يعقوب زامل الربيعي
الحوار المتمدن-العدد: 5677 - 2017 / 10 / 23 - 20:05
المحور:
الادب والفن
فيما كنا نندفع
خفيفين، عن شراك التعاويذ والتمائم،
حيث كثافة ما يشع
بعيداً عن بيوت الاسترقاق
والقراءات الماكرة.
كان قلق الماء الضحل،
يُخلفُ خليط الموسيقى والتجسيد،
يحدثُ ما يترك فينا
وما نضيف.
هناك، أنا وأنتِ،
حيث المباشرة الحميمة
تحثُ وقع رغبتنا الجامحة
لجروف منبع الانتماء والتجاوز
ولقرع طبول لا ندري من أين،
نتدرجُ لوناً بعد لون
نشاكس الماء الضحل
وصوت العمق يلامسنا،
عند ذاك
صرنا أتجاه لا يحصى!
#يعقوب_زامل_الربيعي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟