|
المعرفة الجديدة _ جديدة ومتجددة بطبيعتها ( النص الكامل )
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6942 - 2021 / 6 / 28 - 13:46
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
مقدمة عامة المعرفة الجديدة _ جديدة وتتجدد بطبيعتها
الفكرة ، والخبرة الأساسية حول الواقع التي تقترحها النظرية ( الجديدة ) ، تتمحور حول العلاقة بين الحياة والزمن . العلاقة بين الحياة والزمن ، ليست مشكلة في الثقافة العربية وحدها ، بل في جميع الثقافات والمجتمعات بلا استثناء ، وهي تجسد المشكلة ( المزمنة ) للعلم والفلسفة . أعتقد أن العلاقة بين الزمن والحياة سوف تكون ، إحدى أبرز موضوعات الفلسفة ، خلال النصف الثاني لهذا القرن خاصة . وآمل أن لا يتأخر العلم والعلماء كثيرا ، عن المشاركة في بحث الزمن بشكل تجريبي ومنطقي بالتزامن .... آمل ذلك ، ولا أتوقع أن يحدث الاهتمام الحقيقي بالواقع ، كموضوع مستقل ، للعلم والفلسفة خلال حياتي . .... توجد حركة موضوعية تدركها الحواس مباشرة ، حركة مرور الزمن ، وهي مصدر سوء الفهم العالمي المشترك والمزمن . أعتقد أن النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، تحلل المشكلة وتكشفها بوضوح منطقيا وتجريبيا ، ومع فرضية حلها المناسب أيضا . بعبارة ثانية ، لأول مرة يمكن صياغة تعريف ( صحيح ) للواقع بدلالة الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ، يتضمن الملاحظة وقابلية الاختبار والتعميم بلا استثناء . .... لنتأمل ولادة طفل _ة بعد سنة ، أو قبل ( أو مليون وأكثر ) .... يأتي الفرد الإنساني إلى العالم ، ليس من العدم ولا من السماء . بل من الماضي والمستقبل بالتزامن ، لماذا وكيف ؟! هذه الفكرة جديدة ، وهي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . .... يأتي الطفل _ة ، وكل فرد بطريقة مزدوجة ، من موقعين مختلفين ومتناقضين بالتزامن : 1 _ جانبه الحي ، البيولوجي ، يأتي من الماضي القديم عبر سلاسل الأجداد ، وبشكل مباشر من الأبوين . بالتزامن 2 _ جانبه الزمني ، الوقت والعمر ، يأتي من المستقبل . هذه الفكرة جديدة على الثقافة العالمية ، وعلى العلم والفلسفة خاصة ، وهي تستحق الاهتمام والنقد . .... أصل الفرد يختلف جذريا عن أصل الانسان ، أو الحيوان . يعود الفضل في هذه الفكرة للمفكر تزفتيان تودوروف ، في كتاب حياتنا المشتركة كما أتذكر . أعتذر عن نسيان أو إغفال _ لا تجاهل مطلقا _ أصحاب الفضل من المفكرين والفلاسفة والشاعرات أكثر ، فهي غير مقصودة . النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، تسعين بالمئة من أفكارها ثقافية ، وهي تعود لمفكرين _ات ومبدعين اعجز عن تعداد أسمائهم . .... لسنا نحن البشر ( وبقية الأحياء ) من ننتقل من السبت إلى الأحد ، ثم الأثنين والثلاثاء ...والجمعة والسبت ، بل حركة الزمن العكسية . يكفي وضع روزنامة للعام الحالي ، أو القادم امامك ، والتأمل فيها قليلا لتتكشف الفكرة ( الحقيقة كما اعتقد ) . وقد ناقشتها بطرق عديدة ، متنوعة ومختلفة ، وأعتذر من القارئ _ة الجديد _ة ، لا يمكنني العودة إلى البداية مع كل نص . الفكرة لأولى في النظرية الجديدة : اتجاه حركة الزمن تبدأ من المستقبل إلى الماضي ، ومرورا بالحاضر . على النقيض من حركة نمو الحياة وتطورها ( من الماضي إلى المستقبل ، ومرورا بالحاضر ) . العلاقة بين الحركتين ، الحياة والزمن عكسية ، تشبه حركة الباص المجاور ، حيث أن الحياة ثابتة عبر المكان وفيه ، بينما الزمن نوع من الطاقة السلبية بطبيعتها ، وهي تنحسر من المستقبل إلى الماضي .... لماذا وكيف ؟! وغيرها من الأسئلة ... لا أحد يعرف أكثر منك ، خاصة بعد تكملة القراءة بهدوء . .... أخيرا الأفكار الواردة في هذا النص جديدة ، وتختلف مع الموقف الثقافي العالمي الحالي _ بما فيه العلم والفلسفة _ وهي صادمة لأصحاب العقول القديمة والتفكير التقليدي ، مع انها تتمحور حول المنطق ، وقابلية الملاحظة والاختبار والتعميم . أتمنى لك قراءة مفيدة وممتعة ... .... .... المعرفة الجديدة ( النص الكامل ) لا يوجد شيء اسمه الحاضر .
1 التقويم العالمي الحالي ، اليومي أو السنوي والأسبوعي ، على مستوى الفلسفة والعلوم ينطوي على مغالطة ومفارقة معا ...حد الفضيحة . المفارقة تتكشف بوضوح ، حيث أن التقويم نفسه مجموع نظامين ، يختلفان إلى درجة التناقض . كان يمثل أحدهما نيوتن والثاني اينشتاين . يهمل نيوتن الجانب الحي من الحاضر ( الحضور ) ، ويقتصر تركيزه على الجانب الزمني _ أو الفترة اللامتناهية في الصغر _ التي تفصل بين الماضي والمستقبل . على خلاف ذلك بالكامل يتمحور موقف اينشتاين ، حيث يهمل البعد الزمني في الحاضر ، ويتمحور تركيزه على الجانب الحي ( الحضور ) ، ويعتبره علاقة ثابتة وموضوعية بين المشاهد والحدث . المغالطة تتمثل بالموقف الضمني والصريح معا _ لكن بشكل ضبابي وغير مباشر او معلن _ والذي يعتبر أن مدة الحاضر 24 ساعة الحالية وهو محدد بشكل مسبق ، والمدة نفسها تتكرر بشكل دوري ، ومستمر . ( الحاضر المتفق عليه يبقى نفسه ، بينما تتغير تسمية الأيام والشهور ) وهذا موقف التنوير الروحي ، الذي ينكر وجود الماضي أو المستقبل . .... التقويم العالمي الحالي ، يشبه موقف بريطانيا من مقود السيارة اليميني . 2 الموقف العالمي الحالي ، من الوقت ( أو الزمن ) فصامي بوضوح : 1 _ من جهة يعتبر أن الزمن ، بدلالة اليوم ثلاثة أنواع : الأمس ، واليوم ( الحالي أو الحاضر 24 ساعة ) ، والغد . وهنا يعتبر ان مدة الحاضر 24 ساعة ثابتة ، وموضوعية ، وتبدأ الساعة 12 ليلا . 2 _ بالتزامن يعتبر أن الزمن ، بالعموم ثلاثة أنواع : الماضي ، والحاضر ، والمستقبل . وهنا يترك الحاضر بدون أي تحديد ، ومثله الماضي والمستقبل أيضا . .... علاقة الماضي والأمس ، ما تزال ضمن مجال غير المفكر فيه . مثلها علاقة الغد والمستقبل . أيضا علاقة الحاضر واللحظة الآنية ، أو المباشرة : الآن . 3 حركة مرور الزمن أو الوقت ، بصرف النظر عن الموقف الشخصي من الجدلية ( الكلاسيكية ) بين اعتبار الوقت طاقة أم عداد فقط ، تبدأ من الغد والمستقبل إلى الأمس والماضي ، مرورا بالحاضر . وهنا الموقف العالمي الحالي ( ... ) لا أعرف ماذا أسميه ؟ خطأ ، غلط ....فضيحة معرفية ومنطقية وأخلاقية أولا . .... اتجاه حركة الساعة بدوره خطأ وعكسي ، ويجب تصويبه . مثلا بقية اليوم الحالي ، هي رصيد زمني إيجابي ( يتناقص ولا يتزايد بالطبع ) ، بينما حركة دوران الساعة تنسجم مع اعتبار أن الزمن يتقدم من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر . وهذا الخطأ يقبل الملاحظة والاختبار والتعميم ....ولا حياة لمن تنادي . 4 لا يوجد شيء اسمه الحاضر . كلمة الحاضر تشبه كلمة الانسان . .... الماضي أو الأمس ، خبرة مباشرة ، يفهمها طفل _ة متوسط قبل العاشرة . مثلها أيضا علاقة المستقبل والغد . لكن المشكلة في الحاضر أو الآن ( الوقت أو الزمن المباشر والحالي ) ؟! لا أحد يعرف عنه شيئا ، مثلك تماما أيها القارئ _ة العزيز _ة ، بل على العكس ، أنت تعرف _ين الآن أخطاء الموقف العالمي ، الحالي ، من الزمن ( أو الوقت ) ، بينما الفلاسفة والعلماء يعتقدون أن سهم الزمن من الماضي إلى المستقبل ، ومرورا بالحاضر . والمحزن في الأمر ، الخداع الذاتي . الفيلسوف أو العالم الذي يعيش حاليا ، أو من سبقونا ، يخدع نفسه بوهم معرفة الزمن . ( أعتقد أن الكذب عتبة العلم والفلسفة ) . 5 هذا الأفكار بلا استثناء ، مصدرها الملاحظة . وبالدرجة الثانية قابلية الاختبار والتعميم . بينما تقوم فرضيات الفيزياء الحديثة عن الزمن ، والفلسفة أكثر ، حول أفكار ذهنية _ منفصلة بغالبيتها _ عن الملاحظة والمنطق معا . .... حركة مرور الزمن ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم . مثال مباشر ، كلنا نعرف أن الغد سوف يصير اليوم الحالي ( بعد 24 ساعة ) ، وبعد 48 ساعة سوف يصر الأمس المباشر . وهذه الملاحظة التي أدركها الشاعر رياض الصالح الحسين ، وغيره من الشعراء والفلاسفة مثل أنسي الحاج وشيمبورسكا . هذه الملاحظة ، حول حركة مرور الزمن بالتسلسل : 1 _ الغد ، والمستقبل... 2 _ اليوم الحالي ، ... 3 _ الأمس ، والماضي ... 6 أعرف أن الموضوع لم يستكمل ، ومعرفتنا الحقيقية في بدايتها . لكنني بدأت أشعر باليأس ، واللاجدوى ... لكنني أعود ، وأذكر نفسي : انتبه يا حسين ، أنت محظوظ بالفعل ، تذكر ماذا حدث لأسلافك... العرب بلا استثناء ، وفي العالم حتى القرن الماضي كانوا يقتلون وينبذون . من حسن حظك ، أن تترك وشأنك ، مع أفكارك التي لن يفهمها معاصروك ، إلا نادرا . بعد موت نيتشه تحول لوثن . .... ملحق الواقع متعدد الأبعاد ، ثلاثي البعد في الحد الأدنى حياة وزمن ومكان . وبكلمات أخرى , العلاقة الحقيقية ليست بين الزمن والمكان ، ولا بين الحياة والمكان ، بل هي العلاقة بين الحياة والزمن . هذه الفكرة الأساسية الجديدة ، وهي تفسر الموقف العالمي الخطأ من الزمن والمستمر إلى اليوم . يجب تصحيحها . بعبارة ثانية ، الحياة والزمن وجهان لعملة واحدة ، لا وجود لأحدهما بمعزل عن الثاني . ويمكن اعتبار الزمن حياة متحركة والحياة زمن ثابت ، كما افترض جان بياجيه العالم والفيلسوف ، لكنه أخطأ حين اعتبرها علاقة مكان وزمن ، بينما هي علاقة حياة وزمن . بعبارة ثالثة ، الخطأ الأول ، الأساسي والمشترك ثنائية الزمان والمكان ، بعد نقلها إلى ثنائية الزمن والحياة يتغير المشهد ، والموقف العقلي بالتزامن . المكان أو البعد الثالث ، يمثل الحياد ، وعامل التوازن والاستقرار الكوني . بينما ، الجدلية العكسية بين الحياة والزمن تمثل القوة المحركة الكونية ، لا المكان . وتنشأ الكثير من الأسئلة الجديدة ، كيف يكون المستقبل مصدرا للحاضر ؟! وهي أسئلة في عهدة المستقبل والعلوم الحديثة . .... ملحق حقوق المثليات _ ين ، تجسد انتصار الثقافة على الطبيعة ، والجديد على القديم . .... .... الرغبة بالحصول الدائم على جودة عليا بتكلفة دنيا ( الحاجة العقلية الخاصة المزمنة ، والمشتركة مشكلتنا )
لا أحد يجهل قوة العادة القديمة خاصة ، وتزايدها المستمر والمخيف . لكن المفارقة والمغالطة معا ، قوة العادة الجديدة أعلى وبأضعاف . مثال حيوانات السيرك ناقشته سابقا ، وهو بالمختصر دليل تجريبي وشامل على قوة العادة الجديدة ، وسيطرتها النهائية على سلوك الفرد الحيواني أيضا ، وعلى معظم دوافعه الغريزية . هذا ليس موضوع النص ، بل تذكير بقوة العادة وتحولها السريع لحاجة . .... مصدر الحاجة للربح الدائم عند الانسان مزدوج ، طبيعي واجتماعي معا . 1 لنتخيل الآن ، خلال قراءتك لهذه الكلمات حدث ( ولسبب ما ) نقص في الأوكسجين بشكل شديد وفجائي . ماذا ستفعل _ين ؟ خلال ثواني سوف ترمي بهذه الأوراق وكل ما حولك ، بطريقة انفعالية . ويتركز اهتمامك الكامل على التنفس . خلال دقائق ، يحدث الموت والنهاية . والاحتمال الثاني ، عودة الأوكسجين ، سوف يكون شعورك عارما بالنشوة والسعادة للحظات ، ودقائق . بعد ساعات ، سوف تنسى حاجتك للهواء غالبا ، سوى بعد أزمة تنفس . الأمر مشابه بالنسبة للماء ولكن بدرجة أقل . الهواء والماء يمثلان الجودة العليا للكائن الحي ، وللفرد الواعي خاصة ، والحصول عليها مجاني أو بتكلفة دنيا . هذا المثال يناقشه بشكل جميل ، وواضح ، ستيفن كوفي في كتابه الشهير " العادات السبع للناس الأكثر فعالية " ، وأنا ممتن وشاكر للكاتب والكتاب . المثال الثاني ، حول مصدر الحاجة المزمنة للربح ( جودة عليا بتكلفة دنيا ) ، يتمثل في مرحلة الطفولة الإنسانية . يحصل كل طفل _ة على جودة عليا بتكلفة دنيا ، أو يموت باكرا . ليس لدى الطفل _ة الإنساني ما يقدمه ، خلال طفولته الباكرة . مع ذلك ، حصل جميع البالغين على تلبية تلك الحاجة ( الرغبة ) من الأبوين ، أو من يقوم بمقامهما . 2 بعد مرحلة النضج يتغير كل شيء . ويتعقد الأمر أكثر في المجتمعات الحديثة ، وتتزايد درجة التعقيد مع التطور العلمي والتكنولوجي خاصة . بعابرة ثانية ، يحدث التجانس ، ويتزايد بشكل متوالية هندسية ، بين التكلفة والجودة في العالم الحالي . .... كيف يمكن تلبية تلك الرغبة ، خاصة بعد ما تتحول إلى عادة انفعالية ( لاشعورية وغير إرادية ولا واعية ) بعد الرشد ؟ أعتقد أن ذلك غير ممكن . مثال دونالد ترامب يغني عن الشرح والتفسير . العالم كله شاهد إحباط الرئيس الأمريكي السابق ، والذي دفعه إلى درجة انكار الواقع بالفعل . في بداية القرن الماضي ، حصل أمر شبيه في إيطاليا وموسوليني وألمانيا وهتلر ، لحسن الحظ تعلمت الدول الحديثة ذلك الدرس القاسي والرهيب . 3 علاقة اللذة والسعادة ما تزال غامضة ، مع أننا تقدمنا خطوة بالفعل على طريق فهمها بشكل علمي ( منطقي وتجريبي بالتزامن ) . .... خلاصة بحث السعادة . الاختلاف بين اللذة والسعادة يتمركز حول التكلفة ، بينما الجودة نتيجة . .... حدث جدل واسع خلال النصف الأول من القرن العشرين خاصة ، حول موقف فرويد من الصحة العقلية والنفسية ، التي تتلخص بضرورة الانتقال من العيش على مستوى اللذة إلى العيش على مستوى الواقع . من مبدأ اللذة إلى مبدأ الواقع ، رحلة النضج الفردي . أعتقد أن الصورة تكشفت بالفعل . ملحق المعرفة العلمية أقرب ما يمكن إلى الواقع الحقيقي
لا تنفصل المعرفة العلمية عن التجربة ، بينما المعرفة المنطقية أو الشعورية والذاتية تمثل المستوى الثاني من اليقين أو المصداقية . خبرة الحواس أو قابلية المشاهدة الموضوعية ، موضوع جدلي من أيام الفلسفة اليونانية ، وربما يستمر كإشكالية يتعذر حلها بين طرفين متقابلين ، ويتساويان في قوة الحجة والاقناع ، حيث يفتقران معا للتجربة الحاسمة . يتمثل الشرط العلمي الحالي ، كما افهمه ، بقابلية الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، أو تبقى أو الخبرة الذاتية بمستوى الفرضية . .... ما هو الواقع المباشر أو الموضوعي ؟! الحياة حتمية ، وسلسلة سببية مصدرها الماضي . والزمن احتمال ، وسلسلة مصادفات مصدره المستقبل . هذه الظاهرة المزدوجة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . ما يرفعها إلى مستوى القانون العلمي . وأما ، لماذا وكيف يحدث ذلك ( خاصة المستقبل مصدر الزمن وليس الماضي ) ، وغيرها من الأسئلة الجديدة ، فهي في عهدة المستقبل والعلوم الحديثة . .... ملحق البديهيات والمسلمات ، مصدر ثابت للخطأ ، والعنف على المستويين الفردي والمشترك بالتزامن . .... .... المعرفة الجديدة 2
هل فكرت سابقا ، بموضوع الزمن ( طبيعته واتجاهه خاصة ) ؟! لماذا لا تقرأ النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، على نطاق واسع ؟!
الجواب شبه مشترك بين السؤالين . هذه خبرتي وقناعتي ، أكثر من رأي وموقف شخصي وأقل من معلومة . .... يوجد نوعان من القراء ، أو يمكن للتصنيف الثنائي ( مع الاعتراف المبدئي بعيوب التصنيف عامة والتي يتعذر تجاوزها بالكامل ) أن يحدد مستوى القارئ _ة ، وبدرجة عالية من الدقة والموضوعية على الرغم من بساطته وسهولته : 1 _ القارئ _ة التقليدي _ة ، بهدف التسلية وتزجية الوقت . وهما صانعا السياسة العالمية ، ويوجهان العالم الحالي _ في العلم والفلسفة أيضا _ بعد انتصار العولمة والتكنولوجيا الحديثة مثال هوليود . ويشبه هذا النوع من القراء ، معيار شباك التذاكر . 2 _ القارئ _ ة التخصصي ، والمهتم بالفعل . وهنا القارئ _ة أحد نوعين أيضا : 1 _ قارئ _ة الاسم . وهو أسوأ أنواع ومستويات القراءة . 2 _ قارئ النص والفكرة . هنا الغاية والهدف . وهنا انحني بإجلال ....لقارئ _ ة المستقبل . .... قبل حل المشكلة اللغوية ، بالتزامن مع تنمية الاهتمام الحقيقي بمعرفة العالم والواقع _ المباشر والموضوعي _ يتعذر فهم الجدلية العكسية بين الحياة والزمن . يمكن تلخيص المشكلة بمستويين : 1 _ على المستوى اللغوي ، توحيد المصلحات والتسميات لمفهوم واحد ، وفكرة وخبرة واحدة : الزمن والوقت والزمان . الوقت والزمن والزمان واحد ، ومن الخطأ اعتبارهم أكثر . 2 _ على المستوى المنطقي ، فهم العلاقة بين الحياة والزمن . الحياة والزمن اثنان ، لا يمكن ارجاعهما إلى الواحد مطلقا . .... مثال العمر الفردي ، يمثل التطبيق النموذجي للعلاقة بين الحياة والزمن : هل يتزايد العمر أم يتناقص ؟! الجواب مركب ويجسد البديل الثالث الإيجابي بالفعل ، العمر الفردي يتناقص بدلالة الزمن ويتزايد بدلالة الحياة . لحظة الولادة يكون العمر يساوي الصفر ، وبقية العمر كاملة . وعلى العكس لحظة الموت : تصير بقية العمر تساوي الصفر ، ويكون العمر قد اكتمل بالفعل . .... هذه الخلاصة المكثفة جدا ، تمثل محور النظرية الجديدة . وهي لا تغني عن قراءتها بالطبع . والآن سأنتقل إلى الأجوبة المنفصلة : هل فكرت بموضوع الزمن سابقا ( طبيعته واتجاهه ) ؟! لا يكفي الجواب الإيجابي ، لفهم النظرية بالفعل . هل لديك المرونة العقلية مع الشجاعة الأخلاقية الحقيقية ، لتغيير معتقداتك الشخصية بوجود الدليل المنطقي ، والتجريبي لاحقا ؟ إذا كان جوابك بالنفي ، لا أنصحك بالمتابعة . .... السؤال الثاني : لماذا لا تقرأ النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة على نطاق واسع ؟ الجواب الصحيح متعدد الأسباب ، ومع ذلك يمكن اختصارها بسببين : 1 _ شخصية الكاتب وموقعه . 2 _ النص . بالنسبة للسبب الثاني ، أعتقد أن نص المخطوطة " النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة " ، بحدود المتوسط في تحقيقه للشرط الأدبي ، من حيث الأسلوب والتشويق والبلاغة . ولو كان كاتبه انكليزيا أو فرنسيا ( أو من إحدى الثقافات الكبرى ) ، لكان حصل على جائزة نوبل في الفلسفة والفيزياء معا ، بعد أقل من سنة على اكتمال النظرية . وأكتفي بهذا الموقف ، الذي سيحكم المستقبل بصحته أو خطأه . .... وأما بالنسبة لشخصية الكاتب وموقعه ، أعرف بعض عيوبي ونواقصي . وهي سبب حقيقي في تعثري الأدبي والثقافي والاجتماعي أيضا . لكن مع ذلك ، لقد نجحت في تنفيذ عشر قرارات خلال 55 سنة . المادة منشورة على صفحتي في الحوار المتمدن ، سنة 2015 . وهي باختصار شديد 1 _ القرار 1 : العلنية والشفافية . في عمر 19 سنة ، التدخين أمام الأب . 2 _ القرار 2 : تحمل المسؤولية الشخصية . في عمر 22 سنة ، التعامل باحترام مع الشخص بصرف النظر عن معتقداته وسلوكه الشخصي . تمثلت بالعلاقة مع مختلف أطياف المعارضة السورية خلال الثمانينات ، بما فيهم التيار الإسلامي . 3 _ القرار 3 : حكم القيمة بين الوظيفة والهواية . في عمر 33 سنة ، اخترت تفضيل مهنة الكتابة على الهندسة . 4_ القرار 4 : التوقف عن الاستدانة . في عمر 37 سنة ، توقفت عن الاقتراض إلا في الحالة الاستثنائية . 5 _ القرار 5 : تفضيل الغد المباشر على المستقبل البعيد . استبدلت ملكية بيت ، بالحصول على إمكانية التواصل مع النت . 6 _ القرار 6 : عدم منح المعتدي مكافأة ، بصرف النظر عن الثمن . في عمر 48 سنة ، حدث منع السفر بحقي من قبل المخابرات السورية . وهو اعتداء على الدستور السوري ، وليس على فرد كاتب أو موظف . 7 _ القرار 7 : التوجه إلى الطبيب النفسي . في عمر 50 سنة ، توجهت إلى الطبيب النفسي ، عندما أغلقت في وجهي جميع الأبواب . 8 _ القرار 8 : التوقف عن التدخين والكحول ، مع كتابة يوميات السنة كاملة ( سنة البو عزيزي 2011 ، وهي منشورة على صفحتي في الحوار المتمدن ، بدون أي تغيير _ صورة طبق الأصل ) . 9 _ القرار 9 : نسيت ما هو والقرار عشرة أيضا . أعتذر عن الشخصانية المفرطة ، كتابتي وحياتي وجهان لعملة واحدة . .... .... المعرفة الجديدة 3
هل فكرت سابقا بالحاضر أو الزمن المباشر ( طبيعته وحدوده ) ؟!
سوف أناقش علاقة الساعة والوقت عبر نص مستقل ، وكنت قد نقاشتها سابقا بدلالة سؤال هايدغر وهاجسه المزمن : ما الذي تقيسه الساعة ؟!
1 الحاضر بين الماضي والمستقبل ، بعد الماضي وقبل المستقبل . لا أعتقد أنها هذه الفكرة تقبل الجدل أو النقاش ، مع أنها جديرة بالتفكير والاهتمام _ وهي ليست بسيطة كما تبدو للوهلة الأولى . تتوضح الفكرة ، الخبرة ، بعد استبدال الحاضر باليوم الحالي ( الآن ) ، والماضي بالأمس ( خلال 24 ساعة ) ، أيضا استبدال المستقبل بالغد ( 24 ساعة ) . اليوم الحالي ، المباشر والآني ، بعد الأمس وقبل الغد . لكن هنا توجد مفارقة ومغالطة بالتزامن . المفارقة أن الأمس نفسه ، كيوم 24 ساعة السابقة ، يمثل المرحلة الثالثة للزمن والأيام ، لا الأولى . بينما الحاضر يمثل المرحلة الثانية ، والغد يمثل المرحلة الأولى والبداية _ بدلالة الزمن . المغالطة أن الأمس يحدث قبل اليوم الحالي والغد . وهذه الفكرة والخبرة الجديدة ، التي يغفلها أغلب القراء ، مصدرها خدعة الحواس . وهي تشبه حركة القطار المجاور أو الباص ، التي يشعر بها ركاب الباص الواقف ، حيث يشعرون ويعتقدون أنه بدأ يتحرك بالفعل . كلنا مررنا بتجارب خدعة الحواس ، وهي مشكلة بدون حل ، وتمثل جلية مزمنة ومتناقضة بطبيعتها ( تكافؤ الضدين ) . قابلية الملاحظة والاختبار شرط المعرفة المنطقية ، والعلمية أكثر . أو الاعتماد على الحواس بعبارة ثانية . لكن ، بالمقابل نعرف أن الحواس لا تعكس الواقع الموضوعي كما هو ، بل تشوهه عبر الرغبات والمخاوف ، والذاكرة والتوقع وغيرها . هذه الفكرة تحتاج إلى مناقشة أوسع ، واشمل . .... سبب الغموض في أفكار هذا النص لغوي بالدرجة الأولى ، والمشكلة اللغوية عند مناقشة فكرة الزمن _ وطبيعته وحدوده _ مشتركة مع بقية اللغات ، لكنها تتضاعف في العربية بوجود الزمن والزمان والوقت ، وهي ليست ميزة بل مشكلة تحتاج إلى الحل التجريبي والسريع بالتزامن . .... حركة مرور الوقت تبدأ من المستقبل ، إلى الحاضر والماضي أخيرا . حركة مرور الحياة تبدأ من الماضي ، إلى الحاضر والمستقبل أخيرا . يمكن التعبير بصيغة ثانية ، وبنفس المعنى : حركة الحياة من الداخل إلى الخارج ، مرورا بالحاضر . وحركة الزمن من الخارج إلى الداخل ، عبر الحاضر أيضا . تتوضح هذه الفكرة الجديدة ، بعد اعتبار الكرة الأرضية مصدر الحياة . لا الحياة على الأرض فقط ، بل اعتبارها كائنا حيا وفرديا أيضا . وتتولد بعض الأسئلة الجديدة ، عن هذه الفكرة ( الفرضية ) الجديدة ، حول العلاقة بين الداخل والماضي ، وهل هما واحد أم اثنان ؟! أيضا المستقبل والخارج ، واحد أم اثنان ؟! لم أفكر بهذه القضية ( المشكلة من قبل ) ، اعتقد أنها جديرة بالاهتمام . 2 حركة الحياة عكس اتجاه حركة الزمن ، تساويها بالقيمة وتعاكسها بالإشارة ( الاتجاه ) . حركة الحياة أحد نوعين : 1 _ الحركة التعاقبية ، ( تتمثل بالحركة بين الأجيال ) . 2 _ الحركة التزامنية ، ( تتمثل بحياة الفرد وحركاته المتنوعة ) . أيضا هذا الموضوع ، أول مرة أفكر فيه بشكل مباشر . كنت سابقا أكتفي باعتبار حركة الحياة تعاكس حركة الزمن . سوف أعود لمناقشة هذه الفكرة ، المهمة كما اعتقد ، لا حقا . 3 هل الزمن نسبي أم موضوعي ؟! الحاضر نسبي بطبيعته ، بينما الماضي والمستقبل موضوعيان مع استثناء صغير لكنه يشكل فرقا . هذا اليوم مثلا ، ومثله كل يوم ، يمثل الأزمنة الثلاث بالتزامن : 1 _ يجسد الحاضر بالنسبة للأحياء . 2 _ ويمثل الماضي بالنسبة لمن لم يولدوا بعد . 3 _ ويمثل المستقبل بالنسبة للموتى بلا استثناء . وأما موضوعية الماضي والمستقبل ، المشروطة . أو احتواء كل من الماضي والمستقبل على جانب موضوعي وآخر نسبي ، فهي فكرة وخبرة يمكن فهمها بعد فهم الجدلية العكسية بين الحياة والزمن . المستقبل هو بالتعريف الزمن ( الوقت ) الذي لم يصل بعد . الماضي بالتعريف هو الوقت ( الزمن ) الذي حدث من قبل . .... الفكرة ، الخبرة ، الجديدة تتعلق بالماضي الجديد . أو المستقبل القديم أو الزمن الحاضر والمباشر . فترة ، أو مرحلة ، الماضي الجديد أو الزمن الحاضر والمباشر أو المستقبل القديم تمثل الوصلة أو الجسر بين النسبية والموضوعية للزمن المتكامل . الفترة للزمن ، والمرحلة للحياة . الزمن والحياة وجهان لعملة واحدة ، لا وجود لأحدهما بمفرده مطلقا . .... ملحق مرض الحاجة إلى عدو مشكلتنا المشتركة ، ليس في سوريا وحدها . مثال تطبيقي ، يقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء في كل مدرسة أطفال ، أو تجمع للصغار بصرف النظر عن الثقافة والمجتمع ، يمكن ملاحظة ثلاثة اتجاهات للعلاقة مع الغريب _ ة : هي بالتدرج من المرض العقلي إلى الصحة المتكاملة ، مرورا بالعصاب . 1 _ جماعة الحاجة إلى عدو . المرض يصيب الشخصية والموقع بهذه الحالة . خلال دقائق يبدأ الصراع . الطرفان ( او الأطراف ) مرضى . 2 _ المستوى المتوسط ، أو الموقف التجنبي ، وهو السائد على مستوى العالم ، لا يدخل الأفراد بمشكلة ، ولا في صداقة أيضا ، إلا بعد المرور بفترة اختبار طويلة . 3 _ النخبة ، أو الأصحاء . يبدئون بالأنشطة المشتركة ، والخدمات العامة . ميزتهم الأساسية مستوى الانضباط الذاتي المرتفع ، والمقدرة على الاصغاء والتركيز . وهي نفسها مهارة المقدرة على الحياد . .... أعتذر من القارئ_ ة ، غير السوري _ ة خاصة ، موضع الصحة العقلية لا ينفصل عن تصحيح الموقف العقلي من الواقع والزمن خاصة . هذا رأي شخصي ، ولا يبرر إقحام موضوع الصحة العقلية ( والحاجة إلى عدو خاصة ) في كل موضوع جديد . أعتقد أن مرض سوريا المشترك ( النظام والثورة والموقف الثالث ) هو الحاجة إلى عدو . هو مرض عقلي وليس نفسي ، أفكار خاطئة وعادات . وهو مسؤولية صاحبه ، على خلاف المرض النفسي والفيزيولوجي . المرض الفيزيولوجي ، محايد بطبيعته . لا احد يمكن أن يدين مرضى السرطان مثلا أو كورونا . المرض العقلي ، شخصي بطبيعته . لا احد يستطيع تبرأة التعصب والعداء للغريب والمختلف . المرض النفسي بينهما ، المريض _ة نصف مسؤول _ة . أتمنى الصحة للجميع ، السعادة والصحة العقلية وجهان لعملة واحدة . ..... .....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
المعرفة الجديدة 3
-
المعرفة الجديدة 2
-
المعرفة الجديدة 1
-
تحقيق التجانس بين الجودة والتكلفة اتجاه الصحة المتكاملة
-
الحصول على جودة عليا بتكلفة دنيا
-
المعرفة الجديدة _ الطقس والعادة بدلالة الحاجة
-
الحاجة بين العادة والطقس _ المعرفة الجديدة
-
المعرفة الجديدة
-
الصحة العقلية بدلالة النظرية الجديدة للزمن _ النص الكامل
-
الصحة العقلية بدلالة النظرية الجديدة للزمن _ مقدمة عامة
-
الصحة العقلية بدلالة النظرية الجديدة للزمن
-
الجيد عدو الأفضل دوما .
-
لا شيء اسمه الحاضر
-
الحياة والزمن علاقة شبه مجهولة
-
نقد النظرية الجديدة للزمن ( س_ س )
-
نقد النظرية الجديدة للزمن ( 4_ س )
-
نقد النظرية الجديدة للزمن ( 3_ س )
-
نقد النظرية الجديدة للزمن (2 _ س )
-
نقد النظرية الجديدة للزمن ( 1 _ س )
-
نقد النظرية الجديدة للزمن _ مقدمة مع التتمة
المزيد.....
-
الناس يرتدون قمصان النوم في كل مكان ما عدا السرير!
-
ترامب عن ملفات جيفري إبستين: لا أريد إصابة أشخاص غير مذنبين
...
-
أنقاض رومانية اعتُقد أنّها لكنيسة قديمة.. لكنّ الأدلّة تروي
...
-
فيديو لمطاردة جنونية لرجل يقود شاحنة قمامة في شوارع مدينة أم
...
-
ترامب يقيل مفوضة مكتب إحصاءات العمل بعد تراجع توقعات نمو الو
...
-
مأساة في الساحل الشرقي للولايات المتحدة: فيضانات مفاجئة تودي
...
-
ما هي اتفاقية خور عبد الله التي تلقي بظلالها على العلاقات ال
...
-
من يقف وراء التخريب في شبكة السكك الحديدية الألمانية؟
-
كابوس يلاحق المسلمين في بريطانيا.. ما الذي يجري؟
-
حاكم إقليم دارفور يحذر من خطر تقسيم السودان
المزيد.....
-
نبذ العدمية: هل نكون مخطئين حقًا: العدمية المستنيرة أم الطبي
...
/ زهير الخويلدي
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
المزيد.....
|