ايام العرب اليهودية

الاستاذ جمشيد
مرحبا
ان عدد من الرحالة في مذكراتهم ، كانوا يستخدمون اليوم والنهار كوحدة قياس لمسافة سفرة أو رحلة بين مكان وآخر ، بين مدينة أو قرية وأخرى
كأن يقول : وتبعد اربيل عن الموصل رحلة أو مسيرة يوم مثلا

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ويوم دخلت الخدر خدر عنيزة---فقالت لك الويلات انك مرجلي

وقال

ويوم عقرت للعذارى مطيتي---فياعجبا من كورها النتحمل

والشواهد على ذلك كثيرة في الشعر والخطابة قبل الاسلام

غريب غريب

هل هناك لغة ما ولوكانت بدائية في العالم ليس فيها كلمة تعبر عن اليوم؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سيد اغونان طبعا لا توجد لغات بدون كلمة يوم و لكني اشرت في هذا المقال القصير الذي لم تقرأه جيدا الى الصياغات الدينية المصيرية عن طريق الاضافة التي ترجع الى نماذج يهودية بالاصل. كلمة يوم هي سامية مشتركة
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي سيلوس
نعم اليوم كقياس زمني معروف في الثقافات و لكن لليوم ايضا نكهة مصيرية دينية اشهرها يوم كبور اليهودي
اجمل التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ جمشيد
ان اليونانية هي اللغة الوحيدة في العالم تملك تعبيرين رائعين عن الزمن
الكرونوس
و
الكايروس
الزمن العادي
والزمن الذي يفوق المعتاد
وهو الكايروس الذي يتميز بكونه الزمن الستراتيجي
الذي تحدث أو تنتظر من خلاله
مجيء الاحداث التي تغير وجه العالم
لليونان القدماء فلسفة للزمن
لم يجاريهم أحد فيها
لكن عمليا فان الغرب في كل اختراع واكتشاف
يثبت أنه من الممكن أن نعيش في الكايروس
الذي يتجاوز الكرونوس زمن الناس البسطاء والعاديين الذين لا يمكنهم تغيير
لانهم لا يعرفون زمنا آخر
أما الحاضرة الاسلامية فهي لا تمجد الا زمن واحد وهو الكرونوس الماضي
لذلك يعود توقيت زمن العالم الاسلامي الى الوراء دائما وأبداً

تحياتي لك وأتمنى لك أن تحقق الكايروس الذي ولدت من أجل تحقيقه
وهو أعظم من الكرونوس الزمن الذي نحسبه في ساعاتنا اليدوية
تقبل تقديري لشخصك المحترم

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي سيلوس
لك الشكر الجزيل على تطرقك لمفهوم الزمن اليوناني بنوعيه كايروس و كرونوس و الحقيقة احيانا اتعجب عندما لا اجد مفاهيم مختلفة للزمن في اللغات لاننا نحن بنات و ابناء الزمن من المهد الى اللحد و تعلمنا من اينشتاين ان الزمن ليس الا بعد من ابعاد المكان و لكن مفهوم الزمن الديني المصيري الذي يعرف الزمن بحاضر ابدي دون ماضي و مستقبل لعب و لا يزال يلعب دورا مهما في ثقافاتنا
لك اجمل التحيات صديقي العزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

- القرآن متواتر و مكتوب منذ زمن النبي -صلى الله عليه و سلم- و قراءته متواتره و مسنده 100 % .
- هل يوجد هذا التواتر في الكتب اللغويه و اللغات الأخرى؟... أو هل توجد مخطوطات قبل القرن السابع الميلادي لتحاججنا بها؟ .
- الحقيقه , هي : أن اللغة العربيه (على وجه العموم) و القرآن (على وجه الخصوص) , أثرا على اللغات التي خضعت للإسلام , لذلك , لا ضير من من تأثير اللغه العربيه على بقيّة اللغات , و ليس العكس , كما يتصور الكاتب .

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان ما ذكرته عن يوم البعث وحزب البعث هو جهل تام فتسمية الحزب لانه يتقارب مع افكار حزب الانبعاث الايطالي يارجل مؤسس الحزب مسيحي الديانة قومي التوجه لاتعميك الاحقاد عن ذكر الحقيقة

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي اسعد
اولا انا قلت لربما - ارجو ان تقرأ المقال جيدا و لا تتجه الى الاتهامات العمياوية
ثانيا يوم البعث اصبح اصطلاحا لغويا عربيا لا يقتصر على الدين فقط
ثالثا حاول حزب البعث لاسباب استراتيجية ربط الحزب بالاسلام رغم مسيحية احد مؤسسيه لتسويق الافكار القومية و تحقيق طموحاته
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---