أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رزكار نوري شاويس - هوامش














المزيد.....

هوامش


رزكار نوري شاويس
كاتب

(Rizgar Nuri Shawais)


الحوار المتمدن-العدد: 4647 - 2014 / 11 / 29 - 18:41
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


* كورديا .. ليس هناك ماتسمى بالثورة الجديدة أو القديمة ، فطالما لم تتحقق الاهداف بكاملها و لم يتحقق الاستقلال الذي يمنح الكورد إمتلاك قرارهم بكامل إرادتهم ، فإن مجمل الثورات و الانتفاضات الكورديةعبر تأريخ النضال الكوردي ، تصب في مجرى الثورة الواحدة في سلسلة و حلقات تكمل بعضها البعض كحركة مستمرة و متواصلة نحو هدف يخص كل الأمة الكوردية ..
***
* لا تمتلك أية فكرة أو عقيدة الحق في حظر و تحريم النزعة القومية التحررية لأية أمة محرومة من حقوقها الانسانية و التمتع بها بأرادتها المطلقة .. فالعدالة الأنسانية لا تكتمل و تبقى كسيحة ينقصها العدل و المصداقية طالما بقيت أمة من أمم المجتمع الأنساني محرومة من حقها في تقرير مصيرها ..
***
* لا ديمقراطية بلا مساواة و لا مساواة من غير ديمقراطية .. بهما سوية تقدر قيمة المواطن و حقوق المواطنة ..
***

* من الخطأ ، بل هو جريمة و اجحاف بحق الانسان أن تسلب منه حرياته او تحدد و تكبل بأطر و ضوابط عقائدية تكرس في الواقع لهيمنة جزء على المجموع ..
***
* القضية الكوردية ، قضية انسانية تحررية و مطاليبها مشروعة ، كونها ترتبط بجوهر و روح المباديء الأساسية لحقوق الأنسان المتفقة عليها حضاريا و انسانيا ، و منها حق تقرير المصير .. حول هذا المحور يجب أن تلتم و تتركز مواقف و رؤى المدافعين و المؤازرين و المتعاطفين مع الكورد أصحاب القضية ، و اليها يجب أن تسعى القوى المطالبة بالحق الكوردي في حياة حرة آمنة ..
***
* نعيش زمنا صار فيه الكذب و النفاق ذكاء و فضيلة ، و النقد البناء و الصراحة الأيجابية شغبا و تمردا ..!
هو زمن الغباء المطلق و ركود القيم .. زمن من يعيشون في شرانق الخرافة و الوهم و يأبون التحرر منها .. فيتعفنون .
***
* العقائد ، عبر كل تأريخ التمدن و الحضارة الأنسانية ؛ تلك التي إدعت أو حتى تبنت فكرة تحقيق سعادة الأنسان ، تحولت مع مر الزمان الى مناهج لأستعباد الأنسان و سلبه حريته التي تعد الركيزة لسعادته ..
***
* قوة أي صراع و نضال انساني لا تعتمد على العضل و السلاح فقط ؛ بل عمادها العقل و قدرة العقل على التفاعل و التطور ..
***
* يستحيل على أي شعب أن يتحرر ما لم يحرر عقله من الجهل و من أوهام و خزعبلات تأريخ مفبرك دونه مستعبدوه ..
***
* يا إبنتي :
من أمنياتي الكبرى أن أرى نساء مجتمعاتنا الموبوءة بالتخلف و الطغيان الذكوري ؛ يخرجن في تظاهرة صامتة ..!! يحملن آلاف اللافتات من مختلف الألوان ، كتب عليها جميعها جملة واحدة تقول :
- لا للصمت ، فهو ليس علامة رضا .



#رزكار_نوري_شاويس (هاشتاغ)       Rizgar_Nuri_Shawais#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مزار على ناصية زقاق
- ألأخوة العربية الكوردية ..!!!
- تصريحات العامري و المطلوب من الحكومة العراقية المرتقبة ..
- شيء عن ذكرى تأسيس البارتي ( الحزب الديمقراطي الكوردستاني )
- المالكي و المطلوب بعد تنحيته ..
- أراجيح الدكتاتور ..!!
- شيريد المالكي .. يخربها بعد أكثر ؟!!
- ألمزار ..!
- ألمعضلة العراقية مرة أخرى .. ما ألحل ؟!
- حرب . حرب .. حرب
- ألجنون و شيء عن النرجسية و الدكتاتورية ..!!
- شيء عن الانتهازية و الانتهازيين
- شيء عن العيون
- قصة قصيرة .. و هطل المطر ..!
- سنة أولى ابتدائي
- شيء عن العدل .. و الروح الرياضة
- ما (الجدوى ) من الكتابة ؟.. و لماذا نكتب ؟!
- (ليلى قاسم ) *
- القوى العظمى و مسؤوليتها ازاء الجرائم التي ارتكبت بحق الكورد
- المتوقع و غير المتوقع في فوضى عالم القرن 21


المزيد.....




- -كمين في الظلام-.. كيف استخدمت باكستان -السرّ الصيني- لإسقاط ...
- ألمانيا تطالب إسرائيل بضمان إيصال المزيد من المساعدات إلى غز ...
- هل يمكن احتواء التوتر بين رئيس أركان الجيش الإسرائيلي ورئيس ...
- ملخصات الذكاء الاصطناعي تضعف حركة المرور بمواقع الأخبار
- سؤال صعب خلال فعالية: -مليونا إنسان في غزة يتضورون جوعًا-.. ...
- كيف تبدو تصاميم الحدائق والمناحل الجديدة المنقذة للنحل؟
- ماذا يعني قرار ترامب نشْر غواصتين نوويتين قرب روسيا على أرض ...
- ويتكوف: لا مبرر لرفض حماس التفاوض، والحركة تربط تسليم السلاح ...
- ويتكوف يتحدّث من تل أبيب عن خطة لإنهاء الحرب.. وحماس: لن نتخ ...
- فلوريدا: تغريم تيسلا بأكثر من 240 مليون دولار بعد تسبب نظامه ...


المزيد.....

- كتاب: الناصرية وكوخ القصب / احمد عبد الستار
- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رزكار نوري شاويس - هوامش