أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خسرو حميد عثمان - إشتقتلك !














المزيد.....

إشتقتلك !


خسرو حميد عثمان
كاتب

(Khasrow Hamid Othman)


الحوار المتمدن-العدد: 3748 - 2012 / 6 / 4 - 09:45
المحور: الادب والفن
    


أشرت في العديد من مقالاتي إلى العديد من ألاغاني الموجودة على اليوتيوب. حاولت أن أختار الأغاني التي تُعطي كلماتها وطريقة أدائها بعداَ إضافيا وعمقاَ لما أنشره في الحوار المتمدن من جانب، وتقديري لدور وأهمية الموسيقى والغناء في التقارب وخلق الأجواء الملائمة لتلاقي المشاعر الأنسانية الأيجابية بين بني البشر رغم كل الحواجز المنيعة التي تفصِلُ بينهم من جانب أخر.
في أغنية فيروز (إشتقتلك)، تتكررعبارة (إشتقتُ لك) أكثرمن عشرين مرة في هذه الأغنية السريعة والقصيرة (دقيقتين ونصف) بمعدل مرّة واحدة في كل سبعة ثواني. بسبب أداء فيروزلهذه الأغنية، المليئة بالمشاعر والذكريات والصور الشعرية، بهذه السرعة وبلهجة لبنانية بحتة، يصعب على المتلقي، من أمثالي على الأقل، التحليق، بخياله، في الفضاء الذي من المفروض أن تخلقه كلمات هذه ألاغنية والسباحة في أُوقيانوسٍ لم تترك لنا الأقراش منه غير الأشتياق، لولا الحركات الهارمونية التي رافقت الأغنية وأظهرت بإيماءاتها المعبرة وموائمتها الذ كية بين العناصر التى يستطيع الأنسان عن طريقها أن يعبرعن مشاعره وإنفعالاته بطريقة تصويرية: الكلمة، الموسيقى والحركة......
كلمات الأغنية:
برغم الحاصل من زمان الوقت الكافي للنسيان عزة نفسي كإنسان إشتقتلك
و رغم الغلطة وما حلا و قصتنا يللي حلا إنو ننساها كلا إشتقتلك
و واضح إنك ناسيني و مش محتاج تواسيني مش بقصدك مإسيني و إشتقتلك
إشتقتلك إشتقتلي بعرف مش رح بتقلي طيب أنا عم قلك إشتقتلك
طيب مش قصة ما تقلي و أصلن مش هون العلي العلي ما تكون إشتقتلي إشتقتلك
و بعرف إنو ما بيسوا و شي يمنعني من جوا شي تاني حسو أقوى إشتقتلك
و هيدي السجرا العتيقا يللي ما كنا نطيقها حبيتا و إشتقتلا و إشتقتلك
ما بعرف شو صايرلك إنتا عا بعضك كلك ما تقلي ما قلتلك إشتقتلك
هلق عايش عالهلي و بكرا راح تستفقدلي تسأل مين كان يقلي إشتقتلك

أغنية فيروز: (إشتقتلك)
http://www.youtube.com/watch?v=hxvCNMe0DKw&feature=relmfu



#خسرو_حميد_عثمان (هاشتاغ)       Khasrow_Hamid_Othman#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- [التحالف المحتضر] بمنظور أخر
- منافع معرفة الأنسان لغات متعددة! (2)
- منافع معرفة الأنسان لغات متعددة! (1)
- ما كنت أحلم به...(2)
- بعدما قرأت مقال مسعود البارزاني!
- 15// بين عامي 1984 و 1987
- ما كنت أحلم به...(1)
- 14// بين عامي 1984 و 1987
- نفذ ولا تُناقش
- 13 // بين عامى 1984 و1987
- 12 // بين عامي 1984 و 1987
- 11 // بين عامي 1984 و1987
- هكذا وجدت الواقع في وزاراتهم يا فخامة الرئيس
- أم مع إبنها المهاجر( 7)
- 10 // بين عامي 1984 و1987
- أم مع إبنها المهاجر (6)
- 9// بين عامي 1984 و 1987
- أم مع إبنها المهاجر(5)
- 8// بين عامي 1984و1987
- صورتان متناقضتان


المزيد.....




- بعد 24 ساعة.. فيديو لقاتل الفنانة ديالا الوادي يمثل الجريمة ...
- -أخت غرناطة-.. مدينة شفشاون المغربية تتزين برداء أندلسي
- كيف أسقطت غزة الرواية الإسرائيلية؟
- وفاة الممثلة الأميركية لوني أندرسون عن عمر ناهز 79 عاما
- الدراما العراقية توّدع المخرج مهدي طالب 
- جامعة البصرة تمنح شهادة الماجستير في اللغة الانكليزية لإحدى ...
- الجوع كخط درامي.. كيف صورت السينما الفلسطينية المجاعة؟
- الجوع كخط درامي.. كيف صورت السينما الفلسطينية المجاعة؟
- صدر حديثا : -سحاب وقصائد - ديوان شعر للشاعر الدكتور صالح عبو ...
- تناقض واضح في الرواية الإسرائيلية حول الأسرى والمجاعة بغزة+ ...


المزيد.....

- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خسرو حميد عثمان - إشتقتلك !