أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - جنيف 101...















المزيد.....

جنيف 101...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5063 - 2016 / 2 / 2 - 12:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


جــــنــــيــــف 101...
بانتظار جنيف 4 و 5 و 6 ....... 101.. من يدري؟.. من يدري؟.. وهل تفجيرات السيدة زينب بريف دمشق السورية وقتلاها وجرحاها الأبرياء جزء من التحضيرات المسالمة لهذه المفاوضات؟... يا جماعة.. يا قوم يا بشر.. عما تتفاوضون؟.. وبأية لغة تتكلمون؟... ومن سوف يتابع تحريك هذه اللعبة الوهمية الكراكوزية؟... تأملون وتتأملون وتركعون وتصلون.. ما أنتم سوى الضحايا الجانبية Victimes Collatérales
بلعبة العولمة العالمية وتجاراتها التي لا تأبه أبدا بأعداد الضحايا. ولا تهتم سوى بأسعار البورصة.. واستمرار الحروب بين البشر.. جــزء من تجاراتها المافياوية المشتركة.. ولا تنسوا أنها هي التي خلقت داعش وأخوان داعش وأبناء داعش وحلفاء داعش.. وحاضنات داعش.
هل ســوف تستيقظون بيوم من الأيام!!!......
وهل يمكن لأطراف لا تتفق على أي شـيء.. من خمسة عشر قرن, ومن خلافات لا تتفق سوى على مبادئ ثـأر داحس والغبراء.. أن تتفق في بلد العقل والتحليل والحكمة؟... هل يمكن لفرقاء لا يؤمن كل منهم سوى بموت الآخر.. وبأنه " أفضل أمة عند الله " بلا قصاص.. ولا محاكمة أو تحكيم نزيه عاقل.. أن يتفقوا على أبسط المبادئ الإنسانية أو الحضارية؟؟؟...
وهل يعقل أن الدولة الكبرى التي حضرت لكم كل دوافع وأسباب اقتتالكم.. أن تــســعــى ــ بصدق ــ للسلام بينكم... وما زالت لديها أسلحة وذخائر عتيقة.. للبيع.. وهي سيدة تجارة الموت.. ببورصة العولمة العالمية؟؟؟... وتتابعون الركوع أمامها.. يا عــرب الغباء والجهل والموت.. والعنصريات والكراهيات والأحقاد الطائفية....
ذكر أحد (اًصدقائي) من السياسيين المتقاعدين, والحالمين بعودة أمجاد (البعث) العتيقة على صفحته الفيسبوكية التعليق التالي :
"اعتقد ان الإرادة الوطنية والارادة الدولية..ستحقق السلام..."
وهل هناك اليوم حلم أفلاطوني مخدر.. لدى إنسان له خبرة خمسين سنة بالسياسة السورية.. أكثر من هذا التصريح, والذي إن حللته كلمة كلمة لا يتبقى منه أي شـيء... إذ ماذا تبقى من الإرادة الوطنية؟.. نعم إنها ترغب السلام.. ونت لا يرغب السلام.. بعد خمسة سنوات من حرب منهكة.. تفجر فيها البلد كله... وضاع نصف شعبه ما بين موت وخراب شامل.. وتهجير ورعب... أما عن الإرادة الدولية؟؟؟... أية إرادة دولية يا بشر؟؟؟... إرادة حكومات الولايات المتحدة الأمريكية؟؟؟.. ورعايتها للسياسة الصهيونية الاستعمارية التوسعية؟؟؟... سياسة المملكة الوهابية وأمارة قــطــر التي وضعت كل مليارات خزائنها لموتنا وخرابنا... المصالح الروسية؟؟؟... المفاوضات الإيرانية وما حصلت منها على حسابنا... أية إرادة دولية.. وما مصداقياتها ومتاجراتها على حساب ضحايانا.. وحتى اليوم ما تحتاج ادعاءات الدول التي تتظاهرــ خداعا وتمثيلا ــ أنها تحارب داعش .. وبنفس الوقت تدعو شركاء وحلفاء داعش, لتمثيل جحافل المعارضة, على مسرحية مفاوضات جنيف؟؟؟...
ماذا يمكن أن تنتج هذه المفاوضات لسلامة الوطن السوري والشعب السوري, إذا كانت الولايات المتحدة الأمريكية تحرك خيوطها؟ ودول مثل تركيا وقطر والمملكة الوهابية, تكتب شروطها وتعين شخصيات مفوضيها.. وما من أحد يجهل أن حكومات هذه الدول المذكورة.. تلغم كل الطرقات والأبواب والنوافذ والخنادق المعروفة وغير معروفة.. لأبسط بصبوص بادرة سلام.. والسيد دي ميستورا .. عينه بان كي مون لهذا المنصب.. وبان كي مون هو كراكوز أمريكا المطيع.. لا يستطيع الخروج عن أبسط رغباتها ومصالحها شعرة واحدة.. ومصلحة أمريكا المتوسطة والبعيدة المدى, منسوخة طبق الأصل عن المصالح الصهيونية المتوسطة والبعيدة المدى.. يعني ديمومة الاضطراب والقتل والتقتيل والانفجارات الإثنية في المشرق ومنطقة المتوسط... حتى تثبت قانونية شرعية عنصريتها ومشاريعها التوسعية.. أزمة إثر أزمة.. دون الالتزام بأية إدانة أممية... ويبقى العربان خرفان خداع اللعبة.. مثلما كانوا من عشرات القرون.. ومسخرة التاريخ...
ما لم ينسحب جميع العرابين المهيمنين على كل تحركات الدبابير من أوكارها, في سوريا.. وبكل ما يحيط بسوريا.. وتترك جميع الحريات لجميع الأطراف السورية, بــجــد وصــدق ونزاهة وحقوقية كاملة وضمانات إنسانية صادقة للسوريين أنفسهم جميع الإمكانيات المسالمة النزيهة ــ دون خداع وباطن وظاهر ــ للتفاهم بين بعضهم البعض.. سوف تتعقد الأمور على الأرض السورية.. وتزداد الرعونات والأحقاد والسيطرة على جزيئات من الأرض.. تتحول إلى مشيخة أو خلافة أو أمارة إسلامية.. تفقد فيها كل أسباب الحياة أو التطور نحو الحياة الحقيقية.. لدولة موحدة سليمة حقيقية.. يمكن أن تصبح يوما ما دولة ديمقراطية تحترم الأنظمة والقوانين والعادات الحضارية الإنسانية... وكل ما يدور من صراخ وضجيج بجنيف وحوالي جنيف وداخل مؤتمر جنيف 3.. لن يؤدي إلى أية نتيجة إيجابية فعالة.. ولا لبداية حـل إنساني.. وما انفجارات دمشق بحي السيدة زينب, سوى تأكيد علامات الإرهاب وحلفائه وعرابيه.. بأن جنيف أو مؤتمر جنيف... كلام وكلام.. لا قيمة له على الأرض السورية.. وأن الموت الأسود والإرهاب والتفجير.. دائم بلا هوادة...
والآملون المتأملون المخضرمون المنتظرون عودة تجاراتهم العتيقة.. أوهام.. كمضغ القــات...وانتظار ليلة القدر.. وأن تعربشهم بعودة تجاراتهم ومصالحهم وكتاباتهم الخيالية الضبابية الحالمة المخدرة.. دون حــذر.. ودون التفكير بشكل جدي حقيقي صادق وبحكمة بعيدة عن أساليبهم العتيقة... بعيدة عن أهرام الفساد التي ساهموا ببنائها على أرض الوطن السوري.. خلال الخمسين سنة الماضية.. مساهمة بإطالة مدى النكبة السورية.. ومشاركة غبية بأسباب ديمومة الجريمة ضد ســوريـا وشعبها المنكوب.
*************
عــلــى الـــهـــامـــش :
ــ وعن الضحايا الجانبية
Et, sur les victimes collatérales

رغم الصعوبات التي تواجه اللاجئين الهاربين, باتجاه أوروبا, وإغلاق حدودها وتغيير وتشديد قوانينها.. ما زالت أعدادهم بعشرات الآلاف تصل إلى إيطاليا والنمسا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا والعديد من البلدان البلقانية, القادمة دوما من تركيا عبر اليونان... وما زالت أعداد الموتى الغارقين بالبحر تتزايد بعواصف البحر... وخاصة الأطفال منهم... كل ما تغير هو ازدياد اسعار مهربي المافيات التي تتاجر بنقلهم.. عبر الأخطار والوعود الكاذبة المختلفة...
كما أن عديدة من المنظمات الإنسانية المختلفة, أعطت أرقاما مختلفة لأكثر من عشرة آلاف طفل أو طفلة أو وفتى وفتيات دون الخامسة عشر من العمر, لاجئون ضائعون قادمون من بلاد منكوبة مختلفة.. بينهم سوريون حتما.. موجودون بمخيمات وشوارع تركيا..أو ضائعون على الطرقات الأوروبية.. وخاصة بالمتاهات البلقانية.. بدون أهالي.. معرضون لمافيات مختلفة متخصصة بتجارة الأعضاء البشرية... وخاصة بتجارة البغاء العالمية...
هل سيتعرض المتفاوضون وعرابوهم ومن يهيمن ويسيطر على مؤتمراتهم ومناقشاتهم واعتراضاتهم.. وغضبهم ورفضهم لهذا أو ذاك من الشروط التي سوف ينقلها لهم الوسطاء المفروضون والمعينون من المسؤولين الأمميين.. لا اعتقد.. لا أعتقد.. لأن الضحايا الجانبية البشرية.. واحترام البشر والإنسان.. لـو كانت تشغل اعتبارات وعقول وسياسات جميع المعترضين والمتقاتلين والمختلفين.. لما وصلنا إلى داعش وأبناء داعش وحلفاء داعش وحاضنات داعش... ولا كل هذه النكبة السورية التي سوف تدوم... وتدوم... كالمفاوضات بجنيف 3... وما سوف يتلوها من مفاوضات... حتى نهاية المتقاتلين.. وجفاف المصالح...
ــ كــتــب واختصاصيون
بعد الأحداث الإرهابية التي روعت فرنسا وعاصمتها باريس خلال العام الماضي.. تكاثر الاختصاصيون والخبراء بكل ما له علاقة بالإسلام والإرهاب الإسلامي.. من جنسيات أجنبية وعربية مختلفة.. ولا يمكن أن تشاهد أي برنامج من عشرات المحطات التلفزيونية أو الإذاعية الفرنسية, بدون خبير اختصاصي أو بالإسلام أو بالإرهاب الإسلامي... ولكنني أعجبت بأحدهم, وهو بالفعل كاتب وأستاذ جامعي فرنسي اختصاصي بالإسلام والعالم العربي... يتقن العربية وعاش بعديد من البلدان العربية ومنها سوريا أسمه Gilles KEPEL.. كتبه متزنة آكاديمية دقيقة نزيهة, بعيدة عن الفوران الجماهيري الآني.. له عشرات الكتب عن المشرق والعرب والإسلام, كما يحاضر بعديد من الجامعات.. آخر كتبه Terreur dans l’Hexagone الإرهاب بفرنسا.. أو بالمنطقة. وهو يحلل أسباب انتشار خلايا الإرهاب الإسلام السلفي وجذوره, وتعامل جميع الحكومات الفرنسية اليمينية واليسارية.. معه ومع رواده ومسؤوليه.. وخاصة مع أئمته للحفاظ على التعايش والهدوء, بالأحياء الزنانيرية المحيطة بالمدن الفرنسية.. والتي فتحت جميع الأبواب للتطرف الإسلامي وسيطرته على الأحياء.. وخاصة بحجة تطويق الانحرافات والمخالفات والجنح والجرائم.. وخاصة تهريب المخدرات... حتى انقلب السحر على الساحر.. وأصبحت هذه الأحياء المورد الأول للجهاديين الذين رحلوا لأفغانستان والعراق وسوريا.. واستوردوا الإرهاب إلى فرنسا.. لدى عودتهم... وأصبحت فرنسا بأنظار هؤلاء الجهاديين الفرنسيين.. بلد كفار وشعب كفار.. يجب محاربته.. وبدأت الاغتيالات الفردية والجماعية.. صحيفة شارلي هيبدو.. ثم فاجعة باريس الجماعية.. يوم الجمعة الثالث عشر من نوفمبر ـ تشرين الثاني 2015.. مائة وثلاثين قتيل ومئات الجرحى, بليلة واحدة...
وتــكــاثر الخبراء والاختصاصيون والمحللون... وتجار الكلام... ولكن الكاتب والمحلل Gilles KEPEL كتابه واقعي تحليلي.. ألتقي معه بالعديد من كتاباتي وتحليلاتي عن الخطر الجهادي الإسلامي الراديكالي وحاضناته المتنوعة العديدة بفرنسا المستوردة والمحلية.. وما أنذرت بـه أصدقائي والعديد من المسؤولين السياسيين المحليين من اليمين وأقصى اليمين, واليسار وأقصى اليسار... منذ حوالي خمسة وأربعين عاما.. وبدأت علاماته السلبية تبدو على السطح, بأشكال عنيفة واضحة منذ عشر سنين, باتجاه تصاعدي, ما زالت تزداد وتزداد حتى اليوم.. رغم انتفاضات وردود فعل السلطات الفرنسية الحالية.. وردودها العنيفة المتأخرة.. وقوانين الطوارئ المختلفة بأشكالها المتعددة... ولكنها وصلت متأخرة.. مـتـأخـرة!!!...
بــــالانــــتــــظــــار...
للقارئات والقراء الأحبة الأكارم.. هـــنـــاك و هـــنـــا.. وبكل مكان بالعالم.. كل مودتي وصداقتي ومحبتي واحترامي ووفائي وولائي.. وأصدق تحية طيبة عاطرة إنسانية مهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا






#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استقبال... وترحيل... والموت الأسود دوما بالمرصاد...
- أوروبا المومس العاهرة الجميلة.. أصبحت قوادة عجوزا شمطاء.. وه ...
- الجسور بين السلفية و -الجهاد الإسلامي-... وكوما جنيف 3...
- هل سوف تبقى كلاب فرنسا مرفهة كما كانت؟؟؟...
- مدينة دير الزور السورية.. لوحدها مقابل الوحش...
- الملف السوري...
- الخلافة.. ضد الإمبراطورية... وضد العالم كله...
- جنيف 3... وانتظار ليلة القدر...
- رد على الزميلة السيدة سندس القيسي
- الخلاف بيننا ما زال قائما... وسوف يبقى...
- ماتت 2015... ولم يتغير أي شيء...
- نهاية سنة حزينة... خواطر بدون معايدة...
- انتصرت داعش؟... لتسقط داعش...
- العيد... وعن اللاجئين أيضا...
- جواب آخر... دفاعا عن العلمانية...
- ضرورة العودة إلى العلمانية...
- صفر...بصفر...
- صديقتنا... المملكة الوهابية... وتجارات أردوغان...
- أبناء جلدتي.. كالعادة صامتون.. غائبون!!!...
- رسالة إلى زوجتي.. وأصدقائي... وخواطر انتخابية فرنسية...


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - جنيف 101...