أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مازن كم الماز - قالوا في الأديان














المزيد.....

قالوا في الأديان


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 3605 - 2012 / 1 / 12 - 07:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قالوا في الأديان

هذه أقوال لعدد من المفكرين مترجمة عن عدة مواقع , تختزل أفكار و تجارب أصحابها , أقدمها لكل من يستخدم دماغه بشكل موضوعي و نقدي تجاه كل شيء , لا توجد هنا حقيقة مطلقة , إذا كان هذا ما تريد فهناك ما يكفي من كتب مقدسة , هذه الآراء تحاول في الواقع أن تكشف ما تعنيه تلك الحقيقة المطلقة ,

- أنا ضد الأديان لأنها تعلمنا أن نكون قانعين بهذا العالم دون أن نفهمه
- الإله المسيحي هو من جعل الإنسان إنسانا ثم يقوم بإحراقه إذا تصرف كإنسان
- الله هو ممثل كوميدي يمثل أمام جمهور خائف لدرجة العجز عن الضحك "فولتير"
- عندما يشكو شخص واحد من الهلوسة , يسمى هذا جنونا , عندما يعاني كثيرون من الهلوسة , يسمى هذا دينا
- في البدء , خلق الإنسان الله
- إنني أعتقد أن كلينا ملحد , أنا فقط أعتقد بإله واحد أقل منك , عندما يمكنك أن تفهم لماذا تنكر كل الآلهة الأخرى ما عدا إلهك , ستفهم عندها لماذا أنكر أنا إلهك
- ملايين الرجال و النساء و الأطفال البريئين , أحرقوا , عذبوا , و سجنوا , منذ ظهور المسيحية "هذا صحيح عمليا للأسف على كل الأديان و كل الإيديولوجيات العلمانية الهرمية السلطوية أيضا" , مع ذلك لم نقترب و لا حتى إنش أو بوصة من التوافق , ماذا كان إذن تأثير هذا الإكراه , لقد جعل نصف العالم أغبياء و النصف الآخر منافقين
- أنا أفكر , لذلك أنا ملحد
- الإنسان مجنون تماما , لا يعرف كيف يخلق دودة , لكنه خلق دزينات من الآلهة
- المسيحي "مرة أخرى هذا صحيح على كل من يؤمن بأي خرافة دينية أو دنيوية" يعيش في كابوس يعتقد أنه حلم جميل
- على حد علمي , لا توجد أي كلمة في الكتاب المقدس تمتدح الذكاء
- إذا كان الله لا يحبني , ليخبرني ذلك بنفسه , لا أنت
- مثير للفضول كيف أن إلهك يكره نفس الأشخاص الذين تكرههم
- أنا أؤيد الفصل بين الدولة و الكنيسة بكل قوة , ما أعتقده هو أن كل واحدة من هاتين المؤسستين تسبب لنا ما يكفي من الأذى لوحدها , لذا فإنهما معا يعنيان موتا أكيدا
- يقبل المرء إلى الكنيسة بسبب ما يعتقده , و يطرد منها بسبب ما يعرفه "مارك توين"
- إذا كان الله قد خلقنا على صورته , فلماذا لسنا كائنات خفية أيضا
- حقيقة أن المؤمن أكثر سعادة من الشخص الذي يشك بوجود الله هي ذاتها حقيقة أن الرجل السكران أكثر سعادة من الصاحي "جورج برنارد شو"
- إنكم تقتلون بعضكم البعض لتروا من يملك صديقا خفيا أو مجهولا أفضل
- مع الدين أو من دونه , كان الجيدون يفعلون أشياء جيدة و السيئون يفعلون أشياء سيئة , لكن لكي يقوم الجيدون بأفعال سيئة لا بد من الدين
- أعط الإنسان سمكة و سيأكل ليومه , علمه كيف يصطاد و سيأكل كل يوم , أعطه دينا و سيموت عندها و هو يصلي للحصول على تلك السمكة
- لا تصلي في مدرستي , و أنا لن أفكر في كنيستك
- ألا يزعجك أنك تستخدم عقلك عند اختيار سيارتك أكثر مما تفعل عندما تختار إلهك
- اعتقادي بأن الله غير موجود , أعطاني مساحة أكبر لأؤمن بالعائلة , بالبشر , بالحب , و بالحقيقة , و الجمال , و الجنس , و كل الأشياء الأخرى التي أستطيع أن أثبتها و التي يمكنني بها أن أجعل هذه الحياة أفضل حياة على الإطلاق



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تهنئة لبشار الأسد
- كل السلطة للجماهير , كل السلطة للتنسيقيات
- تحذير إلى شباب التحرير
- ارفعوا أيديكم عن ثورة الشباب السوري
- دفاعا عن الأناركية في مواجهة الحملة الإخوانية , دفاعا عن روح ...
- تحيا الأناركية
- نحو انتصار ثورة الحرية , نحو إضراب 11 كانون الأول
- مرة أخرى عما قاله الشيخ العرعور
- عن عليا المهدي و عرينا
- تعليق على ما قاله الشيخ العرعور
- الرفيق العزيز فؤاد محمد , الرفاق في اليسار العربي و العالمي
- قبل أن نقول وداعا للشبيحة
- تداعي الديكتاتورية في سوريا و باب الحرية المفتوح
- الديكتاتور و الرب
- مرة أخرى : لماذا لن يسامحنا الرب
- لماذا لن يسامحني إلهك يا أخي ؟
- عن موت القذافي
- لكن الإله الجديد أيضا غير موجود , وهم , ككل الآلهة القديمة و ...
- تعليق على موضوع عن قصتي مع الإلحاد
- عن قصتي مع الإلحاد


المزيد.....




- استعدادا لانتخاب بابا جديد... الفاتيكان يثبت المدخنة فوق سقف ...
- جهود سياسية - دينية لمنع تمدد -الفتنة الطائفية- من سوريا إلى ...
- ألمانيا.. زعيم يهودي يدعو لاتخاذ موقف حازم من حزب البديل من ...
- استعدادا لانتخاب بابا جديد.. شاهد لحظة تركيب المدخنة على سطح ...
- الغويري في بلا قيود: حظر جماعة الإخوان ليس موجهاً للعمل السا ...
- دور ليبي ومسجد -مغربي-.. كيف أسلم بونغو وانتشر الإسلام بالغا ...
- السّر الكبير: ماذا يأكل الكرادلة المرشحون لمنصب بابا الفاتيك ...
- صحيفة سويسرية:لهذه الأسباب تم حظر جماعة الإخوان المسلمين في ...
- أعمال عنف بحق الطائفة الدرزية في سوريا.. اتفاق داخلي ودولي ن ...
- العراق يحظر نشاطات الأحزاب المناوئة للجمهورية الاسلامية على ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مازن كم الماز - قالوا في الأديان