أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - كاترين ميخائيل - رسالة الى الرئيس اوباما















المزيد.....

رسالة الى الرئيس اوباما


كاترين ميخائيل

الحوار المتمدن-العدد: 4985 - 2015 / 11 / 14 - 01:32
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    




قرأت هذا الخبر أدناه على صفحة عنكاوا اليوم

ترجمة: إنهاء الياس سيفو

(تبحث ادارة الرئيس اوباما مسألة الاقليات فيما اذا تعتبر ما أرتكبته دولة الاسلام من جرائم بحق الاقليّات الدينية في العراق وسوريا "أبادة جماعية" . لكن ، ووفقا للصحفي مايكل اسيكوف ، قرار الادارة ، والذي من المتوقع صدوره خلال الاسبوعيّن المقبليّن ، قد يكون مقتصرا فقط على الطائفة الأزيدية ، وبالتالي اقصاء الكثير من الاقليات الاخرى ، بما فيهم مسيحيي العراق وسوريا. ) .

الأزيدية هي طائفة صغيرة في العراق يصل تعدادها الى نصف مليون تستند في ايمانها على الدين الزرادتشي . تشير التقارير الى ان الازيديين سقطوا ضحية القتل الجماعي والرق منذ سيطرة دولة الاسلام على مساحات واسعة من العراق وسوريا في العام الماضي . ومن الواضح جدا ان دولة الاسلام لم تعتزم فقط على اقصاء الازيديين من اراضيهم بل ايضا القضاء عليهم . ان "الابادة الجماعية" في حال اقرارها ، ستُلزم باتخاذ اجراء اخلاقي وقانوني دوليا مما يدعمهم دوليا ويرفع معنوياتهم . )

سيدي الرئيس بارك اوباما
نعم والف نعم إخواننا اليزيديون تعرضو للابادة الجماعية وعلى المجتمع الدولي دعمهم وإحتضانهم لانهم الاقلية في العالم وهم يزيدون الديانة القديمة ويتميزيون في العراق وسورية من الاناس المسالمين المهملين والمضطهدين من كل الحكومات القومية التي حكمت في العراق وسوريا وبعد تعرضهم الاخير الى جرائم فاحشة في سنجار يجب ان يتبنى المجتمع الدولي مسؤولية أخلاقية وإنسانية للاهتمام بهم وإرجاعهم الى ارضهم الام ودعمهم من النواحي الانسانية والتثقيفية والاقتصادية .
اما بخصوص المسيحيين العراقيين في العراق وسوريا ذكر الخبر لم يُعتبر إبادة جماعية .
أتسأل
1- هل نسينا حوادث مدينة البصرة منذ سقوط النظام الدكتاتوري 2003 حيث بدأت الدولة الجبارة المجاورة إيران وميليشياتها البطلة!! تحرض على جمع الجزية وتحارب كل القوميات الصغيرة في محافظات الجنوب من المسيحيين والمندائيين الصابئة والبهائين ؟
2- هل نسينا إفراغ مدينة الدورة التي كانت مناطق كبيرة منها سكنة المسيحيون قتلو وهجرو بإسم الدين وبدأت تفرض عليه الاتوات والجزيات وكأنهم غرباء في هذا الوطن حتى أفرغت منهم الدورة وأجبرو على الفرار بجلدهم ؟
3- هل نسينا قتل الكادر العلمي القدير من الاقليات الذين كانو يغزون المراكز المهمة الاكاديمية والعلمية والادارية مما أجبرو الى ترك العراق بأعداد من الاطباء والمهندسين ومدراء ومراكز حساسة في جهاز الدولة . وكان للصابئة المندائيين حصة كبيرة في هذا التهجير حيث كانت تُطلب منهم الخاوات في محل عملهم ؟
4- هل نسينا الجريمة البشعة الكبرى إنفجار كنيسة السيدة نجاة التي هزتْ العالم أجمع وراح ضحيتها المئات من المسيحيين وهم راكعين مسالمين يطلبون السلام لبلدهم الام بلاد الرافدين وكان بضمنهم الاطفال والشيوخ ؟
5- جاءت حوادث إحتلال الموصل من قبل الدولة الاسلامية لتزيد البؤس بؤسا حيث هجرو وقتل وتشرد الالاف منهم وهم الان يموتون في مخيمات باردة ومنهم من يلتجئ الى الموت او الحياة على ضفاف البحار العالمية غرقا للوصول الى مكان امن وأصبح كل العالم يعرف حرف (ن) من جراء الجريمة البشعة ؟
6- هل نسي السيد الرئيس اوباما إن المكونات الصغيرة اليزيديون والصابئة المندائيون والمسيحيون والبهائيون هم من المكونات الاصيلة في بلادالرافدين يُطردون من بيوتهم منذ 2003 طيلة سنين طوال بسبب التطرف الديني وبسبب الارهاب السني والشيعي الارهاب السني تقف وراءه سعودية وقطر والارهاب الشيعي تقف وراءه ايران .؟
7- ألا نُشاهد على شاشات التلفزة والاخبار العالمية تدمير حضارة الرافدين وهي حضارة السومريون الذي تعود اليهم هذه القوميات الصغيرة في العراق ؟
8- جاء ذلك في رسالة وجهها البطريك ساكو، إلى رئيس مجلس النواب، سليم الجبوري، بخصوص قانون البطاقة الوطنية الموحدة، لاسيما المادة 26/2 منه، المتعلقة بالأولاد القاصرين الذي اعتنق أحد والديهم الدين الإسلامي، حصلت عليها (المدى برس).
وقال ساكو، إن "المادة 18 من قانون الأحوال الشخصية المتعلق بالقاصرين، تجبرهم على اعتناق الإسلام بمجرد أن تشهر الزوجة، الأم، إسلامها، يلحق بها كل أولادها غير البالغين، ويخير زوجها بين الإسلام أو التفريق، أي الطلاق، وإن القانون نفسه يسري على الزوج، الأب، أيضاً"، عاداً أن ذلك "النص يلغي تماماً شرع الديانات الأخرى وخصوصاً المسيحية، وهي ديانة سماوية، ويتعارض كذلك مع المادة 37/2 من الدستور العراقي التي تضمن تكفل الدولة بحماية الفرد من الإكراه الفكري والسياسي والديني".
9- منع نظام المقبور صدّام حسين الشعب العراقي من تسجيل أسماء مواليدهم باسماء غير عربية، فضلا عن قيامه بتعريب و "استيطان" الاف الدونمات من الاراضي التي تعود لاقليات عراقية وخاصة الايزيديين، ,والان اتى تنظيم داعش القذر وبكل وحشية، وخيّر المسيحيين بن الاسلام او الجزية او الطرد من معاقلهم التاريخية بالموصل واطرافها، كما استباح الايزيديين في سنجار وذبحهم وسبى نسائهم لانهم "كفار" فضلا عن نهب ممتلكات الايزيديين والمسيحيين في سنجار وسهل نينوى باعتبارها "غنائم" حلال وغير ذلك من الجرائم التي وقعت تحت يافطات دينية معروفة للجميع.
10- اقول للرئيس أوباما كان ولازال في واشنطن العاصمة لوبيات وإجتماعات ولقاءات لهذه المكونات الصغيرة مع الحكومة الامريكية بكل أقطابها من كل الطوائف ومعها كنائس ومنظمات مجتمع مدني في امريكا تُطالب العون منذ 2003 ولحد يومنا هذا لم تتلقى اية اذن صاغية للنجدة او المساعدة من قبل الحكومة الامريكية . كلما كنا نتحدث عن إضطهادنا كان جواب كسيح يأتينا كل الشعب العراقي يُضطهد . نعم كل الشعب العراقي اليوم مغبون لكن هذه الاقليات لم تحمل السلاح ولم تتعدى على اي شخص بالاضافة الى إنها تحمل على اكتافها من ارقى الكوادر الاكاديمية والعلمية والثقافية والادبية . بالاضافة لما ذكرناه هي الشعوب الاصيلة لبلاد الرافدين هم احفاد السومريون .



« في: 11:44 11/11/2015 »

المسيحية قد تختفي في اجزاء في المنطقة في 10 سنين


عنكاوا دوت كوم / النهار
في ظل موجة التشدد الاسلامي التي تجتاح المنطقة والاضطهاد الذي تمارسه "الدولة الاسلامية" ومجموعات تكفيرية أخرى ضد المسيحيين في #سوريا والعراق خصوصاً، حذرت جمعية #كاثوليكية مقرها بريطانيا من أن #المسيحية "قد تختفي تماماً" في أجزاء من الشرق الاوسط في غضون عقد ، وخصوصا اذا لم تتوافر لهم مساعدة دولية طارئة .
وفي السنتين الاخيرتين خصوصا، استهدفت " #داعش " ومجموعات جهادية أخرى الاقليات الدينية في #سوريا والعراق، و اضطرتهم الى مغادرة منازلهم وخطففت كهنة كما قتلت كثرين من رفضوا التخلي عن دينهم أو دفع الجزية
العراق هو واحد من الدول العشرة التي صنف فيها الاضطهاد بأنه "بحده الاقصى" مع قول الجمعية الكاثوليكية إن مستقبل المسيحية في البلاد "في خطر" وسط موجات اللاجئين الذين اضطروا الى الفرار أمام زحف "داعش" العام الماضي. وحذرت الجمعية من أن المسيحيين يمكن أن يختفوا من العراق في غضون خمس سنوات "اذا لم تتوافر مساعدة طارئة على مستوى دولي ونطاق واسع جدا".وقدرت أن عدد المسيحيين في العراق انخفض الى نحو 275 الفا فيما تراجع عددهم في سوريا المجاورة من 1,25 مليون عام 2011، الى نحو 500 الف حالياً.

وفي مقدمة التقرير، قال المطران جان-كليمان جانبار أن كاتدرائيته للروم الكاثوليك في حلب قصفت ست مرات، لافتا الى "أننا نواجه احد اخطر التحديات في تاريخنا الممتد منذ الفين سنة".
وبعث البابا فرنسيس برسالة تتعلق بنتائج تقرير الجمعية الكاثوليكية، قائلا إن على العالم أن يكون على بيّنة من "محنة المسيحيين ومعاناتهم".
وقال بيان للفاتيكان إن "البابا فرنسيس يصلي من أجل أن يسعى أولئك الذين في مواقع السلطة لا من أجل استئصال التمييز والاضطهاد الديني فحسب، وإنما أيضاً من أجل البحث عن سبل أكثر فاعلية لتشجيع التعاون الدولي من أجل تجاوز كل الاعتداءات على الكرامة الانسانية والحرية الدينية".
وفي مناسبة اطلاق التقرير في مجلس اللوردات، قال رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون إن المسيحيين يتعرضون لتمييز منهجي ويُستغلون ويُطردون من منازلهم بسبب دينهم".
كذلك، بعث الوزير الاول الاسكوتلندي نيكولا ستورجون برسالة دعم الى الجمعية، قائلا إنه يجب تحديد "حجم المشكلة ومداها" من أجل معالدة مسألة الاضطهاد في الشكل المناسب
العراق هو واحد من الدول العشرة التي صنف فيها الاضطهاد بأنه "بحده الاقصى" مع قول الجمعية الكاثوليكية إن مستقبل المسيحية في البلاد "في خطر" وسط موجات اللاجئين الذين اضطروا الى الفرار أمام زحف "داعش" العام الماضي. وحذرت الجمعية من أن المسيحيين يمكن أن يختفوا من العراق في غضون خمس سنوات "اذا لم تتوافر مساعدة طارئة على مستوى دولي ونطاق واسع جدا".وقدرت أن عدد المسيحيين في العراق انخفض الى نحو 275 الفا فيما تراجع عددهم في سوريا المجاورة من 1,25 مليون عام 2011، الى نحو 500 الف حالياً.

اخر سؤال اوجهه الى الرئيس أوباما .
سيدي الرئيس :هل كل هذه المعلومات غير كافية لنقول إنها إبادة جماعية ؟؟؟؟

أين المجتمع الدولي ؟؟؟

11-14-2015



#كاترين_ميخائيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفساد + الفساد = خبرة في اختراع الفساد
- التدخلات الاقليمية هي مشكلتنا
- اين البرلمان العراقي ؟
- نداء الى أخي الكبير مسعود برزاني
- رسالة الى رئيس الوزراء الدكتور حيدر العبادي
- الاصلاحات لازالت في سلة المهملات
- الاحزاب الدينية والمرجعيات الدينية
- نساء عراقيات -نفتخر بتظاهرنا مع إخواننا
- اللاجئون العراقيون والسوريون
- تطبيق الدستور العراقي مهمة ملحة
- المرحلة تحتاج إصطفافات جديدة
- معكم يا أبطال ساحات التظاهر
- إصلاحات المالكي تُواجه إعتراض يعض السياسي
- رجع صوتي انت حرامي
- يسرقوننا بإسم الدين
- أم قصي رمز الامومة
- عقارات الصابئة والمسيحيين تباع !!
- إعترافات عبد الباقي السعدون
- رسالة شخصية الى وزير التخطيط
- تصريحات مهمة وخطيرة


المزيد.....




- رئيس وزراء فرنسا: حكومتي قاضت طالبة اتهمت مديرها بإجبارها عل ...
- انتخاب جراح فلسطيني كرئيس لجامعة غلاسكو الا?سكتلندية
- بوتين يحذر حلفاء أوكرانيا الغربيين من توفير قواعد جوية في بل ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 680 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 13 ...
- رئيس جنوب إفريقيا يعزي بوتين في ضحايا اعتداء -كروكوس- الإرها ...
- مصر تعلن عن خطة جديدة في سيناء.. وإسرائيل تترقب
- رئيس الحكومة الفلسطينية المكلف محمد مصطفى يقدم تشكيلته الوزا ...
- عمّان.. تظاهرات حاشدة قرب سفارة إسرائيل
- شويغو يقلّد قائد قوات -المركز- أرفع وسام في روسيا (فيديو)
- بيل كلينتون وأوباما يشاركان في جمع التبرعات لحملة بايدن الان ...


المزيد.....

- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب
- هـل انتهى حق الشعوب في تقرير مصيرها بمجرد خروج الاستعمار ؟ / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - كاترين ميخائيل - رسالة الى الرئيس اوباما