أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - المعرفة الجديدة _ جديدة ومتجددة بطبيعتها ( النص الكامل )















المزيد.....



المعرفة الجديدة _ جديدة ومتجددة بطبيعتها ( النص الكامل )


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 6942 - 2021 / 6 / 28 - 13:46
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


مقدمة عامة
المعرفة الجديدة _ جديدة وتتجدد بطبيعتها

الفكرة ، والخبرة الأساسية حول الواقع التي تقترحها النظرية ( الجديدة ) ، تتمحور حول العلاقة بين الحياة والزمن .
العلاقة بين الحياة والزمن ، ليست مشكلة في الثقافة العربية وحدها ، بل في جميع الثقافات والمجتمعات بلا استثناء ، وهي تجسد المشكلة ( المزمنة ) للعلم والفلسفة .
أعتقد أن العلاقة بين الزمن والحياة سوف تكون ، إحدى أبرز موضوعات الفلسفة ، خلال النصف الثاني لهذا القرن خاصة .
وآمل أن لا يتأخر العلم والعلماء كثيرا ، عن المشاركة في بحث الزمن بشكل تجريبي ومنطقي بالتزامن ....
آمل ذلك ،
ولا أتوقع أن يحدث الاهتمام الحقيقي بالواقع ، كموضوع مستقل ، للعلم والفلسفة خلال حياتي .
....
توجد حركة موضوعية تدركها الحواس مباشرة ، حركة مرور الزمن ، وهي مصدر سوء الفهم العالمي المشترك والمزمن .
أعتقد أن النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، تحلل المشكلة وتكشفها بوضوح منطقيا وتجريبيا ، ومع فرضية حلها المناسب أيضا .
بعبارة ثانية ،
لأول مرة يمكن صياغة تعريف ( صحيح ) للواقع بدلالة الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ، يتضمن الملاحظة وقابلية الاختبار والتعميم بلا استثناء .
....
لنتأمل ولادة طفل _ة بعد سنة ، أو قبل ( أو مليون وأكثر ) ....
يأتي الفرد الإنساني إلى العالم ، ليس من العدم ولا من السماء .
بل من الماضي والمستقبل بالتزامن ، لماذا وكيف ؟!
هذه الفكرة جديدة ، وهي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .
....
يأتي الطفل _ة ، وكل فرد بطريقة مزدوجة ، من موقعين مختلفين ومتناقضين بالتزامن :
1 _ جانبه الحي ، البيولوجي ، يأتي من الماضي القديم عبر سلاسل الأجداد ، وبشكل مباشر من الأبوين .
بالتزامن
2 _ جانبه الزمني ، الوقت والعمر ، يأتي من المستقبل .
هذه الفكرة جديدة على الثقافة العالمية ، وعلى العلم والفلسفة خاصة ، وهي تستحق الاهتمام والنقد .
....
أصل الفرد يختلف جذريا عن أصل الانسان ، أو الحيوان .
يعود الفضل في هذه الفكرة للمفكر تزفتيان تودوروف ، في كتاب حياتنا المشتركة كما أتذكر .
أعتذر عن نسيان أو إغفال _ لا تجاهل مطلقا _ أصحاب الفضل من المفكرين والفلاسفة والشاعرات أكثر ، فهي غير مقصودة .
النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، تسعين بالمئة من أفكارها ثقافية ، وهي تعود لمفكرين _ات ومبدعين اعجز عن تعداد أسمائهم .
....
لسنا نحن البشر ( وبقية الأحياء ) من ننتقل من السبت إلى الأحد ، ثم الأثنين والثلاثاء ...والجمعة والسبت ، بل حركة الزمن العكسية .
يكفي وضع روزنامة للعام الحالي ، أو القادم امامك ، والتأمل فيها قليلا لتتكشف الفكرة ( الحقيقة كما اعتقد ) .
وقد ناقشتها بطرق عديدة ، متنوعة ومختلفة ، وأعتذر من القارئ _ة الجديد _ة ، لا يمكنني العودة إلى البداية مع كل نص .
الفكرة لأولى في النظرية الجديدة :
اتجاه حركة الزمن تبدأ من المستقبل إلى الماضي ، ومرورا بالحاضر .
على النقيض من حركة نمو الحياة وتطورها ( من الماضي إلى المستقبل ، ومرورا بالحاضر ) .
العلاقة بين الحركتين ، الحياة والزمن عكسية ، تشبه حركة الباص المجاور ، حيث أن الحياة ثابتة عبر المكان وفيه ، بينما الزمن نوع من الطاقة السلبية بطبيعتها ، وهي تنحسر من المستقبل إلى الماضي ....
لماذا وكيف ؟!
وغيرها من الأسئلة ...
لا أحد يعرف أكثر منك ، خاصة بعد تكملة القراءة بهدوء .
....
أخيرا
الأفكار الواردة في هذا النص جديدة ، وتختلف مع الموقف الثقافي العالمي الحالي _ بما فيه العلم والفلسفة _ وهي صادمة لأصحاب العقول القديمة والتفكير التقليدي ، مع انها تتمحور حول المنطق ، وقابلية الملاحظة والاختبار والتعميم .
أتمنى لك قراءة مفيدة وممتعة ...
....
....
المعرفة الجديدة
( النص الكامل )
لا يوجد شيء اسمه الحاضر .

1
التقويم العالمي الحالي ، اليومي أو السنوي والأسبوعي ، على مستوى الفلسفة والعلوم ينطوي على مغالطة ومفارقة معا ...حد الفضيحة .
المفارقة تتكشف بوضوح ، حيث أن التقويم نفسه مجموع نظامين ، يختلفان إلى درجة التناقض . كان يمثل أحدهما نيوتن والثاني اينشتاين .
يهمل نيوتن الجانب الحي من الحاضر ( الحضور ) ، ويقتصر تركيزه على الجانب الزمني _ أو الفترة اللامتناهية في الصغر _ التي تفصل بين الماضي والمستقبل . على خلاف ذلك بالكامل يتمحور موقف اينشتاين ، حيث يهمل البعد الزمني في الحاضر ، ويتمحور تركيزه على الجانب الحي ( الحضور ) ، ويعتبره علاقة ثابتة وموضوعية بين المشاهد والحدث .
المغالطة تتمثل بالموقف الضمني والصريح معا _ لكن بشكل ضبابي وغير مباشر او معلن _ والذي يعتبر أن مدة الحاضر 24 ساعة الحالية وهو محدد بشكل مسبق ، والمدة نفسها تتكرر بشكل دوري ، ومستمر .
( الحاضر المتفق عليه يبقى نفسه ، بينما تتغير تسمية الأيام والشهور )
وهذا موقف التنوير الروحي ، الذي ينكر وجود الماضي أو المستقبل .
....
التقويم العالمي الحالي ، يشبه موقف بريطانيا من مقود السيارة اليميني .
2
الموقف العالمي الحالي ، من الوقت ( أو الزمن ) فصامي بوضوح :
1 _ من جهة يعتبر أن الزمن ، بدلالة اليوم ثلاثة أنواع :
الأمس ، واليوم ( الحالي أو الحاضر 24 ساعة ) ، والغد .
وهنا يعتبر ان مدة الحاضر 24 ساعة ثابتة ، وموضوعية ، وتبدأ الساعة 12 ليلا .
2 _ بالتزامن يعتبر أن الزمن ، بالعموم ثلاثة أنواع :
الماضي ، والحاضر ، والمستقبل .
وهنا يترك الحاضر بدون أي تحديد ، ومثله الماضي والمستقبل أيضا .
....
علاقة الماضي والأمس ، ما تزال ضمن مجال غير المفكر فيه .
مثلها علاقة الغد والمستقبل .
أيضا علاقة الحاضر واللحظة الآنية ، أو المباشرة : الآن .
3
حركة مرور الزمن أو الوقت ، بصرف النظر عن الموقف الشخصي من الجدلية ( الكلاسيكية ) بين اعتبار الوقت طاقة أم عداد فقط ، تبدأ من الغد والمستقبل إلى الأمس والماضي ، مرورا بالحاضر .
وهنا الموقف العالمي الحالي ( ... ) لا أعرف ماذا أسميه ؟
خطأ ، غلط ....فضيحة معرفية ومنطقية وأخلاقية أولا .
....
اتجاه حركة الساعة بدوره خطأ وعكسي ، ويجب تصويبه .
مثلا بقية اليوم الحالي ، هي رصيد زمني إيجابي ( يتناقص ولا يتزايد بالطبع ) ، بينما حركة دوران الساعة تنسجم مع اعتبار أن الزمن يتقدم من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر .
وهذا الخطأ يقبل الملاحظة والاختبار والتعميم ....ولا حياة لمن تنادي .
4
لا يوجد شيء اسمه الحاضر .
كلمة الحاضر تشبه كلمة الانسان .
....
الماضي أو الأمس ، خبرة مباشرة ، يفهمها طفل _ة متوسط قبل العاشرة .
مثلها أيضا علاقة المستقبل والغد .
لكن المشكلة في الحاضر أو الآن ( الوقت أو الزمن المباشر والحالي ) ؟!
لا أحد يعرف عنه شيئا ،
مثلك تماما أيها القارئ _ة العزيز _ة ،
بل على العكس ، أنت تعرف _ين الآن أخطاء الموقف العالمي ، الحالي ، من الزمن ( أو الوقت ) ، بينما الفلاسفة والعلماء يعتقدون أن سهم الزمن من الماضي إلى المستقبل ، ومرورا بالحاضر .
والمحزن في الأمر ، الخداع الذاتي .
الفيلسوف أو العالم الذي يعيش حاليا ، أو من سبقونا ، يخدع نفسه بوهم معرفة الزمن . ( أعتقد أن الكذب عتبة العلم والفلسفة ) .
5
هذا الأفكار بلا استثناء ، مصدرها الملاحظة .
وبالدرجة الثانية قابلية الاختبار والتعميم .
بينما تقوم فرضيات الفيزياء الحديثة عن الزمن ، والفلسفة أكثر ، حول أفكار ذهنية _ منفصلة بغالبيتها _ عن الملاحظة والمنطق معا .
....
حركة مرور الزمن ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم .
مثال مباشر ، كلنا نعرف أن الغد سوف يصير اليوم الحالي ( بعد 24 ساعة ) ، وبعد 48 ساعة سوف يصر الأمس المباشر .
وهذه الملاحظة التي أدركها الشاعر رياض الصالح الحسين ، وغيره من الشعراء والفلاسفة مثل أنسي الحاج وشيمبورسكا .
هذه الملاحظة ، حول حركة مرور الزمن بالتسلسل :
1 _ الغد ، والمستقبل...
2 _ اليوم الحالي ، ...
3 _ الأمس ، والماضي ...
6
أعرف أن الموضوع لم يستكمل ، ومعرفتنا الحقيقية في بدايتها .
لكنني بدأت أشعر باليأس ، واللاجدوى ...
لكنني أعود ، وأذكر نفسي :
انتبه يا حسين ، أنت محظوظ بالفعل ، تذكر ماذا حدث لأسلافك... العرب بلا استثناء ، وفي العالم حتى القرن الماضي كانوا يقتلون وينبذون .
من حسن حظك ، أن تترك وشأنك ، مع أفكارك التي لن يفهمها معاصروك ، إلا نادرا .
بعد موت نيتشه تحول لوثن .
....
ملحق
الواقع متعدد الأبعاد ، ثلاثي البعد في الحد الأدنى حياة وزمن ومكان .
وبكلمات أخرى ,
العلاقة الحقيقية ليست بين الزمن والمكان ، ولا بين الحياة والمكان ، بل هي العلاقة بين الحياة والزمن .
هذه الفكرة الأساسية الجديدة ، وهي تفسر الموقف العالمي الخطأ من الزمن والمستمر إلى اليوم . يجب تصحيحها .
بعبارة ثانية ،
الحياة والزمن وجهان لعملة واحدة ، لا وجود لأحدهما بمعزل عن الثاني . ويمكن اعتبار الزمن حياة متحركة والحياة زمن ثابت ، كما افترض جان بياجيه العالم والفيلسوف ، لكنه أخطأ حين اعتبرها علاقة مكان وزمن ، بينما هي علاقة حياة وزمن .
بعبارة ثالثة ،
الخطأ الأول ، الأساسي والمشترك ثنائية الزمان والمكان ، بعد نقلها إلى ثنائية الزمن والحياة يتغير المشهد ، والموقف العقلي بالتزامن .
المكان أو البعد الثالث ، يمثل الحياد ، وعامل التوازن والاستقرار الكوني .
بينما ، الجدلية العكسية بين الحياة والزمن تمثل القوة المحركة الكونية ، لا المكان .
وتنشأ الكثير من الأسئلة الجديدة ، كيف يكون المستقبل مصدرا للحاضر ؟!
وهي أسئلة في عهدة المستقبل والعلوم الحديثة .
....
ملحق
حقوق المثليات _ ين ، تجسد انتصار الثقافة على الطبيعة ،
والجديد على القديم .
....
....
الرغبة بالحصول الدائم على جودة عليا بتكلفة دنيا
( الحاجة العقلية الخاصة المزمنة ، والمشتركة مشكلتنا )

لا أحد يجهل قوة العادة القديمة خاصة ، وتزايدها المستمر والمخيف .
لكن المفارقة والمغالطة معا ، قوة العادة الجديدة أعلى وبأضعاف .
مثال حيوانات السيرك ناقشته سابقا ، وهو بالمختصر دليل تجريبي وشامل على قوة العادة الجديدة ، وسيطرتها النهائية على سلوك الفرد الحيواني أيضا ، وعلى معظم دوافعه الغريزية .
هذا ليس موضوع النص ، بل تذكير بقوة العادة وتحولها السريع لحاجة .
....
مصدر الحاجة للربح الدائم عند الانسان مزدوج ، طبيعي واجتماعي معا .
1
لنتخيل الآن ، خلال قراءتك لهذه الكلمات حدث ( ولسبب ما ) نقص في الأوكسجين بشكل شديد وفجائي .
ماذا ستفعل _ين ؟
خلال ثواني سوف ترمي بهذه الأوراق وكل ما حولك ، بطريقة انفعالية . ويتركز اهتمامك الكامل على التنفس .
خلال دقائق ، يحدث الموت والنهاية .
والاحتمال الثاني ، عودة الأوكسجين ، سوف يكون شعورك عارما بالنشوة والسعادة للحظات ، ودقائق .
بعد ساعات ، سوف تنسى حاجتك للهواء غالبا ، سوى بعد أزمة تنفس .
الأمر مشابه بالنسبة للماء ولكن بدرجة أقل .
الهواء والماء يمثلان الجودة العليا للكائن الحي ، وللفرد الواعي خاصة ، والحصول عليها مجاني أو بتكلفة دنيا .
هذا المثال يناقشه بشكل جميل ، وواضح ، ستيفن كوفي في كتابه الشهير " العادات السبع للناس الأكثر فعالية " ، وأنا ممتن وشاكر للكاتب والكتاب .
المثال الثاني ، حول مصدر الحاجة المزمنة للربح ( جودة عليا بتكلفة دنيا ) ، يتمثل في مرحلة الطفولة الإنسانية .
يحصل كل طفل _ة على جودة عليا بتكلفة دنيا ، أو يموت باكرا .
ليس لدى الطفل _ة الإنساني ما يقدمه ، خلال طفولته الباكرة .
مع ذلك ، حصل جميع البالغين على تلبية تلك الحاجة ( الرغبة ) من الأبوين ، أو من يقوم بمقامهما .
2
بعد مرحلة النضج يتغير كل شيء .
ويتعقد الأمر أكثر في المجتمعات الحديثة ، وتتزايد درجة التعقيد مع التطور العلمي والتكنولوجي خاصة .
بعابرة ثانية ،
يحدث التجانس ، ويتزايد بشكل متوالية هندسية ، بين التكلفة والجودة في العالم الحالي .
....
كيف يمكن تلبية تلك الرغبة ، خاصة بعد ما تتحول إلى عادة انفعالية ( لاشعورية وغير إرادية ولا واعية ) بعد الرشد ؟
أعتقد أن ذلك غير ممكن .
مثال دونالد ترامب يغني عن الشرح والتفسير .
العالم كله شاهد إحباط الرئيس الأمريكي السابق ، والذي دفعه إلى درجة انكار الواقع بالفعل .
في بداية القرن الماضي ، حصل أمر شبيه في إيطاليا وموسوليني وألمانيا وهتلر ، لحسن الحظ تعلمت الدول الحديثة ذلك الدرس القاسي والرهيب .
3
علاقة اللذة والسعادة ما تزال غامضة ، مع أننا تقدمنا خطوة بالفعل على طريق فهمها بشكل علمي ( منطقي وتجريبي بالتزامن ) .
....
خلاصة بحث السعادة .
الاختلاف بين اللذة والسعادة يتمركز حول التكلفة ، بينما الجودة نتيجة .
....
حدث جدل واسع خلال النصف الأول من القرن العشرين خاصة ، حول موقف فرويد من الصحة العقلية والنفسية ، التي تتلخص بضرورة الانتقال من العيش على مستوى اللذة إلى العيش على مستوى الواقع .
من مبدأ اللذة إلى مبدأ الواقع ، رحلة النضج الفردي .
أعتقد أن الصورة تكشفت بالفعل .
ملحق
المعرفة العلمية أقرب ما يمكن إلى الواقع الحقيقي

لا تنفصل المعرفة العلمية عن التجربة ، بينما المعرفة المنطقية أو الشعورية والذاتية تمثل المستوى الثاني من اليقين أو المصداقية .
خبرة الحواس أو قابلية المشاهدة الموضوعية ، موضوع جدلي من أيام الفلسفة اليونانية ، وربما يستمر كإشكالية يتعذر حلها بين طرفين متقابلين ، ويتساويان في قوة الحجة والاقناع ، حيث يفتقران معا للتجربة الحاسمة .
يتمثل الشرط العلمي الحالي ، كما افهمه ، بقابلية الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، أو تبقى أو الخبرة الذاتية بمستوى الفرضية .
....
ما هو الواقع المباشر أو الموضوعي ؟!
الحياة حتمية ، وسلسلة سببية مصدرها الماضي .
والزمن احتمال ، وسلسلة مصادفات مصدره المستقبل .
هذه الظاهرة المزدوجة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .
ما يرفعها إلى مستوى القانون العلمي .
وأما ، لماذا وكيف يحدث ذلك ( خاصة المستقبل مصدر الزمن وليس الماضي ) ، وغيرها من الأسئلة الجديدة ، فهي في عهدة المستقبل والعلوم الحديثة .
....
ملحق
البديهيات والمسلمات ، مصدر ثابت للخطأ ، والعنف على المستويين الفردي والمشترك بالتزامن .
....
....
المعرفة الجديدة 2

هل فكرت سابقا ، بموضوع الزمن ( طبيعته واتجاهه خاصة ) ؟!
لماذا لا تقرأ النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، على نطاق واسع ؟!

الجواب شبه مشترك بين السؤالين .
هذه خبرتي وقناعتي ،
أكثر من رأي وموقف شخصي وأقل من معلومة .
....
يوجد نوعان من القراء ،
أو يمكن للتصنيف الثنائي ( مع الاعتراف المبدئي بعيوب التصنيف عامة والتي يتعذر تجاوزها بالكامل ) أن يحدد مستوى القارئ _ة ، وبدرجة عالية من الدقة والموضوعية على الرغم من بساطته وسهولته :
1 _ القارئ _ة التقليدي _ة ، بهدف التسلية وتزجية الوقت .
وهما صانعا السياسة العالمية ، ويوجهان العالم الحالي _ في العلم والفلسفة أيضا _ بعد انتصار العولمة والتكنولوجيا الحديثة مثال هوليود .
ويشبه هذا النوع من القراء ، معيار شباك التذاكر .
2 _ القارئ _ ة التخصصي ، والمهتم بالفعل .
وهنا القارئ _ة أحد نوعين أيضا :
1 _ قارئ _ة الاسم .
وهو أسوأ أنواع ومستويات القراءة .
2 _ قارئ النص والفكرة .
هنا الغاية والهدف .
وهنا انحني بإجلال ....لقارئ _ ة المستقبل .
....
قبل حل المشكلة اللغوية ، بالتزامن مع تنمية الاهتمام الحقيقي بمعرفة العالم والواقع _ المباشر والموضوعي _ يتعذر فهم الجدلية العكسية بين الحياة والزمن .
يمكن تلخيص المشكلة بمستويين :
1 _ على المستوى اللغوي ، توحيد المصلحات والتسميات لمفهوم واحد ، وفكرة وخبرة واحدة : الزمن والوقت والزمان .
الوقت والزمن والزمان واحد ، ومن الخطأ اعتبارهم أكثر .
2 _ على المستوى المنطقي ، فهم العلاقة بين الحياة والزمن .
الحياة والزمن اثنان ، لا يمكن ارجاعهما إلى الواحد مطلقا .
....
مثال العمر الفردي ، يمثل التطبيق النموذجي للعلاقة بين الحياة والزمن :
هل يتزايد العمر أم يتناقص ؟!
الجواب مركب ويجسد البديل الثالث الإيجابي بالفعل ، العمر الفردي يتناقص بدلالة الزمن ويتزايد بدلالة الحياة .
لحظة الولادة يكون العمر يساوي الصفر ، وبقية العمر كاملة .
وعلى العكس لحظة الموت :
تصير بقية العمر تساوي الصفر ، ويكون العمر قد اكتمل بالفعل .
....
هذه الخلاصة المكثفة جدا ، تمثل محور النظرية الجديدة .
وهي لا تغني عن قراءتها بالطبع .
والآن سأنتقل إلى الأجوبة المنفصلة :
هل فكرت بموضوع الزمن سابقا ( طبيعته واتجاهه ) ؟!
لا يكفي الجواب الإيجابي ، لفهم النظرية بالفعل .
هل لديك المرونة العقلية مع الشجاعة الأخلاقية الحقيقية ، لتغيير معتقداتك الشخصية بوجود الدليل المنطقي ، والتجريبي لاحقا ؟
إذا كان جوابك بالنفي ،
لا أنصحك بالمتابعة .
....
السؤال الثاني :
لماذا لا تقرأ النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة على نطاق واسع ؟
الجواب الصحيح متعدد الأسباب ، ومع ذلك يمكن اختصارها بسببين :
1 _ شخصية الكاتب وموقعه .
2 _ النص .
بالنسبة للسبب الثاني ، أعتقد أن نص المخطوطة " النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة " ، بحدود المتوسط في تحقيقه للشرط الأدبي ، من حيث الأسلوب والتشويق والبلاغة .
ولو كان كاتبه انكليزيا أو فرنسيا ( أو من إحدى الثقافات الكبرى ) ، لكان حصل على جائزة نوبل في الفلسفة والفيزياء معا ، بعد أقل من سنة على اكتمال النظرية .
وأكتفي بهذا الموقف ، الذي سيحكم المستقبل بصحته أو خطأه .
....
وأما بالنسبة لشخصية الكاتب وموقعه ، أعرف بعض عيوبي ونواقصي .
وهي سبب حقيقي في تعثري الأدبي والثقافي والاجتماعي أيضا .
لكن مع ذلك ،
لقد نجحت في تنفيذ عشر قرارات خلال 55 سنة .
المادة منشورة على صفحتي في الحوار المتمدن ، سنة 2015 .
وهي باختصار شديد
1 _ القرار 1 : العلنية والشفافية .
في عمر 19 سنة ، التدخين أمام الأب .
2 _ القرار 2 : تحمل المسؤولية الشخصية .
في عمر 22 سنة ، التعامل باحترام مع الشخص بصرف النظر عن معتقداته وسلوكه الشخصي . تمثلت بالعلاقة مع مختلف أطياف المعارضة السورية خلال الثمانينات ، بما فيهم التيار الإسلامي .
3 _ القرار 3 : حكم القيمة بين الوظيفة والهواية .
في عمر 33 سنة ، اخترت تفضيل مهنة الكتابة على الهندسة .
4_ القرار 4 : التوقف عن الاستدانة .
في عمر 37 سنة ، توقفت عن الاقتراض إلا في الحالة الاستثنائية .
5 _ القرار 5 : تفضيل الغد المباشر على المستقبل البعيد .
استبدلت ملكية بيت ، بالحصول على إمكانية التواصل مع النت .
6 _ القرار 6 : عدم منح المعتدي مكافأة ، بصرف النظر عن الثمن .
في عمر 48 سنة ، حدث منع السفر بحقي من قبل المخابرات السورية .
وهو اعتداء على الدستور السوري ، وليس على فرد كاتب أو موظف .
7 _ القرار 7 : التوجه إلى الطبيب النفسي .
في عمر 50 سنة ، توجهت إلى الطبيب النفسي ، عندما أغلقت في وجهي جميع الأبواب .
8 _ القرار 8 : التوقف عن التدخين والكحول ، مع كتابة يوميات السنة كاملة ( سنة البو عزيزي 2011 ، وهي منشورة على صفحتي في الحوار المتمدن ، بدون أي تغيير _ صورة طبق الأصل ) .
9 _ القرار 9 : نسيت ما هو
والقرار عشرة أيضا .
أعتذر عن الشخصانية المفرطة ، كتابتي وحياتي وجهان لعملة واحدة .
....
....
المعرفة الجديدة 3

هل فكرت سابقا بالحاضر أو الزمن المباشر ( طبيعته وحدوده ) ؟!

سوف أناقش علاقة الساعة والوقت عبر نص مستقل ، وكنت قد نقاشتها سابقا بدلالة سؤال هايدغر وهاجسه المزمن : ما الذي تقيسه الساعة ؟!

1
الحاضر بين الماضي والمستقبل ، بعد الماضي وقبل المستقبل .
لا أعتقد أنها هذه الفكرة تقبل الجدل أو النقاش ، مع أنها جديرة بالتفكير والاهتمام _ وهي ليست بسيطة كما تبدو للوهلة الأولى .
تتوضح الفكرة ، الخبرة ، بعد استبدال الحاضر باليوم الحالي ( الآن ) ، والماضي بالأمس ( خلال 24 ساعة ) ، أيضا استبدال المستقبل بالغد ( 24 ساعة ) .
اليوم الحالي ، المباشر والآني ، بعد الأمس وقبل الغد .
لكن هنا توجد مفارقة ومغالطة بالتزامن .
المفارقة أن الأمس نفسه ، كيوم 24 ساعة السابقة ، يمثل المرحلة الثالثة للزمن والأيام ، لا الأولى . بينما الحاضر يمثل المرحلة الثانية ، والغد يمثل المرحلة الأولى والبداية _ بدلالة الزمن .
المغالطة أن الأمس يحدث قبل اليوم الحالي والغد .
وهذه الفكرة والخبرة الجديدة ، التي يغفلها أغلب القراء ، مصدرها خدعة الحواس . وهي تشبه حركة القطار المجاور أو الباص ، التي يشعر بها ركاب الباص الواقف ، حيث يشعرون ويعتقدون أنه بدأ يتحرك بالفعل .
كلنا مررنا بتجارب خدعة الحواس ، وهي مشكلة بدون حل ، وتمثل جلية مزمنة ومتناقضة بطبيعتها ( تكافؤ الضدين ) .
قابلية الملاحظة والاختبار شرط المعرفة المنطقية ، والعلمية أكثر . أو الاعتماد على الحواس بعبارة ثانية .
لكن ، بالمقابل نعرف أن الحواس لا تعكس الواقع الموضوعي كما هو ، بل تشوهه عبر الرغبات والمخاوف ، والذاكرة والتوقع وغيرها .
هذه الفكرة تحتاج إلى مناقشة أوسع ، واشمل .
....
سبب الغموض في أفكار هذا النص لغوي بالدرجة الأولى ، والمشكلة اللغوية عند مناقشة فكرة الزمن _ وطبيعته وحدوده _ مشتركة مع بقية اللغات ، لكنها تتضاعف في العربية بوجود الزمن والزمان والوقت ، وهي ليست ميزة بل مشكلة تحتاج إلى الحل التجريبي والسريع بالتزامن .
....
حركة مرور الوقت تبدأ من المستقبل ، إلى الحاضر والماضي أخيرا .
حركة مرور الحياة تبدأ من الماضي ، إلى الحاضر والمستقبل أخيرا .
يمكن التعبير بصيغة ثانية ، وبنفس المعنى :
حركة الحياة من الداخل إلى الخارج ، مرورا بالحاضر .
وحركة الزمن من الخارج إلى الداخل ، عبر الحاضر أيضا .
تتوضح هذه الفكرة الجديدة ، بعد اعتبار الكرة الأرضية مصدر الحياة . لا الحياة على الأرض فقط ، بل اعتبارها كائنا حيا وفرديا أيضا .
وتتولد بعض الأسئلة الجديدة ، عن هذه الفكرة ( الفرضية ) الجديدة ، حول العلاقة بين الداخل والماضي ، وهل هما واحد أم اثنان ؟!
أيضا المستقبل والخارج ، واحد أم اثنان ؟!
لم أفكر بهذه القضية ( المشكلة من قبل ) ، اعتقد أنها جديرة بالاهتمام .
2
حركة الحياة عكس اتجاه حركة الزمن ، تساويها بالقيمة وتعاكسها بالإشارة ( الاتجاه ) .
حركة الحياة أحد نوعين :
1 _ الحركة التعاقبية ، ( تتمثل بالحركة بين الأجيال ) .
2 _ الحركة التزامنية ، ( تتمثل بحياة الفرد وحركاته المتنوعة ) .
أيضا هذا الموضوع ، أول مرة أفكر فيه بشكل مباشر .
كنت سابقا أكتفي باعتبار حركة الحياة تعاكس حركة الزمن .
سوف أعود لمناقشة هذه الفكرة ، المهمة كما اعتقد ، لا حقا .
3
هل الزمن نسبي أم موضوعي ؟!
الحاضر نسبي بطبيعته ، بينما الماضي والمستقبل موضوعيان مع استثناء صغير لكنه يشكل فرقا .
هذا اليوم مثلا ، ومثله كل يوم ، يمثل الأزمنة الثلاث بالتزامن :
1 _ يجسد الحاضر بالنسبة للأحياء .
2 _ ويمثل الماضي بالنسبة لمن لم يولدوا بعد .
3 _ ويمثل المستقبل بالنسبة للموتى بلا استثناء .
وأما موضوعية الماضي والمستقبل ، المشروطة . أو احتواء كل من الماضي والمستقبل على جانب موضوعي وآخر نسبي ، فهي فكرة وخبرة يمكن فهمها بعد فهم الجدلية العكسية بين الحياة والزمن .
المستقبل هو بالتعريف الزمن ( الوقت ) الذي لم يصل بعد .
الماضي بالتعريف هو الوقت ( الزمن ) الذي حدث من قبل .
....
الفكرة ، الخبرة ، الجديدة تتعلق بالماضي الجديد . أو المستقبل القديم أو الزمن الحاضر والمباشر .
فترة ، أو مرحلة ، الماضي الجديد أو الزمن الحاضر والمباشر أو المستقبل القديم تمثل الوصلة أو الجسر بين النسبية والموضوعية للزمن المتكامل .
الفترة للزمن ، والمرحلة للحياة .
الزمن والحياة وجهان لعملة واحدة ، لا وجود لأحدهما بمفرده مطلقا .
....
ملحق
مرض الحاجة إلى عدو مشكلتنا المشتركة ، ليس في سوريا وحدها .
مثال تطبيقي ، يقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء
في كل مدرسة أطفال ، أو تجمع للصغار بصرف النظر عن الثقافة والمجتمع ، يمكن ملاحظة ثلاثة اتجاهات للعلاقة مع الغريب _ ة :
هي بالتدرج من المرض العقلي إلى الصحة المتكاملة ، مرورا بالعصاب .
1 _ جماعة الحاجة إلى عدو .
المرض يصيب الشخصية والموقع بهذه الحالة .
خلال دقائق يبدأ الصراع . الطرفان ( او الأطراف ) مرضى .
2 _ المستوى المتوسط ، أو الموقف التجنبي ، وهو السائد على مستوى العالم ، لا يدخل الأفراد بمشكلة ، ولا في صداقة أيضا ، إلا بعد المرور بفترة اختبار طويلة .
3 _ النخبة ، أو الأصحاء .
يبدئون بالأنشطة المشتركة ، والخدمات العامة .
ميزتهم الأساسية مستوى الانضباط الذاتي المرتفع ، والمقدرة على الاصغاء والتركيز . وهي نفسها مهارة المقدرة على الحياد .
....
أعتذر من القارئ_ ة ، غير السوري _ ة خاصة ، موضع الصحة العقلية لا ينفصل عن تصحيح الموقف العقلي من الواقع والزمن خاصة .
هذا رأي شخصي ، ولا يبرر إقحام موضوع الصحة العقلية ( والحاجة إلى عدو خاصة ) في كل موضوع جديد .
أعتقد أن مرض سوريا المشترك ( النظام والثورة والموقف الثالث ) هو الحاجة إلى عدو .
هو مرض عقلي وليس نفسي ، أفكار خاطئة وعادات .
وهو مسؤولية صاحبه ، على خلاف المرض النفسي والفيزيولوجي .
المرض الفيزيولوجي ، محايد بطبيعته .
لا احد يمكن أن يدين مرضى السرطان مثلا أو كورونا .
المرض العقلي ، شخصي بطبيعته .
لا احد يستطيع تبرأة التعصب والعداء للغريب والمختلف .
المرض النفسي بينهما ، المريض _ة نصف مسؤول _ة .
أتمنى الصحة للجميع ، السعادة والصحة العقلية وجهان لعملة واحدة .
.....
.....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعرفة الجديدة 3
- المعرفة الجديدة 2
- المعرفة الجديدة 1
- تحقيق التجانس بين الجودة والتكلفة اتجاه الصحة المتكاملة
- الحصول على جودة عليا بتكلفة دنيا
- المعرفة الجديدة _ الطقس والعادة بدلالة الحاجة
- الحاجة بين العادة والطقس _ المعرفة الجديدة
- المعرفة الجديدة
- الصحة العقلية بدلالة النظرية الجديدة للزمن _ النص الكامل
- الصحة العقلية بدلالة النظرية الجديدة للزمن _ مقدمة عامة
- الصحة العقلية بدلالة النظرية الجديدة للزمن
- الجيد عدو الأفضل دوما .
- لا شيء اسمه الحاضر
- الحياة والزمن علاقة شبه مجهولة
- نقد النظرية الجديدة للزمن ( س_ س )
- نقد النظرية الجديدة للزمن ( 4_ س )
- نقد النظرية الجديدة للزمن ( 3_ س )
- نقد النظرية الجديدة للزمن (2 _ س )
- نقد النظرية الجديدة للزمن ( 1 _ س )
- نقد النظرية الجديدة للزمن _ مقدمة مع التتمة


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - المعرفة الجديدة _ جديدة ومتجددة بطبيعتها ( النص الكامل )