أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - مرة أخرى.. إسمعوا هذه الصرخة.. يا بشر.















المزيد.....

مرة أخرى.. إسمعوا هذه الصرخة.. يا بشر.


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5004 - 2015 / 12 / 3 - 14:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مرة أخرى..إسمعوا هذه الصرخة.. يا بــشــر.
هذه الصرخة كتبها هذا اليوم على صفحته الفيسبوكية الزميل الرائع صلاح يــوســف... وكم يـؤسفني أنه لم يـرسـلـها إلى" الــحــوار الــمــتــمــدن " بعد أن كان من أروع كتابه :
(من الذي يحكم العالم ؟؟! هل هم الديمقراطيون ودعاة حقوق الإنسان ؟؟! هل هم دعاة حرية الرأي والتعبير ؟؟! هل هم أصحاب شعارات " العمل والسفر والرفاه من حق الجميع " ؟؟!
كلا يا أصدقاء .. للأسف من يحكم الكوكب هو شركات السلاح .... حاملات الطائرات والإف 16 والإف 22 والأباتشي والسيخوي .. هؤلاء يشعلون الحروب والكراهية من أجل خلق سوق لمنتجاتهم .. هؤلاء يتحالفون مع القوى الدينية لأجل إشعال العنصريات .. تأملوا تحالف القوى الحاكمة في أمريكا مع داعش والإخوان المسلمين وجند الشام وجبهة النصرة .. تأملوا غزو العراق وتدميره .. تأملوا أحوال ليبيا ..تأملوا حرب اليمن .. تأملوا سوريا وما حل بشعبها المسكين .. إذا لم تشتعل الحروب وتهرق الدماء فلن يشتري أحد أدوات القتل التي يملأون بها مخازنهم .. الحرب هي تعبير مكثف عن فشل الحضارة الإنسانية .. لابد من تفكيك العنصريات الدينية وبالذات هراء محمد الداعشي .. لابد من نشر ثقافة السلام والمحبة والتعاون .. لابد من المطالبة بإغلاق مصانع السلاح في كل أنحاء العالم .. لا نريد حكم شركات السلاح .. نريد حكم الديمقراطيين الحقيقيين ودعاة حقوق الإنسان .. نريد حكم المخترعين والمبتكرين والعلماء الإنسانيون .. نعم لتوظيف العلم من أجل توسيع الإنتاج الزراعي والغذائي .. من أجل تطوير علاجات ولقاحات للأمراض الفتاكة .. لنرفع هذه الشعارات ولنبدأ بتعرية التحالف القذر بين الإسلاميين وشركات السلاح العالمية !
صلاح يوسف
2 - 12 – 2015)
*********

كم يؤسفني غيابك أيها الصديق والزميل الذي عرفته من كتاباته, بهذا الموقع, وكم أفتقد قلة زملاء مثلك, بين مئات كتابه المختلفين... كما أفتقد أيضا الزميل سيمون خـوري, والذي يتحفنا بالنادر القليل من كتاباته الرائعة القيمة.. من وقت لآخر..
كلماتك هذا اليوم على الفيسبوك, موسوعة سياسية.. صرخة مجروحة واقعية.. عن غياب الشجاعة والصراحة.. وخاصة بين كتاب اللغة العربية.. وندرة مواقع التعبير الواضح الصريح.. على النت.. أو في غالب وسائل الإعلام التلفزيوني والراديو.. حيث تحتل الدعايات الموجهة وكرة القدم الحيز الأهم والأفضل, على عالم الفكر والدفاع عن حقوق الإنسان والعلمانية.. والحريات بشكل عام.. أو حرية انتقاد هيمنة التعصب الديني على السياسة وإثارة الحروب بين البشر... وهذا التحالف ما بين تجارة العولمة العالمية وتجار الحروب وتجار الدين.. وتجار البشر...
مع كل أسفي وحزني وتشاؤمي المتكاثر الواقعي.. أن صرختك هذه ضد تجار الحروب وتحالفهم مع تجار الديانات والقتل والتقتيل.. ســوف تضيع هــبــاء بوادي الطرشــان.. وخاصة بين الشعوب العربية والإسلامية.. رغم انتشار الفيسبوك بين شعوبها.. من فتيانهم حتى شيوخهم.. لو قرؤوها.. لن يفهموها.. لأن التمثيليات والمسلسلات والمسرحيات الخفيفة الرخيصة.. والكتابات والنكات الخسيسة.. تشغل لوحدها مخوخهم المفرغة ميكانيكيا.. ومن قبلها وبعدها الصلاة خمسة مرات في اليوم.. ومتابعة فيديوات " رامبويات داعش " عن مستحدثات قتل أسراهم وصلبهم... كما كانوا يشاهدون مسلسلات " باب الحارة " التي غسلت مخوخهم وحضرتهم Formatage لقبول غزوات داعش وأبناء داعش وحاضنات داعش وحلفاء داعش.. وما تلاها من غزوات وأمارات وخلافات.. تعيدنا إلى عصور داحس والغبراء... بدلا من تطوير أجيالنا الضائعة إلى حياة أفضل وحريات أفضل.. وأفكار نيرة أفضل... ها نحن نغرق بعتمات الدين والجهل والجهالة والتعصب والحقد والتكفير.. وأن قتل الآخر.. المواطن الآخر.. حلال زلال.. يقودنا إلى سبعين حورية بالجنة...
كم أشتاق اليوم أكثر من أي يوم آخر.. بهذا الموقع.. أو بأية زاوية ضيقة, مما تبقى من ضيق عالم الحريات والفكر والكتابة والمسرح والعلم والعلمانية... لـم يتبق أي شــيء يا صديقي.. لم يتبق أي شــيء.. العدم والسواد والدم والقتل والتقتيل, يهيمن على عالمنا.. على بلداننا.. حتى ســـمــوه لنا مسخرة ودجلا " الربيع العربي " ونحن كالخرفان التائهة.. صدقنا وتبعنا.. وكل إعلام العالم ـ بلا استثناء ـ والذي يـشـرب من بئر مسموم واحد.." الربيع العربي " الربيع العربي.. وها نحن بأشرس شتاء قارس قاتل من تاريخنا.. وســوريا التي تعرفها هاجر نصف سكانها.. وتدمرت وتفجرت ثلاثة أرباعها.. وأكثر من نصف مليون قتيل.. وآلاف وألاف من المعاقين والفقراء والتائهين.. والذين يموتون في البحر هربا.. أمام أبواب الجحيم... والعراق.. وليبيا.. واليمن.. وبلدان المغرب.. ومصر.. وأسياد البترول والإسلام من أبناء عمنا.. هم الذين يمولون قتلنا وتشتيتنا وتفقيرنا وهلاكنا.. وبنفس الوقت.. يمولون داعش وأبناء داعش وحاضنات داعش وحلفاء داعش.. كما يــمــولــون بناء الجوامع في العالم.. بدلا من تمويل جامعات علمية ومستشفيات.. كما تعلم يا صديقي...
وأنا مثلك أصرخ من سنوات.. ضد هذا التعامي وهذا الجهل الذي يحفر مقابر الأمل بحياة أفضل والتطور نحو الأفضل.. ولا ألقى الجواب سوى التكفير والشتيمة والحقد.. وأنصاف الأصدقاء الذين يختفون من الشارع الذي أعبر منه كل صباح... والأنتليجنسيا التي تتوظف في مكاتب العولمة العالمية, أو تصبح تــجــار فــتــاو بجامع جديد أو عتيق.. بسكناها حيث استقرت ببلد أوروبي آمــن... ومنها من يصدر حتى فتاوي (مسعرة) على صفحات النت والإذاعات الدينية التي ملأت فراغ الفكر المفقود... حتى عدنا إلى عاداتنا الجاهلية.. وتحجبنا وتقوقعنا.. أينما وجدنا.. وأينما استقرينا في العالم.. وحتى بالبلدان الأوروبية التي فتحت لنا أبوابها وصدورها من عشرات السنين... وها نحن ننقض عليها ونقتل شبابها.. ونغرقها في الحزن.. كما فعلنا بعاصمتها بــاريس مساء الجمعة 13 نوفمبر ــ تشرين الثاني 2015...
هذا هو تاريخنا... هذه هي جيناتنا... لأننا لم نتوقف يوما واحدا, عن تقتيل بعضنا البعض.. منذ خمسة عشر قرن.. حتى هذا اليوم... ونصرخ ضد الاستعمار الذي استغل فراغ مخوخنا.. وكان علينا أن نصرخ ضد حكامنا وملوكنا وزلمهم وشيوخهم وفقهائهم وخصيانهم وسيافيهم... وأن نحاول أن نستفيد من نكباتنا ومصائبنا.. وأن نستيقظ وننتفض, كما فعلت كل الديانات وكل الشعوب, على تصحيح كتبنا وأخطائنا.. وأن نغير بوصلتنا التحشيشية.. وأن نتجه نحو الحداثة والمعرفة.. نحو العلم والعلمانية.. نحو كرامة الإنسان.. بدلا من الغرق بعتمات الصحراء والجهل والسلف والماضي.. كما فعلت جميع الشعوب حتى تتخلص من فقرها السياسي والاجتماعي والديني... لتفتح طريق السلام والأمان والمعرفة وتأمين وضمان الحريات الإنسانية... بدلا من التصفيق لخلافة داعش.. وحاضنات داعش...
لهذا ومن قلب عتمات النكبات التي تصيبنا.. أتساءل وأتساءل عن مصيبة فقر ومرض جيناتنا... وهل يـوجد لها أي عــلاج!!!.................

***********
ــ أخــر خــبــر
الحرب تشتد شراسة وضراوة ما بين اليمن والسعودية.. وبالطبع تحتل داعش.. الفراغ ما بينهما... حـروب غبية.. خلافات غبية.. جرائم غبية.. وتمزقات طائفية إثنية غبية... غبية... غبية... بين عـربـان و عـربـان!!!...
*************
عــلــى الــهــامــش :
ــ تجارة الأسلحة والقتل الجماعي
نامت الولايات المتحدة الأمريكية البارحة مساء.. واستيقظنا معها على أنباء المجزرة التي قام بها أمرأة ورجلان من أصول باكستانية, على ما يبدو من أسمائهم. أحدهم يعمل بمركز ضخم للمعاقين, بمدينة يهيمن عليها الفقر والبطالة ٍSan Bernardino التابعة لولاية كاليفورنيا.. كانت تقام فيها عيد الميلاد السنوي.. شارك فيها واحد من القتلة.. يعمل بنفس المؤسسة من خمسة سنوات, مولود بالمدينة نفسها ويحمل الجنسية الأمريكية.. ترك الحفل ثم عاد مع شريكته التي تدعى تشفين مليك... بسيارة رباعية الدفع مع شخص ثالث... مدججين بأسلحة أوتوماتيكية, بألبسة جال أمن.. وفتحوا النار على المودين.. 14 قتيل.. وأعداد غير محصورة بعد من الجرحى... وتمكنوا من الفرار... وحاصروا ببيت بنفس المدينة.. حيث دارت معركة بينهم وبين الشرطة.. سقطوا فيها قتلى... والبحث دائر عن الشريك الثالث...
ناس عاديون.. يقيمون ببلد ولدوا فيه.. يحملون جنسيته.. نــشأوا وتربوا فيه... وفجأة تنتابهم هبات إجرامية... ويقتلون جماعيا أناسا لا يعرفونهم.. ولــم يــجــر بينهم أي خلاف شخصي في السابق...
هل من تــفــســيــر؟؟؟!!!......
دون أن ننسى أنه بجميع مدن الولايات المتحدة الأمريكية.. يمكنك أن تشتري بندقية رشاشة, من أحدث الصنع من أي من عشرات مخازن بيع الأسلحة بأصغر مدينة.. كما تشتري كيلو بطاطا... ولوبي تجارة الأسلحة للأفراد أقوى من الدولة نفسها بأمريكا التي تبيع أسلحتها لمن يرغب بأية منطقة في العالم... وهي أول دولة في العالم لبيع وتجارة الأسلحة في العالم. ولوبي تجارة بيع الأسلحة داخل الولايات المتحدة وخارجها.. هو أقوى لوبي سياسي. يسيطر على أغلبية مجلس النواب ومجلس الشيوخ... يعني محرك سياسة الولايات المتحدة الأمريكية الداخلية والخارجية.. وخاصة ســن القوانين التي تــحــرر بيع الأسلحة.. وتحارب كل محاولات حجبها أو حتى تحديد بيعها...
إذن لا نستغرب آلاف الضحايا التي تسقط فيها... حيث نرى بأحيائها الفقيرة غلمانا وفتيات عمرهم دون الخمسة عشر عاما.. وأقل أحيانا.. يحملون المسدسات وحتى البنادق الرشاشة.. يتقاتلون بين بعضهم البعض.. للسيطرة على تجارات ممنوعة.
حادثة مركز المعاقين البارحة.. تحدث عنها مسؤول علاقات أمني لوسائل الإعلام.. هذا الصباح.. أن الاحتمال الإرهابي وارد.. ولكنه يفضل فرضية الانتقام الشخصي..........
أمــريــكــا التي تبيع الأسلحة " والديمقراطية " للعالم كله.. وتتدخل بمصير ملايين البشر بالعالم كله.. وتقرر من يعيش ومن يموت.. ومن يحكم... لا تحمي فقراءها ومعاقيها ومرضاها... ومئات آلاف البلا مأوى Homeless الفقراء ينامون بشوارعها بالبرد القارس... ومع هذا تـريـد الانفراد لوحدها.. وأعني لوبيات حكامها.. وليس شعبها... الهيمنة على العالم كله.
بــــالانــــتــــظــــار...
للقارئات والقراء الأكارم الأحبة.. هـــنـــاك وهـــنـــا.. وبكل مكان في العالم.. وخاصة إلى الزميل الرائع صلاح يـوسـف.. كل مودتي وصداقتي ومحبتي واحترامي ووفائي وولائي.. وأصدق تحية طيبة عاطرة مهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خلاافات عائلية صغيرة وكبيرة.. محزنة.
- هل تربح - داعش - المعركة ضد الديمقراطية؟؟؟!!!...
- تفجيرات... وتحديات... وقرف من السياسة...
- الموت... موت الآخر... وسياسة الأرض المحروقة...
- ماذا بعد يوم الجمعة 13 نوفمبر تشرين الثاني 2015؟؟؟...
- خواطر فرنسية... بعد الجرائم الداعشية...
- إرهاب داعش.. يتحدى ويخترق أمن وحريات العالم...
- كلمة تعزية إلى رفيقة من اللاذقية... إثر التفجيرات الآثمة على ...
- رسالة إلى صديق إنتاج - باب الحارة -... وعام الغش يتوسع...
- الواقع كما هو...
- تهديدات ضد قناة -الميادين-... وضد السلام والاستقرار في العال ...
- عودة إلى صديقي -الغاندي-... تفسير و توضيح...
- رد بسيط إلى الصديق الطيب - الغاندي -*
- إسمها ريحانة جباري...وماركة لاجئ سوري...
- عودة إلى اعتذار وتوبة طوني بلير... وهامش حقيقي حزين آخر...
- Statut quo... وضع بدون تغيير...
- ملاحظات عابرة.. عن أبناء جلدتي.. وعن مشيخة قطر.
- بورصة اللاجئين... وعن الإعلام الغربي...
- ماذا تريد أمريكا؟؟؟!!!... وعن مسيو فالس...
- انفجار أنقرة؟؟؟!!!... وهامش ديمقراطي إنساني...


المزيد.....




- قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث يستأنف واجباته العامة الأس ...
- جُرفت وتحولت إلى حطام.. شاهد ما حدث للبيوت في كينيا بسبب فيض ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: كيف ننتهكها في حياتن ...
- فضّ الاحتجاجات الطلابية المنتقدة لإسرائيل في الجامعات الأمري ...
- حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو
- التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دباب ...
- إصابة بن غفير بحادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرمل ...
- انقلبت سيارته - إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير في حادث سير ...
- بلجيكا: سنزود أوكرانيا بطائرات -إف-16- وأنظمة الدفاع الجوي ب ...
- بايدن يبدى استعدادا لمناظرة ترامب


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - مرة أخرى.. إسمعوا هذه الصرخة.. يا بشر.