أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد سامي نادر - شموئيل موريه .. شجون وأحلام وآمال عراقية نقية طيبة















المزيد.....

شموئيل موريه .. شجون وأحلام وآمال عراقية نقية طيبة


سعد سامي نادر

الحوار المتمدن-العدد: 3323 - 2011 / 4 / 1 - 05:39
المحور: الادب والفن
    


شموئيل موريه .. شجون وأحلام وآمال عراقية نقية
كعراقي، وكواحد ممن ترك وطنه مرغماً وعلى مضض. متعة، ان تعيد قراءة "يهود العراق-ذكريات وشجون" للبوفيسور شموئيل "سامي" مورية، ستشدك زفرة ومرارة كلمات بسيطة نابعة من قلب ووجدان ونقاء مواطن عراقي يفيض حب ووطنية صادقة يغلفها حنينٌ للوطن بلا حدود. ستجبرك لوعات شجونه على المضي معه عبر طريق أحزان وآلام روح سُبيت وأجبرت يوماًعلى ترك وطنها الأم مثلنا، على مضض. لوعتك وقرفك كقارئ ومهجَّر عراقي، أنك تعرف أدق تفاصيل أحداثها حد صغائر خلفيات وخفايا دسائس مؤامراتها. وتعلم أيضاً بأوليات ونهايات عذابات فواجعها الأليمة.
قلت انها متعة..! لا شك، ان لطعم مرارة الحزن والأسى والألم، متعة ومذاق إنساني عراقي متفرد. قدرٌ أحمق خصهم الرب وحدهم فيه .. فطعم مرارة الظلم وقسوة الألم ولوعة ساعات التهجير القاتلة ولحظات وداع الأهل ودموع الأحبة، ألم مازوخي له طعم ولذّة، هي ذاتها مَن تزيد إصرارك على المضي في تكملة مشوارك مع ألم ولوعات سرد ذكريات وشجون سامي والسير معها لآخر مطاف جلد الذات بسياط أحداثها الأليمة الدامية. غير إن حلاوة ذكريات صباه المشوقة، تريحك حين تسرح بِك مع "لثغات" لغتها الشعبية-اليهودية المحكية- الضاحكة حد القهقهة ورقرقة العين..
أما أحاديث لوعة الوداع والألم، فتصور وقائع و أحداث ليست بعيدة عنك كعراقي، فقد مَسَّت لسعات وجور قسوتها وأثـَّر الكثير من فزع عنفها وهول ترويعها على صلب وتفرعات حياتك وعلاقاتك الحميمة كعراقي مُحب موشوم أصلاً بالمحبة والطيبة والود حد السذاجة، يضاف إننا كمثقفين، نعي بؤس ما جرى لطليعة يهود العراق النجباء اللذين ناضلوا من اجل رفعة الوطن لكن ! عته ساستنا، فرَّط بهم وبدورهم التاريخي في تأسيسهم افضل طبقة متوسطة مهنية ومتعلمة وأكاديمية في بلدنا*1 وربما في وطننا العربي.
حلاوة ذكريات موريه، بحثه المتواصل الملتاع عن مهد صباه، في ذاكرة عراقية مفرداتها الشعبية لوحدها، تكفي منحه "هوية" شرف وطنية بامتياز، وتزكية انتماء كعراقي أصيل*2. هوية وطن كان سعيداً وآمناً ومتحضراً بهم وبأُلفتهم المسالمة معنا.
بذاكرة ثاقبة راح حب "موريه" يلملم أحزان أهليه، تعينه عين صبا غارت شوقا بوجوه اقاربه وأصدقاءه واحبته المسلمين واليهود اللذين تركهم مكرها.
بلغة مؤنسة سهلة يُمليها حنينه المتواصل لبيت صباه في البتاوين، راح يصف لنا أجواء مكان اللعب على دكة باب ذاك البيت، وعن دغدغات عشق طفولته الاولى في ختلات سطحه، حيث بدايات شبق صباه، وحبه المنحوت في خلد طفولته السعيدة في أيام الخير. يصف لنا سامي بإمعان، فناء وصغائر منمنمات دار طفولته كفوتوغراف حفظه في خاطره وشجونه لهذه الساعة.
مازوخية ألَمي تملي عليَّ إعادة شريط "الشجون والذكريات" مرات ومرات. فرغم كونه ألما مبرحا للقلب والنفس والوجدان، غير اني أتجاوز به فكرة "جلد ذاتي". فحين يلح عراقي ٌ مثلي، ويطمع لمعرفة المزيد عن نهايات عذابات وخوف وترويع مشترك مسَّ حواشي القلب والوجدان وهَدَّ كيان الوطن بالكامل، فإنه يرجع لذاكرتي ما يترائى لي في آن واحد، آلاف مشاهد القبح والخوف، وآلاف وجوه أحبتنا من العراقيين الذين عانوا من لوعة سبيهم وتهجيرهم عبر عهر سياسة القمع والترويع والتهجير الطائفي، بقيادة زناة تأريخنا الوطني.!! الديمقراطي الجديد..!.
يجبرك موريه على مواصلة قراءة اسطُر شجونه المتبلة بمحكياته العراقية العذبة، والإيغال في تذكر تساؤلات تلك الوجوه التي عاشت معك وشاركتك فرحك وقلقك وخوفك ويأسك. وهل تـُنسى استفهامات عيون أهلنا واصدقائنا الذين شُرّدوا. عيون جفـَّلها الهلع وجفف الفزع والكآبة مآقيها، واخرس اصواتهم هول مشاهد نزيف دم متواصل بدأ حديثاً مع جريمة الفرهود الأولى التي صنعها عملاء النازية عام1941 . وها نحن بعد أكثر من سبع عقود من وجع وقهر وطني متواصل، نرى ما يشابهها الآن من أفعال دنيئة فاشية تمارس علينا بهويات وأجندة سافلة لا تحصى.
عودنا التاريخ إعادة مآسيه وقسوته بسخرية سوداء اشد إيلاماً. مرارة المسخرة، ان زناة تاريخنا ما زالوا يلصقون عهر أفعالهم بقدرنا المكتوب في سفر بدء الخليقة وفجر السلالات.. وكأن الرب بجبروته وتكبره وعدالته، عاد لينتقم من العراقيين الطيبين البائسين باسم (قسمتهم السودة). وكأنه يخاف جبابرة الدنيا وطغاتها..! أليس غريبا ان الرب يخطئ في العناوين مرة ثانية وثالثة بل مرات ومرات...؟. لقد أنزل جل غضبه وعقاب جبروته في كل مرة، على ذات المظلومين والمحرومين الفقراء والثقاة الشرفاء المكاريد. ان الله كثير الغفران عن قـُساة وزناة الدنيا ومتكبري العصر، مزوري التاريخ.! لا شك في نقاء الله من آثام عهرهم. ولا شك في عنايته الإلهية.. لكنه يمهل بلا حدود.! ربما التفت أخيراً إلينا. لعله يذكرنا الآن بقوة بأسنا. أخيرا آزرنا وعرَّفنا على قدرة بأسنا وصبرنا في التغيير، وصور لنا سرّ وجبروت عدم خنوعنا لوهم وأساطير أولي الأمر مننا والولي الفقيه.!!. فما يجري من تساقط طغاة وملوك الجمهوريات
في أتون لحظات صحوتنا العربية التاريخية، هو ربيع حريتنا وقدرنا الحقيقي المشترك. هل نقل وداعاً لخرافة ميتافيزيقيا الوهم وصناعة الجوع والجهل والمرض واليأس؟؟
موقف "موريه" من ميتافيزيقيا اللعنة:
سابقاً،عندما سقدت الملكية وأتى تغيير عام 1958، قالوا انها لعنة يهود العراق.! وانتقاما لكل ما جرى بحق بناة الوطن الأوائل. وفي نكبة 1963 ، رموها على لعنة ما جرى للعائلة المالكة.! بهذا، بَرئوا العائلة من ذنب تهجير اليهود، وشناعة عهرهم ذاك. واستمرت اللعنات مع مسلسل التهجير ونزيف الدم ومع استمرار رب الساسة بميتافيزيقيات لعناته. انتقم من كل العراقيين دون استثناء: يهود وأكراد وعرب وفيليون وتركمان وصابئة ومسيحيون وكل من ناضل بشرف من اجل عراق مواطنة حر مزدهر سعيد.
خلافاً لكوميديا ومسخرة "رب الساسة" الغارقة بالدم والألم والآثام، وخلافاً لميتافيزيقيا لعناته الانتقامية، يسحبك سامي موريه مع لغته المشبعة بروح محبة وطيبة متسامحة يغذيها نـُبل إلهٍ متوازن بلا لعنات ودون وعيد وضغائن. إله يكمن في عراقية وروح موريه الوطنية والانسانية. روح نبيل متسامح طيب يتسلل الى وجداننا، يثير بأسى وأسف ومرارة تساؤلنا المشترك: يا إلهي ، ماذا فعلنا لنتحمل كل تلك القسوة وهذا الظلم؟ وأي قدر إلهي يحمل كل هذا الكم الهائل من الإثم والكراهية وسيول الدم.. وكل هذا الذنب ؟؟.
شجون "سامي موريه".. عواطف مثقف، جاشت روحه الإنسانية نبلاًً ورفعة، متجاوزاً روح الانتقام والتشفي بنا. بل على العكس، ظلّ وفيا نظيفاً يسرد مواويل قهره ووجعه وحبه وحنينه دون توقف وبلا شماتة منتقم حقود. سُمو "سامي موريه"، أنه في الثمانين ظل مثقفاً لبرالياً نبيلا يرفع يديه دوما بالدعاء، لسلام وأمن وحرية معشوقة، كان قد ربط معها في ساعة وجد صوفي، طرف حبله السرّي الآخر الموغل في عمق روحها وقِدَم تاريخها.
لكن المؤسف.! إن أسوأ ما في معشوقة كهذه، انها عاهرة دون إرادة. ناكرة جميل سافرة جاحدة مفضوحة بامتياز. الغريب ان نُبل حب العاشق موريه يتجلى بأسئلة عتاب وغزل ودعاء متواصل لها بالتوبة والأمان ولا سواه. عتاب قديس لراهبة حبه الاول. عتاب من قلب ابيض راح يلهب روحنا بسياط كلماته المتبَّلة ببهار بغدادي يثير الضحك حد البكاء. ينقلك فيه بشغف لتحصل على ومضات مضيئة صادحة بالنكت ولحظات رطبة ندية تسليك وتنسيك وتريحك، ثم ما تلبث ان تلهب ذاكرتك وتوخز ضميرك بلسعات سياط ومسامير تساؤلات مضنية تفتت القلب. شدة إيلامها، أن لديك كل أجوبتها الفاضحة لذاك العهر المثير للتقيؤ. أجوبة تنهمر من وجدانك نشيجاً ودموعا طاهرة لا تتوقف رغم نكات ترطيب الخواطر البغدادية الخانقة التي تجعلك هي الاخرى، تنتحِب أكثر وأكثر وأكثر على ضياع وفقدان اعز الجيران والأصدقاء، الموغلين معنا في عمق تاريخ بِدأ الخليقة.
ايها العزيز سامي موريه، وطنك الآن بعيد جدا عن وطن أيام الخير. وطن خيال صباك وروحك الطيبة الحالمة به، والآملة له وللجميع بغد حر ديمقراطي أفضل.. فآمالك وأمانيك الطيبة: عشقٌ ساميٌ مترفعٌ يقدم لنا حُباً عُذرياً وعتابَ حبيب لمعشوقة زنت ذات مرة في غفلة من تاريخنا المجيد المشترك. لكني حينما اقلب صفحات ماضينا القريب كي أتحدث بحيادية عن ذات المعشوقة، وطن مآسينا المشتركة.وطن صبا "سامي موريه". تنازعني بأسى، زحمة ضياع فرص حريتنا وانعتاقنا وفسحات الأمل المهدورة.
ليس زنا ان نعري عشيقتنا المدماة امامنا الآن، من رمزياتها. حقيقة الامر انها رمزياتنا الوطنية الساذجة. أوثان ورموز خلدت خطأً في تاريخنا وذاكرة طفولتنا وصبانا السعيدة. المؤسف أنها الآن تسرف في ضياع الفرص وتفرط بفرصتها التاريخية الأخيرة. لا بل طاب لها الرجوع 1400 عام الى الوراء، كي تمارس مع سبق الاصرار، عهرها الفاضح بتلذذ ومكابرة ، هناك في شعاب مكة، حيث توقف تاريخنا وزمننا الحاضر..! ماذا نأمل من زانية لم تتعلم عبر أقدم تاريخ للبشرية في الكون، غير النهب والسلب وصناعة الموت والخوف والكذب وتصر على مخالفة كل وصايا واخلاق السماء.؟ عار معشوقتنا، انها عنودة مكابرة..! طاب لها ان تذبح روح الله، الانسان وهي تبسمل باسم الرب. ألسنا نتكلم عن وطن الاسلام السياسي وأفعاله؟؟ أفعال أرَّخَتها حروف "عربية" مضيئة، وضعت لنا فوق كل منها، نقاط دم أهليك، ورسمت لنا فيها علامات استفهام مضنيةحتى ترجيك كان سياطاًً من نشيجك الساحر لـ"جلد الذات":" كفاكَ ضياعاً يا عراق".
لتوضيح المقاصد، وكي أطيبَ خاطرك يا عزيزي.! فعاهرة الجسد لا تـُؤذي إلا حالها. لكن! هل يتغير من يكرر ممارسة عهره السياسي في العلن وفي عصرنا الحر الساحر هذا..؟ إنه الحضيض على ما أظن، فلا أمل يرجى للخلاص دون تغيير.!! دعنا نحلم سويةً بمعشوقة جميلة تلم شملنا، تقرب كل الاديان والطوائف والقوميات..دعنا نحلم بوطن، "أم" فاضلة طاهرة حنونة ذكية يعشقها، يعيش من خيرها الجميع. وكي لا يبقى الوطن رمزا وثنيا لعبادة قادة فاسدين وطغاة قتلة.
ربما ثورة شباب الحرية الصادحة المبشرة بغدٍ حرٍ أفضل، تعيد لنا أحلامنا وآمالنا المشتركة من جديد. إنها رياح التغيير الديمقراطي..! حلـــــم قديم بزغ نوره من تمني نبيل لـ" رؤيا مباركة*3 للحبيب سامي موريه. يا لفداحة خسائر ما ضاع..!!!

*1- احصائيات المؤرخ حنا بطاطا. وكذلك احصائيات وردت في كتاب فاضل البراك "المدارس اليهودية والايرانية في العراق". الذي سحب من الاسواق بعد توزيعه بحجة وجود إحصائيات اعتبرها النظام مديحا يمجد تأريخ يهود العراق..!. أعدم "البراك" بتهمة العمالة..!
*2- رفض الدكتور سامي موريه منحه الجنسية العراقية عن طريق كردستان لانها لم تشمل كل يهود العراق.( نقلا عن مقابلة معه بثها تلفزيون روسيا اليوم)
3- يقول موريه في "الرؤيا المباركة" من ذكريات وشجون :ما أحوج العالم اليوم الى السلام بين الدول والشعوب لخير الانسانية ومسقبل الأجيال القادمة ورفاهيتها عن طريق التعاون في ميادين العلم والتكنولوجيا الحديثة للقضاء على الفقر والجهل والمرض والتعصب الديني والتصحر وتلوث البيئة.



#سعد_سامي_نادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تظاهرات-1ا- الحظة التأريخية وموقف كتابنا!
- تظاهرات – 2 نار الديمقراطية ولا جنات البعث والاسلام السياسي! ...
- القُمامة والإقامة والهوية الوطنية الهولندية..!!
- علي تكساس و-مرتزقة أبا يعقوب يوسف ابن عَمر-
- الحملات الإيمانية ومسخرة تكرار التاريخ..!
- خير وسيلة للدفاع ، تشويه الآخرين..!
- هل يتعلم ساستنا من شيوعيي العراق، تجاوزهم الماضي.؟!-2-
- هل يتعلم ساستنا من شيوعيي العراق، تجاوزهم الماضي..!؟
- المجلس الوطني للسياسات والاستراتيجيات.. ولد ميتاً
- تسريبات وتساؤلات حول تشكيل الحكومة العراقية..!
- الرئيس -مام جلال- بين -بشاشة- الوجه وقباحة المشهد..!
- السيد أحمد القبانجي : كارل ماركس اقرب الى الله من ابن سينا.. ...
- السيد القبانجي :دفاع عن الثقافة والموسيقى والفنون..!
- العراق بحاجة الى أية حلول،، وليس تشنجات مكابِرة..!
- الحياء.. نقطة..! لو جرة..؟
- يا ترى.! من أي مرجعية وطنية..! أتى الفرج الطائفي..؟
- بدأت الأوراق الأمريكية الضاغطة بالظهور..!
- السيد علي الاسدي والاستحقاق السياسي..!
- رسالة الى صديق: الثعلب الوديع فلاح حسن
- - السيد علي الدباغ.. حامي هدف الرياضة.؟ أم الطائفية..؟-


المزيد.....




- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد سامي نادر - شموئيل موريه .. شجون وأحلام وآمال عراقية نقية طيبة