أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - مدينة دير الزور السورية.. لوحدها مقابل الوحش...















المزيد.....

مدينة دير الزور السورية.. لوحدها مقابل الوحش...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5049 - 2016 / 1 / 19 - 13:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مــديــنــة ديـــر الـــزور السورية..
لـوحــدهــا مــقــابــل الــوحــش...

يوم السبت الماضي السادس عشر من شهر كانون الثاني 2016.. قام مقاتلو الخلافة الداعشية, بحملة انقضاضية صاعقة, على مدينة دير الزور السورية, قتلوا فيها 135 مواطن مدني بــريء.. واستصحبوا معهم أربعمئة أسير من سكانها.. لا تعرف أية منظمة إنسانية نهاية مصيرهم.. ولا بد أن داعش سوف تزرع العشرات من جثث أجسادهم المتعبة, حيثما تعبر بالأحياء والقرى المحيطة بدير الزور المنكوبة.. ناشرة الصور والفيديوات.. متابعة كل أساليب الدعايات المخيفة الفظائعية المرعبة... دون أن تأبه لهمهمات الإدانات الأممية المزورة الخافتة...
لا حاجة لتفصيل الفظاعات التي قامت بها هذه المنظمة الداعشية.. إذ أن منظمة الدفاع عن حقوق الإنسان السورية.. والتي يديرها صاحب دكان سمانة في لندن.. والذي كان خلال السنوات الخمس الماضية من أشد المدافعين عن جميع المنظمات الإسلامية التي تحارب على الأرض السورية.. بكل انحياز كامل... ولكن هذه المرة حتى رئيس بائعي هذه المنظمة تكلم أخيرا.. عن فظائع داعشية.. بلا حدود... أصبحت ماركة مسجلة.. معروفة.. يتباهى ويفتخر بها الداعشيون.. كماركة مسجلة لهم وحدهم.. أصبحت أشهر أسلحة دمارهم الشامل المعروف.
استنكار مخنوق من مجموعات الدول الغربية والعربية والنفطية والعثمانية.. استنكار خافت مخنوق.. على وريقات صفراء.. لم تتجاوز حدود مكاتبهم المخابراتية المغلقة.. والتي تعرف فظائع داعش.. وتصمت... أين حرب الولايات المتحدة الأمريكية ودول الغرب وحلفاؤهم الأعراب النفطيون ضد داعش بالعراق وسوريا... حوالي أربعون دولة.. أعلنت أنها سوف تحارب داعش.. دون الجيش السوري.. على الأرض السورية ومن سمائها.. أين نتائجها... إلى أين وصلت.. وإلى أين تقدمت... كلام وكلام.. ما زالت داعش تقتل وتأسر وتخطف وتغزو.. على كيلومترات طويلة مفتوحة من الأرض السورية... أين أقمارهم الصناعية؟؟؟... أين قدراتهم الحربجية؟؟؟... صـــفـــر... لا شيء.. أبدا لا شــيء. وشباب الجيش السوري والمواطنون السوريون وحدهم.. بـوجـه الــغــول الداعشي... وحدهم يقابلون الانتحاريين والسيارات المفخخة والموت والأذى.. ولا أية قوة طنانة ضبابية وهمية أخرى.. من التحالفات الكراكوزية المعلنة!!!...
وفور انتهاء هذه المجزرة اللاإنسانية التي تعودت داعش القيام بـهــا أمام العالم كله, بلا أي وجل أو تردد.. أعلنت وسائل إعلامها الواسعة المنتشرة الأساليب, بأنها سوف تبيع أسراها كالعادة, وغالبهم من الأطفال والنساء.. سوف تبيعهم كالعادة, كعبيد غزو بأسواق نخاستها المعدودة المفتوحة لهذه التجارة البربرية, بجميع المناطق التي تسيطر عليها.. وبالمناطق المجاورة حيث توجد لها حاضنات حليفة نائمة متعددة...وشركاء.. وشركاء يشترون النفط والبشر...
سوف تتكاثر الاستنكارات, من بان كيمون وزبانيته بأروقات الأمم المتحدة.. كالعادة.. استنكارات على ورق أصفر وبيانات هامسة محايدة, لا تتعدى حدود هذه الأروقات المخادعة الحيادية.. وتتابع سياسات الموت والخطف والغزو والتفجير والسبي.. وبيانات وبيانات لا تنتهي عن الأسباب والمسؤوليات.. وتتابع داعش زرع الموت وراءها, لا على الأرض السورية فقط.. بل بالعالم كله.. كأنما الحرب بين المريخ وزحل.. أيام السينما بلا ألوان.. بالأسود والأبيض.. المريخ وزحل بأعلام سوداء إســـلامــيــة!!!...
الموت هنا.. يا تجار الموت والفتاوي والمفاوضات والتصريحات.. ويا أصحاب البيانات المتعددة اليومية.. والمصافحات بين كيري ولافروف أمام الكاميرات.. كأنهما قبل وبعد مباراة شطرنج.. أمواتنا نــحــن قطع لعبتها الخشبية...
أما تعبتم من هذه اللعبة المخادعة المقرفة.. وماذا ستقولون بالأيام القادمة ما بين نيويورك وجنيف وموسكو وواشنطن ولندن.. عما سيتكلم الفرقاء في جنيف بالأيام القليلة القادمة.. ولماذا وكيف يجتمعون.. هل لهم ما يقولون لسبايا دير الزور وقتلى دير الزور.. أم كل هذا ضحايا جانبية داعشية أو عالمية.. بلعبة جنيف المزورة التي لن تنتج سوى كلام مخادع كاذب.. بعناوين الجرائد.. ثـم تنسى وتنسى وتنسى... وتلهون جوعنا وصمتنا برفع الأمبارغو التدريجي عن إيـــران.. دون أن نعرف حقيقة ماذا بعتم واشتريتم من أيــران... وما هي حقيقة بيعكم وشرائكم.. يا تجار العولمة والجرائم العالمية.. وكم مليون قتيل إضافي بهذه السنة.. بحسابات بورصة تجاراتكم؟؟؟!!!....................
*********
الكلمة المخنوقة؟...لماذا؟؟؟...
يلومني يوميا العديد من أصدقائي.. وهنا كلمة (أصدقائي) مبالغة بالتحديد.. إذ أنني أستطيع استبدالها, بكلمات مثل مواطنين من بلد مولدي.. أو لقاءات صدفة تطورت إلى لقاءات بمناسبات أو غيرها.. يلومني هؤلاء بأن كتاباتي أصبحت خطا أحمرا, ببعض لقاءات "جمع الشمل" التي أصبحت مناسبات مطبخية طعامية انتفاخية.. لم تجمع أي شـيء.. ولم تثمر أي شـيء, من مــســاع أو خدمات إيجابية.. لنفس قضايا أو مآسينا هناك و هنا.. غير انتفاخ بالبطون.. وعدم الاتفاق على أي موضوع جدي... هؤلاء يلومون كتاباتي وآرائي وفشات خلقي, كلما اجتمع شخصان منهم.. وتزداد حدة اللوم والانتقاد والأحكام.. كلما ازداد عدد المجتمعين.. ومن وقت لآخر.. كلما ازداد قلقهم من صراحة ما أكتب.. يلجؤون إلى أحد الأصدقاء.. أو أنصاف الأصدقاء.. حتى أخفف وطء كلماتي وكتاباتي.. وخاصة.. وخاصة غالبها الذي يتوجه لانتقاداتي الصريحة الصارخة للدفاع عن العلمانية.. وما يتوجه بحدة كاملة ضد كل مظاهر التعصب الديني.. والذي التزمت فيه جماعات عديدة من جاليتنا السورية.. وخاصة ممن يحملون الشهادات الجامعية.. وجنسيات هذا البلد الذي لجؤوا إليه.. وتنعموا بقوانينه وحرياته وغناه.. ولكنهم باجتماعات شملهم وداخل صالونات النساء المفصولة عن صالونات الرجال.. تمسكا بعاداتهم البالية الشرائعية العتيقة.. يصبون جام غضبهم على قوانين البلد الذي آواهم وحماهم وعلمهم وأعطاهم كل أمانات قوانينه... يشتمونه عشرات المرات منتقدين وعاداته وقوانينه وتشريعاته...
وهل أفظع عــار بعد هذا من نكران خيانة؟؟؟!!!....
كيف تريدونني بعد كل هذا أن أخفف الوطء.. وأن أداعب الحقيقة وألونها... وأصور الأســود أبــيــضــا... بمراءاة وخداع شرقيين عربيين.. حتى أرضي مزاج المخادعين والمرائين والسياسيين المزورين.. بعد هذا العمر الذي لـم أعــشــه هناك وهنا.. سـوى لمراضاة قناعتي بالحقيقة الحقيقية.. مهما كأنت أبعد من الخط الأحمر...
*************
عــلــى الــهــامــش :
ــ عاصفة ريح معاكس بألمانيا
بمقابلة شخصية مساء البارحة, أجرت الصحفية والكاتبة الألمانية المعروفة المعروفة Carolin Emke بمساهمتها مع الصحفيتين الألمانيتين الكبيرتين Der Spiegel و Die Zeit مقابلة مع موقع Médiapart الفرنسي بنشرته المسائية البارحة.. بعد تحقيق دقيق كعادتها.. عن أحداث التحرشات الجنسية والسرقات التي وقعت أثناء مهرجانات رأس السنة 2015 ــ 2016 بمدينة كـولـونـيـا الألمانية.. والتي أثارت ردود فعل عنصرية جدية واسعة بكافة المدن الألمانية, من قبل وسائل إعلام وأحزاب يمينية عنصرية متطرفة مثل حزب Pegida المعروف...
تحدثت هذه الإعلامية عن أن المتهمين الذين قبض عليهم, إثر مئات الشكاوي, والذين تم تصويرهم, دون تدخل من رجال الأمن.. لا يتجاوز المئة شخص.. بين مئات آلاف المحتفلين هذا المساء.. والذي اضطر رجال الأمن, رغم أعدادهم نظرا لتكاثر الأرتال البشرية.. وللخوف من ردات فعل عنصرية ودعايات متضاربة.. لم يــجــر أي تدخل ذلك المساء.. مما دفع إلى هيمنة الفوضى.. وأظهر قصور رجال الأمن... ولكن لما تكاثرت الشكاوي.. وتحركات الأحزاب ووسائل الإعلام اليمينية.. باليوم الثاني.. أقيل مدير شرطة كولونيا.. واشتدت المظاهرات والاضطرابات.. ضد العربي.. ضد المسلم... وكان غالبها ضد المهاجر أو اللاجئ الشمال إفريقي.. تقول الصحفية صحيح أنه وقعت تحرشات وسرقات.. ولكن يجب تطبيق القانون ضد الفاعلين آنــيــا... وألا تترك الأمور.. تغمرها الفوضى العارمة.. وهذه كانت مشكلة الشرطة.. مشكلة تقصيرها.. وألا تترك عددا محدودا من مسببي المشاكل يغمرون بأفعالهم البذيئة هدوء وبراءة الأكثرية... وخاصة أن عدد اللاجئين والهاربين والمغتربين من عشرات البلدان الإسلامية.. والذي تجاوز المليون من بداية العام الفائت, حتى هذا اليوم.. يحتاج لتحضيرات وإمكانيات هامة جدا.. لا تملكها ألمانيا حاليا.. رغم احتياجها لهؤلاء بالسنوات القادمة... كما بدأ بعض من الشخصيات والكتاب والمفكرين اليساريين.. ومن الأحزاب والجمعيات المسيحية خاصة.. أكثر من غيرهم.. يصدر بيانات تفسيرية عما حدث في كولونيا.. ليخفف العبء والضغط عن اللاجئين والمهاجرين.. مطالبا الحكومة الألمانية بعدم الرجوع عن وعودها لهم.. وحمايتها لهم وتأمين حاجاتهم وأمانهم.. وعدم الخضوع لضغوطات الأكثريات المتطرفة... علما أن هذه الآراء والأصوات المعارضة ضد العرب والإســلام.. بدأت تأخذ أشكالا سياسية ظاهرة..ولكنها تبقى أقلية... حيث أن تفاقم الأحداث التي سببتها تعديات داعش ووقوع مئات الضحايا بفرنسا وغيرها من المدن والعواصم الأوروبية.. بدأت تظهر بالإعلام.. وببعض الأصوات المعروفة بالأحزاب اليمينية.. وحتى الوسطية والبراغماتية.. ضد الموجات المهاجرة الجديدة.. وحتى ضد القديمة منها, والتي ترفض الالتزام بعادات وتقاليد وشرائع البلدان الأوروبية... وخاصة بأن هذه السنة والسنة القادمة.. سوف تكون فترة انتخابات رئيسية هامة... تلعب موجات وحركات العنصرية فيها أدوارا هامة.. لاجتلاب أصوات الناخبين.
ومن الملاحظ أنه حتى في البلدان الاسكندنافية.. والتي كانت من عشرات السنين تستقبل الموجات المهاجرة واللاجئة.. بكل رحابة صدر... نظرا لأن حكوماتها كانت دوما يسارية علمانية معتدلة.. لا تعرف أيا من مظاهر التطرف والعنصرية.. بدأت بالآونة الأخيرة.. نظرا لتكاثر الأحداث والمخالفات والتظاهرات الدينية الإسلامية المتطرفة فيها.. تميل إلى الأحزاب اليمينية وحتى الفاشية منها.. والتي تريد طرد العربي والمسلم من أراضيها.. حتى من يحملون جنسيتها من سنوات...
أوروبــا قادمة على عواصف رياح عنصرية هامة... وخاصة بسبب أزمات البطالة.. والهجرات القادمة من بلاد الأزمات والحروب بالعالم العربي والإســلامي.. وخاصة لأن تجار الحروب والدين والعولمة العالمية... لا يزدهرون إلا بهذا العالم المضطرب... مع مزيد الحزن والأسـى والألم والأســف.........
ــ قصة مهاجرين حقيقية
أجمل ما قرأت هذا الصباح.. قصة خمسة شباب (فتاة وأربعة شباب) من مدينة دمشق العاصمة السورية... أعمارهم بين واحد وعشرين وستة وعشرين سنة.. قرروا الذهاب نهائيا إلى أوروبا.. كجميع الهاربين من جحيم الحياة اليومية.. وبعد أن فشلوا عدة مرات بالحصول على فيزا من السفارات الأوروبية الموجودة ببيروت... قرروا أخذ الطريق الصعبة, عن طريق تركيا ثم اليونان.. حتى وصلوا إلى مدينة ألمانية...كما فعل مئات آلاف السوريين.. أو أكثر.. خلال السنوات الماضية...
قـرأت قصتهم المنشورة على موقع جريدة Le Monde الفرنسية التي نشرت وقائعها والصعوبات التي لاقوها خلال عدة أسابيع من بيروت, عبر تركيا, واليونان وماسيدونيا وصربيا وهنغاريا حتى وصولهم إلى هذه المدينة الألمانية... وقد نشرت الجريدة قصتهم وتضامنهم ومشاركتهم الرائعة.. وغيرت أساميهم الحقيقية وموهت صورهم.. ولكنها نشرت كل مراسلاتهم القصيرة بالعربية وترجمتها باختصار للفرنسية... كلها بالكامل.. بواسطة الـ West Up و الـ ٍSMS و MMS
قصة التعاضد والأمل بتغيير الحياة.. على ألاف الكيلومترات من الطرق الصعبة والحدود المغلقة.. حتى الوصول إلى بداية الهدف المقصود... شباب يريدون امتلاك زمام قرار حياتهم.. وحــريــاتــهــم.. وأمامهم أيضا سنوات طويلة من الصعوبات.. لم يندبوا مرة واحدة.. ولم يندموا لحظة واحدة.. بالعكس بمراسلاتهم المختصرة.. كانوا يطمئنون أهلهم ويستعلمون عن الطرقات من أصدقاء سبقوهم...
قــصــة حياة سورية... أتمنى لأصحابها متابعات ونهايات آمنة سعيدة......
بــــالانــــتــــظــــار...
للقارئات والقراء الأحبة الأكارم.. هـــنـــاك و هـــنـــا.. وبكل مكان بالعالم.. كل مودتي وصداقتي ومحبتي واحترامي ووفائي وولائي.. وأصدق تحية طيبة عاطرة إنسانية مهذبة...
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الملف السوري...
- الخلافة.. ضد الإمبراطورية... وضد العالم كله...
- جنيف 3... وانتظار ليلة القدر...
- رد على الزميلة السيدة سندس القيسي
- الخلاف بيننا ما زال قائما... وسوف يبقى...
- ماتت 2015... ولم يتغير أي شيء...
- نهاية سنة حزينة... خواطر بدون معايدة...
- انتصرت داعش؟... لتسقط داعش...
- العيد... وعن اللاجئين أيضا...
- جواب آخر... دفاعا عن العلمانية...
- ضرورة العودة إلى العلمانية...
- صفر...بصفر...
- صديقتنا... المملكة الوهابية... وتجارات أردوغان...
- أبناء جلدتي.. كالعادة صامتون.. غائبون!!!...
- رسالة إلى زوجتي.. وأصدقائي... وخواطر انتخابية فرنسية...
- خمسة سنوات مضت...
- مرة أخرى.. إسمعوا هذه الصرخة.. يا بشر.
- خلاافات عائلية صغيرة وكبيرة.. محزنة.
- هل تربح - داعش - المعركة ضد الديمقراطية؟؟؟!!!...
- تفجيرات... وتحديات... وقرف من السياسة...


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - مدينة دير الزور السورية.. لوحدها مقابل الوحش...