أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وليد عبدالله حسن - أسئلة قلقة حول التحالفات السياسية بين بعض المدنيين والتيار الصدري -1-














المزيد.....

أسئلة قلقة حول التحالفات السياسية بين بعض المدنيين والتيار الصدري -1-


وليد عبدالله حسن

الحوار المتمدن-العدد: 5103 - 2016 / 3 / 14 - 11:09
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


والأسئلة كثيرة منها :ـ
1- هل ممكن ان يكون التيار الصدري وفيا مع المدنيين بعد ان تخلى على كثير من التحالفات من قبل ؟
2-وماذا سيخسر المدنيين عموما والسياسين(الشيوعين) منهم خصوصا، في حال تخلى عنهم التيار الصدري بعد ان تتنهي صلاحية وجودهم في مشروع الاصلاح؟وماهي مكاسبهم في حال بقائهم مع تحالف شفوي و غامض وغير رسمي ،او لاتوجد اي ورقة عمل منشورة ووثيقة موقعة بين الطرفيين او حتى عهود موثقة، او حتى لا توجد اي جدوى واضحة المعالم من كل هذا الهتاف الواسع للتيار الذي ضاعت بها ذوات و اصوات المدنيين بل تحول التيار المدني كله عبارة عن ((منصة)) تحت تصرف اسماء محددة فقط؟
3-ماهو شكل الحكومة القادمة؟ وماهي مبادئ وايمان قيادة التيار المتمثلة بشخصية واحدة هو السيد مقتدى الصدر؟، وماهي رؤيتة للحياة العامة، وشكل الدولة ،والحكومة والحياة عموما؟ ـوماهو موقفه من الحياة المدنية؟ وماهي رسالة الوطنية والمدنية في طمأنت الدولة الاخرى والخصوم السياسين وباقي التنوعات المدنية، وباقي مكونات الشعب العراقي التي تشعر بالقلق والخوف والرعب من رجل الدين عموما والسياسين منهم خصوصا؟.
4- ماهي سلطة التيار الصدري على المدنيين و( الشيوعيين) خصوصا؟ ،وهل اصبح العراقي المدني بكل تنوعاتهم تحت قيادة التيار الصدري، يدفعونه حيث تشاء مصالح التيار في مواجهاته مع الخصوم المحلي منهم والاقليمي ، واعادة ترتيب وضعه السياسي، واعادة تشكيل حضوره في هرمية السلطة في العراق من جديد؟
5- هل الغموض والشك وفقدان الثقة يسيطر على النخب العراقية بالمدنيين المتحالفين، بعد ان فقدت الثقة تماما بالاسلام السياسي ،مع عدم وضوح للرؤية التي اصبحت هي سيدة الموقف في كل مايشهده العراق اليوم ؟السالفة يم رجال الدين - واذ يم المقدس القادم يعرفها الاصدقاء - قبل الاعداء - ويم الله وكولو يالله.



#وليد_عبدالله_حسن (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكاية ورطة هنود مع شهيد كندي في العراق.
- مقهى الكذابيين ( الهجرة والمؤامرة)
- عندما يقدس العبد عبوديته .
- أبن تيمية في كندا.
- حقيقة الإنسان في غياب الوعي
- جيفاريون لكنهم انفصاميين.
- تعريفات - وانت ماشي عن الإنسان الكوني
- سيناريوا من الأسئلة حول أحتمالات متوقعة في حال توقف مشروع ال ...
- أسئلة تبحث عن أجوبة ومحاولة مشتركة للفهم.
- قصة احلام ام الشاي وعلاوي العسكري.
- معلمي الديني يريد الهجرة الى بلاد الكفر!!!- لماذا؟
- أبو روزا في مستشفى المجانيين.
- أسئلة تحتاج الى أسئلة
- من عطايا ومصائب الدولة الأسلامية في العراق(داعش)
- هكذا عرفت حزب الدعوة -2
- هكذا عرفت حزب الدعوة الاسلامية 4
- هكذا عرفت حزب الدعوة -1-
- قيادات بلا تنظيمات. مشاهدات هكذا عرفت حقيقة الاحزاب الاسلامي ...


المزيد.....




- 31 دولة عربية وإسلامية تهاجم تصريحات نتنياهو وخطط الاستيطان ...
- في ذكرى السيطرة على أفغانستان.. زعيم طالبان يُحذّر من أن الل ...
- الرئاسية العليا: الاحتلال يستهدف الكنيسة الأرثوذكسية في القد ...
- إسلاميون أجانب يطالبون الدولة السورية بمنحهم الجنسية
- زعيم طالبان يحذر الأفغان: الله سيعاقب بشدة الذين لا يشكرون ا ...
- بعد -تحريض الإخوان-.. كيف شددت مصر تأمين سفاراتها بالخارج؟
- مهمة نتنياهو الروحية تثير غضبا ومغردون يحذرون من مغبة السكوت ...
- من يقف وراء حظر الاحتفالات الإسلامية في خوميا الإسبانية؟
- منظمة: السجن 5 سنوات لزعيم الطائفة البهائية في قطر
- الطلاق المدني في السويد قد لا يكفي – نساء يُجبرن على الذهاب ...


المزيد.....

- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وليد عبدالله حسن - أسئلة قلقة حول التحالفات السياسية بين بعض المدنيين والتيار الصدري -1-