حلو الوضع مو

مهند الغزي

الحوار المتمدن-العدد: 4351 - 2014 / 1 / 31 - 00:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

حلو الوضع مو
نعم ما اجمل الوضع الذي نعيشة هذه الايام
هوليود واستديوهاتها تنتهل من منهلنا الاحداث اليومية
انتحاريين يسيطرون على دوائر
انتحاريين يسيطرون على سجون
انتحاريين يسيطرون على مول
مناطق بأكملها تسقط بيد الارهابيين تسقط بيد العشائر
ما اجملها من حياة
مليشيات من شتى الانواع والاشكال والاتجاهات الايدلوجية
مفخخات يومية
ومفرخات للانتحاريين
اسطورة القاعدة وداعش المستمرة والغير منتهية من 10 سنوات
اي اسطورة تلك التي قاتلتها القوات الامريكية والعراقية والصحوات ولم تنتهي
كم عددهم وماهي عدتهم
تقول احداهن من المقربات للسلطة ان في العراق اكثر من خمسمائة الف ارهابي
من هم وما اسمائهم واين مقراتهم وماهو تسليحهم وكيف يمولون نشاطاتهم والاهم اين انتم من كل هذا

لاستمرار هذه الحياة الرائعة انتخبوهم لأربع سنوات اخرى
الوطن لن يستقيم الا بهم
فلم يخلق الله غيرهم
انصروا مذاهبكم في انتخاب عباقرة السلطة واحرقوا بلدكم

والى الملتقى
مهند الغزي

#مهند_الغزي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل