أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - خواطر فرنسية... بعد الجرائم الداعشية...















المزيد.....

خواطر فرنسية... بعد الجرائم الداعشية...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 4989 - 2015 / 11 / 18 - 12:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خــــواطــــر فـــرنـــســـيـــة...
بــعــد الــجــرائــم الــداعــشــيــة...

طلب مني صديق يتعاطى السياسة والتجارة منذ خمسين سنة على الأقل.. يعيش بمدينة أوروبية بترف ورفاهية وبورجوازية كاملة منذ سنتين.. يعني أنه ليس على الإطلاق من طبقة اللاجئين السوريين الفقراء الحقيقيين.. وبمخابرة هاتفية دامت نصف ساعة, ينصحني كالعادة أن أخفف الوطء, بكتاباتي ضد داعش, وأبناء داعش, وحلفاء داعش.. هناك وهناك.. رغم تــزايــد إرهابهم الإسلاموي المعلن.. بأنهم سوف يقتلون أي إنسان آخر.. لا ينتسب لإســلام داعش.. وأنه يمكننا الانتصار عليهم " بالنقاش " و " بالوعي " وأخيرا " بالتوعية " وهذا يعود إلى تربية هذا الصديق والمفكر والمحلل السياسي العتيق, لمسايرته للأكثرية الإسلامية, بالأوساط المهجرية العربية في أوروبا.. حيث تتجاوز أحيانا بعديد من المدن الأوروبية العشرين بالمئة من عدد السكان.. وفي بعض المناطق الزنانيرية Banlieues الثمانين وحتى تسعين بالمئة.. تسود وتتعنتر فيها خلايا تتعاون فيها وتسيطر على المدينة, خلايا إسلامية ومهربو مخدرات وأسلحة.. لا تستطيع القوى الأمنية الدخول إليها, أو إجراء أي تفتيش أو تحقيقي أمني.. حتى أن قوى الإطفائية والإسعاف, لا تقبل الدخول إليها.. إذا لا تدخل قوى أمنية مكثفة إليها...
هذه هي حالة غالب المدن الأوروبية عامة.. وغالب المدن الفرنسية.. ولست أدري كيف سوف يحارب مسيو هولاند هذا الإرهاب الداعشي الإسلاموي.. وسرطانات حاضناته النائمة تتغلل وتستقر وتسيطر وتمتد وتخزن عتادا واسلحة وتقنيات دعاية واتصالات ووسائل تحضيرات عسكرية.. تدوم منذ أكثر من خمسين سنة.. تعامت عنها جميع الحكومات الفرنسية, والتي أنذرت دوما أصدقائي المسؤولين فيها, ومن مسؤولي المعارضات السياسية المختلفة... وكان جوابهم كلهم حينذاك وبتريد روتيني غبي " أن العلمانية والجمهورية والديمقراطية.. تستطيع هــضــم كل هذه الجاليات وكل محاولاتها ضد القوانين الفرنسية السارية المفعول " تماما كما يلفت نظري مؤخرا صديقي السياسي ــ التاجر السوري المخضرم.. يعني بالوعي والتوعية.. ورأينا ما فعلت بالتوعية والوعي هذه الجاليات.. لما أرادت الحكومة منع الحجاب والبوركا والنقاب الإسلامي.. قامت الدنيا ولم تقعد.. عن محاولات نشر وتعليم العلمانية في المدارس.. قامت الجاليات الإسلامية, بجميع أحزابها وجمعياتها الراديكالية والمعتدلة وأنصاف المعتدلة.. لحماية شريعتها ضد مبادئ العلمانية.. وفرضت أمكنة الصلاة بالجامعات, مركز وقلب العلم والعلمانية.. وقبلت الفتيات المحجبات بالجامعات.. كما أعطيت أيام وساعات محددة بالمسابح العامة للنساء فقط.. خلافا لأبسط مبادئ المساواة بين المرأة والرجل.. تــعــام و تراجع متواصل من السلطات المسؤولة, منذ خمسين سنة حتى اليوم, عن تسللات سرطانية مختلفة الأشكال, لابتلاع القوانين المدنية والعلمانية الفرنسية.. كل يوم بعد يوم, دون اهتمام أو تصحيح أو وقف واضح لعلمانية فرنسا.. حتى أن حكومة ساركوزية فتحت جميع الأبواب والنوافذ والمزاريب لتأسيس جمعيات إسلامية.. سيطرت عليها فورا شخصيات معروفة تابعة " للأخوان المسلمين " كان من أشهر دعاتها شخصية من أحفاد أول مؤسسيها المصريين, يحمل الجنسية السويسرية, يتكلم بالظاهر عن إسلام Light وفي الجوامع والمحاضر والجمعيات الإسلامية أو في الأوساط السلفية الشبابية الجديدة, يتكلم ويبشر بلغة راديكالية أخــرى... وكان منذ خمسة أو ستة سنوات نــجــم القنوات الفرنسية كلها.. بتعام كامل من السلطات الأمنية...
إهمال الرئيس الحالي هـولانـد والرئيس سـاركوزي الذي سبقه.. يشبه كليا تــعــامي الرئيس بشار الأسد ووالده حافظ الأسد, عن امتداد التعصب والراديكالية الإسلامية في سوريا, ومثل الرئيسين ساركوزي وهولاند, تركا مجالات الامتداد السعودي والقطري والتركي بــفــرنــسا.. من أجل المساعدات التجارية والمالية... وبنى الرئيسان حافظ الأسد وابنه بشار الأسد, أكثر مما بني منذ الفتح الإسلامي حتى اليوم.. وانتشرت الجمعيات الإسلامية المتطرفة والقبيسيات.. وانتشرت وهيمنت الدعايات التي كانت تحضر لدخول عشرات آلاف الإرهابيين, عبر مسلسلات " باب الحارة " وغيرها التي حضرت لما سمي ألف مرة خطأ " الربيع العربي " والذي ســرعان ما تحول إلى ربيع داعشي.. فــرخ أبناء داعش وحاضنات داعش وحلفاء داعش, والذين ســرعان ما انتشروا بالعديد من المدن السورية, مجتذبين عشرات آلاف المحاربين من مختلف البلدان الأوروبية, والذين انضموا إلى عشرات ألاف الآتين من مختلف البلدان العربية والمغرب العربي.. وخاصة من السعودية وقطر والبلدان الخليجية الأخرى. والتي مولت حكوماتهم تنظيم تدفق المليارات والمحاربين, عبر مساعدات الحكومات الأردوغانية المختلفة.. وتضامنها المفتوح لتسهيل جميع العمليات الإرهابية ضد السلطات الشرعية السورية والشعب السوري.. دون أن ننسى كيف نظمت السلطات التركية تفكيك جميع المصانع والمؤسسات الانتاجية السورية وسبتها وسرقتها ونقلتها إلى الأراضي التركية, فور بــدء الأحداث في سوريا من خمسة سنوات...
كما تعامت السلطات الفرنسية عن تدخل الحكومات المغربية والسعودية والتركية ببناء جوامع ضخمة. ومولتها بأشكال مفتوحة باهظة.. بدأت أخطاؤها وتخاذلاتها الأمنية, تجاه تفريخ هذه السرطانات السلفية, المعادية لكل قوانين الغرب وعلمانيته وانظمته الديمقراطية, والتي ليس لها أي مرادف بأي بلد عربي أو إسلامي.. حتى بدأت علامات هذا السرطان والذي بدأ بعمليات فردية من الاغتيالات والاعتداء على بعض المؤسسات الدينية المحلية.. ثم الاعتداء واغتيال عدد كبير من صحفي جريدة شارلي هيبدو Charlie Hebdo ومخزن Super Cacher في العاصمة باريس وضواحيها ببداية هذه السنة.. ثم عامل مغربي الولادة فرنسي الجنسية, يذبح رب عمله ويقطع رأسه ويعلقه على عامود, ثم يرسل الصورة إلى صديق داعشي في ســوريا.. انتهاء بمساء الجمعة الثالث عشر من هذا الشهر تشرين الثاني 2015 .. والذي قامت بـه مجموعة من الإرهابيين من داعش بعديد من التفجيرات الانتحارية, وإطلاق رصاص على مجموعة من زبائن عديد من المطاعم وداخل صالة موسيقى.. وأثناء مباراة قدم ما بين ألمانيا وفرنسا.. روعت العاصمة الفرنسية حيث تجاوز عدد القتلى المائة وأربعين شخصا.. وعدد الجرحى أكثر من اربعمئة.. بينهم حالات خطيرة.. وخطيرة جدا.. تتجاوز المائة جريح...
مما اضطر الرئيس هولاند, إلى جمع مجلسي النواب والشيوخ الفرنسيين, في الحالات الخطيرة جدا.. الأمنية الخطيرة.. أو حالات الحرب.. أو النادرة جدا لتعديل أو إضافات ضرورية للقوانين.. وذلك لتعديل قانون الطوارئ يعطي لـه ولحكومته وسلطاتها الأمنية, لمدة ثلاثة أشهر قابلة للتمديد, أمكانيات واسعة لتوقيف مشبوهين أو مشاركين بتحضيرات إرهابية.. تهدد أمن فــرنــســا وشعبها.. كم باشرت بإغلاق جميع أبوابها الحدودية.. وخاصة بـوجه جميع جحافل اللاجئين.. كما أوقفت جميع فرص إعطاء أية فيزا, لجميع طالبيها الذين يردون القدوم إلى فرنسا القادمين من الشرق الأوسط...
كم كنت أتمنى أن يظهر هذا الوعي التحفظي الأمني من سنوات عديدة طويلة.. منذ بدايات التظاهرات الإسلاموية المعادية كليا للقوانين المحلية العلمانية والجمهورية والديمقراطية.. هذه الصفات الثلاثة الضامنة للحريات العامة لجميع المواطنين, والتي ترفضها الشرائع الداعشية, معتبرة إياها كفرا وزندقة وتــعــد على شريعة خلافتها التي تــريــد أن تطبقها بالعالم كله.. وأينما وجدت جاليات لا تؤمن بأي قانون.. ســوى بالشريعة الإسلامية, والتي تبقى بأنظارهم وعقيدتهم.. فوق جميع القوانين بالعالم كله... وتدافع عن رغبة نشرها بقتل الآخر.. فرديا وجماعيا.. بالسكين.. بالقنبلة.. بتفجير الذات.. وبجميع وسائل الترهيب والغزو والفظائع المعروفة وغير المعروفة.. كما رأينا آلاف الصور لصلبهم لأسراهم وضحاياهم ممن لا يتبعون شريعتهم.. بالمدن والقرى العراقية والسورية.. دون أن يــهــتــم العالم الغربي لها ووقع خطورة فظائعها.. متابعا المتاجرة مع عــرابــي هؤلاء القتلة المحترفين الداعشيين, من سعوديين وقطريين.. حتى أن العديد منهم يملكون تجارات ومؤسسات مالية حساسة في فرنسا وأوروبا.. وأحد الأمراء القطريين يملك أفضل نوادي كرة القدم الباريسي.. وأضخم الفنادق وأحلى القصور.. دون أن يدفع أي واحد منهم سنتيما واحدا للضرائب الفرنسية, والتي يساهم فيها أبسط عامل أو موظف فرنسي عادي.......
لا تبحثوا عن الخطأ... إنــه متفرخ مفرخ.. بهذا البلد من سنوات بعيدة.. هل هو إهــمــال مــقــصــود.. أم جهل وجهالة بأخطار الخطأ أو المرض بالتشخيص؟؟؟...
آمل أن ينتبه وأن يفهم ضرورات إعادة التشخيص, بشكل واع حكيم, كل المسؤولين السياسيين والمعارضات الديمقراطية بهذا البلد, حتى ينقذوا هذا البلد وهذا الشعب الفرنسيين اللذين أصبحا بلدي وأهلي.. منذ سنوات بعيدة.. وأن يصححوا بوصلاتهم السياسية الخاطئة.. وحينها أسامحهم بعضا من إهمالهم لملاحظاتي عن هذه الأخطار والأذى التي أصابتهم اليوم.. والتي نبهتهم عن إمكانية حصولها منذ أكثر من أربعين سنة.. ورفضت كل ملاحظاتي وتنبيهاتي وكتاباتي حينها.. وصــنــفــت بأنها " عـــنـــصـــريـــة " !!!...........
*********
رأي جنرال فرنسي متقاعد
مساء الاثنين 16 نوفمبر ـ تشرين الثاني 2015, وعلى القناة الفرنسية الرسمية الثانية, ببرنامج Des Paroles et des Actes كـلـمـات و افــعــال, دعـي جنرال فرنسي متقاعد من القوات الخاصة, والذي قاد أربعة حملات مختلفة خارج فرنسا.. دعــي ليعلق على أحداث باريس, وتصريحات الرئيس هولاند بحربه ضد داعش.. ولأول مرة أسمع جنرالا متقاعدا, ما زال تابعا لوزارة الدفاع (احتياطيا) يعلن بكل وضوح وجرأة وصراحة, أن تصريحات السيد هولاند الحربجية خاطئة عسكريا واستراتيجيا, ما لم تتعاون القوات الفرنسية الخاصة مع قوات الجيش السوري الشرعي والنظامي على الأرض, والتي تبقى القوات الوحيدة الفعالة ... بالإضافة أن كل تدخل أجنبي يبقى دوليا غير شرعي.. ما لم يحصل على موافقة وطلب من السلطات الشرعية السورية...
*************
عــلــى الـــهـــامـــش :
ــ بعد التعديات الداعشية الإجرامية الآثمة ضد الشعب الفرنسي
بدأت تظهر بعض الهمهـات الخافتة ضد العملية الداعشية الإجرامية في باريس.. ولكنها بقيت همهمات خافتة مخنوقة. في الأوساط المهجرية السورية ــ الفرنسية وغيرها.. أولها أنها اعتبرت الحكومات الفرنسية ــ وهذا صحيح ــ متعامية عن جرائم داعش ضد سوريا والشعب السوري, بالسنوات الخمس الماضية.. أو لأنها خفت أو كفت أو غيرت بعضا من تعاونها مع هذه المعارضات السورية التي كانت تدعى أنها معتدلة.. وبقيت فترات طويلة تحتضن المقاتلين الإرهابيين وتمولهم وتساعدهم.. حتى انقلبوا عليها.. ومثلما كانت كل الحكومات الأمريكية والغربية التي تدور في فلكها تمولها وتشجعها وتساعدها تقنيا وعسكريا وسياسيا وإعلاميا.. حتى اختفت فيما بعد أمام داعش وأبناء داعش وحاضنات داعش وحلفاء داعش الذين سببوا هجرات ملايينية غير محدودة ومئات آلاف القتلى وتفجير وتخريب ثلاثة أرباع البلد... بالإضافة لمبدأ " المسلم لا يدين أبدا مسلما آخــر " أو المثل الثاني والأهم بالخطورة " أنــصــر أخــاك.. (المسلم طبعا) .. إن كان ظالما أو مظلوما "... بالإضافة أن غالبيتهم القصوى لا تشارك بأي نشاط سياسي أو فكري أو اجتماعي أو ثــقــافــي محلي.. ولا تشارك أبدا بغالب الانتخابات النيابية او الرئاسية أو المحلية... وجل اهتماماتهم كانت وما تزال انتفاخ محصلات ثرواتهم هنا, لإنشاء مشاريع وشراء ممتلكات وبيوت واسعة.. أما في بلد مولدهم.. أو حتى قرية مولدهم..قبل الأحداث طبعا.. خارج فرنسا.. واليوم بلبنان أو في تركيا أو الأردن... بينما جمعوا هذه الثروات في فرنسا.. حيث استثمروا وحصلوا على كل المكاسب والمساعدات الاجتماعية وربوا أولادهم مجانا بالمدارس والجامعات الفرنسية... وحصلوا من زمن طويل على الجنسية الفرنسية التي أمنت لهم المساواة وجميع ما تحمل من سهولة السفر والأمان والانتقال... ومع هذا غالبهم ما زال يعيش بقوقعة " بــــاب الـــحـــارة !!!..."
وقــت الصلاة والابتهال وانتظار الحلول من ليلة القدر.. والــنــوم.. قد انتهى.. قد انتهى.. قد انتهى......
وللحديث بهذه المواضيع الواقعية الحقيقية.. ضــرورة مـتـابـعـة و بـــقـــيـــة!!!................
ــ خـــتـــام
قبل أن أختم هذا المساء كلماتي هذه.. أرى أن داعش فد كسبت أولى معاركها الأوروبية, بهذه المجزرة الباريسية الآثمة المجرمة... لأن السلطات الفرنسية سوغ تستغل هذه الحوادث المأساوية, لــتــخــلــق مزيدا من قوانين الطوارئ, وتحجز مزيدا من الحريات... خلافا لدساتيرها ومبادئ ثوراتها التي نسخت بقوانين العالم الــحــر كــلــه...
بالرغم من الصعوبات المتعددة اليومية التي سوف تسببها قوانين الطوارئ الجديدة, بحياة المواطنين الفرنسيين اليومية وروتينها العادي.. والتي سوف تتراكم فوق صعوباتهم العتيقة الموجودة.. هاهم يقابلون كل هذا بحكمة وعقل.. وخاصة الشبيبة بشكل عــام, والتي أحييها وأحترمها وأنحني أمام وعيها... وخاصة عندما يصرحون بيافطاتهم وكتاباتهم كلمة الأطفال عندما يهددهم أحد بعقوبة ما.. فيرددون Même pas peur هذا لا يخيفنا...
وحتى هذا الصباح... جاليتنا الموقرة.. "وجمع شملها" صامت.. صــامــت.. بحياد عاداتي أصــفــر... بانتظار اجتماع " طــعــامــي " قادم... متابعين الــنــظــر إلى السماء... وانتظار ليلة القدر القادمة!!!...........

بــــالانــــتــــظــــار...
للقارئات والقراء الأكارم الأحبة.. هـــنـــاك و هـــنـــا.. وبكل مكان بالعالم.. كل مودتي وصداقتي ومحبتي واحترامي ووفائي وولائي.. وأصدق تحية طيبة عاطرة مهذبة...
غـسـان صــابــور ــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إرهاب داعش.. يتحدى ويخترق أمن وحريات العالم...
- كلمة تعزية إلى رفيقة من اللاذقية... إثر التفجيرات الآثمة على ...
- رسالة إلى صديق إنتاج - باب الحارة -... وعام الغش يتوسع...
- الواقع كما هو...
- تهديدات ضد قناة -الميادين-... وضد السلام والاستقرار في العال ...
- عودة إلى صديقي -الغاندي-... تفسير و توضيح...
- رد بسيط إلى الصديق الطيب - الغاندي -*
- إسمها ريحانة جباري...وماركة لاجئ سوري...
- عودة إلى اعتذار وتوبة طوني بلير... وهامش حقيقي حزين آخر...
- Statut quo... وضع بدون تغيير...
- ملاحظات عابرة.. عن أبناء جلدتي.. وعن مشيخة قطر.
- بورصة اللاجئين... وعن الإعلام الغربي...
- ماذا تريد أمريكا؟؟؟!!!... وعن مسيو فالس...
- انفجار أنقرة؟؟؟!!!... وهامش ديمقراطي إنساني...
- السلام..وجوائزه السياسية...وبعض الهوامش الحقيقية...
- اعتراضكم المغشوش.. مرفوض...
- خواطر (شخصية) من فرنسا
- وعن التدخل الروسي... والإرهاب المعتدل؟؟؟!!!...
- بعد خطاب الرئيس هولاند
- مشروع كراكوزي فاشل...


المزيد.....




- الصفدي لنظيره الإيراني: لن نسمح بخرق إيران أو إسرائيل للأجوا ...
- عميلة 24 قيراط.. ما هي تفاصيل أكبر سرقة ذهب في كندا؟
- إيران: ماذا نعرف عن الانفجارات بالقرب من قاعدة عسكرية في أصف ...
- ثالث وفاة في المصاعد في مصر بسبب قطع الكهرباء.. كيف تتصرف إذ ...
- مقتل التيكتوكر العراقية فيروز آزاد
- الجزائر والمغرب.. تصريحات حول الزليج تعيد -المعركة- حول التر ...
- إسرائيل وإيران، لماذا يهاجم كل منهما الآخر؟
- ماذا نعرف حتى الآن عن الهجوم الأخير على إيران؟
- هولندا تتبرع بـ 100 ألف زهرة توليب لمدينة لفيف الأوكرانية
- مشاركة وزير الخارجية الأمريكي بلينكن في اجتماع مجموعة السبع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - خواطر فرنسية... بعد الجرائم الداعشية...