الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نيسان سمو الهوزي - ماننطيها إلا بالكلاشنكوف ! يعني شنو ما ننطيها ابداً ! | |||||||||||||||||||||||
|
ماننطيها إلا بالكلاشنكوف ! يعني شنو ما ننطيها ابداً !
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
رؤية وتحليل لِخطاب السيد حسن نصرالله الخطير ليوم أمس !
- وضع العراق المأساوي ! كيف الخلاص ! - خسارة الحُسيّن في الإنتخابات العراقية ! - قريب لي في العراق سألني اكثر من مرة لِمَن أُصوّت اليوم ! - بولا يعقوبيان هي الحل الوحيد لإنقاذ لبنان ( العراق ) من الجح ... - اللعنه عليكم ( الغربيين ) وعلى سفاراتكم في كابول ! - موقعه الطف ! عِداء أزلي أم صراع سياسي ! - ماذا جرى ويجري في إفغانستان بلد الدين والثوار ! - ثقافة القتل الهَمجي عند العرب ! - اولمبياد البوذيين كانت الافضل في التاريخ ! لا إرهاب ولا نحر ... - لماذا يُشاهد العالم الإسلامي فعاليات الاولمبياد ! ليش هذا مو ... - وفد العراق في أولمبيات طوكيو يرفع الرأس أعلى مما هو مرفوع ! - لبنان الى الحضيض ومزبلة التاريخ ! - المسلم سوف لا يتعض او يتنور حتى يكتوي بنارهِ ! - قبل عقد ذكرتُ بأن إنقسام العراق هو الحل الوحيد !!! - أيها العراقيون خذوا الدرس من سويسرا ! - هزيمة تركيا في أمم اوروبا الاخيرة لا تقل مرارةً عن هزيمتها ف ... - لاعبي منتخب العراقي لاعبي كوكب آخر ! - مات اريكسون ولكن الدكاترة اقاموه فأحيوا امم اوربا 2020 ! - العودة الى قطر وخالد وإسماعيل والسنوار مرة أخرى ! !! المزيد..... - المخرجة اللبنانية منية عقل تدخل عالم نتفليكس من خلال مسلسل - ... - الذكاء الاصطناعي بين وهم الإبداع ومحاكاة الأدب.. قراءة في أط ... - مخيم -حارة المغاربة- بطنجة يجمع أطفالا من القدس والمغرب - بصمة الأدب العربيّ: الدّكتورة سناء الشّعلان (بنت النعيمة) - باب كيسان.. البوابة التي حملت الأزمنة على أكتافها - -بدونك أشعر أني أعمى حقا-.. كيف تناولت سرديات النثر العربي ا ... - نذير علي عبد أحمد يناقش رسالته عن أزمة الفرد والمجتمع في روا ... - المؤرخة جيل كاستنر: تاريخ التخريب ممتد وقد دمّر حضارات دون ش ... - سعود القحطاني: الشاعر الذي فارق الحياة على قمة جبل - رحلة سياحية في بنسلفانيا للتعرف على ثقافة مجتمع -الأميش- الف ... المزيد..... - حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري - البنطلون لأ / خالد ابوعليو المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نيسان سمو الهوزي - ماننطيها إلا بالكلاشنكوف ! يعني شنو ما ننطيها ابداً ! |