أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - المعرفة الجديدة _ الطقس والعادة بدلالة الحاجة















المزيد.....

المعرفة الجديدة _ الطقس والعادة بدلالة الحاجة


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 6934 - 2021 / 6 / 20 - 19:53
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


الحاجة والمعنى بدلالة الطقس والعادة
المعرفة الجديدة

كيف سيتعامل المستقبل مع النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ؟
سوف نرمى ، النظرية وأنا وكتابتي في سلة الماضي المجهول إلى الأبد ، لحظة موتي .
وهذا الاحتمال الأكبر ، والذي يسبب لي الذعر ، يدفعني إلى محاولة تكملتها بشكل متسرع ، وهستيري غالبا .
الاحتمال الثاني ، أن تصل إلى القارئ _ة المتخصص ة ، في الفلسفة أو الفيزياء ، من يفهم قيمة الجهد والأفكار الجديدة فيها . ويمتلك المقدرة الفعلية على نشرها ، أو توصيلها ، إلى المؤسسات العلمية والفلسفية المعنية _ التي تفهمها بالفعل .
الاحتمال الثالث صفر .
لا يمكنني تخيله .
....
يتعذر حل مشكلة الحاضر ، بالمستوى المعرفي الحالي كما أعتقد .
أيضا ، سوف تبقى مشكلة طبيعة الزمن أو ماهيته ( عداد أم طاقة ) ، معلقة طوال هذا القرن على الأقل .
ومع ذلك ، تقدمنا ( القارئ _ة وأنا بالتزامن ) خطوة جديدة وحقيقية ، في طريق فهم الواقع المباشر بشكل منطقي وتجريبي ، والزمن خاصة .
....
العادة والطقس بدلالة الحاجة ، عبارة تكاد تشمل المشكلة الإنسانية .
أشعر أنني تورطت وهذا ما يحدث منذ بدأت الاهتمام بعملية التفكير ( والكتابة بتحديد أكثر ) ، والعلاقة بين الفكر والشعور خاصة .
الماضي الجديد كلمة السر أو العصا السحرية بالواقع .
اليوم الحالي ، كل يوم ، يمثل الماضي الجديد أو المستقبل القديم أو اليوم المباشر .
هذه ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .
اليوم الحالي ، بعد 24 ساعة يصير الأمس ( وليس الغد بالطبع ) .
وهذه الحركة الدورية ، والثابتة ، والمطلقة ، تتكرر منذ الأزل وإلى الأبد ، والعكس بالتزامن .
والسؤال كيف يمكن تفسيرها بشكل منطقي وتجريبي ؟!
سوف أناقش هذا السؤال خلال مئة يوم القادمة
....
....
المعرفة الجديدة

( لا أحد يعرف حدود جهله )

1
الرغبة والمقدرة والأداء والعادة ، أربع كلمات يمكن تعريف الشخصية بدلالتها مباشرة ، وبشكل دقيق وموضوعي .
وهي بالإضافة إلى المعرفة الجديدة ، تمثل موضوع العلوم الإنسانية المشترك مع الثقافة العالمية ، والمحلية على السواء . كما أنها تتصل بالفلسفة على أكثر من مستوى .
....
التمييز بين المعرفة والجهل أمر بديهي ، ومعطى بشكل مباشر .
وهو ما ينجح معظم الأحياء بفعله ، بصورة عامة من الولادة إلى الموت .
لكن المفارقة ان التمييز بينهما بشكل دقيق ، وموضوعي ، شبه مستحيل .
ما عليك سوى إغماض عينيك لعدة دقائق ، ومحاولة تذكر أكثر الأماكن الحميمية بالنسبة لك ، وأحب الوجوه . ثم التكملة إلى التفاصيل الحقيقية ، ..
ليتكشف لك الجهل والخلط ، وضرورة التواضع بالفعل .
....
يشعر الانسان ويعتقد غالبا ، أن الحق معه .
بكلمات أخرى ، لا يميز أغلب البشر بين أفكارهم ومعتقداتهم من جهة ، وبين الواقع والحقيقة من جهة مقابلة .
أتذكر الصدمة عندما قال لي الصديق ، لو كنا نعرف في العشرينات ما نعرفه اليوم ، ولو أننا نعرف اليوم ما سنعرفه بعد الستين .
تشبه الصحو بعد ليلة من السكر الشديد ، وما يخالطها من خجل وقلق .
2
احتجت أربعين سنة
لأدرك
أنني أعيش في جهل تام .
العبارة الأولى في مجموعة " نحن لا نتبادل الكلام " كتبتها خلال الشهر الأول بعد الأربعين .
أتذكر ذلك بدرجة جيدة من الوضوح ، وكنت أشعر وأعتقد أنني الأكثر تواضعا ربما خارج سوريا أيضا .
لا أشعر بالخجل ، بل بما يشبه العار .
كم كنت مغرورا !
متى وكيف سأعرف ، أنني تحررت من الغرور بشكل فعلي ؟!
....
المجتمع ، كل مجتمع ، يمثل الجيد والوسط بالتزامن ، ويدمجهما غالبا .
ويصلح المجتمع الذي يعيش فيه الفرد ، كمعيار للوسط والجيد معا .
تحت المستوى الاجتماعي ، في مختلف الثقافات والمجتمعات بلا استثناء ، تصنيف العادات الإدمانية والكذب أيضا . وفوق المجتمع وفي مختلف الثقافات أيضا الهوايات أو العادات الإيجابية .
لكن المشكلة الأعمق بين معايير المجتمع المحلي الأخلاقية _ الدغمائية بطبيعتها _ وبين المعايير الإنسانية المشتركة والعالمية بطبيعتها .
تمثل المعايير الأخلاقية المحلية ، القومية أو الدينية أو الوطنية وغيرها ، الصحة النفسية . وعلى خلاف ذلك ، تمثل المعايير الأخلاقية الإنسانية ، ممثلة بالميثاق العالمي لحقوق الانسان ، الصحة العقلية .
( الفكرة مستخلصة من كتاب المجتمع السوي لأريك فروم ، ترجمة محمود منقذ الهاشمي ) .
3
الرغبة نوع من البصمة الشخصية الدينامية ، تتطور مع مراحل العمر ، وتختلف بين فرد وآخر .
الرغبة النرجسية ( كلية القدرة والمعرفة والإرادة ) مشتركة بين جميع الأطفال ، وتستمر حتى المراهقة في الحد الأدنى كما أعتقد .
الرغبة الموضوعية ( المعرفة والحب والإرادة الحرة ) مشتركة بين الأصحاء ، بصرف النظر عن العمر والجنس والثقافة وغيرها .
....
تتحدد الرغبة بالمقدرة ، والعكس صحيح بشكل جزئي فقط .
المقدرة تتضمن الرغبة ، وتتمثل بالمهارات المكتسبة والجديدة بطبيعتها .
مثال بسيط وعام ، على الفرق النوعي بينهما ، ابن _ة يدرسان لغة اجنبية لا يعرفها الأم والأب .
مع توفر الرغبة بمساعدتهما ، ذلك غير ممكن .
( أيضا العلاقة بين الرغبة والمقدرة ، ناقشتها بشكل تفصيلي في نصوص سابقة ومنشورة على الحوار المتمدن ) .
....
المقدرة والأداء علاقة ملتبسة ، ليس بسبب طبيعتها ، بل بسبب فقر الدم المزمن في الثقافة العربية .
يكفي تحديد الأداء بين ثلاث مستويات ، ويمكن للقارئ _ة توسيعها ...
المستوى الأول ، يتحدد بالتكلفة فقط ، ويتمثل بالسلوك لمرة واحدة .
المستوى الثالث ، يتحدد بالجودة فقط ، ويتمثل بالسلوك المرغوب دوما .
المستوى الثاني والأوسط بينهما .
لا اعتقد أن أحدا يجهل مستويات الأداء الثلاثة ، حتى في غسل الوجه أو تمشيط الشعر تتكشف مستويات الأداء المتدرجة .
4
العادة طبيعة ثانية للإنسان .
كلنا نتذكر التصنيف الثنائي : بين العلمي والأدبي ، وبين الإنكليزية والفرنسية ، وبين الناجحين والراسبين ، ...والحديث ذو شجون .
....
لحسن الحظ ، يمكن تغيير العادات الإدمانية أيضا ، بالنسبة للشخصية المتوسطة بدرجة الذكاء والنضج .
مثال مباشر ، وفظ بعض الشيء :
التوقف عن التدخين أو الكحول او المقامرة ، عن أحدها فقط ، اسهل بمرات من تعلم لغة جديدة ( كليا ) كالصينية أو اليابانية .
عرضت طريقة منشورة لتحويل التدخين من عادة سلبية ( لاشعورية وغير إرادية ولا واعية ) إلى هواية وعادة إيجابية ( واعية وشعورية وإرادية ) خلال ثلاثة اشهر وعبر ثلاث خطوات .
....
....
الحاجة بين العادة والطقس _ المعرفة الجديدة

قد يكون من المناسب ، بداية ، تأمل العلاقة الثلاثية :
1 _ الزمن والوقت والزمان .
2 _ الماضي والحاضر والمستقبل .
3 _ الأمس واليوم الحالي والغد .
العبارات الثلاثة مشتركة بين البشر ، على اختلاف الثقافات والمجتمعات .
وتعتبر بحكم البديهية ، بل أكثر ، تعتبر مطابقة للواقع في العلم والفلسفة .
وهذا الخطأ يكاد يتحول إلى فضيحة ( عالمية ) مع كل يوم جديد .
العبارة الأولى خاصة باللغة العربية وحدها ، واعتقد أنها تمثل مشكلة لغوية وفكرية ، وليست ميزة كما يعتبرها الكثيرون من أصدقائي ، وغيرهم .
1
الماضي والحاضر والمستقبل ، تمثل الأزمنة الثلاثة الأساسية .
والخطأ في الاتجاه ، وكان يمثل موقف نيوتن ومعه الموقف الثقافي العالمي من أرسطو إلى يومنا ( اعتبار سهم الزمن من الماضي إلى المستقبل ) .
الترتيب أعلاه صحيح ، فقط بدلالة الحياة .
لكن بدلالة الزمن يجب عكس الاتجاه إلى : المستقبل والحاضر والماضي .
الماضي موجود بالأثر فقط .
وهو نوع من الوهم ، ويبتعد كل لحظة عن الواقع ( لا يمكن اختباره ) .
المستقبل موجود بالقوة دوما .
وأعتقد أنه يمثل الواقع الجديد _ المتجدد بطبيعته ( نخبره في كل لحظة ) .
الحاضر هو المشكلة وحلها بالتزامن .
الحاضر مرحلة انتقالية ، لامتناهية في الصغر ، يتعذر ادراكها بالحواس .
الحاضر يمثل أحجيات زينون ، وغيرها من ألغاز العالم القديم ، ويجسدها .
الحاضر : البعد الزمني في الواقع ( الوقت أو الزمن ) .
الحضور : البعد الحي في الواقع ( الحياة أو الوعي ) .
المحضر : البعد الثالث في الواقع ( المكان أو الاحداثية ) .
....
الزمن والوقت والزمان أسماء لشيء واحد ، أو لفكرة واحدة ، مثل البيت والمنزل والدار ، أو السيف والمهند والحسام ، وغيرها من المترادفات الشائعة في اللغات القديمة .
هذه الفكرة ناقشتها سابقا بشكل تفصيلي وموسع ، في نصوص عديدة منشورة على صفحتي في الحوار المتمدن .
بقيت فكرة هامة وخاصة بالعربية أو كلمة لم أتجنبها ، بل أجلتها : الزمان . فهي محملة بالبعدين الديني والأسطوري ، ولا أريد الدخول الآن في مجال شائك وغامض بطبيعته ، وليس تخصصي .
ويبقى البعد الروحي في الانسان ، أحد الموضوعات الكلاسيكية في الفلسفة ، وعندي رغبة شديدة في مناقشته ....ربما السنة القادمة !؟
( كما أتصور ، البعد الروحي يتضمن الديني لكن العكس غير صحيح ) .
....
بعد الانتقال إلى عبارة : الأمس واليوم والغد ، تتكشف المشكلة الحقيقة للواقع ، وللزمن ومعها المغالطة والمفارقة أيضا .
يعتبر اليوم الحالي ( 24 ساعة ) في الاستخدام العام ، لا المحلي والعربي فقط ، هو الحاضر ولا يمثله بل يجسده . وهذا خطأ منطقي وتجريبي معا .
مثلا هذه الساعة ( من لحظة بدء قراءتك للنص وحتى تنتهي أل 60 دقيقة ) هي جزء من الحاضر ، وهذا متفق عليه في الثقافة العالمية ، في العلم والفلسفة أيضا .
الساعة المحددة نفسها ، الجزء الأول منها ، صار في الماضي ، والجزء الثاني يتناقص ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة . ويبقى الجزء الثالث أو الحاضر الحقيقي ( الآن ) ، هو المشكلة ولا يمكن إدراكه .
الخطأ والمغالطة والمفارقة بالتزامن : في اعتبار 24 ساعة تمثل الحاضر .
لحظة الواقع ثلاثية البعد بطبيعتها ، ويتعذر اختزالها إلى صيغة مفردة .
لكن هذا هو الواقع الفعلي ، في عالم اليوم .
2
ربما من المناسب أيضا ، محاولة تذكر النظام العددي بأنواعه الأربعة :
1 _ الأعداد الطبيعية .
من الواحد إلى اللانهاية .
2 _ الأعداد الصحيحة .
المزدوجة بطبيعتها ، السالبة والموجبة .
3 _ الأعداد الكسرية .
وهي تتضمن ما سبقها ، بينما العكس غير صحيح .
4 _ الأعداد العقدية أو التخيلية .
لم أفهمها يوما بشكل عملي وتجريبي ، ولا أفهمها اليوم .
وتشبه علاقتي معها الخوارزمية ، ربما أعود إليها يوما .
....
اللغة والرياضيات نظم عقلية متشابهة ، باستثناء أن اللغة مشتركة بطبيعتها واجتماعية وهي عامة وشعبية ، بينما الرياضيات تجريدية ونخبوية .
وما يهم في هذا النص ، الأعداد والنظام الرقمي خاصة .
توجد مشكلة مشتركة بين اللغة والرياضيات ، تتمثل بالصفر واللانهاية .
وعدم حل هذه المشكلة ، على المستويين معا ، أحد أسباب التخبط الثقافي العالمي في مشكلة الواقع والزمن كما أعتقد .
3
الحاجة والعادة والطقس ليست مترادفات ، ولا متشابهات فقط .
وقد يكون البحث في علاقاتها نوعا الحذلقة ، والجهد الضائع ؟
لا أعرف .
....
المشترك بين الثلاثة هو الماضي ، أو أنها تصدر عن الماضي أولا .
وتبقى الاختلافات كلها ، بدون استثناء ، في عهدة المستقبل .
....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحاجة بين العادة والطقس _ المعرفة الجديدة
- المعرفة الجديدة
- الصحة العقلية بدلالة النظرية الجديدة للزمن _ النص الكامل
- الصحة العقلية بدلالة النظرية الجديدة للزمن _ مقدمة عامة
- الصحة العقلية بدلالة النظرية الجديدة للزمن
- الجيد عدو الأفضل دوما .
- لا شيء اسمه الحاضر
- الحياة والزمن علاقة شبه مجهولة
- نقد النظرية الجديدة للزمن ( س_ س )
- نقد النظرية الجديدة للزمن ( 4_ س )
- نقد النظرية الجديدة للزمن ( 3_ س )
- نقد النظرية الجديدة للزمن (2 _ س )
- نقد النظرية الجديدة للزمن ( 1 _ س )
- نقد النظرية الجديدة للزمن _ مقدمة مع التتمة
- نقد النظرية الجديدة للزمن _ مقدمة عامة
- الذاكرة الارادية نقيض الفكرة الثابتة
- ثلاثية الصدق والكذب ، والارادة الحرة ، ومشكلة الاشباع
- مشكلة الاشباع بدلالة الوقت والواقع المباشر
- التدخين الارادي مهارة فردية ومكتسبة بطبيعتها
- الكذب قيمة معرفية أولا ...


المزيد.....




- ماذا قال الحوثيون عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الجام ...
- شاهد: شبلان من نمور سومطرة في حديقة حيوان برلين يخضعان لأول ...
- الجيش الأميركي بدأ المهمة.. حقائق عن الرصيف البحري بنظام -جل ...
- فترة غريبة في السياسة الأميركية
- مسؤول أميركي: واشنطن ستعلن عن شراء أسلحة بقيمة 6 مليارات دول ...
- حرب غزة.. احتجاجات في عدد من الجامعات الأميركية
- واشنطن تنتقد تراجع الحريات في العراق
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- جامعة جنوب كاليفورنيا تلغي حفل التخرج بعد احتجاجات مناهضة لح ...
- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - المعرفة الجديدة _ الطقس والعادة بدلالة الحاجة