أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حامد الزبيدي - هل تصلح ولاية الفقيه ... ما افسدته المحاصصة ...؟















المزيد.....

هل تصلح ولاية الفقيه ... ما افسدته المحاصصة ...؟


حامد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 4884 - 2015 / 8 / 1 - 17:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل تصلح ولاية الفقيه .... ما افسدته المحاصصة ..... ؟
الكرد يعيشون حالة انعدام الوزن ...بعدما غيرت تركيا سياستها على غيرما كان يحلم بعض الكرد الحالمين بكردستان الكبرى ممن صدقوا اعتدال وكذب الاخوان وزعيمهم اردوغان .... فبعد نتائج الانتخابات التركية الاخيرة حصلت تغيرت في السياسة التركية ادت الى انهيار الاتفاق على وقف العمليات الحربية بين الحزب العمال التركي وحكومة اردوغان وعودة القصف التركي لمناطق شمال العراق و شمال سوريا التي يتواجد وينشط بها حزب العمال الكردي التركي .. .!
والكرة للمرة الاولى بيد السليمانية ...... الاتحاد الوطني وكتلة تغيير ...التي تستطيع ان تحد من جموح اربيل وسعيها لاشعال حروبا في المنطقة معتقدة ان امريكا ممكن ان تفرط بمصالح تركيا الحليف الاستراتيجي من اجل مصلحة مسعود .... وجدنا ان حلف الناتو صوت بالاجماع لصالح قرار تركيا وحربها المعلنة ضد داعش وحزب العمال الكردي وبالتالي قطع الطريق امام احلام الكرد اينما وجدوا بالتمدد واعلان قيام كردستان الكبرى ...... والكل يعلم ان القصد من الخداع التركي بحجة محاربة الارهاب هو القضاء على الحلم الكردي بإقامة دولة كردية ....وستدفع اربيل ثمن تأمرها على القضية الكردية بعدما سمحت لتركيا بضرب حزب العمال وقواعده في جبال كردستان العراق ....وهنا فالسيلمانية تجد نفسها للمرة الاولى انه باستطاعتها ان تتخذ القرار الصائب بالنأي بالنفس عن تحالفات البرزاني المشبوهة مع اردوغان واسرائيل والبعيدة كل البعد عن مصالح الكرد القومية .... باعلان الانفصال عن اربيل .... للحفاظ على ما حققه الشعب الكردي من انجازات .....!
ان تركيا ومن اجل القضاء التام على حزب العمال التركي ربما تسعى في وقت لاحق الى دفع داعش بغزو كردستان العراق واحتلاله لتخلق لها مبررا للتدخل لتحريرها من داعش واعلان الاحكام العرافية في عموم الشمال العراقي – السوري لتتمكن من اعادة ترتيب المنطقة بما لا يشكل خطرا على الامن التركي او ان يعطي للكراد حلما بتشكيل دولة في اي بقعة من هذه المنطقة ذات الغالبية الكردية .... وفي اسوء الاحوال ستتفق مع ايران على اقتسام النفوذ في كردستان والقضاء على الحلم الكردي والى الابد وطبعا بموافقة امريكية وموافقة حلف الناتو .....؟الذي ايد بالاجماع تركيا .
أما السنة ..... فيبدو ان الغالبية قد حسمت أمرها بحتمية الوجود الامريكي الدائم في مناطقهم ودعمه لاقامة الاقليم السني ..... واعتمادهم على أمريكا في تحرير المناطق السنية المحتلة من قبل داعش .... ! على الرغم من وجود معارضة قوية من بعض العشاير السنية لهذا التوجه لكنه بالنهاية سيتم ألاذعان لإقامة الإقليم السني .... . فان داعش وهي تتمدد وبسبب استحالة توسعها بعيدة عن المناطق التي شكلت الحواضن لها ... ونتيجة للمقاومة الشرسة من قبل العراقيين والسوريين في العراق وسوريا فداعش ستغير حتما من إستراتيجيتها وتتوجه صوب الاردن والسعودية وقد اعلن مرارا ابو بكر البغدادي اهمية تحرير مكة وما تمثله مكة من رمزية للدولة الاسلامية - داعش وان فتح مكة يفتح امام داعش التوجه لشمال افريقيا حيث الغالبية السنية والتواجد القوي لها في مصر وليبيا وتونس والجزائر وايضا سيفتح لها افاقا اخرى للوصول الى اوربا عبر البحر المتوسط .
اما الشيعة ...فهنا تكمن العبرات كما يقال ..... وهنا سنقف كثيرا لطرح كل الاحتمالات ... حتى الاحتمالات البعيدة كل البعد عن الواقع ...!
ما يميز الشيعة في العالم هي وجود مرجعية عالمية واحدة لها مقرها في النجف الاشرف ولهم تجربة ناجحة في جمهورية إيران الإسلامية (ولاية الفقيه) ... تحفز الكثير من العراقيين لان يسعوا باتجاه الاعتقاد بولاية الفقيه والسعي لتطبيق هذا المبدأ الفقهي في العراق لضمان بقاء الشيعة على قمة هرم السلطة واستنساخ نفس التجربة الايرانية في الحكم وهذه الدعوات تجد لها دعما في مصادر صنع القرار الايراني وهي حتما استراتيجية ايرانية متبعة اتجاه العراق ..... تدعمهم بذلك الانجازات التي تحققت للشعب الايراني منذ قيام الثورة الاسلامية في عام 1979 بقيادة الفقيه الخميني الراحل ثم الخامنئي ..... ولغاية الاتفاق النووي التأريخي الاخير بين ايران ودول الخمسة زائد واحد .....! وبالتالي تحقق ايران هدفا سيعتبر من اعظم انجازاتها منذ عام 1979 وهو ان يكون العراق تحت عباءة الولي الفقيه الذي ينسحب عليه انتقال مرجعية الشيعة الى قم بدلا من النجف الاشرف .....!
وفي العراق .... كان للمرجعية التي لا تؤمن بولاية الفقيه .....مواقف تاريخية في منع الاقتتال الطائفي وكتابة الدستور وفي أجراء الانتخابات .... واكتفت بعدما تم لها ما ارادت من قوات الاحتلال الأمريكي .... ان تقوم بتوجيه النصح والارشاد وتوجيه البوصلة لكل شيعة العالم وخاصة للحكومات الشيعية العراقية المتعاقبة منذ عام 2003 .... بعدما اعطيت للغالبية الشيعية من خلال اللعبة الديمقراطية حقوقهم السياسية كاملة .... لكن السؤال ...هو ...... هل السياسيين الشيعة والاحزاب الاسلامية الشيعية او ما يسمي بشيعة السلطة .... تلتزم بما تدعوا له المرجعية من بناء دولة المؤسسات والعدل والمساواة ..... الجواب كلا .... فبعيدا عن تملق هذه الاحزاب للمرجعية وادعائها بقربها منها ... الا انها تمارس الاستئثار بالسلطة والمال والهيمنة على كل موارد البلد واقصاء جميع من لا يتفق معهم من شيعة وسنة .... وممارسة اسوء شكل من اشكال الديمقراطية والتي سميت بالديمقراطية التوافقية وهي المحاصصة المقيتة والتي ادت لتقاسم السلطة والمال بين الاحزاب التي حضرت مؤتمر لندن . متجاهلين كل القوى التي كانت تناضل في الداخل العراقي والتي قدمت الكثير من التضحيات من اجل اسقاط النظام السابق .
وجميع افعالها تصب في مصالحها الحزبية .... اما الغالبية الشيعية الفقيرة والمعدمة فلقد باتت تشعر انها استغلت ابشع استغلال من قبل هذه الاحزاب ولقد تم الضحك عليها .... وانه قد تم المتاجرة بهم وبفقرهم وتخلفهم لتجني احزاب السلطة المليارات .... دون ان تقدم على منح الغالبية الشيعية اي منجز على مستوى الخدمات او على مستوى المعاملة الانسانية اللائقة بالبشر .... والانكى من ذلك ان مدن شيعية الان تدفع ثمن الصراعات الدموية بين احزاب السلطة في تكالبها على السيطرة على موارد المحافظات النفطية الغنية بالبترول واخضاعها لهيمنتها الحزبية ... خاصة اذا علمنا ان جميع الاحزاب والتيارات الشيعية لها اذرع عسكرية ضاربة ....وهذه تفرض سيطرتها على الشارع الشيعي بقوة السلاح ..... ذلك ان الاستهتار بلغ حد الجنوح نحو عدم سماع نصح المرجعية والاستخفاف بما تسعى اليه من بناء دولة المؤسسات وايقاف سرقة المال العام والفساد الاداري الذي اجبر الحكومة على الذهاب الى الاستدانة من البنك الدولي والاذعان الى شروطه القاسية .... !
المليشيات الشيعية المدججة بالاسلحة والتي تسيطر على مناطق نفوذ لها حتى في العاصمة بغداد ..... باتت تهدد كيان الدولة وتفرض سيطرتها على مؤسسات الدولة ولطالما سمعنا رئيس الوزراء الشيعي وهو يشكو تدخل الاخرين في قرارات الدولة و اصدارهم تعليمات حكومية لم يتم اطلاعه عليها ولو يملك ذرة احترام لنفسه لقدم استقالته ...ولكن امريكا اتت بشيعي ضعيف لتقوية الاطراف الاخرى الكردية والسنية خدمة لمشروعها في تقسيم البلد ....وفي معاقبة الاحزاب الاسلامية الشيعية التي تعتبرها امريكا ناكرة للجميل اذ ارتمت باحضان ايران ونسيت فضائل امريكا في ايصالها للحكم ....
من هنا دأبت المرجعية توجه خطابها لمن في السلطة وتحذر من الفساد والسرقات الا انه ...لا تجد من يسمع غير صدى ....باهت يتردد في المجالس الخاصة ..... فجمهور الشيعة منقسم على نفسه بين قلة منتفعة وغالبية رافضة للواقع الشيعي العراقي وتتطلع لتدخل حاسم من قبل المرجعية لاصلاح الاوضاع الشاذة التي يمر بها العراق نتيجة سياسات الاحزاب الشيعية وتحولها الى احزاب سلطة غاشمة فاسدة ...... وبين طائفي جاهل مسير من قبل حفنة من السياسيين المرتزقة وبين مجموعات مثقفة واعية تحاول ان تمارس دورها في توعية الجماهير لكن غياب الاحزاب الوطنية المنظمة واحدا من النتائج السياسية السيئة لحزب البعث التي اسهمت في افراغ الشارع العراقي من الاحزاب ..... لكن يمكننا ان نؤشر بشكل عام ان غالبية الشيعة لم ينالوا اي منجز ولم تتحقق لهم اي خدمات او ان تزاح من على كاهلهم مشاكلهم في الفقر والجهل والاهمال المزمنة ... بل ان مناطقهم افقرت وجهلت بشكل متعمد ... فجرفت الاراضي الزراعية واهملت منظومة الري وتخلت الدولة عن دعم المزارعين واغلقت المعامل وسلبت مكائنها وبيعت لمن يشتري من السماسرة الكرد او الايرانيين وجفت مياه دجلة والفرات وزحفت قيم التصحر قبل التصحر على الارض ....ولم يعد للانسان في الوسط والجنوب الا ان يلطم ويشد الرحال الى المدن المقدسة اوقات الزيارات .....ليأكل ويشرب هو وعائلته دون ان يمن عليه احد ..... وحتى هذه تصورها احزاب السلطة وكأنها اعظم منجز قدم للشيعة العراقيين .....ومن يرغب باكثر من هذا فهو جاحد وناكر للجميل ينبغي عقابه وقطع لسانه واتهامه بالانتماء لحزب البعث .... لدرجة ان الغالبية الان يتحدثون بصوت خافت بحسرة والم عن ما كانوا يحصلون عليه من البطاقة التموينية في زمن صدام حسين .... لسرقتها من قبل الساسة الشيعة الجدد ...وتحويلها الى مليارات خارج العراق ليتمتع ابناء هذا القيادي الشيعي او ذلك .... ؟ على حساب ملايين الشيعة الفقراء والمحرومين من ابسط مستلزمات العيش .... ليس الكريم وانما للبقاء على قيد الحياة ....فقط ...ليس الا ....فالعيش الكريم اصبح حلما مستحيل المنال والتحقق ..... الامر الذي يجبر غالبية الشيعة العراقيين ان يفكروا جديا في الخروج عن طاعة المرجعية المعتدلة والذهاب الى المطالبة بولاية الفقيه ... بعدما فقدت المرجعية تاثيرها على شيعة السلطة ولم تعد الا صوتا لا يجد له صدى لدى السياسيين الشيعة ... ....الامر الذي يجب ان تتنبه له المرجعية اذ ان ما يجري في الشارع الشيعي قد لا يكون فقط جشع وطمع الاحزاب الشيعية وانما قد يكون منهجية معد لها ومحسوبة نتائجها .....القصد منها ....الذهاب الى اضعاف المرجعية في النجف وايجاد البديل القوي الجاهز في ولاية الفقيه ... وهذا السيناريو سيؤشر اولا الى فشل العرب وقصر نظرتهم الى شيعة العراق ...واستعدائهم على مدى عقود ليثبتوا للعالم ولانفسهم قدرتهم الهائلة على صناعة الاعداء وعجزهم عن كسب الحلفاء والتعامل مع الاخر .
لم تعد امريكا واسرائيل هي من تشعل الحرائق في هذا الجزء من العالم ..... فمنذ غياب الملك عبد الله ومجيء الملك سلمان تم تغيير الممارسة السياسية وطريقة تعامل السعودية مع الدول كافة ...فتحولت بين ليلة وضحاها الى دولة تقود حربا في اليمن والى دولة تجاهر بعدائها لايران وهي تصرح عن استعدادها للدخول في حرب اقليمية قد تحول مياه الخليج الى مكب نفايات للبوارج والسفن الحربية المدمرة .... وهي ذاهبة بقلب مكسور واحباط نفسي كبير الى ابعد الخيارات بعدما فقدت حاميها الذي اشاح بوجهه عنها باتجاه طهران القوة الاقليمية الصاعدة في العالم والتي اكتشفت امريكا اخيرا اهميتها القصوى في طبيعة الصراع والتوازن الدولي والتحديات الكبيرة في العقود القادمة وانتقال مركز الصراع في القرن القادم الى الصين والهند ومجموعة شنغهاي والبريكس .....وبالتالي فالمملكة لا تريد الاعتراف بالفشل وضياع فرص التقدم وذهاب قطار الحضارة بعيدا عنها ...! فهي مع وصول الربيع العربي الى حدودها اصيبت بالهلع وفقدت التوازن لانها تعلم علم اليقين ان ارض السعودية والغالبية العضمى من السعوديين هم مع داعش وان التركيبة السياسة والدينية للمملكة مهددة لاول مرة بالتفكك لتبرز تناقضات كفيلة باشعال الحرائق في المملكة لعقود طويلة ..تهدد بتفكك المملكة الى خمسة دول ؟
واذا ما تحول العراق الى ولاية الفقيه فستكون تلك القنبلة النووية الايرانية التي ستكون موجهه لضرب العرب ومشروعهم الطائفي بقيادة السعودية ... واذا ما اصر الامريكان على البقاء في العراق فهم في مهمة خاصة لابعاد شبح هذا السيناريو(سيناريو ولاية الفقيه ) ستسعى لتقسيم العراق الى فدراليات اضعفها فدرالية الجنوب وستحرص لبقاء نسبة الكرد ال17 بالمائة ... بل المطالبة بزيادتها الى 23 بالمائة وتخصيص نسبة تشابهها للاقليم السني ... وما يتبقى لاقليم الجنوب والوسط بعد اضافة بغداد وكركوك اليها .... وبضمانات دولية وامريكية حاكمة على تطبيق هذا الاتفاق ....وللاسف نجد ان عرب الخليج وجدوا في كردستان العراق ضالتهم طبعا بتوصية من اسرائيل ... ليعينوا مسعود البرزاني على الامعان بتدمير العراق اكثر واكثر ...معتقدين خطأ ان تدمير العراق سيصب في مصلحتهم وهم لا يريدون ان يشعورا بالاذلال والاحتقار الذي كان يمارسه معهم صدام حسين مرة ثانية ... ليؤكدوا حقيقة أمرهم وهي ان الأحقاد والرغبة في الانتقام هي من ترسم سياستهم وليست مصالح شعوبهم ....؟ حتى ان بعض حلفائهم في امريكا واوربا استأؤا واستغربوا من إصرارهم على تدمير سوريا وانفاقهم لمئات المليارات لتحقيق هذه الرغبة التي ايقن الغرب وامريكا صعوبة تحققها ....الا ان حكام السعودية لا زالوا مصرين اصرار مبالغا فيه على تدمير سوريا والعراق واليمن ..... وهم يشعلون الحرائق على حدودهم ويتأمروا على شعوبا ودول كانت مؤسسة لاولى حضارات الكون ...ولا ذنب لهم في انتقال الدولة الاسلامية لدمشق وبغداد ..... ؟ لكنني استطيع القول انه باتت داعش اكثر انسجاما مع المصالح السياسية الامريكية العليا ....باشعال الحرائق في منطقة الشرق الاوسط وصولا الى اوربا لترتمي كل هذه الدول المفزوعة في الحضن الامريكي الدافء .....ولتجبر الاخرين على الاقرار والاذعان بزعامتها للعالم ....؟


حامد الزبيدي
1/8/2015



#حامد_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القمرالعربي والهلال الفارسي
- اخر المعارك العربية ....!
- من يقاتل من .....!
- امة الاختلاف ....!
- شهيد العراق ....!
- سقوط بغداد ....؟
- اذهبوا لامريكا فأن فيها سيد لا يظلم عنده احد .....؟
- الكرد ما لهم وما عليهم ....؟
- هل ستضربنا رياح عاصفة الحزم .....؟
- قراءة في استكان جاي عراقي ....؟
- ماذا بعد ... هذه الزيارات ...؟
- الضربة الاستباقية الايرانية ....؟
- مش بوزك .....؟؟؟
- عاصفة ال سعود .....هل تقف عند حدود اليمن .....؟
- قمة ...القمم ....ام قمامة القمم ....؟؟
- الطبعة المصرية الجديدة ...؟
- حكاية .....بغدادية
- حكاية .....قصيرة ...؟
- العراق - سوريا ووحدة المصير .....؟
- جمهورية الموت الديمقراطي ....؟


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حامد الزبيدي - هل تصلح ولاية الفقيه ... ما افسدته المحاصصة ...؟