سانت ليغو المعدل 1.9

احمد عناد

الحوار المتمدن-العدد: 5600 - 2017 / 8 / 3 - 21:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

سانت ليغوا المعدل 1.9

هل السيد الصدر في وادي
وكتلة الأحرار في وادي اخر
يوم الثلاثاء تم التصويت على قانون الانتخابات السئ الصيت وأقر
قانون سانت ليغو المعدل 1.9
تسائل الكثير هل صوت التيار الصدري على القانون أم لا لم تكن هناك اجابة واضحة ..

السيد أعلن تظاهرة رافضة للقرار الخميس ظهراً
بعده بقليل خرجت كتلت الأحرار بمؤتمر صحفي في. المركز الإعلامي للبرلمان لتعلن رفضها القرار وأنها لم تصوت ..!
التساؤل على التصويت من عدمه حديث الكثير لكونهم يتظاهرون من أشر من اجل تغيير إعطاء المفوضية والقانون. تم الاتفاق بين الكتل على ان لا يرشح اَي من اعظاء المفوضية السابقين وسيكون المفوضين القادمين جدد جميعهم واكيد ضمن المحاصصة المعهودة بعدها مرر القانون في المجلس .والداعمين له بقوةً معروفين هم الكتل الكبيرة لانها المستفيد الوحيد منه اما هناك من النواب أو مجموعة من النواب في صدد أو قاموا بتسجيل كيانات صغيرة جديدة أكيد هذا القانون لا يوافقهم لذالك كانوا رافضين له
السؤال هنا التيار الصدري لم لم يعقد مؤتمره الصحفي مباشرة بعدة التصويت عليه خصوصا ان كانت هناك فرصة حين اختلف على القانون وكانت هناك مطالب بتاجيله أوقف رئيس البرلمان الجلسة لمدة نصف سلعه وزادت اكثر لغرض التداول هذه تساؤلات طرحت في الكثير من الصفحات وكان اخرها هل اتفاق الحصص كان ملائم في المفوضية الجديدة وحين أعلن التصويت للقانون توجهت الاعين صوب التيار الصدري لانه كان يتظاهر في الشارع مطالب بالإصلاح وكان قانون الانتخابات هو مطلبه ..

احمد عناد

#احمد_عناد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل