أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - رائد الحواري - -حكمة الكلدانيين- حسن فاضل جواد















المزيد.....

-حكمة الكلدانيين- حسن فاضل جواد


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 5022 - 2015 / 12 / 23 - 08:55
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


حكمة الكلدانيين
حسن فاضل جواد
الهدف من تقديم أي كتاب تتلخص بفتح آفاق/فضاء أمام القارئ لكي يتعمق أكثر في تفكيره، ويقترب من الحقيقة، الحقيقة التي علينا أن نتقبلها حتى لو لم تكن (تفشل الغل) وتلبي ردة فعلنا على الأحداث، بكل صدق ما دفعني لتقديم ما جاء في كتاب "حكمة الكلدانيين" هو مقال كتبه الأستاذ "طلعت ميشو" ينقل فيه محاضرة قدمها )حبيب حنونا( وفيها بعض الأفكار الخاطئة، خاصة تلك المتعلقة بفكرة القومية الكلدانية، فالمحاضر أراد الدفاع عن الوجود والفاعلية للكلدانيين، لكنه أخطأ وبتر جزء من الجسم لكي يحميه من الأخطار، بتر الجزء الكلداني عن الجسم العراقي، وهو بهذا الفعل، يكون قد شوه الجزء وقتل بقية الجسم.
الأسطورة
يبدأ الكاتب تناوله للبحث بمفهوم الأسطورة التي تعد احدى أهم الانتاج الثقافي والحضاري للمنطقة، فمن خلالها نستطيع أن نعرف كيفية التفكير التي اتبعها العراقي القديم، وكيف نظر إلى الكون والإنسان والآلهة، كما أن الأسطورة والملاحم التي صاغها العراقي تبين لنا تقدمه في مجال الأدب وما يعني ذلك من تقدمه على الآخرين في مجال الكتابة والانتاج الأدبي والفكري والثقافي، على النقيض من التجمعات البشرية الأخرى التي تأخرت كثيرا عن العراقيين في مجال الكتابة وما يتعلق بها.
"الأسطورة، والحق أننا لا يمكن أن نستهين بالأسطورة، لأنها تمثل اسلوبا رمزيا للتعبير عن الفكر، إلى جانب أنها يمكن أن تشكل طريقة للتفكير" ص6، فكلنا يعلم بأن الأسطورة/الملحمة العراقية القديمة تمثل أحد أهم مصادر المعرفة عن طبيعة التفكير التي تعامل بها العراقي مع الجغرافيا ومع الحياة وتعطينا فكرته عن الآلهة وكيف تعامل معها.
ويضيف الكاتب قائلا عن الأسطورة: " نستطيع القول بأن الأسطورة هي أول محاولة في تاريخ الفكر الإنساني لوضع مفاهيم فلسفية تهدف إلى انقاذ الإنسان من متاهات الجهل بأسرار الطبيعية وظواهرها" ص8 بهذا يقدما الكاتب أكثر من الأسطورة التي لا تكمن أهميتها بشكلها المجرد، بل بفاعليتها، تعريفنا بطريقة التفكير التي اتبعها العراقي لكي يفسر/يحلل الظواهر الطبيعية، واضعا رؤيته عنها، فهي محاولة للتفكير وايجاد الحلول والتفسير لهذه الظواهر ومن ثم تقديم الحلول للمشاكل/الصعوبات التي يمكن أن تشكلها للإنسان.

الصور واللوحات
لا شك أن العراقي القديم استطاع أن يقدم للحضارة الإنسانية ليس أفكارا مكتوبة وحسب، بل أيضا رسوم ولوحات وأشكال فنية تخدم الفكرة التي أراد طرحها في الكتابة، كما هو الحال في لوحة "جنة عدن" التي يجلس فيها رجل وامرأة وخلف المرأة تظهر حية، فمثل هذه اللوحة تحكي قصة آدم وحواء والاغواء الذي قامت به الحية، كما أن العديد من الرسومات واللوحات التي قدمها العراقي القديم تمثل أحداثا تاريخية، بحيث يمكننا أن نتعرف على العديد من الحوادث والتاريخية التي وقعت من خلال هذه اللوحات، فيقول عنها الكاتب: "أنها تمثل الشكل الذي اصبحت التجربة فيه واعية بذاتها" ص7، بهذا يمكننا الحصول على مزيد من المعرفة التاريخية والفكرية عن العراقي القديم من خلال ما رسمه لنا من لوحات.
الفكر
لا شك أن العراقي القديم وضع بذور التفكير الإنسان الباحث عن الحقيقة، الرافض لرتابة الحياة وعاديتها المقيتة، من هنا نجد العديد من هذا الطرح في ملحمة جلجامش الذي سعى لتكسير نمطية الحياة من خلال بحثه عن الخلود، وتجاوز قرار الآلهة بحتمية فناء البشر.
ونجد في ملحمة "في العلا عندما" فكرة الصراع بين القديم والجديد، الصراع بين الآلهة الآباء والآلهة الأبناء، ومن ثم تفسير للكيفية التي خلق بها الإنسان، ونجد في ملحمة "عشتار ومأساة تموز" فكرة الصراع بين الفلاح والبدوي، وفكرة الصراع بين الخصب القحط، فالعديد الملاحم والأساطير العراقية تتحدث عن الصراع، وهذا الأمر يشير إلى عدم رضى/تسليم العقل العراقي بالأحداث كما هي، بل هو يريد أن يخوض في البحث عن العلل والمسببات في كل ما يشاهده من ظواهر وأحدث، فهو عقل نشط وحيوي ولا يرضى بالسكون.
من هنا نجده تعامل مع الآلهة بطريقة متحركة، فجعلها بكل ما تقوم به من اعمال تهدف إلى خدمة الإنسان، أو تساعده على فهم وتفسير الأحداث التي من حوله، "فالآلهة هنا تغير أرادتها تبعا لتغير أفعال الإنسان وأرادته، وذلك يشمل على الاعتقاد بأن الآلهة تكتب تقديرها للمصائر في الأشياء عندما تخلقها وتوجه حركتها، إذ يبدو أن هذه العملية لا تتصف بالثبات الدائم، وإنما بإمكانية التغير" ص33، بهذا يمكننا أن نقول بأن العراقي أستطلع أن يجير عمل الآلهة لخدمته وحسب مصالحه، لا حسب ما تريده هي.
الآلهة
ما يحسب للفكر العراقي القديم أنه تناول فكرة الآلهة وتجاوز المقدس، فالأفكار الدينية والمقدسات تم تناولها والتطرق لها بطريقة بشرية، بحيث كانت ـ في تناولها ـ إنسانية وليست مقدسه، أول هذا التناول تم في ملحمة جلجامش الذي تحدث مع الربة عشتار بطريقة مهينة عندما طلبت الاقتران به،
" وأنا ما الذي اجنيه أن تزوجتك
أقدم لك زيتا، ثيابا فاخرة
خبزا طعاما
أنت كباب البيت الخارجي لا يصد ريحا
لا يمنع عاصفة
كقصر عظيم أنت، كقصر يتحطم فيه الأبطال
كفيل عظيم يرمي عنه حليه
كالقطران أنت يلوث يد حامله
كقربة ماء أنت تبلل من يحملها
كحذاء تزل به قدم منتعله"

وتكرر هذا الأمر عندما خاطب جلجامش "أوتنبشتيم" الخالد والمقدس قائلا له:
"انظر إليك يا أوتنابشتم
شكلك عادي، واراك مثلي
نعم شكلك عادي، واراك مثلي
قد صورك لي جناني بطلا على أهبة القتال
لكن ها أنت مضجع على جنبك أو قفاك"
ونجد هذا التحدي أيضا ضمن مساق الملحمة بشكل عام، عندما قرر جلجامش عدم الخضوع/التسليم لرغبات الآلهة القاضي بفناء البشر، فذهب يبحث عن الخلود.
ونجد أيضا العديد من النصوص العراقية القديمة تناولت مسألة الآلهة بشكل بشيري، مزيلة عنها القدسية، كما حدث في النص "الحوار بين السيد والعبد" الذي نجد فيها هذا الشكل من التعامل مع الآلهة:
"ـ أيها العبد، هلم لخدمتي،
ـ لبيك سيدي لبيك.
ـ اسرع إلي بالماء لأغسل يدي، أني مقرب إلى ربي.
ـ قرب إليه، قرب إليه. فمن يقرب لربه الاضاحي يملأ فؤاده بالثروات، يحس بأنه سخي، وأن كيس نقوده مفتوح.
ـ لا، أيها العبد، لن اقرب.
ـ اصبت، سيدي، أصبت، فهل تستطيع أن تدرب ربك على اتباعك مثلما كلب مدلل؟، أنه على الدوام يطالب بالطاعة والطقوس والأضاحيات" ص 105، إذن لم يكن العراقي القديم يخضع بشكل مطلق للمقدس، بل حاول/عمل على تجاوزه وعدم التسليم لتلك المسلمات، فهي ليست مطلقة، بل نسبية، وهذه النظرة المحررة من الموروث الديني تعتبر نقلة نوعية في التفكير البشري، فهي لم توجد إلا عند العراقي القديم، الذي يكمن في داخله البحث عن الحقيقة، والتأكد من صواب وحقيقة الأفكار المطروحة.
سمات العصر الكلداني
يحدثنا الكاتب عن أهم سمات حقبة الكلدانيين في العراق قائلا عنها: "التحديث الديني الموصول بنشاط عمراني واسع النطاق، واستعادة المعابد لدورها كوحدات اجتماعية واقتصادية كبيرة، فضلا عما ذكر، إلى جانب انتشار الأفكار التوحيدية في هذا العصر" ص46، كلنا يعمل بأن المعابد في الهلال الخصيب كانت تقوم بدور وزارة التموين في أيام القحط والجفاف، بحيث تخرج ما بداخلها من مخزون غذائي وتوزعه على العامة الشعب، فكل ما كانت تجمعه ايام الرخاء تقدمه في ايام المجاعة والقحط، لكن في بعض الاحيان وعندما تكون البلاد في فوضى عارمة من حروب أو كوارث طبيعية، كنت المعابد تتوقف عن أداء هذا الدور بسبب عدم وجود الأمن أولا، وثانيا لتفريغها من ذلك المخزون الغذائي، لكن الدولة البابلية "الكلدانية" استطاعت أن تعيد هذا السلوك الاجتماعي للمعابد، وأيضا أن تقدم الأفكار الدينية من التعددية إلى فكرة التوحيد، إلى جانب وجود حكم وأقول تبين عن الحس الأخلاقي والمعرفي الذي امتاز به البابليون "الكلدان" وسنحاول فيما يلي أن نبين التقارب بين ما جاء في نص "وصايا احيقار" النص السريالي وبين الأفكار الدينية التي جاءت بها المسيحية أو الديانة الإسلامية.
"يا بني، لا ترفع نظرك إلى امرأة متبرجة متكحلة، ولا تشتهيها في قلبك" ص130، فهذا الكلام مطابق لما جاء به الرسول محمد (ص) الذي قال: " إن الله كتب على ابن ءادم حظه من الزنا أدرك ذلك لا محالة فالعين تزني وزناها النظر واليد تزني وزناها اللمس والرجل تزني وزناها الخطى واللسان يزني وزناها المنطق والفم يزني وزناه القبل والنفس تمنى وتشتهي والفرج يصدق ذلك أو يكذبه"..
"يا بني لا تفسق بامرأة صاحبك لألى يفسق الآخرون بامرأتك" ص131، وهذا النص يتطابق أيضا مع الحديث النبوي الذي يقول عن رجل جاء النبي يطلبه بأن يسمح له بالزنا فقال له النبي: " قال النبي صلى الله عليه وسلم : أتحبه لأمك ؟
فقال : لا؛ جعلني الله فداك .
قال : كذلك الناس لا يحبونه لأمهاتهم?أتحبه لابنتك ؟
قال : لا؛ جعلني الله فداك .
قال : كذلك الناس لا يحبونه لبناتهم . أتحبه لأختك ؟
وزاد ابن عوف حتى ذكر العمة والخالة ، وهو يقول في كل واحدة : لا ؛ جعلني الله فداك"
"يا بني طأطئ عينيك وأخفض صوتك وأنظر باحتشام" ص131، هذا الكلام يتماثل مع الآية القرآنية من سورة لقمان: " وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ ۚ-;- إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ"

"نقل الحجارة مع رجل حكيم أفضل من شرب الخمرة مع رجل جاهل" ص131، تتقارب في معناها مع الآية القرآنية من سورة البقرة التي جاء فيها: "{ يُؤْتِي الحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً وَمَا يَذَّكَّرُ إلاَّ أُوْلُوا الأَلْبَابِ }
"يا بني لا تغتم لخير يناله مبغضك، ولا تفرح لشر يصيبه" ص131، يتماثل هذا القول مع ما جاء به السيد المسيح عندما قال: حِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ. بَارِكُوا لاعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ.

وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمْ.

لِكَيْ تَكُونُوا أَبْنَاءَ أَبِيكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ

(متّى 5: 44-45)
"يا بني لا تجلب عليك لعنة ابيك وامك، لئلا تحرم الفرح بنعم الحياة" ص132، وهذا الكلام متماثل مع الآية القرآنية من سورة الأسراء" وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا (24)رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ ۚ-;- إِن تَكُونُوا صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا (25)
وهناك العديد من الحكم التي جاءت في هذا النص، منها ما هو متعلق بالأخلاق كما هو الحال بهذا القول: "يا بني صديق قريب خير من أخ بعيد" ص134
"يا بني إذا سمعت كلمة سوء فادفنها في الأرض عميق سبعة أذرع" ص135
"يا بني احامي صديقك أمام السلطان لكي يمكنك أن تحاميه أمام الأسد" ص135
"يا بني إذا رأيت أسن منك فقف له أجلالا" ص135
"أعضد يدا كانت ميسورة فجاعت، وأكففها ليد كانت جائعة فشبعت" ص136،
وهناك أقوال متعلقة بالاقتصاد منها: "يا بني أني حملت الملح، ونقلت الرصاص، فلم أجد أثقل من الدين، فليف الإنسان ولا يقترض" ص134
يا بني علم ابنك الجوع والعطش ليدبر بيته بروية" ص134
يا بني الزبد الذي في يدك خير من الدهن في قدر الآخرين، ونعجة قريبة خير من بقرة بعيدة، وعصفور في اليد خير من ألف عصفور طائر، والفقر الذي يجمع خير من الغنى الذي يبدد، ورداء صوف ترتديه، خير من خز وارجوان يرتديه الآخرون" ص 134 و135
"يا بني أن عين الإنسان هي كينبوع ماء، ولا تشبع من الأموال حتى تمتلئ بالتراب" ص136،
وهناك منها ما هو متعلق بالتعليم مثل : "يا بني، خير لك أن يضربك الحكيم عصيا كثيرة من أن يدهنك الجاهل بطيب العطر" ص136
وهناك منها ما هو متعلق بالاجتماع
"يا بني لا تحسب نفسك حكيما، والناس لا يحسبونك كذلك" ص132
"يا بني الكلب الذي ترك صاحبه وتبعك أرمه بالحجارة" ص132
"يا بني أجعل لسانك حلوا، وكلامك عذبا، فإن ذنب الكلاب يطعمه خبزا، وفمه يكسبه ضربا" ص132
نعتقد بأن هذه الثروة من الحكم لم تكن إلا نتيجة تعمق الفكر البابلي في التجارب السابقة، بصرف النظر عن المكان الذي حدثت فيه.
تكمن أهمية هذا الكتاب في تقديمه مجموعة من النصوص البابلية التي تعتبر مصدر موثوق لما كانت عليه الأحوال قبيل الاحتلال الفارسي للعراق، ونجزم بأن الثقافة العراقية استمرت حية وفاعلية ليس في العراق وحسب بل في كافة الدول المجاورة له، رغم وجود الفرس كقوة عسكرية حاكمة ومهيمنة.
الكتاب من منشورات بغداد، المطبعة العربية، سنة الطبعة 2000



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القومية الكلدانية
- التوازن في مجموعة -الخروج من الكابوس- فاروق مرعشي
- خطوتان إلى الوراء
- واقع الهلال الخصيب
- زمن الكتابة على ألنت في مجموعة -فلسفة بيضاء- ناريمان إسماعيل
- الواقع الاجتماعي في رواية -عش الزنابير- فيصل سليم التلاوي
- الامبراطورية التركية والدولة الإيرانية وضياع المشرق العربي
- الفكر والسياسة
- الفكرة المجنونة في رواية -إعدام ظل- أيمن عبوشي
- الفانتازيا في رواية -الهؤلاء- مجيد طوبيا
- الهم السياسي والفساد الاجتماعي في مجموعة -نهار النرجس- جاسم ...
- هموم المرأء العربية في مجموعة -رفرفة- بشرى خلفان
- عودة غودو- في رواية -حازم العائد هذا المساء- نبيل عودة
- الرواية الفلسطينية
- استحضار الملاحم الهلالية في -أسطورة ليلو وحتن- محمود عيسى مو ...
- الشذوذ الجنسي قرين الشذوذ الفكري في رواية -فندق بارون- عبدو ...
- الطرح الطبقي في رواية -ثم وحدك تموت- مؤيد عتيلي
- المرأة والسياسي في رواية -الوشم- عبد الرحمن مجيد الربيعي
- الأم في رواية -سجن السجان- عصمت منصور
- انطون سعادة في كتاب -الصراع الفكري في الأدب السوري-


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - رائد الحواري - -حكمة الكلدانيين- حسن فاضل جواد