أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حامد الزبيدي - الاسلام العربي والاسلام غير العربي ....!















المزيد.....

الاسلام العربي والاسلام غير العربي ....!


حامد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 4988 - 2015 / 11 / 17 - 13:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الإسلام العربي والإسلام غير العربي


نم يا وطني العربي الكبير....نم ...... على سجادة المسامير ... وصلي ركعتين دفع بلاء قبل ان تصيبك لعنة التعرض لشيوخ البترول الملفوفين بالحرير ..... اولاد الق .... ليس فيكم نخوة الرجال .... تحكمون بالحديد والنار وكأنكم منزلين من السماء .... تحتقرون شعوبكم وترمون لهم نفاياتكم ليترحم لإبائكم ويدعوا لكم بطول العمر .... هل نظرت لنفسك يا طويل العمر بالمرأة لتبصق على بشاعتك وتشمئز من كونك أصبحت مسخا لدمية ... وأنت تسبب للوطن العربي كل هذه الحروب والدمار وتدعو الناس للحج للمغفرة والتوبة ........ ؟
انظروا من حولكم لدول اسلامية لا تملك ما تملكون من ثروات ولكنهم تطورا وحققت معدلات عالية في النمو والتنمية ....مثل اندونيسيا او ماليزيا و تركيا وايران ..... السؤال هو ..... لماذا دول كبيرة مثل اندونيسيا 238 مليون نسمة ودولا اصغر مثل ماليزيا 30 مليون او دولا مثل تركيا او إيران وهذه جميعها دولا إسلامية سنية ما عدا إيران شيعية ....لماذا هذه الدول حققت التنمية والتطور في حين فشلت جميع الدول العربية الإسلامية الكبيرة والصغيرة في تحقيق التنمية والتطور ولا يبدو انهم يتجهون لتنمية البشر والحجر .....! رغم ان بعض الدول العربية مثل دول الخليج تعد من أغنى دول العالم ...!
في تلك الدول الإسلامية ...الدين الإسلامي لم يتناقض مع الشعور القومي ومظاهر العلمانية والديمقراطية ...وانما رفد الدين الإسلامي الشعور القومي لتلك البلدان واسهم في استقرارها وتطورها ....في حين ان الدين الإسلامي في الوطن العربي يتناقض مع الشعور القومي والحركات والأحزاب القومية والعلمانية والليبرالية ويحارب كل مظاهر العلمانية ويكفرونها وكأنها كفر والحاد وتمارس السلطات ممارسات قمعية لفرض قيودها التي تتعارض مع الديمقراطية وحقوق الإنسان ....وقد شهدنا الخلافات الكبيرة والتناقضات في المواقف والسياسات اثناء فترة مرحلة الجمهوريات في عهد عبد الناصر والقذافي وحافظ الاسد وصدام حسين ...وبين الأنظمة الملكية الرجعية الخليجية التي كانت تقف على الحياد الا من بعض الاستثناءات من قضية فلسطين وكل قضايا التحرر العربي في الوطن العربي وفي كل إرجاء العالم .......!
ويفرض الاسلاميين في الوطن العربي قيودا على الحياة في اغلبها تتعارض وحقوق الإنسان والحقوق الانسانية التي اقرتها مواثيق حقوق الانسان في الامم المتحدة وافضل مثال على الممارسات التعسفية التي تلجأ اليها دولة تدعي انها منبع الاسلام هي فرق الامر بالمعروف والنهي عن المنكر التي تمارس القمع على اي ظاهرة تتعارض مع مفاهيم الشريعة ..... وهنا يفترض ان نسأل لماذا ينجح الاسلام في غير الدول العربية ويفشل في الدول العربية علما ان نزوله جاء في الارض العربية وان النبي محمد عربيا والقران عربي ومكة في بلاد العرب ..... !
لهذ ه الحالة الشاذة اسس منها ان الدول العربية بعد سايكس-بيكو فشلت في بناء الطبقة الوسطى التي تعتبر صمام الامان لاستقرارالانظمة وتطورها بضل نظام علماني الا في تونس ...حيث اصر الحبيب بورقيبة على بناء طبقة وسطى قوية ومتعلمة وقد حوربت تونس من كل الانظمة العربية وعوقبت واتهمت بالعمالة للاجنبي ....ومن هنا اهملت مطالب الاكثرية الفقيرة في التنمية والبناء والتعليم في كل الانظمة الملكية والجمهورية التي شكلت حتى بعد قيام انقلابات قادها ضباط قوميون بدواعي التحرر من الاستعمار وتحرير فلسطين ....وتصاعدت التناقضات بين الانظمة الملكية والجمهوريات التي تبنت الشعارات القومية ووحدة الامة العربية في مصر الناصرية وحزب البعث في سوريا والعراق .... كما لم تسمح السلطات العربية بقيام الاحزاب الوطنية القومية التي تدعي تبنيها لمطالب الجماهير في التحرر والتنمية وقد مارست الانظمة الجمهورية القمع ضد جماهيرها كما الانظمة الملكية على حد سواء .... وكما في الجمهوريات ايضا في الانظمة الملكية تم كتم الافواه المطالبة بالحرية والتطور... بحجة العمل على تحرير فلسطين ودعم الشعب الفلسطيني كان يبرر الخروج على مواثيق حقوق الانسان وحقوقه الانسانية وسحقت الاقليات وسط هذا الصراع ....وعند التحضيرفي الدوائر الامريكية –الصهيونية للمرحلة المقبلة من القتال الطائفي تم التضحية بالانظمة الدكتاتورية العميلة لأمريكا والتي كانت لوقت جدا قريب مدعومة من قبل الدوائر الامبريالية ....وقد جرى ضربها وتدميرها تباعا وتساقطت بفعل هول الضربات الامريكية والاوربية فتم اسقاط صدام في العراق بمساعدة الانظمة الخليجية وبن علي في تونس وحسني مبارك في مصر والقذافي في ليبيا وقسمت السودان الى دولتين والان يشن التحالف العربي بقيادة السعودية حربا ضروس ضد اليمن بمباركة امريكية –اسرائيلية .....وفقط النظام السوري البعثي العلماني للان يقاوم عملية اسقاطه رغم مرور اكثر من اربع سنوات على بدء الهجمة عليه .... لا احد...يا سادة ينكر ارتباط الانظمة الخليجية بامريكا والدوائر الاوربية ولا احد ينكر تبعية هذه الانظمة منذ اكتشاف البترول لامريكا والغرب ..... بحيث توفر القواعد الامريكية الحماية لهذه الانظمة من شعوبها وعلى ان تحضى بمعاملة خاصة وتسهيلات بترولية هائلة ....تمكن امريكا من الهيمنة على مصادر الطاقة في العالم ........ وبحكم هذا الارتباط العضوي عملت سرائيل بصبر واناة من تحيد الانظمة الملكية الخليجية (السنية ) بداية ثم توريطها في صراع طائفي مع الشيعة من خلال زيادة تاثير الفكر الوهابي السلفي في القرار السياسي السعودي ومن ثم العربي باستخدام سطوة المليارات .... !
من خلال تنامي المقاومة الشيعية في لبنان وتحقيقها لعدة انتصارات على الكيان الصهيوني من عام 1982 ولغاية حرب 2006 ...ادرك الصهاينة الخطر الحقيقي المحدق بها .....فكيف اذا توحد المسلمين شيعة وسنة بوجهها ....ومن هنا عمدوا الى جر الانظمة الملكية الخليجية (السنية) المرتبطة بالغرب أصلا بالعمل على زرع الفرقة من خلال تفعيل التيار المتشدد الذي يتميز به الفكر الوهابي السلفي ومقره السعودية حيث المال ومكة التي يسعى اليها كل مسلمي العالم ....لتكون مؤئل هذا الفكر التكفيري السلفي الذي يكفر كل المذاهب الاسلامية وبالاخص الشيعة بل يدعو الى محاربتها جهارا نهارا ....... فعمدوا الى تبني هذا الفكر ونشره في جميع الدول الاسلامية وكانت البدايات بما يسمى بالمجاهدين العرب الافغان الذين قاتلوا الاتحاد السوفيتي في افغانستان ...... ثم القاعدة وتبني اسامة بن لادن المليونير السعودي لهذا الفكر ونشره باستخدام احدث التكنلوجيا في التجنيد والإغراء ....ثم بقية التنظيمات التي نسمع عنها الان ....داعش والنصرة وجيش المجاهدين الخ .....وكلها اوجه متعددة للتمويه على حقيقة ان هذه التنظيمات السلفية تتبع الفكر الوهابي السلفي المنحرف والذي وجدت فيه الصهيونية العالمية ضالتها المنشودة لتمزيق العرب وشل تطورهم.....!
حتى انك ....لا تسمع اليوم في نشرات الاخبارلهذه الدول اي خبر يخص فلسطين ولقد اختفت لغة العداء في الفضائيات الخليجية لاسرائيل وحلت محلها بصوت عالي معاداة الشيعة ومحاربة التمدد الايراني الشيعي ......!
قد نجحت الصهيونية في تحويل وجهة الصراع العربي – الصهيوني الى صراع طائفي شيعي – سني واستعيض عن العدو الصهيوني بعدو جديد هو الشيعة ليدخل العالم العربي في مرحلة جديدة هي مرحلة الحروب الطائفية .... وقد استغل الصهاينة حقيقة ان بعض الاعراب وكما يقول ابن سينا... (وقد ابتلينا بقوم يظنوا ان الله نزل عليهم وحدهم .....دون الاخرين ).....!
لتحرق فيها مئات المليارات في الحروب والتسلح وتزهق فيها الاف الارواح وبابشع طرق القتل المبتكرة في مدارس الاعداد الوهابي المنتشرة في كل العالم ...و بدلا من ان توجه هذه الامكانيات الهائلة للبناء والتنمية والتطوير...توجه لقتال سيستمر لمائة عام على الاقل ويسبب في انتشار العنف والارهاب في العالم اجمع وفي اماكن لم نسمع بها من قبل .....!
ولا زلنا نسأل اين الخلل .... ولماذا نجح الاسلام في غير الدول العربية في حين فشل الاسلام في العالم العربي ....! من خلال استعراضنا البسيط هذا ....نستطيع ان نقول ان بؤر التطرف الاسلامي هو في الفكر الوهابي السلفي ومركزه السعودية ....وكل هذا التطرف الذي يشهده العالم نابع من هذا الفكروالخشية كل الخشية ان يصل هذا الفكر الى الدول الاسلامية غير العربية ....والملاحظ اننا لم ناتي على ذكر باكستان الدولة النووية الاسلامية ذات الغالبية السنية والتي لا تشكل اي خطر لاسرائيل ...لماذا ...اولا لانها قنبلة سنية بامتياز وثانيا لان باكستان ونتيجة انتشار الفكر الوهابي السلفي على ابواب حربا طائفية مريرة ولولا ان عقيدة الجيش الباكستاني الذي تحكمه النزعة العلمانية لغرقت باكستان في حربا طائفية مدمرة .....؟ فالمملكة السعودية تمارس اخطر الادوار التي تحركها الصهيونية العالمية لتدمير ليس العالم الاسلامي فقط بل اشعال الحروب الطائفية في كل مكان يتواجد فيه مسلمين وتحديدا روسيا والصين والهند ....فهم يحرضون السنة ضد الشيعة في الوطن العربي وقد نجحوا الى حد ما في الاردن ومصر والعراق واليمن ...... ويحرضون المسلمين السنة ضد حكوماتهم ... في روسيا والصين والهند وكأن المسلمين السنة في هذه الدول هم رعايا سعوديين وبأنهم الفرقة الناجية الوحيدة في الاسلام كما في ادبيات الفكر الوهابي السلفي ........ وهذه الدعوى تعزز الطموح لدى الوهابية في ان تصبح زعيمة للسنة في العالم وتذوب كل المذاهب السنية الاخرى بهذا الفكر الوهابي السلفي .....وقد غذت الصهيونية هذا الشعور لدى ال سعود الساعين الى فرض سيطرتهم على العالم الاسلامي ونشر الفكر الوهابي السلفي وتسخير كل المليارات التي تأتيهم من البترول لهذا الغرض ......!
الامر الذي ادركته القيادة الروسية والصينية والهندية بل وحتى الدول الاسلامية المعتدلة ما عدا تركيا المتجهة الى اعادة امجاد السلطان محمد الفاتح في حكم الامة الاسلامية ....والتي يحكمها التنظيم العالمي للاخوان المسلمين الذي خرجت كل هذه التنظيمات الارهابية من رحمه .....فهو يتطابق مع الاهداف التي تسعى اليها الصهيونية العالمية في فرض السيطرة على الاسلام وتحييده في صراعه مع الشيعة ....الخطر الحقيقي الذي يهدد وجود اسرائيل ........ وردت روسيا والصين والهند وسترد للدفاع عن امنها الوطني والقومي ....وستضطر الى اتخاذ خيارات صعبة جدا ....ستكون وبالا على مملكة ال سعود وعلى الانظمة الخليجية عدا عمان لمواقفها العقلانية والمعتدلة ولانها دولة تحكم من قبل الطائفة الاباضية ....!
وهذه ايضا رسالة لدعوة المثقفين القوميين العرب الى اعادة الروح الى مباديء القومية العربية وشعاراتها واعادة الحياة الى الاحزاب القومية لتأخذ دورها الطبيعي في النضال ضد الصهيونية والوهابية السلفية والدفاع عن الحق الفلسطيني في بناء دولة فلسطين على ارضه وان يكون لها مكان في الصراع العربي الاسرائيلي ... والدعوة الى نقد مرحلة الانظمة القومية الاستبدادية وتبني العلمانية منهجا وممارسة وفصل الدين عن الدولة والتاكيد على منح الحريات العامة وحقوق الاقليات ......! والا ستكون العقود القادمة عقودا شيعية بامتياز وسيكون سنة الشرق العربي .....في موقف لا يحسدون عليه كما هو الحال في لبنان الان .....فلا هم مع التكفيرين في السر ولا هم مع المقاومة في العلن ....الا انهم يدفعون ثمن تخليهم عن دورهم الوطني واجباتهم الوطنية التي تقتضي مقاومة الارهاب والعدو الصهيوني ......والدفاع عن وحدة التراب اللبناني والتصدي لاسرائيل العدو الحقيقي للبنان ....... وهذ هو ما يضعف دورهم الوطني الذي تبنوه منذ تاسيس لبنان ..... وتمارس السعودية معهم ...سياسة جوع كلبك يتبعك ....! في اخضاعهم لارادتها السياسية ومشاريعها من خلال دفع المليارات لال الحريري والسنيورة وغيرهم ....ممن باعوا لبنان لال سعود ....؟وما ينطبق على سنة لبنان ينطبق على الازهر ....الذي بدى انه لا يستطيع الخروج من عباءة ال سعود ذلك ان ملياراتهم نزرع الرفاهية لهم ولعوائلهم ولا بنائهم ....وباتوا اصحاب ملكيات اسطورية .....؟
فاذا كانت اندونيسيا وماليزيا وتركيا وايران قد حققت تقدما وتنمية فلانها بقدر ما تبتعد عن الفتنة الطائفية التي تقودها السعودية تحقق انجازات ونجاحات على مستويات البناء ..... الا اننا سنشهد تراجعا في التنمية والانجاز في تركيا ...لانها انخرطت في المشروع السعودي الطائفي وتدخلت في سوريا تدخلا طائفيا مخربا بفعل الاموال التي تدفقت على تركيا من السعودية وقطر ودول الخليج الاخرى...لكن في المستقبل والبوادر واضحة انها ستدفع فاتورة عالية من استقرارها وامنها الداخلي الذي سينعكس على مشاريع التنمية والتقدم وكلما تقترب من العودة الى عقليلية تاسيس امبراطورية اسلامية سنية ...فانها تبتعد عن اوربا بل وستكسب عداء اوربا فلطالما حفظت تركيا العلمانية المد الاسلامي المتطرف من الوصول الى اوربا واختراقها ....فأن تركيا ستعود لتكون العدو رقم واحد بالنسبة لاوربا ولا احد يعلم حجم الخسائر التي تمنى بها تركيا نتيجة توجه التنظيم العالمي للاخوان المسلمين لاقامة الامبراطورية التركية مجددا .....وهذا التوجه يتعارض مع توجهات ال سعود في قيادة الامة الاسلامية السنية وسيكون ايضا صراعا بينهما تستخدم كل الوان التأمر والغدر التي عرف بها الطرفان ..........في حين تقف ايران بعيدة عن المحاولات السعودية لاستفزازها في التورط في نزاع طائفي .....لكنها تتحرك بذكاء مفرط ودبلوماسية واثقة من نفسها وتكسب المزيد من الحلفاء والاصدقاء من خلال انفتاحها على الغرب وتحلفاتها الاستراتيجية مع روسيا والصين والهند ومجموعة بريكس وشنغهاي ........لكن هذا لا يكفي حيث المطلوب من ايران هو تهدئة المخاوف للدول العربية السنية ...التي لم تتحول بعد الى المذهب الوهابي .....لتساعد السنة المعتدلين من المذاهب الشافعي والحنفي والمالكي على التصدي للفكر الوهابي السلفي .....الذي يحاول ان يجير كل المذاهب السنية لطروحاته السلفية المتشددة تارة بالاموال وتارة بالمساعدات في بناء المدارس الدينية التي تنشر المذهب الوهابي وبالكتب التي توزع مجانا في كل دول العالم وتارة اخرى بتقديم الرشاوي الى علماء معروفين لاستمالتهم وانتشار الفضائيات التي تدعو لهذا الفكر المتشدد ...... ؟

حامد الزبيدي
17/11/2015



#حامد_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عاصفة السوخوي الروسي
- المنطقة الخضراء ....
- هل سنشهد موت المملكة ....؟
- المشروع الوطني .....
- الغرب الرائع .....
- الحنقباز
- مأزق الاحزاب الشيعية في العراق ....؟
- لماذا يستهدف الشرق ....؟
- هل تصلح ولاية الفقيه ... ما افسدته المحاصصة ...؟
- القمرالعربي والهلال الفارسي
- اخر المعارك العربية ....!
- من يقاتل من .....!
- امة الاختلاف ....!
- شهيد العراق ....!
- سقوط بغداد ....؟
- اذهبوا لامريكا فأن فيها سيد لا يظلم عنده احد .....؟
- الكرد ما لهم وما عليهم ....؟
- هل ستضربنا رياح عاصفة الحزم .....؟
- قراءة في استكان جاي عراقي ....؟
- ماذا بعد ... هذه الزيارات ...؟


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حامد الزبيدي - الاسلام العربي والاسلام غير العربي ....!