تعليق على موضوع عن قصتي مع الإلحاد

الاستاذ مازن كم الماز المحترم
هولاء يرددون كلام الف واربعمائة عام ولا يحترمون عقولهم ...قل هل بامكان احدهم ان يقدم مثلا
واحدا على تدخل اللة فى شؤون خلقة ماعدا الموت لولاة لما كانت هناك حياة وعندما اعبد الشمس
اشعر بدفئها وحرارتها ليت اللة ان يشعرنا بشى حتى يتسنى لنا بقطع الحوار لصالحهم 0000
شكرا مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ ماذن
تحياتى وشكرا لاهتمامك

أعلم اخ مازن ان رسالة الاسلام تمت فى حياة محمد عليه الصلاةوالسلام...وكل ما بعده هو شئون سياسية واجتماعية وتطبيقات لحكام قديخطئوا وقديصيبوا وحسابهم على الله
فالكل يؤخذ منه ويرد عليه الا صاحب هذا المقام .رسول الله
هناك احاديث اخ مازن بنت وقتها وظروفها ولها مقاصدها وحكمتها الانية والحاضرة فى زمانها ومن امثلة ذلك حكم المرتد
هذا حد غير موجودفى القران
وجميع الايات التى تحدثت عن الردة لم تذكر لها حد دنيوى
حدالردة سنه رسول الله حفاظا على المسلمين وقتها من الدخلاء ومدعى الايمان ..هوحكم وحد ردعى وقتها كى لا ينضم الى المسلمين الذين كانوا يمثلون الاحرار والثوار فى زماننا الان الخونة والمنافقين

والدليل على ذلك انه فى صلح الحديبية كان من شروط هذه المعاهدة ان من ترك الاسلام وعاد لقريش فليس لمحمد ان يمنعه .وان من امن من قريش واراد اللحاق بمحمد فان لقريش ان تمنعه...واستمر هذا الشرط حتى طلبت قريش الغائه بنفسها لما وجدت ان منعها للمؤمنين من مغادرة مكة سيزيد من عدد المؤمنين بها.
ما علينا
كل هؤلاء القتلى ...قتلى الفكر ..هم ضحايا .لا ذنب للاسلام كنظام تحررى فى قتلهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لعلك نسيت.وانت تقص علينا كيف تحولت الى ملحد ان سلوك المسلمين جعلك تطرح هذه التساؤلات الى ان اهتديت الى الالحاد.وهي تقريبا نفس الحجة التي يرددها الدكتور النجار.لوتتبعنا هذه الحجة فقط لما استقر احد على اي اعتقاد
وبالعكس فكثير ممن تحولوا الى الاسلام ومنهم مشاهيريرون ان سلوك اهل ديانتهم السلبي هو ما دفعهم الى البحث عن دين الحق.
لكن ارقى الناس هو من يطلب الحق للحق كباحث لايسهل اقناعه خذ روجي كارودي مثلا فسيرته نحو الايمان موثقة تحكيها كتبه من المسيحية الى الماركسية الى نور الاسلام
نحن بصدد قولك امي الطبيعة واجبتك انها كائن غير عاقل لاتدرك علة وجودها ولا غايتها واعطيت مثلا بالمطر في حالات النفع والفيضان والجفاف فهو لايدرك ولايتحكم في فعله لابد من فاعل مدبر لهذ الكون المتحرك البديع انه الله رب العالمين.اما الحكمة من وجود الجفاف والزلازل والعمى والامراض والاشرار
فهو للتمييز المؤمن من الكافر.والصابروالغاضب والعفيف والعاهر والشريف والوضيع لوانعدم المرض لما كان طب ولولا الفقر لما عرف الجود ولولا الحرب لما عرف الشجاع والجبان لولا الشر لما عرف الخير وهلم جرا.فافهم حكمة الباري هداناالله واياك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---