أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - طارق عيسى طه - ارتفاع حمى الانتخابات البرلمانية في العراق














المزيد.....

ارتفاع حمى الانتخابات البرلمانية في العراق


طارق عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 4414 - 2014 / 4 / 4 - 12:23
المحور: كتابات ساخرة
    


ارتفاع حمى الانتخابات البرلمانية في العراق
اول المخالفات لم تكن من طرف المعارضة بل كانت من طرف السلطة التي تمسك بزمام الامور وتدعو الى الانضباط في التصرفات والاخلاق الانتخابية ,وعلى سبيل المثال بدأت الحملة من قبل مرشحي الحكومة الساعة العاشرة مساء يوم 31-3-14 والمفروض ان تبدأ الساعة الثانية عشر حيث يبدأ اليوم الجديد المسموح به بالدعاية الانتحابية اي يوم 1-4-14 ثانيا بدأت الحملة قبل اكثر من اسبوع بتوزيع الهدايا (الرشاوى ) يقولون هدايا ككلمة مهذبة لان الدين الحنيف يحرم الرشى (لعن الله الراشي والمرتشي في الحكم )وبما انهم يحكمون باسم الدين فيجب عليهم التحريف والمخالفة الثالثة توزيع ,الهدايا , بواسطة سيارات الشرطة التي هي ملك الشعب وليست ملك المسؤول رابعا تمزيق صور المرشحين كما حصل مع صورة السيد فائق الشيخ علي مرشح القائمة المدنية الديمقراطية رقم 232 خامسا عدا تصريحات المسؤولين وادعائهم بالقرب من المرجعيات مع العلم بان المرجعيات قد اكدت على وقوفها على مسافة واحدة من جميع المرشحين واكدت المرجعية على عدم انتخاب الذين لم يفوا بوعودهم الانتخابية السابقة . صحيح ان العملية الانتخابية حديثة للشعب العراقي الا ان مرور ثمانية سنوات بل احدى عشر عاما المفروض ان تكون كافية والتكرار كافي ليكون قد اوصل المعلومة الى رؤوس القائمون بها.واهم مخالفة هي استبعاد بعض مرشحين المعارضة الذين جاهروا بجرأة وبلا خجل من قول الحق بوجود ملفات فساد بالمليارات من الدولارات الامريكية التي تم خمطها الى جيوب بعض المسؤولين وبوجود مشاريع وهمية ومواد غذائية حرم منها الفقير واليتيم وساكن الصرائف وتم رميها في المزابل فكيف ستقابلون وجه ربكم الكريم الذي حرم المال السحت الحرام واي منقلب ستنقلبون . تحية للشعب العراقي البطل وليضع كلمة الحق في الميزان وينصر الفقير واليتيم والارملة من اجل انتخابات عادلة تؤمن ألأمن في البلاد بانتخاب القائمة المدنية الديمقراطية رقم 232 من اجل حماية مباديئ المواطنة وسيادة العراق والقضاء على الطائفية المقيتة والفصل بين السلطات .
طارق عيسى طه



#طارق_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذكرى مرور احدى عشر عاما على عملية احتلال العراق العدوانية
- كفى فقد طفح الكيل في العراق
- استنكار جريمة قتل الدكتور محمد بديوي الشمري
- أساليب العنف المتعددة للتعبير عن رأي المسؤول اصبحت عادة معمو ...
- الكرسي وما ادراك ما الكرسي
- قوى الخير والسلام تتحدى الارهاب والاسلام السياسي من اجل التغ ...
- يجب ان لا يكون تصعيد المشاكل وسيلة لكسب الاصوات
- ثمانية اذار عيد المراة العالمي
- ذبح العملية السياسية في العراق
- ألأجتثاث وما ادراك ما ألأجتثاث ؟
- عدم تكافوء الفرص في الانتخابات القادمة لكن النجاح سيكون للاف ...
- الدور السلبي لوعاظ السلاطين في كل زمان ومكان
- خزينة العراق مقبلة على الافلاس
- فضيحة التصويت على قانون التقاعد العام في مجلس النواب العراقي
- بوادر ألأنزلاق الى حرب اهلية طائفية
- الناشطة الحقوقية اميرة عثمان تتحدى قوانين الانحطاط ومحاربة ا ...
- هل ستنتقل الحروب وأثامها من سوريا الى العراق ؟
- استشهاد الفريق محمد الكروي وكوكبة من المراتب والضباط في كمين ...
- هل هناك مساحة لوقف الاندفاع الصاروخي نحو الهاوية ؟
- متى تصل أهات ألشعب ألعراقي ألى المسؤولين ؟


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - طارق عيسى طه - ارتفاع حمى الانتخابات البرلمانية في العراق