أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شعوب محمود علي - علىمسرح الايّام المحطّة السادسة والعشرون















المزيد.....

علىمسرح الايّام المحطّة السادسة والعشرون


شعوب محمود علي

الحوار المتمدن-العدد: 6737 - 2020 / 11 / 19 - 01:11
المحور: الادب والفن
    


أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
التبرع للموقع - ادعمونا

الموقع الرئيسي لمؤسسة الحوار المتمدن
يسارية , علمانية , ديمقراطية
"من أجل مجتمع مدني علماني ديمقراطي حديث يضمن الحرية والعدالة الاجتماعية للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الحوار المتمدنعرض اخرعدد مع المقدمة و الصورعرض اخر عدد بدون المقدمة و الصوراخبار التمدنالاعلانات في الحوارالمتمدنإحصائيات مؤسسة الحوار المتمدناضافة موضوع جديداضافة خبرAdd new article - Englishتعديل الموقع الفرعي للكاتب-ةعرض اخر - 10 - اعدادعرض كافة المحاورهيئة ادارة الحوار المتمدنابرز كتاب / كاتبات الحوار المتمدنكاتبات وكتاب التمدنالارشيفحملات الحوار المتمدن التضامنية اللوحات - نسرين Arabic - عربي Kurdish - كوردي English - انكليزيمراكزمركز دراسات وابحاث الماركسية واليسارمركز مساواة المرأةمركز الدراسات والابحاث العلمانية في العالم العربيمركزابحاث ودراسات الحركة العمالية والنقابية في العالم العربيمركز حق الحياة لمناهضة عقوبة الاعداممروج التمدنالاخباراخبار التمدناضافة خبرأخبار عامةوكالة أنباء المرأةاخبار الأدب والفنوكالة أنباء اليساروكالة أنباء العلمانيةوكالة أنباء العمالوكالة أنباء حقوق الإنساناخبار الرياضةاخبار الاقتصاداخبار الطب والعلومبحث/الارشيفمحرك البحث/اليسار والتمدنابحث في موقع الحوار المتمدنالارشيف - المواضيع حسب التاريخالارشيف - البحث - الاعدادأرشيف التعليقاتابرز كتاب / كاتبات الحوار المتمدنكاتبات وكتاب التمدنمكتبة التمدنيوتيوب التمدنأرشيف الاستفتاءاتاضافة/خدماتاضافة موضوع جديداضافة خبرAdd new article - Englishتعديل الموقع الفرعي للكاتب-ةإضافة يوتيوب-فلم إلى يوتيوب التمدنإضافة كتاب إلى مكتبة التمدناخر اخبار الحوار المتمدن في موقعكاخرمواضيع الحوار المتمدن في موقعكاخرمواضيع محور معين في موقعكقائمة مواقع مجانية في موقعكمالزوارشارك برأيك / رأيكم مهم للجميع اراء في الحوار المتمدناقرا سجل الزوار/التعليقاتاكتب في سجل الزوار/التعليقاتالقائمة البريديةإحصائيات مؤسسة الحوار المتمدن

المواضيع


Englishكوردي
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شعوب محمود علي - تداعيات على مسرح الاييّام المحطّة السادسة والعشرون



اخر الافلام





















المزيد.....



تداعيات على مسرح الاييّام المحطّة السادسة والعشرون

شعوب محمود علي

الحوار المتمدن-العدد: 6734 - 2020 / 11 / 16 - 02:40
المحور: الادب والفن







تداعيات على مسرح الايّام
المحطّة السادسة والعشرون

كثير من البعثيين الذين ذهبوا بنفخة هبل
وكثير من الذين لا يميّزون بين العقيدة والعصيدة
وقد انحنت رؤوسهم الى جانب التهديد والوعيد
بقطع الرزق او الاعتقال تحت ذرائع ما انزل الله
بها من سلطان ووسائل قد لا تعد ولا تحصى
وكاتب هذه السطور قد تعرّض لتلك الضغوط
ولمرات كثيرة وقد نجح في الاختبار
بعون الله تحت تلك الطواحين الساحقة أنا
لا الوم أحد من الذين أعطوا الزمام لسحبهم
من الانوف وخلاصة القول ان حزب البعث
ربّما أعدم من رفاق دربه أكثر مما أعدم
من الأحزاب الأخرى
أعود الى تلك الموازنة التي اخذت بخناق
المردود المالي وطرحت على العمال عمليّة النقل
من الدخّان الى دائرة المصايف والسياحة فبادر
ما يزيد على الثلاثين عاملاً أعربوا عن رغبتهم
بالانتقال الى تلك الدائرة الخدميّة وأنا واحد منهم

فقال لي زيدان حيدر انت هنا بقاءك أفضل
كون العمّال يعرفونك ويجلّونك وهناك لا
أحد يعرفك فلماذا تذهب اجبته رغبتي
وشكرته وكرّر امنيتي ان لا تذهب
أجبت مع جزيل شكري وحبّي لك
ولكن رغبتي في الذهاب واتذكّر
كل من انتقل ممن لهم رغبة للانتقال
رجب نزهان حيدر حاتم رحمه الله
سالم حسن عبد الرزاق مزيد
جاسم عبد الحسين ومجموعة من
عمّالنا من البعثيين وهم يسلطون
المرايا على كل واحد منّا وسبق ان
تحدّثت عن هؤلاء الذين غطسوا في
بركة الديدان وفي هذه الدائرة الخدميّة
كانت ورشة للنجارة واثناء فصلي
من شركة الدخّان الأهليّة في العهد
الملكي امتهنت مهنة صبغ الأخشاب
وفي المصايف توجد ورشة عمل
للنجارة فالتحقت فيها انا وسالم حسن
ومجيد محمد وبعد ايّام قليلة
تمّ ارسالنا انا وجاسم عبد الحسين
ومحمود الصبّاغ رحمه الله
الى الدار الواقعة في مصيف سرسنك
فقضينا أكثر من أسبوع لإنجاز عملنا
ومرّة ذهبنا انا ومجيد محمد رحمه الله
الى منطقة (كيلو مائة وستّون) وهناك
دار تابعة للمصايف وكنّا موفدين اليها
لغرض الصبغ ومرّة أخرى اوفدنا أنا
وسالم حسن الى الرطبة
وبقينا هناك أكثر من أسبوع لإعادت
صبغ الغرف وفي أحد الأيّام جاءت
عائلة من زوج وزوجة ومعهم كلب
صغير كانت المرأة تحمله على صدرها
ودخلا الى غرفة الاستقبال وطلبا غرفة
للنوم ومعهما سائق بدأ بنقل الحقائب
فقال مدير الفندق رجائي ان تتركا الكلب
في الحديقة وكانت الحديقة كبيرة جدّاً
والسائق بدأ بنقل الحقائب والرجل الهندي
رفض ترك الكلب لينام في الحديقة وقال
لابد ان ينام معنا في الغرفة ومدير
الفندق يرفض ويردّد الزوالي ثمينة
فقال الرجل الهندي من باب الترغيب
استأجر له غرفة خاصة ينام فيها
فقال له مدير الفندق استأجر للسائق
غرفة بدل الكلب فأجابه السائق
انا ادفع له اجوره فهو حر في أن
يستأجر غرفة له او ينام في السيّارة
وكانت الأصوات ترتفع والعاملون
فق الفندق تجمّعوا في نفس الغرفة
وفي هذه الاثناء ذهبت المرأة مع
السائق وغابت قرابة النصف ساعة
من الوقت والاصوات لم تنقطع والرجل
جالس ويضرب بيده على فخذه بشكل
حاد وعنيف وفي هذا الصخب الجنوني
دخلت المرأة وخلفها الشرطة برفقة
ضابطين سلّمى وصفحا مدير الفندق
فما كان من الرجل الا ان هتف بالسائق
وقال له اعد الحقائب الى السيّارة والضابطان
يرجوانه ليسمعا له شكواه وهو يرفض
رفضاً لا رجعة فيه وترجم أحد العاملين
في الفندق بعض كلماته الاخيرة والقاطعة
إنّه سوف لن على ارض عرقية هذه الليلة
فاسترجع السائق للسيّارة الحقائب وذهبوا
بالسيّارة ونحن ننظر الى ان غابت عن عيوننا
في ذلك الوقت كنت قد استغربت من
موقف الرجل الهندي والمرأة الاوربيّة
ولكن الآن فهمت بعمق ذلك التصرّف
وانا في أمريكا وفي أمريكا كيف يفكّر
الانسان في هذا الوطن العظيم والرائع
فأنا وولدي محمد وبنتي ندى وابنتي ضحى
نعيش متقاربين اما ولدي علي فهو يسكن
منزلاً بعيداً عنّا مع عائلته ويعيش بجواره
كهل امريكي وفي أحد الايّام طلب برجاء
من ولدي علي ان يوصي الأطفال ان
يلعبوا ويمرحوا بلا ضجيج لأنّ كلبي
لا يستطيع النوم جرّاء ارتفاع الأصوات
فأرجو ان تلتفت لهذا الطلب فعند هذه
المحطّة تذكّرت حرص الرجل الهندي
على كلبه واصراره على ان يستأجر له
غرفة ان تطلّب الامر في فندق الرطبة
في العراق
وهنا في أمريكا وفي الأسواق الكبيرة
يوجد قاطع كبير جدّاً لشراء ما تحتاجه
الكلاب من فراش وصوابين وشانبوهات
واطعمة خاصة بها وافرشة للنوم وكرات
للعب الكلاب وعيادات طبّيّة خاصة
لمعالجة الكلاب فعدت لألوم نفسي
جرّاء المقارنة في مديات التخلّف
وفي الخمسينات من القرن المضي
مرّة اتذكّر على الشرية او على ضفة
نهرنا العظيم كنّا مجموعة من الشباب
والصبية وكانت هذه المجموعة الكبيرة
تلعب وتمرح وقت الظهر وهنا افراد يلقون
بخيوطهم لصيد السمك واغلب الخيوط
تخرج بالسمك الجرّي وبدل ان يعاد
الى النهر ذلك السمك يقتلونه بقذف الحجر
عليه وفي أحد الخيوط تمّ سحب سمكة
جرّي كبيرة جدّاً فهتف فاضل جعفر
الصابون وقال لا لا ترموها بالحجارة
فاستادي اوصاني على سمكة جرّي
فتركوها له فغسلها من التراب وفتحها
والقى باحشائها وقام بإيقاد حطب الطرفاء
لشيّها على طريقة صيّادي الأسماك فنضجت
بشكل يثير الشهيّة واصبحت تليق بأفضل مائدة
وكان جمع من الشباب ينظرون لفاضل بعجاب
وفي غفلة من الجميع رفع أحد الواقفين دشداشته
وبال عليها فاخذ فاضل الغيض وصار يلن ويكفر
ويشتم وهكذا ذهب تعبه مع الريح ... تلك تحوّلات
بين الخبث والجهالة وهي تشكّل زاوية ومخرزاً
يثقب عيون الجهل في وطن قدّم للعالم اول حضارة
يفوق شعاعها محيط الشمس



لمعرفة اخر تطورات فيروس كرونا في بلدك وفي العالم كله انقر على هذا الرابط
https://ahewar.org/Corona.asp


facebook sharing button Sharetwitter sharing button Tweetpinterest sharing button Pinemail sharing button Emailsharethis sharing button Share






كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟
تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل




كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات
رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك (0) تعليقات الحوار المتمدن (0)



| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,053,853,855
‎وكالة أنباء المرأة Women s News Agency‎ ‎وكالة أنباء العلمانية The Secularism News Agency‎ ‎وكالة أنباء العمال The Labour News Agency‎ ‎وكالة أنباء اليسار The Left News Agency‎ ‎وكالة أنباء حقوق الإنسان Humans Rights News Agency‎
شعوب محمود علي


إجمالي القراءات: 1,958,034
المقالات المنشورة: 1,072

- تداعيات على مسرح الايّام المحطّة الخامسة والعشرون
- من موقعي البعيد
- وفي ذراعيّ الوشم
- هذيان في قفص الاتّهام
- الرنين وليرة الذهب
- التداعي علئمسرح الايام
- تداعيات على مسرح الايّام المحطّة الثامنة عشر
- تداعيات على مسرح الأيّام المحطّة السابعة عشر
- تداعيات على مسرح الايّام المحطّة السادسة عشر
- تداعيات على مسرح الايّام المحطّة الخامسة عشر
- تداعيات على مسرح الأيّام المحطّة الرابعة عشر
- تداعيات على مسرح الايّام المحطّة الثالثة عشر
- وتداعيات على مسرح الأيّام المحطّة الثانية عشر
- تداعيات على مسرح الايّام المحطّة احد عشر
- تداعيات على مسرح الأيام المحطّة الُتاسعة
- تداعيات على مسرح الأيّام المحطّة العاشرة
- تداعيات على مسرح الايّام المحطّة الرابعة والعشرون
- تداعيات علىمحطّة الأيّام المحطّة الثالثة والعشرون
- تداعيات على على محطّة الايّام المحطّة الثانية والعشرون
- المحطة الواحدة والعشرةن

المزيد.....


اخبار الأدب والفن
- أميناتو حيدر.. كذبة أخرى بشعة مقترنة بعمل إجرامي
- بين الأدب والسينما: الكاتب والمخرج السينمائي الأفريقي عثمان ...
- مهرجان القاهرة يحتفي بالسينما المصرية بـ 10 أفلام جديدة في ا ...
- الفيلم الوثائقي الذي خرج من مخاض تجربة مريرة
- توم وجيري يعودان للسينما
- التشكيلي كريم ناصر: لم أجنِ من الفن مالًا إلا القليل وطموحي ...
- كاريكاتير العدد 4814
- عمالقة البث الرقمي يدفعون قطاع الموسيقى العربية نحو التحديث ...
- الأمر ليس كالأفلام... جيمس بوند يظهر في أمريكا بعد عملية احت ...
- فنانان روسيان يتأهلان للدور النهائي في مسابقة المؤلفين الموس ...

المزيد.....
كتب ودراسات
- لستُ أنا... / محمد جبار فهد
- مثل غيمة بيضاء / نامق سلطان
- ستولَد شمس / ج. د. بن شيخ- ترجمة مبارك وساط
- ستولَد شمس من أهدابك / ج. د. بن شيخ- ترجمة مبارك وساط
- لستُ أنا... / محمد جبار فهد
- جورج لوكاتش - مشكلات نظرية الرواية / صلاح السروى
- أثنتا عشرة قصيدة لويس غلوك / إبراهيم الماس
- أنطولوجيا مبارك وساط / مبارك وساط
- على دَرَج المياه / مبارك وساط
- فكر الأدب وادب الفكر / نبيل عودة

المزيد.....
المعجبين بنا على الفيسبوك
3,732,970

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شعوب محمود علي - تداعيات على مسرح الاييّام المحطّة السادسة والعشرون
تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكد إن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل

قراءة المواضيع حسب المحاور

قراءة المواضيع حسب الملفات

الاخبار حسب المحاور
أخر تحديث: رزكار عقراوي
2020 / 11 / 18 - 21:44
عرض اخرعدد مع المقدمة و الصور
هيئة ادارة الحوار المتمدن - للإتصال بنا
إحصائيات مؤسسة الحوار المتمدن
قواعد النشر
ابرز كتاب / كاتبات الحوار المتمدن
عدد الزوار: 2,343,295,186 مركز دراسات وابحاث الماركسية واليسار
مركز مساواة المرأة
مركز الدراسات والابحاث العلمانية في العالم العربي
مركز حق الحياة لمناهضة عقوبة الاعدام
مركزابحاث ودراسات الحركة العمالية والنقابية في العالم العربي
يوتيوب التمدن - مكتبة التمدن
الارشيف اخبار التمدن
حملات الحوار المتمدن التضامنية
الاعلانات في الحوارالمتمدن
أرشيف الاستفتاءات
مروج التمدن
القائمة البريدية
المعجبين بنا على الفيسبوك: 3,732,970
English اضافة موضوع جديد
اضافة خبر
إضافة يوتيوب-فلم إلى يوتيوب التمدن
إضافة كتاب إلى مكتبة التمدن
Add new article - English
أضف حملة
تعديل الموقع الفرعي للكاتب-ة
ابحث في موقع الحوار المتمدن
الموضوعات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
نرجو استخدام نظام إضافة المواضيع في إرسال المواضيع وعدم إرسالها بواسطة البريد الكتروني حقوق النسخ واعادة النشر متاحة للجميع مع الإشارة إلى المصدر
الموضوعات المنشورة لاعضاء هيئة الادارة لا تعبر بالضرورة عن رأي الحوار المتمدن



#شعوب_محمود_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سطور لعى خارطة النسيان
- الخيال والطموح
- تداعيات على مسرح الاييّام المحطّة السادسة والعشرون
- تداعيات على مسرح الايّام المحطّة الخامسة والعشرون
- من موقعي البعيد
- وفي ذراعيّ الوشم
- هذيان في قفص الاتّهام
- الرنين وليرة الذهب
- التداعي علئمسرح الايام
- تداعيات على مسرح الايّام المحطّة الثامنة عشر
- تداعيات على مسرح الأيّام المحطّة السابعة عشر
- تداعيات على مسرح الايّام المحطّة السادسة عشر
- تداعيات على مسرح الايّام المحطّة الخامسة عشر
- تداعيات على مسرح الأيّام المحطّة الرابعة عشر
- تداعيات على مسرح الايّام المحطّة الثالثة عشر
- وتداعيات على مسرح الأيّام المحطّة الثانية عشر
- تداعيات على مسرح الايّام المحطّة احد عشر
- تداعيات على مسرح الأيام المحطّة الُتاسعة
- تداعيات على مسرح الأيّام المحطّة العاشرة
- تداعيات على مسرح الايّام المحطّة الرابعة والعشرون


المزيد.....




- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شعوب محمود علي - علىمسرح الايّام المحطّة السادسة والعشرون