أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاترين ميخائيل - اين البرلمان العراقي ؟














المزيد.....

اين البرلمان العراقي ؟


كاترين ميخائيل

الحوار المتمدن-العدد: 4961 - 2015 / 10 / 20 - 17:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



كاترين ميخائيل

أين البرلمان العراقي ؟؟؟؟؟؟
تويوتا تعلن : 9 آلاف سيارة دفع رباعي لدى داعش مباعة باسم "نوري المالكي"
« في: الأمس في 13:21 »

مفاجأة.. تويوتا تعلن : 9 آلاف سيارة دفع رباعي لدى داعش مباعة باسم نوري المالكي
01-02-1437 18:01 مساءً


إخبارية رفحاء في مفاجأة متوقعة أعلنت شركة تويوتا عن فاتورة شراء لـ 10 آلاف من سياراتها ذات الدفع الرباعي، كانت باسم رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي.
وقالت مصادر إن المالكي كان قد اشترى السيارات لاستعمالها من قبل وحدات الأمن وفرق الحراسة وبعض وحدات الجيش، إلا أنه بعد سيطرة تنظيم داعش الإرهابي على الموصل وتكريت ونينوي حصل على 9 آلاف سيارة منها، وأصبح يستعملها في العراق وفي تنقلاته في سوريا، وذلك حسب “الديار اللبنانية”.
قرأتُ هذا الخبر التعيس ولدي تساءلات كثيرة
1- أين هيئة النزاهة العراقية ؟
2- أين ديوان الرقابة المالية ؟
3- اين وزارة المالية العراقية ؟
4- اين البنك المركزي العراقي ؟
5- اين الاعلام العراقي ؟
6- اين وزارة التجارة ؟
7- اين البرلمان العراقي ؟
8- اين المخابرات العراقية ؟
النزاهة العراقية هي المسؤولة الاولى للنظر بصرف أموال الدولة
الرقابة المالية هي الرقيب عن أموال العراق الداخلة والخارجة
وزارة المالية مسؤوليتها المعرفة عن أموال الدولة
البنك المركزي مهمته الحفاظ على الموازنة العراقية من الانهيار والصرف غير المعقول .
الاعلام يجب ان يعرف عن هذه الصفقة التجارية لانها ليست سرية وليست عمل سري بل هي صفقة تجارية وفق القوانين العراقية لكن يجب معرفة الاعلام ومن بعدها تصل الى المواطن العراقي .
وزارة التجارة مهمتها ان تُرتب الصفقات التجارية وبعدها تحفضها في سجلاتها الخاصة .
وأخيرا البرلمان العراقي الذي إنتخبناه نحن الشعب العراقي هو موكل من قبل الشعب ليعرض للناخب اين تذهب أموال الدولة ؟ هذه الاموال ليست ملك الحكومة العراقية ولا اية جهة سياسية بل هي اموال الشعب العراقي والناخب العراقي عندما يذهب الى صناديق الاقتراع يبصم بأصبعه وكالة تخويل الى المنتخب ليكون حريص على اموال العراق كون الشعب العراقي هو المسؤول عن هذه الاموال والشعب خول البرلمان ان يكون حريصا على أمواله . الان يجب محاسبة البرلمان العراقي اولا والاهم من ذلك الكتلة التي ينتمي اليها المشتري (المالكي ) والجهة الثانية هي وزير التجارة الذي تمت هذه الصفقة في زمنه . لايهمني من يكون هذا الوزير .
هناك إحتمالات
1- وزير المالية : إما الوزرير مؤيد وبعلم عن الصفقة , لماذا تكون بإسم رئيس الوزراء ؟ أين مدير المشتريات ؟
2- ربما لايعلم وهنا يعني وزير مغفل غير كفوء .
3- مهدد من قبل المالكي الذي كان يعمل رئيس الوزراء .
4- لو كان الوزير حريص على اموال الشعب المفروض ان يستقيل فورا .
5- كل هذه الاحتمالات واردة وعليه كل الجهات التي ذكرتها يجب محاسبتها والتحقيق بهذه الفضيحة القبيحة .
6- لجنة المالية في البرلمان هذه مهمتها الرئيسية اين كانت ؟ يجب محاسبتها وفتح التحقيق معها فورا (المقصود اللجنة المالية التي كانت موجودة فترة تمت هذه الصفقة ) .
6- المخابرات العراقية هي المسؤولة عن إخبار الحكومة العراقية عن كل خرق يُودي بهزاز الوضع الامني . ثانيا مسؤولة عن أموال العراق كي لاتذهب بيد العدو الداعشي .
شكرا لشركة تويوتا لهذا الخبر
20/10/2015



#كاترين_ميخائيل (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نداء الى أخي الكبير مسعود برزاني
- رسالة الى رئيس الوزراء الدكتور حيدر العبادي
- الاصلاحات لازالت في سلة المهملات
- الاحزاب الدينية والمرجعيات الدينية
- نساء عراقيات -نفتخر بتظاهرنا مع إخواننا
- اللاجئون العراقيون والسوريون
- تطبيق الدستور العراقي مهمة ملحة
- المرحلة تحتاج إصطفافات جديدة
- معكم يا أبطال ساحات التظاهر
- إصلاحات المالكي تُواجه إعتراض يعض السياسي
- رجع صوتي انت حرامي
- يسرقوننا بإسم الدين
- أم قصي رمز الامومة
- عقارات الصابئة والمسيحيين تباع !!
- إعترافات عبد الباقي السعدون
- رسالة شخصية الى وزير التخطيط
- تصريحات مهمة وخطيرة
- الشباب الارهابي -السكارى- في العالم
- ثلث العراق في مأزق
- الفصلية نوع من تجارة البشر


المزيد.....




- -حزب أمريكا-.. ماذا نعلم للآن عن تأسيس ماسك حزبا جديدا وسط ا ...
- طرقت الشرطة باب منزلها لإجلائها عاجلا.. شاهد لحظات سبقت فيضا ...
- إسرائيل ترسل وفد مفاوضين إلى قطر لإجراء محادثات غير مباشرة ب ...
- اكتشاف جديد قد يساعد في منع فقدان خلايا الدماغ بمرض باركنسون ...
- دليل مريض السكري في فصل الصيف
- عوامل تعيق السيطرة على حرائق اللاذقية وسط تحذيرات
- نتنياهو يرفض -تعديلات حماس- على مقترح غزة
- ارتفاع عدد قتلى فيضانات تكساس.. والبحث عن المفقودين مستمر
- بن غفير عن مقترح غزة: الحل هو الحرب والتهجير ووقف المساعدات ...
- -إف 16- تطرد طائرة فوق نادي ترامب للغولف


المزيد.....

- نقد الحركات الهوياتية / رحمان النوضة
- الوعي والإرادة والثورة الثقافية عند غرامشي وماو / زهير الخويلدي
- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاترين ميخائيل - اين البرلمان العراقي ؟