حفريات اللغة العربية 2

هذه “لغتنا العالميّة الحيّة” المـُعتمدة في «الأمم المـُتحدة»، التي نفخر بها رغم أنف الشوفيني المـُتواري الشاعر بنقصه وعاجز عن سَترهِ.. ألديك اعتراض؟!، وأنك تحرك غيرة البعض ليتعصب للغة القرآن، بالضد مما تريد!.. وماذا عن حفريات لغتك القومية الكرديّة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعض اصوات الحروف الاولى للكلمات الدخيلة لم (تحتج)
الفولاذ: الحديد تعريب من الفارسية (پولاد)
(قارئة الفنجان!).

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

- القرآن متواتر و مكتوب منذ زمن النبي -صلى الله عليه و سلم- و قراءته متواتره و مسنده 100 % .
- هل يوجد هذا التواتر في الكتب اللغويه و اللغات الأخرى؟... أو هل توجد مخطوطات قبل القرن السابع الميلادي لتحاججنا بها؟ .
- الحقيقه , هي : أن اللغة العربيه (على وجه العموم) و القرآن (على وجه الخصوص) , أثرا على اللغات التي خضعت للإسلام , لذلك , لا ضير من تأثير اللغه العربيه على بقيّة اللغات , و ليس العكس , كما يتصور الكاتب .

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

افرح كثيرا اذا قمت بالكتابة عن حفريات اللغة الكردية و لكنك لا تفهم حفريات اللغة العربية فكيف تكتب عن حفريات اللغة الكردية و انت لربما لم تتعلم و لا كلمة واحدة. انت مسكين حقا يا محمد يا اشرف المرسلين
تحياتي الاخوية

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للاستاد الكبير جمشيد اريد ان انبهك الى ان الفرزدق وجرير شاعران جاءا في الحقبة الاموية وليس قبل الاسلام في اعتقادي

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا على الانتباه و انت كلامك صحيح و اني اتذكر الهجاء. نعم الاسم فارسي الاصل و معناه الرغيف
لك كل الشكر و اجمل التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي أستاذنا جمشيد ابراهيم المحترم

دروس رائعة في اللغة أتابعها دوما، اطلعنا على بعض إشاراتك الهامة أثناء الفترة الجامعية ولم نهتم بها، كنا نعتبرها دروسا مفروضة علينا لننجح .. وبس

اليوم أستعيد ذكريات أيامنا مع أستاذنا وهو يشرح لنا بإخلاص وتفان أصول الكلمات ونحن عقلنا بالشاب الجميل الذي دخل قاعة المحاضرات متأخراً بقصد لفت النظر هاها

أستاذنا القدير
تركتُ كل مقالتك لأقف عند جملة واحدة:

عندما انتهى الكرم البدوي برزت الحاجة الى دور استضافة تجارية

وتفسيري:

شاف حاتم الطي أن العربي يأتي ليركب على أكتافه فقال لنفسه:إن كان حبيبك عسل فلا تنزل لهف
وكانت نهايته أن أصبح يرجو منْ يطعمه بعد أن أطعم الجميع

لهذا السبب، جحود الضيف، انتهى الكرم البدوي الذي اشتهر به حاتم عليه أطيب الذكر والسلام وحدثتنا كتب التراث عنه، وصار عقله عمليا واقعيا، ويعمل بمقتضى القاعدة الرياضيبة: خود وهات
أو بالأحرى
هات أولا وبعدين خود اللي بدك

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي ليندا
انت تطرقت الى نقطة مهمة طالما لم تكن كلمة عربية تقابل الفندق اليوناني و الاوتيل اللاتيني و لكن عندما ظهرت الحاجة بحكم التمدن تم استعارتها و هذا يعني ان كرم المجتمع البدائي القروي يحل محله مجتمع حضاري مادي مدني و اليوم المجتمعات الشرقية اصبحت مادية و لكننا لا نزال نلاحظ الكرم في المقاهي عندما نقول لا والله على حسابي
لك مني الشكر و اجمل التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

علم أصل الكلمات في اللغات الهندوأوروپية Etomology علم بحت وجدّي.
لكن لستر عيوب اللغة وإنكار تطورها الطبيعي لم أسمع بهذا العلم في العربية! و سبب أكثر أهمية أخرى -العربي المسلم- يعتقد وبصورة عمياء إن الله خلق العربية في السماء السبعة وجميع اللغات الأخرى -سرقت- من العربية وليست أخذت أو أستعارت! من المستحيل لغة الله تطورت أو تلملت بل نزلت على جبل وصهرت الجبل {{ لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله وتلكم الأمثال …..الخ }} هذ ا وشكرا لدرس اليوم يا أستاذنا جمشير خان!

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا عزيزي حميد و تاكد كلما استمرت الخرافات زاد التاخر
لك مني اجمل التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---