أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - حوار ثقافي مفتوح ( 2_ س )















المزيد.....

حوار ثقافي مفتوح ( 2_ س )


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 6962 - 2021 / 7 / 18 - 00:27
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


حوار ثقافي مفتوح ( 2 _ س )
كيف رأى نيوتن الزمن ؟!

1
وقف نيوتن على كتفي غاليلي وأرسطو معا ، ورأى العالم والوجود كما لم يره أحد من قبل .
فهم نيوتن أفكار غاليلي والحركة خاصة ، أكثر من غاليلي نفسه ، ثم أكملها وأضاف عليها بطريقة تقارب الكمال . حيث بقيت لعدة قرون تجسد نموذج الثقافة العالمية ومثالها ، الذي يحتذى في العلم والفلسفة خاصة .
قصة نيوتن ، حياته وأفكاره ومنجزاته معروفة ، ويسهل وصول القارئ _ة المهتم إليها بكبسة زر على غوغل .
ما يهم في هذا النص بالإضافة إلى فكرة الحتمية التي أكدها نيوتن ، موقفه من الزمن ، كما يتجسد بالفعل من خلال الثقافة العالمية الحالية . بالمقارنة مع موقف اينشتاين ، وريثه _ وخصمه اللدود _ على زعامة الفيزياء النظرية ، وموضوع الزمن بصورة خاصة .
....
فرضية نيوتن الثنائية ، وموقفه بالنسبة للمكان والزمن المطلقين ، ما تزال تستخدم وتؤثر في العالم الحالي بقوة . رغم نشوء فيزياء الكم ، وانهيار فكرة الحتمية في الثقافة العالمية والفيزياء الحديثة خاصة .
2
المكان ثلاثي البعد ، طول وعرض وارتفاع ( عمق ) ولا يمكن اختزال أحد الأبعاد الثلاثة ، ولا الإضافة عليها . كان هذا هو موقف الفيزياء ، ومعها الثقافة العالمية والفلسفة خاصة ، حتى مجيء اينشتاين وفرضيته الجديدة ، كليا ، الزمن بعد رابع للمادة ؟!
....
بعدما اصطدم نيوتن بمشكلة الزمن ، وفي الحياة أكثر من الفكر ، وكان قد توصل إلى حل يعتمد موقف أرسطو بعد تطويره :
سهم الزمن ينطلق من الماضي إلى المستقبل مرورا بالحاضر .
لكن مشكلة الحاضر المزمنة بقيت ، وتعامل معها نيوتن بطريقة الانكار !
الحاضر فترة زمنية لامتناهية في الصغر ، يمكن اهمالها في الحسابات العلمية ، وبدون أن تتأثر النتيجة النهائية .
بعبارة ثانية ،
اختزل نيوتن الأزمنة الثلاثة ، الماضي والحاضر والمستقبل ، التي نعرفها جميعا ونخبرها إلى اثنين فقط الماضي والمستقبل .
وهذا خطأ ، كما أعتقد ، وأحاول مناقشة بشكل منطقي ، طالما أن البرهان التجريبي غير ممكن حاليا ، وهو خارج امكانياتي المتواضعة بالطبع . على أمل أن يجذب هذا النص خاصة _ والنظرية الجديدة للزمن بصورة عامة _ الاهتمام في مشكلة الزمن انتباه الهيئات العلمية ، ومن يهمه الأمر .
3
خطأ آخر ، مشترك بين نيوتن واينشتاين وغيرهم من الفيزيائيين والفلاسفة اكثر ( مثال غاستون باشلار ) ، يتمثل في اعتبار الزمن والحياة باتجاه واحد . واهمال العلاقة بين الزمن والحياة ، وما تزال في مجال غير المفكر فيه أو المسكوت عنه في أحسن الأحوال .
....
الحياة والزمن في اتجاهين متعاكسين ، والعلاقة بينهما شبه مجهولة .
المثال الأوضح يتمثل بالعمر الفردي ، حيث يتزايد العمر بدلالة الحياة ويتناقض بالتزامن بدلالة الزمن .
وقد ناقشت هذه العلاقة بشكل موسع ، وتتمثل بالمعادلة الصفرية من الدرجة الأولى : س + ع = الصفر .
4
بالرغم من ذلك ، موقف نيوتن من الزمن له الفضل في انتقال فكرة الزمن ، من مفهوم فلسفي غامض على مصطلح شبه علمي ، وأكمل ذلك اينشتاين . ولهما الفضل الكبير على فهمنا الحالي للزمن : طبيعته ، واتجاهه وسرعته وأنواعه ( أو مراحله وأطواره ) .
للبحث تتمة
....
النص السابق
حوار ثقافي مفتوح ( 1 _ س )

1
" لا تقلديني _ ي جميلك _ ت "
ربما تكون الفائدة شبه الوحيدة للخدمة الإلزامية ، في سوريا وغيرها من دول الجوار الفاسدة أو الفاشلة بصورة عامة ، الحوار الثقافي الذي يحدث بالفعل بين المجندين ( الفقراء ) وهم غالبية ( الشعب ) السوري ، أميل أكثر لفكرة أن في سوريا شعوبا لا شعبا واحدا ( وفي جوارها أيضا ) .
....
لا تقلدني جميلتك أو لا تقلديني جميلك ، المعنى واحد .
وهو الفكرة ، الخبرة ، الأهم التي اكتسبتها من دروة الأغرار بفضل زميلي وصديقي أسامة الشوفي ، له تحيتي ولبقية الزملاء المشتتين في العالم .
2
مشكلة الهدف أو الاتجاه ، أنه يجب أن يدمج بين الحاضر والمستقبل ، وهذا أمر متناقض بطبيعته .
الحاضر _ الزمني _ يتجه إلى الماضي الأبعد فالأبعد ، والهدف يتجه إلى الآن الأقرب ، فالأقرب .
حل هذه المسألة _ المشكلة الإنسانية المشتركة _ يحتاج إلى المرونة والاستقرار بالتزامن ، وهو شرط متناقض بطبيعته أيضا .
كيف نحل المشكلة ( الحاضر ) إذن ، على المستويين الفردي والمشترك ؟
الهدية والرشوة مثلا ،
أو الخبر والمعلومة ،
بعد إضافة كلمة مكافأة أو ( المكافأة ) في العبارة الأولى ، بالتزامن مع إضافة رأي شخصي أو ( الرأي ) ، تتكشف المشكلة واتجاهاتها .
المعلومة اقرب إلى العلم والموضوعية ، وهي تمثل الحقيقة العلمية المتفق عليها حاليا على مستوى العالم .
الرأي أقرب إلى النزوة والرغبة اللاواعية ، وهو يمثل الموقف الآني الفردي والمؤقت ، والمتحول بطبيعته .
الرشوة تحل مشكلة الحاضر على حساب المستقبل .
الهدية تحل مشكلة المستقبل على حساب الحاضر .
....
الحاضر الزمني والماضي في اتجاه ، والمستقبل في اتجاه معاكس .
3
الوقت والمال والجهد ، علاقة ما تزال ضمن مجال غير المفكر فيه !
كيف تنفق _ين مالك عادة ، أيضا في الظروف الخاصة ؟
مثلا نصف دخلك تصرفه بشكل إيجابي أم سلبي ، من وجهة نظرك ؟
بتحديد أكثر ، هل فكرت في عبارة " ترشيد الاستهلاك " ؟!
....
طريقة انفاق المال الشخصي( المصروف الشخصي للكبار أو الصغار ) ، تمثل الدليل الأقوى والأوضح على اتجاه الصحة العقلية ، أو العكس ( المرض العقلي أو النفسي أو الاثنين معا ، كما يحدث غالبا ) .
مصدر هذه الفكرة ، عبارة في كتاب سوزان جيفرز وترجمة جهان الجندي " القلق المالي " ، بدل العبارة الأيديولوجية البخل والكرم ...
الكرم والبخل عبارة جوفاء مثل الرشوة والهدية ، تخلو من المعنى .
....
الوقت والمال والجهد متلازمة ، تشبه متلازمة الحياة والزمن والمكان ، إلى درجة تقارب التطابق .
يتعذر الفصل بين المال والوقت والجهد ،...
بعبارة ثانية ،
المال يدمج بين الوقت والجهد ، لكن بطريقة ما تزال مجهولة ، وغير مفكر فيها على مستوى الثقافة العالمية ، لا العربية فقط .
4
الغد أجمل ...
أعتقد أنها عبارة صحيحة موضوعيا .
يتزايد الصدق في العالم ، مع الذات أو مع الآخر ، من جيل إلى آخر بشكل واضح وفق متوالية هندسية أيضا لا عددية فقط . والسبب في التطور العلمي والتكنلوجي خاصة .
أتحدث عن الصدق كاتجاه ودليل للصحة العقلية ، على المستويين الفردي والاجتماعي بالتزامن .
....
لن يعترض عاقل _ة على معنى عبارة :
إن الألمان والفرنسيين أكثر صدقا من السوريين واللبنانيين .
سوف يعترض ثلاثة على العبارة :
الشخصية النرجسية ، والشخصية الفصامية ، والشخصية الثالثة مجهولة لا أستطيع تحديدها سوى بشكل سلبي .
ربما تمثلها _ي أنت
....
لماذا نحب النمل ونكره الذباب ، بالمثل العنكبوت والبرغش ؟
....
( النص السابق )
حوار ثقافي مفتوح

1
خلاصة بحث سابق :
الكلام ، أو الكتابة ، 3 أنواع أو مستويات ، تتداخل عادة .
1 _ الثرثرة والسرد .
عدم تحديد المكان والزمن والموضوع ، الكتابة أو الكلام بدون خطة أو اتجاه أو هدف .
2 _ الجدل .
كتابة أو كلام ، بين طرفين ( فردين ، أو جماعتين أو فريقين ) .
الجدل يتصل بالثرثرة ، من جهة الجدل البيزنطي ( تفاهة الموضوع ) أو الجدل العقيم ( التعصب ) أو بقية أشكال الكتابة والكلام ما دون المنطق .
ويتصل بالحوار على مستوى الجدل المنطقي فقط .
تحديد الموضوع ، وأدوات الكلام وشروطه مع تحديد الوقت أيضا .
3 _ الحوار ذروة النضج الإنساني .
المعرفة غاية الحوار ، والمنطق محوره ، ويتحدد عادة بالوقت مثل ساعة الشطرنج أو الطبيب _ة أو المحامي _ة وغيرها من المهن الدقيقة .
....
أكتفي بهذا التلخيص المكثف ، والمختزل بشدة ، حيث أن الموضوع تمت مناقشته بشكل تفصيلي وموسع وهو منشور على الحوار المتمدن .
2
إلى متى تستمر حالة الفوضى ، والعشوائية المطلقة ، في استخدام كلمة الزمن أو الوقت أو الزمان في العربية ؟
بالتزامن مع الخلط بين الحياة والزمن ، في الثقافة العربية وغيرها ؟
سوف أحاول معالجة هذه الأسئلة خلال النص ، بشكل بسيط قدر استطاعتي ، على أمل تحريض المثقفين _ ات العرب خاصة ، على الدخول في الحوار بشكل مسؤول ومحترم ، بدل دفن الرؤوس في الرمال ...المؤسف .
....
مثال عالمي على العشوائية في استخدام كلمة ( زمن ) ، كتاب غاستون باشلار ، وهو أحد اشهر فلاسفة العلم في القرن الماضي " جدلية الزمن " .
والكتاب موجود على الشبكة ، وقد قرأته بطريقة القرصنة .
أيضا كتاب حنة أرندت " الماضي والمستقبل " ، بنفس الطريقة .
في الكتاب الأول ، يتم التعامل مع كلمة زمن لدى باشلار ، بشكل فوضوي يلامس العشوائية المطلقة ، بل يختلط معها .
وفي الكتاب الثاني ، تتعامل حنة أرندت مع الماضي والمستقبل بنفس درجة العشوائية والفوضى .
كلا الكاتبين ، يجهلان معنى الكلمة التي يستخدمانها في الكتاب ، لماذا !؟
أرجو من القارئ _ة العزيز _ ة ...
محاولة استبطان لمعنى الكلمتين _ دقائق قليلة _ قبل متابعة القراءة .
....
الزمن أو الوقت مشكلة الثقافة العالمية المزمنة ، والمعلقة منذ عشرات القرون . سأكتفي بالموقف الثنائي ل نيوتن واينشتاين :
_ نيوتن يعتبر أن الزمن موضوعي ومطلق .
وهو يتجسد بالماضي والمستقبل ، بينما الحاضر مسافة لا متناهية بالصغر يمكن إهمالها في الحسابات بدون ان تتأثر النتيجة .
_ اينشتاين على النقيض ، يعتبر أن الزمن نسبي ، يختلف من مكان لآخر ، ويختلف أيضا بين شخص وآخر _ وحتى بالنسبة للشخص الواحد .
بالإضافة إلى موقف مشترك وعالمي ، بينهما ومع غيرهما أيضا ، عدم التمييز بين الحياة والزمن . مع اعتبار أن اتجاههما واحد ، من الماضي إلى المستقبل ومرورا بالحاضر !
3
الزمن موضوعي ونسبي بالتزامن .
الحاضر نسبي بطبيعته ، والدليل ( البرهان ) بسيط وعام وتجريبي :
هذا اليوم 15 / 7 / 2021 ، نسبي وموضوعي ، ويمثل الأزمنة الثلاثة بالتزامن ...
1 _ بالنسبة لجميع الأحياء ، هذا اليوم يمثل الحاضر .
2 _ بالنسبة لجميع الموتى ، هذا اليوم يمثل المستقبل .
3 _ بالنسبة لمن لم يولدوا بعد ، هذا اليوم يمثل الماضي .
ونفس الأمر ينطبق على كل يوم جديد ، ويستثنى الماضي كله .
بعبارة ثانية ، الحاضر نسبي ، والماضي موضوعي ، والمستقبل موضوعي باستثناء الحيز الصغير ( الذي يتمثل باليوم الحالي مثلا ، وهو حالة افتراضية ، ويمكن تكبيره أو تصغيره ) .
....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار ثقافي مفتوح ( 1 _ س )
- حوار ثقافي مفتوح
- العلاقة بين الحياة والزمن _ بدلالة الساعة والمال ( النص الكا ...
- العلاقة بين الحياة والزمن _ بدلالة الساعة والمال ( النص الكا ...
- العلاقة بين الحياة والزمن _ بدلالة الساعة والمال
- القراءة / الكتابة صفقة ذكية بطبيعتها
- الفرد بدلالة الشخصية والهوية _ بين التشابه والاختلاف
- العلاقة بين الصحة العقلية والنفسية أقرب إلى التناقض من التشا ...
- العلاقة بين الحياة والزمن أو معادلة كل شيء ...
- كيف يحضر الانسان في العالم ( سؤال هايدغر وهوسه المزمن )
- إلى أين يتجه الحاضر ؟
- أين ذهب الأمس ؟
- المعرفة الجديدة _ الجزء 2
- ما الذي تقيسه الساعة _ مقدمة عامة مع التكملة
- ما الذي تقيسه الساعة 2
- ما العلاقة بين الساعة والوقت ؟!
- المعرفة الجديدة _ جديدة ومتجددة بطبيعتها ( النص الكامل )
- المعرفة الجديدة 3
- المعرفة الجديدة 2
- المعرفة الجديدة 1


المزيد.....




- السعودي المسجون بأمريكا حميدان التركي أمام المحكمة مجددا.. و ...
- وزير الخارجية الأمريكي يأمل في إحراز تقدم مع الصين وبكين تكش ...
- مباشر: ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب ع ...
- أمريكا تعلن البدء في بناء رصيف بحري مؤقت قبالة ساحل غزة لإيص ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة (فيدي ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /26.04.2024/ ...
- البنتاغون يؤكد بناء رصيف بحري جنوب قطاع غزة وحماس تتعهد بمق ...
- لماذا غيّر رئيس مجلس النواب الأمريكي موقفه بخصوص أوكرانيا؟
- شاهد.. الشرطة الأوروبية تداهم أكبر ورشة لتصنيع العملات المزي ...
- -البول يساوي وزنه ذهبا-.. فكرة غريبة لزراعة الخضروات!


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - حوار ثقافي مفتوح ( 2_ س )