ولكم كولوا الحقيقة ولو مرة في حياتكم

رائع انت كعادتك دائما يا ابو جاسم--تعليقى البسيط هو دائما --السمجه جايفه من راسها خويه ويجب تغير اسم دوله القانون الى دوله --انت اختار الاسم يا ابو جاسم --لك تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي فراس
تحية ود
دعنا نسميها دويلة القندهارية الجدد
ما رأيك دام ظلك؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز محمد الرديني المحترم
في الانتخابات البرلمانية الاخيرة,رشح قاسم داود عن النجف وصرف مبلغ 6 مليار دينار عراقي ولم يحصل على مقعد واحد في البرلمان,ليس بسبب قلة كفائته فهو في ستينات القرن الماضي كان مسوول الفرات الاوسط عن حزب الجادرجي وله باع طويل في السياسة,,لكن هناك من دفع أكثر منهليحجز مقعدفي البرلماالبرلمان من حديثي العهد بالسياسة,فهل تتوفر هكذا امكانيات لقوى اليسار المعروف عنهم ببياض اليد ,وتريد منهم ان يحصلوا على مكسب انتخابي ,,فالتظاهرات الان وحسب قناعتي الشخصية لايمكن لها أستمرار التواصل لتغيير النظام أذا لم يكن هناك زخم مستمر من الدعم المادي لها ,كون هناك اطراف تقدم المزيد من الاموال لافراغ التظاهرات من محتواه ولجم الافواه المطالبة بالحقوق,.مع جهوزية الفتاوي في الظروف الصعبة,لان هناك تناغم وتنسيق بين السلطة السياسية والدينية لادامة تسلطهم على رقاب العراقيين .
تقبل تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ماذا يمكنني ان اقول بعد ذلك؟
لاسبيل الا الانتظار عسى ولعل ان يستيقظ عموم الشعب بكل اطيافه او معظمها على الاقل لتغيير مايجب تغييره
او يصار الى تشكيل جبهة موحدة من جميع الشرفاء لاقصاء اصحاب العمائم عن الساحة السياسية
شكرا لك وتقبل ودي الخالص

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدولة المعاصرة تميز وبوضوح بين المؤسسات السياسية ومؤسسات الدولة . ويبدو لي ان الاستاذ الرديني قد اختلط عليه الامر , وارى الجمهور يصفق له !! فمتى نستطيع الفصل بين مؤسسات الدولة العراقية والتي هي ملك لكل عراقي وبين السياسة ؟!. فلنا ان نعربد ونشتم السياسة والسياسيين والنظام السياسي وصولاً الى مؤسسات الدولة والتي هي من اهم ممتلكاتنا لنهدء الخطاب ونسعى لبنائها وتنميتها وتطويرها .والسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شر البلية ما يضحك ، والشعب العراقي اول الضاحكين من بلواهم، ،لكل البواري الي عبرت عليهم وما زالوا يرددون بثقة،لن يلدغ المؤمن مرتين.صدك ذابيهه علساطورهه هه هه هه هه ها

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ الجشعمي
اسميحك عذرا فانا لم افهم قصدك على وجه الدقة ولم ار اني خلطت السياسة بمؤسسات الدولة لان قضية هروب رجال القاعدة من اربعة سجون عراقية في البصرة وبغداد لاعلاقة لها لا بالسياسة ولا بؤسسات الدولة بل الذي اصبح واضحا ان هنا فسادا ورشاوى يستلمها العديد من المسوؤلين لاتاحة الفرصة لهروب هؤلاء حتى يعاودوا القتل مرة اخرى
استميحك عذرا مرة اخرى لاقول ان الوقت الراهن لاينبىء عن احقيتنا بموؤسسات الدولة فهي اصبحت متقاسمة بين اطراف وتكتلات سياسية معروفة والشعب على ما اعتقد ليس له حصة في كل مايحدث الان هناك
تحياتي واكون شاكرا لو زدتني توضيحا وسبحان الذي لا يخطىء

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي محمد جمعة
تحية ود
اعتقد وآمل ان على صواب ان القلة هم الذين ذابيهه علساطور
وكلي امل ان لغة الساطور والعنف سوف تزول
وكلي امل كذلك ان شعبنا اتعض كثيرا من تجربة الانتخابات الاولى والاخيرة
قد تقدم الرشاوى وبمبالغ رقمية فلكية في الانتخابات المقبلة ولكن هذا الامر وصل الى نهايته
شكرا ودمت في التواصل

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خويه الرديني العزيز
ان مايسميه البعض سرقة المليارات من الدولارات غير صحيح، فحقيقة الامر انها اودعت في مصارف امينة وبسعر فائدة يتجاوز الخمسين بالمائة ليستفيد منها شعبنا عند الحاجة.
اخرى وثانية ان مايسمى بتعيين الاقارب والاصدقاء في مراكز ادارية وعسكرية وامنية، وشد الرتب العالية على اكتافهم الجميلة، هو امر يقصد منه المصلحة الوطنية، وجائز شرعا فالاقربون اولى بالمعروف. هل تعترض على الشرع؟؟.
اخرى وثالثة ان مايسمى بتهريب المجرمين من السجون هو في واقع الحال نقلهم الى مكان اكثر امانا، وربما يكون هؤلاء قد تابوا توبة خالصة، فما الضرر من ذلك؟.
اخرى ورابعة ان اهانة القوات الامنية وحمايات المسؤولين للصحفيين والمواطنين هو لغرض تعويدهم على النظام وهو شىء ضروري للنظام الديمقراطي الفريد من نوعه في بلدنا، وقد يسىء البعض تفسير ماقاله المسئول الكبير بوزارة التربية (ان المعلمين حمير)، يقصد به مدحهم لقدرتهم الهائلة على الصبر الجميل
وهكذا يااخي العزيز نحن نظلم هؤلاء الكبار لاننا لانعرف مصلحتنا.
تحياتي ومحبتي واعتزازي

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاعز باسم
تحية ود
رغم السخرية المرة في تعليقك الا انه هذا المتداول بين المسوؤلين الكبار
لاندري اذا الدولة العراقية مسلمة ولا يهب رجال المرجعية لوقف هذا النزيف المالي
اعتقد ان المرجعية الان لها سلطة اكبر من سلطة الحكومة وبمقدورها قطع دابر كل من يسرق اموال الشعب
لا ابسط من التعاون والتنسيق بين المرجعية وهيئة النزاهة الرئيسية وفرعها في البرلمان للتحقيق في اي فساد مالي او اداري في مختلف مفاصل الدولة
ولكن!!!!!!! يلعن هذه ال ولكن
تحياتي وشكرا لك مرة اخرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي محمد الرديني
الصدق والحقيقة هي من مكارم الأخلاق وهذا ما نبحث عنه جميعاً , وإن لم نجده عند هذا أو ذاك ممن ذُكرت أسماؤهم , فهذا ليس غريباً لو عرفنا بواطن الأمور , والحقيقة التي نبحث عنها تقف على رأسها , ولا رجاء بإصلاحها مع وجود هذه النماذج , لأنهم أدخلونا في نفق مظلم لا نهاية له ظناً منهم أنه العلاج الناجح , طبقاً للمثل القائل ( إرمي من يجيد الصياح في نفق ليسمع نفسه فقط ) وعلى هذا الأساس سوف لن نجد الحل إلا عندما نعي أن من أتينا بهم بإصبعنا البنفسجي ولا أقول نقطعها لكن لنجعل الأصابع الأخرى شاهدة على تغيير ما بأنفسنا ... مع خالص التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي العزيز محمد الرديني ؛الحديث عن الدباغ ووزير العدل والحكومة والبرلمان ومجالس المحافظات والمحافظين ومستشاريهم وحماياتهم , كله يدخل في حديث السياسة . أما قاسم عطا وأجهزة الدفاع والداخلية ودوائر العدل وهيئة السجون وغيرها فهي مؤسسات دولة تحمي المجتمع من التجاوزات الداخلية والخارجية , لذا لابد من ابدال القلم وتعطير الورق لنتحدث عن ما هو الاساس للعدل والامن والرفاه في بلدنا . فقد زار المالكي دائرة الجوازات واعطى توجيهاته!!! وهنا لابد للادعاء العام العراقي من مواجهة ذلك وكذلك الاعلام العراقي ,فليست مسؤوليات السياسي اداء وظائف ادارية بل هو فساد سياسي معلن بالتدخل بوظائف الادارة العامة . والسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ الرديني لا عذر لك بالتنازل عن مؤسسات الدولة العراقية , فالدولة لنا , نحن الشعب العراقي , وللسياسيين السلطات التشريعية والتنفيذية فقط . وهذا ما يدعونا للدفاع عن حقوقنا وممتلكاتنا وتحديد دور السياسيين بالامور السياسية فقط . ومثال ذلك ما ذكرتم من هروب عناصر القاعدة من السجون وقضايا الفساد والرشوة فهي من اختصاص مكتب الادعاء العام العراقي فقط , ولكم ولنا ان نحثة لاداء وظيفته في حمايتنا ومطاردة الجريمة , والوقوف وقفة شعب حر لمواجهة ومنع تدخل السياسيون في اداء المدعي العام العراقي لوظائفه . مع فائق احترامي لكم سيدي الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---