أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - من المستحيل أن يتفقوا!!!...















المزيد.....

من المستحيل أن يتفقوا!!!...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5066 - 2016 / 2 / 5 - 15:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من المستحيل أن يتفقوا!!!...
كتبت ألف مرة أنه من المستحيل أن يتفقوا...
إن هطل المطر.. أو غرد عصفور.. لن يتفقوا..
أن غضب جورج صبرا.. أو عطس حاخام بتل أبيب.. لن يتفقوا...
إن رأى أردوغان حلما مزعجا.. أو تشكك أمير قطر بأخر زوجاته.. أو إذا لم تعجب قهوة الصباح عادل الجبير.. سيفشل المؤتمر.. ولن يتفقوا...
وإذا لم يعط لداعش حاجتها اليومية من الأسرى والسبايا.. لن يتفقوا...
وإذا لم يطمئن لافروف زميله كيري.. وبوتين زميله أوباما.. بأن السوريين لن يشتكوا عليهم أمام القضاء الدولي.. لقيامهم بجرائم ضد الإنسانية.. إن تــم السلام.. بعد عشرة أو عشرين سنة... لن يتفقوا...
وقريبا.. قريبا جدا.. أقرب موعد همسه هاتفيا بان كي مون.. بأذن موظفه دي ميستورا.. قائلا (أدفش.. أدفش...) لغاية الخامس والعشرين من هذا الشهر.. ريثما يفكر المعلم أوباما بدفشة أخرى.. يكون قد رحل قبلها بعدة أيام.. مع ما تبقى من فضلات جائزة نوبل Nobel للسلام. ولكل حادث حديث... وبعد أستنفاذ معلميه وأسياده من لوبيات تجارة العولمة العالمية كل مكدساتهم ومتنكاتهم من أسلحة (فتاكة وغير فتاكة).. وبيعها للعربان مقابل ما تبقى بخزاناتهم من بترول.. بأبخس الأسعار طبعا...
عن مؤتمر " ســلام " بين السلطة السورية.. وعشرات الفرق التي بدأت تحت تسمية الربيع العربي.. وانتهت تحت رايات القاعدة والخلافة والنصرة وعشرات الفرق الإسلامية التي تتنازع خلافة المستقبل.. وما تبقى من المعارضات الأصلية وغير الأصلية... عنه أحدثكم... ونحن قد انتهينا من جنيف 3 بدقائق معدودة... وعلى أبــواب جنيف 4.. بانتظار المسلسلات الكراكوزية القادمة... التي قد يقبل عرضها التلفزيون العربي الصومالي.. أو جزر القمر( أعضاء بالجامعة العربية) التي صوتت من أجل إقصاء سوريا مما كان يسمى " الجامعة العربية : ببداية الأزمة السورية.. والتي كان يجب تسميتها " الحرب ضد سوريا"... نظرا للعديد من الدول الأجنبية وعشرات الآلاف من المحاربين من عشرات الجنسيات الذين جاءوا للالتحاق بحوريات الجنة.. عبر الأراضي السورية مــبــاشــرة!!!.......
بالإضافة كيف تستطيع أن تتفاوض مع مجموعة من (البشر) لا هم لهم ولا غاية أخرى سوى إبادتك.. كبطاقة عبور إلى الجنة... وخاصة أن كل عرابي هذه المعارضات الهيتروكليتية من دول غربية أو من دول نفطية عربانية.. لا إمكانيات للميزانية السورية المتعبة.. أن تتبادل متاجرات معهم.. حتى يكفوا عن تــحــريــك الدبابير النائمة ضدها.. ولا عندها ما تبيع وتشتري.. مثلما تراجعت كل الدول الأوروبية وسيدتها أمريكا.. بموضوع الملف النوي الإيراني.. وخاصة تراجع كل من المانيا وبريطانيا وفرنسا.. مئات مليارات الدولارات.. وضعت على طاولة المفاوضات.. حتى مسيو فابيوس الذي كان من أشد المعارضين, لأبسط فاصلة بهذا الملف.. تراجع أمام مليارات المشتريات الإيرانية.. طيارات.. سيارات.. تقنيات.. سكك حديدية.. مطارات.. وبدأت الانحناءات.. والتحيات.. وزالت العبسات.. وبانت الانفتاحات والتبجيلات.. قبل التوقيعات على دفاتر الشيكات...
لهذا أحزن على بلد مولدي.. رغم بعض انتصاراته العسكرية على الأرض.. لم يعد عنده ما يشتري أو يبيع.. بهذه المفاوضات التجارية ــ السياسية بالأروقات الدولية.. وآمــل.. آمل بكل تحفظ متشائم براغماتي إيجابي.. أن يستمر دعــم (الأصدقاء) حتى يلملم هذا البلد التاريخي العريق جــراحــه.. وأن يستطيع مواجهة ما يحضره لـه جــاره العثماني العتيق من مكائد وأفخاخ إضافية... وأن يعود بعض البلسم والأوكسيجين.. بعد خمسة سنوات من مصاعب وخراب وموت.. لم تره أية دولة منذ بداية القرن العشرين الماضي.. حتى هذه الساعة...
أتمنى لـه اجتياز كل هذه الصعوبات التي يواجهها.. وديمومة الصمود على هذه الطريق المعتمة بالأفخاخ والألغام.. وأن يصل إلى لملمة شعبه المتعب الجريح.. وخاصة آمل لـه أن تعود الحياة.. وأن تعود رغبة البناء.. حتى يتمكن من رســم قواعد دولة جديدة علمانية.. وتعود له قوة الحياة...
*********
الإســـلام الـراديكالي بــفــرنــســا
حسب تحقيق واسع نشرته جريدة Le Figaro الفرنسية المعروفة ببداية هذا الأسبوع.. تبعا لتقارير رسمية لم تنشر سابقا بوسائل الإعلام أن عدد الإسلاميين الراديكاليين بفرنسا بلغ ببداية هذه السنة الرقم 8250.. رقم تضاعف بالنسبة للسنة الماضية. وبينهم نسبة عالية من النساء أيضا. وغالبهم يعتبر أن الجهاد ــ اليوم ــ بسوريا والعراق وبأي مكان.. ضرورة للمؤمن. ولكن تفسيرات كلمة " الــجــهــاد " تختلف ما بين فئة وفئة من هؤلاء الأشخاص. وأن السجون الفرنسية أصبحت جامعة معروفة للجاهزين للإرهاب وتحدي الأنظمة والشرائع والقوانين السارية المفعول بفرنسا.. وتبقى كلمة " ديمقراطية " و " علمانية " من أكثر الأهداف عداء لهؤلاء الإسلاميين الراديكاليين.. وأن الشريعة الإسـلامية تبقى ـ بمعتقدهم ـ فوق جميع القوانين...
كما أن بعض المحللين والخبراء الأمنيين ــ وما أكثرهم بهذه الفترة ــ يعطون أرقاما أكثر من الرقم الذي تعطيه جريدة الفيغارو.. وخاصة للذين اضطرت الجهات الأمنية وضعهم بسجلات مراقباتها.. حسب درجات خطوراتهم, بعد العملية التي قام بها داعشيون مولودون بفرنسا وبلجيكا, يحملون الجنسية الفرنسية.. من أصول عربية مغربية.. يوم الجمعة 13 نوفمبرـ تشرين الثاني من العام الماضي.. أودت بحياة 130 قتيل وحوالي أكثر من 300 جريح.. بالعاصمة بــاريــس.. فاجعة تركت آثارا عميقة بجميع الأوساط والاتجاهات المعتقدية والاجتماعية والسياسية.. مما اضطر الحكومة الفرنسية الحالية إلى إعلان حالة الطوارئ وســن قوانين قاسية جديدة.. لم تــعــرفــها فرنسا.. منذ بداية محاولات استقلال الجزائر وانفصالها نهائيا عن فرنسا... كما تغيرت عادات كثير من الفرنسيين بحياتهم اليومية.. وخاصة تغيرت أحاسيسهم ومشاعرهم ونظرتهم لأفواج اللاجئين الجدد.. ونظرتهم للقادمين من البلاد العربية والإسلامية... رغم وجود العديد من المنظمات الإنسانية التي لم تتغير مهماتها الاجتماعية والخيرية والإنسانية المجردة لمساعدة جميع اللاجئين إلى فرنسا, مهما كانت جنسياتهم ومعتقداتهم وعاداتهم... ولكن الاحصائيات والتحليلات الرسمية, بكل الاتحاد الأوروبي بدأت تميل إلى تراجع المشاعر العامة والحذر, من جحافل هؤلاء اللاجئين القادمين بمئات الآلاف من بلاد إسلامية.. خشية أن تكون بينهم نسبة عالية من الحاضنات الإسلامية الراديكالية النائمة.. والتي تحاول الدخول إلى أوروبـا.. لغايات إرهابية مرسومة... وأن هذه الأحداث وتحليلاتها.. خلقت بعض التشقق.. تسلل خلالها اليمين واليمين المتطرف.. بدأت تظهر علاماته بالإعلام والنقاشات العامة.. وجــل ما أخشى على هذا البلد ــ الذي لا أبدله لقاء الجنة ــ أن تتفاقم الانشقاقات العنصرية بالحياة اليومية.. مما يــؤخـر الديمقراطية المعتادة ويؤذيها...
مـرة أخرى أردد أنه على الأنتليجنسيا الإسلامية بأوروبا وفرنسا.. أن تسعى جاهدة أن تــقــف بوجه كل علامات التطرف الإسـلامي الراديكالي.. وتعالج أمراضه من الداخل.. حتى لا ينتشر التعصب والقوانين التعسفية.. وتخسر العلمانية.. وتخسر الديمقراطية التي بنيت قواعدها هنا من مئات السنين.. وحينها تكون داعش هي الرابحة الوحيدة.. مع مزيد الحزن والأســف...
*************
عــلــى الـــهـــامـــش :
ــ هل تتذكرون الأخضر ابراهيمي؟؟؟...
هل تتذكرون السيد الأخضر ابراهيمي, وزير خارجية الجزائر السابق, والمفوض من الأمم المتحدة لحل العديد من الأزمات الدولية.. في أفغانستان والعديد من الدول.. حتى الأزمة السورية بسنة 2012 بعد السيد كوفي عنان. حيث انتهت مهمته بسنة2014 إثر فشل جميع محاولات جنيف 2.
السيد ابراهيمي عمره اليوم 82 سنة. وأعطته جامعة فرنسية دكتوراه شرفية Doctorat Honoris Causa.. بالعلوم السياسية.. أجرى معه موقع Mediapart مقابلة مطولة بهذه المناسبة عن الأحداث السياسية العالمية.. انتهت بالطبع مطولا عن مهمته وانسحابه من أيجاد حلول سلام للأزمة السورية... وعن فشل جنيف 3 طبعا... وباختصار كان جواب السيد ابراهيمي أنه طالما أن عرابي هذه الأزمة.. الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها من أتراك وعرب المنطقة والأوروبيين التي تدعم المعارضات المسلحة وغير مسلحة.. وما بين روسيا وإيران التي تدعم سوريا وسلطتها وخاصة رئيسها.. وأن الحل في سوريا لا يشبه أيا من الحلول ببقية البلدان العربية كتونس ومصر والعراق وليبيا.. لأن الرئيس بشار الأسد لم ينسحب.. ولم تتدخل أمريكا على الأرض كما تدخلت بالعراق وأفغانستان.. وأن الشعب السوري, لا يشبه الشعب الأفغاني أو الليبي.. وعلى ما يظهر أنه ما زال متمسكا برئيسه.. رغم كل ما بذل بها البلد من إمكانيات حربجية من أمريكا وحلفائها.. بأشكال مباشرة وغير مباشرة.. أو كما يقال : من فوق الطاولة وتحت الطاولة...
بالإضافة إن السيد ابراهيمي لا يرى أي حل, بالظروف الحالية... لأن جميع العرابين والممولين والمهيمنين على تخطيط وهيمنة القوى بالأمم المتحدة,, لم يتفقوا حتى على بداية حل مقبول.. رغم جميع التظاهرات والمقابلات والمحادثات والاجتماعات.
واسمحوا لي أن أضيف أنا ــ شخصيا ــ أنه لا حاجة لممارسة السياسة والمفاوضات والمناصب الوزارية والمسؤوليات العليا بالأمم المتحدة وغيرها.. للإدلاء بهذه الآراء الواضحة البسيطة المفهومة.. والتي اعتادت عليها الشعوب المنكوبة... ولكنها ــ مع الأســف ــ ما زالت تنتظر حلولا لآلامها وجراحها ومصائبها ونكباتها من السماء.. أو من ليلة القدر.. أو من المهدي المنتظر...............
بالطبع ســوف تنقل تصريحات السيد أو (الدكتور) الأخضر ابراهيمي.. لكل من السيد بان كي مون والسيد دي ميستورا.. واللذين سوف ينقلانها للسيد جون كيري.. والذي سوف ينقلها لمعلمه السيد أوباما.. والذي لم يــعــد يهتم بأي شــيء سوى مغادرته للبيت الأبيض.. بكل أمان وسلام إلى مكان تقاعده...
هل سوف تتغير سياسة الولايات المتحدة الأمريكية.. بعد رحيله.. إن جاء للحكم ديمقراطية أو ديمقراطي.. أو جمهورية أو جمهوري؟؟؟... لا أعــتــقــد!!!...
بــــالانــــتــــظــــار...
للقارئات والقراء الأحبة الأكارم.. هـــنـــاك و هـــنـــا.. وبكل مكان بالعالم.. كل موجتي وصداقتي ومحبتي واحترامي ووفائي وولائي.. وأصدق تحية طيبة عاطرة إنسانية مهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جنيف 101...
- استقبال... وترحيل... والموت الأسود دوما بالمرصاد...
- أوروبا المومس العاهرة الجميلة.. أصبحت قوادة عجوزا شمطاء.. وه ...
- الجسور بين السلفية و -الجهاد الإسلامي-... وكوما جنيف 3...
- هل سوف تبقى كلاب فرنسا مرفهة كما كانت؟؟؟...
- مدينة دير الزور السورية.. لوحدها مقابل الوحش...
- الملف السوري...
- الخلافة.. ضد الإمبراطورية... وضد العالم كله...
- جنيف 3... وانتظار ليلة القدر...
- رد على الزميلة السيدة سندس القيسي
- الخلاف بيننا ما زال قائما... وسوف يبقى...
- ماتت 2015... ولم يتغير أي شيء...
- نهاية سنة حزينة... خواطر بدون معايدة...
- انتصرت داعش؟... لتسقط داعش...
- العيد... وعن اللاجئين أيضا...
- جواب آخر... دفاعا عن العلمانية...
- ضرورة العودة إلى العلمانية...
- صفر...بصفر...
- صديقتنا... المملكة الوهابية... وتجارات أردوغان...
- أبناء جلدتي.. كالعادة صامتون.. غائبون!!!...


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - من المستحيل أن يتفقوا!!!...