أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعد سامي نادر - هل يتعلم ساستنا من شيوعيي العراق، تجاوزهم الماضي.؟!-2-















المزيد.....

هل يتعلم ساستنا من شيوعيي العراق، تجاوزهم الماضي.؟!-2-


سعد سامي نادر

الحوار المتمدن-العدد: 3194 - 2010 / 11 / 23 - 22:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



كتب معظم مفكرو العراق التقدميون وكتابنا ومناضلو وقادة الحزب الشيوعي، الكثير من الدراسات والبحوث عن تاريخ نضال الحزب وما تعرض له مناضليه من تصفيات جماعية وتعذيب وتشريد خلال معظم فترات كفاحهم الطويلة الممتدة من تاسيس الحزب عام 1934 ولحد الان. وقد أسهب الجميع في تحليل اسباب الانتكاسات والتراجعات والإخفاقات التي أصابتهم ونتائجها المدمرة التي ما زال أثره منعكسا ًعلى مجمل وضعنا السياسي العام الحالي. لهذا فالخوض بتفاصيلها واجترار مفرداتها الان، نكدٌ مؤلم مضن. أشبه بالبكاء على أطلال ماض نزفَ موتاًا وألماً بما فيه الكفاية وأفل مع ذكراه المريرة. فذكرى الإخفاقات دوماً تقبض الروح وتهبط همم الآخرين.
استعرض بمقالي هذا ما يتعلق الامر بعنوانه لا غير دون تفصيل. فثمة نقاط تتمم ما ذكرته سابقا عن الايثار الشيوعي، ونكران الذات الوطني الشجاع في تناسي الحزب تضحيات ماضيه الجسيمة، من اجل تخطي مرحلتنتا الحالية الحرجة. والتي حرصت قيادة الحزب على خوضها وتجاوزها بأقل الخسائر الممكنة. دعماً منها للتجربة الديمقراطية المُراهَن(*) عليها من وجهة نظرها. متجاوزين ما ألَمَّ بهم من مظالم ومآسي وتهميش منذ بدأ التغيير. ومدافعين عن اهمية اولوية مشروعهم الوطني في تقوية الجبهة الداخلية، لإعادة اللحمة للنسيج الاجتماعي الذي مزقه مشروع الإسلام السياسي الطائفي.
بين الإيثار والمبادرة بون شاسع، لكن الشيوعيين كانوا يجمعون الصفتين بجدارة. فهم على الدوام اول المضحين، وأيضا، السباقين الى مبادرات سواء السلام العالمي، أو السلم الاهلي والتسامح الاجتماعي واهمية لم وحدة قوى الشعب الوطنية. وساعرج الى مبادرات قيادات الحزب وما قدموه من تنازلات في هذا المحور بالذات والتي، رغما عن أخطاءها واختلاف تقييمات مفكرينا بشانها –سلتا ام ايجابا- يمكن اعتبارها مآثر وميزة شيوعية بامتياز. ولكم نماذج ما قدموه من مبادرات وتنازلات لصالح الوحدة الوطنية ولَمْلمة الجراحات من اجل لحمة النسيج العراقي، للفترة لما بعد انقلاب شباط 1963:

1- بعد عام واحد من انقلاب شباط الدموي، وقبل ان يجف دم ألوف من شهداء الحزب. بادر اعضاء في قيادته، بفكرة الانضمام الى "الاتحاد الاشتراكي" متجاوزين مآسي الماضي. خدمة للمشروع الاشتراكي..! –قرارات تامين البنوك وغيرها تقليدا للتجربة الناصرية-. كان خطأ المبادرة في تقديري، عدم تشخيص قائد المسيرة الاشتراكية..! عبد السلام عارف- طائفي للعظم، وألد اعداء الشيوعية- وربما كان ذلك بضغوط موسكوفية..!. رغم انهيار مشروع الانضمام هذا، لكنها مبادرة تحسب على قيادة الحزب.!
2- حين تجاوز الشيوعيون مرحلة فنائهم والتضحية بعشرات الألوف من شهدائهم. وأعادوا تنظيماتهم الحزبية والمهنية وتوجوه بانتصار لاتحاد العام لطلبة الساحق في انتخابات 1967 الذي أرعب كل القوى الرجعية والقومية والغربية. حدث بعدها انقلاب 17-30 تموز68 المعروفة تفاصيله وارتباطاته..!. تخطى الحزب المذابح المتعددة بحقه وبحق رفاقهم بـ"القيادة المركزية" ونسوا جزاري مذابحهم. هكذا، طـَوَوا صفحات الماضي الأسود وإرث مآسيهم وتحالفوا هذه المرة مع قصابهم السابق، حليفهم المزعوم في الجبهة الوطنية التقدمية، البعث الاشتراكي .!.
لكنهم حين اخطئوا في تقدير رهانهم الأليم هذا. وكذلك في تقييم حصانهم الخاسر المراهن عليه. كانت تجربة المانديلوية – مانديلا- يمارسوها هم فقط ومن جانب واحد، "جانبهم الماركسي" المتعفف والمتفهم لاهمية المرحلة وفاعلية طي صفحة الماضي من اجل وحدة وتماسك المجتمع وقواه السياسية.
حينها، كان شريكهم في الجبهة، الاشتراكي الضال! حزب البعث، غارقا مع دسائس ومؤامرات أحلام وأوهام قائدهم الرمز الشريرة التي بلا حدود.
وكان خطأ قيادة الحزب الكبرى، ليس في تشخيص المرحلة باعتبارها مرحلة- تحرر وطني- ولا بعدم أهمية الجبهة لمسيرة ونهوض الوطن، بل تكرار المأساة بعدم تشخيصهم لـ"جاكي- فارس" هذه المرحلة، وارتباطاته المشبوهة. أعني، حصان رهانهم الخاسر: الاشتراكي حد العظم..! صدام حسين. وإغفالهم عن تأريخه الفاشي المجيد..!؟.
3- بعد ما أصابهم اليأس من تصفيات كوادرهم المكشوفة، لم يجدوا مفرا غير الرجوع لأفكار المنشقين الشجعان " القيادة المركزية - الكفاح المسلح". رفعوا السلاح ضد نهج حليفهم الفاشي الأحمق. وتحالفوا مع "الكرد" شقيق نضالهم المشترك القديم. في كردستان، قدم الشيوعيون، مثالا وطنياً آخر للايثار والتضحيات ونكران الذات. تووجوه، بكوكبة أخرى من مئات الشهداء. وتشتت بقية رفاقهم في المهاجر وكل بقاع الدنيا.
4 - هم الآن بعد 2003، أي ما يسمى بما بعد التحرير.!. بقوة المحرر.! الامريكي المتغطرس، فـُرض الأمر الواقع عليهم، "كما فرض على اللذين من قبلهم، لعلهم يتقون". وفرض بتبريراته وزيفه على العالم أجمع. السؤال "ما العمل".؟ فمن اجل مصلحة الوطن المدمى، ما زالوا ينحنون ويراهنون على الوحدة الوطنية، كحل امثل لا بديل ثانٍ له. وبلا شك، لحد هذه اللحظة لا بديل ثانٍٍ غيره لحل اشكالات وطننا من مِحنِهِ وهذا المنزلق التاريخي الخطير المتمثل بـمشروع الطائفية السياسية. لكن.! كيف..؟
كان رأي القيادة، المشاركة بالعملية السياسية. وهو بقدر ما هي مبادرة. لكنها، رهان مجازفة..! ورهان قيادة بلا شك.
المجازفة الصعبة لهذا الرهان تكمن في ثقافة القوى السياسية الفاعلة المتنفذة واطراف العملية السياسية الاخرى المشاركة معهم . وما هو مفهومها للوطن والوحدة الوطنية والمشاركة في السلطة، أوحسب ما يسموه عقد "الشراكة الوطنية". ماذا يُرتـَجى من قوى سياسية دينية نفعية متمذهبة دوغمائية تعادي الكل..؟ أما عدائها للشيوعية، فبالفطرة..! وحيث يتعلق الامر بمصالحها المالية الدسمة، فهي اشرس وألعَن وأكثر كرها لهم ولثقافتهم الوطنية من امريكا ذاتها.. فقد علمتنا تجربة السنوات الماضية، ان الاسلام السياسي حين تنقصه الحجة، لا يتردد من الرجوع لمعلـّباته الجاهزة وذات الاسطوانة، وشعاراته واتهاماته الباطلة السابقة. لا اقصد تهمة الالحاد وحدها، بل ستتجاوز الشرف: ألم يكن الشيوعي سابقا..!! يتزوج أخته، ويعاشر أمه..؟ (حدث ذلك خلال تحقيقات دهاليز دور العبادة عامي 2006-2007 ). هل نسينا ما انتجته فتاوي عصر مكافحة الشيوعية والكتب الاسلامية التي كانت تطبعها السفارة البريطانية وتوزعها مجانا في الاسواق..؟
لهذا الحد، أصبح رهان الحزب الشيوعي، مكابرة بتخطي الازمة وبلا تراجع ولا بديل سواه هذه المرة : الديمقراطية الخلاقة والنضال من اجلها.
مَنْ قال انها لم تكن فعلاً كذلك..؟ وإن لم تكن الديمقراطية خلاقة..! فكيف نفسر انشقاقات أحزاب الإسلام السياسي..وظهور إسلام لبرالي وآخر ديمقراطي على الساحة العراقية؟.
هناك فعلا تحولات فكرية وفلسفية وسياسية. ربما نتيجة ممارسات الإسلاميين لهذا الهامش الضيق من الديمقراطية التي منحونا اياهها، مع طبق ممنوعاتهم ومحرماتهم الشهية..!! فمن اجل الديمقراطية، هناك منهم مَن ترك ايمانه بولاية الفقيه واخذ يتعبد بحج واشنطن كل شهر..؟ وهناك مَنْ خالف أولي الأمر، ليحدثنا بشغف عن العراق الديمقراطي الجديد..!. وآخرون، تحت رهبة أسلحتهم، أعطوا الماركسيين العُزَّل، درساً عن المدنية والتحضر والحرية..!. كـما فعل بالضبط "روبنسن كروزو" بالمسكين"رجل يدعى جمعة". ذاكرتنا مرّة. أليس كذلك..؟
أليست الديمقراطية حتى بحدها الأدنى، خلاقة..؟ وهل يلام الشيوعيين من انغماسهم بالعملية السياسية..؟؟(*).
للإنصاف هُم والمثقفون الآن الُعزَّل الوحيدون وبلا حماية. يناضلون بالحد الأدنى من فسحة حرية، كأنها صيغت خصيصاً من أجلهِم، ووضعت على حافة هاوية، كالقبر بلا قرار. غير ان ديمقراطيتنا الفتيةهي ذاتها، ما زالت رهينة توازن قوى سياسية مسلحة شرسة شريرة مصلحية، هي بالأساس لا تؤمن بها. تمارسها على مضض، أما لدور شرعي..! أنيط بها قسراً. أو لساعة لم تـُحددْ لنحرها..!. فما بال لسان حال المكاريد المهمشين..! انه يلح بالسؤال: هل مِن بديل.؟؟ هل هذه أولى الآمال الضائعة، أم أولى الخسارات..!؟
في عامي 2006-2007 رأى الشيوعيون والمثقفون الويل من قوى الاسلام السياسي الشيعي والسني سواء. لقد أرهبوا الروح والذاكرة العراقية. فهي تعج بصور قاسية مفجعة مرّة. قتل من قتل وشُرد معظم كوادرالحزب ومؤيديهم. وما تبقى منهم لاذ بصمته المطبق مستسلما لرحمة قدر الوطن المشترك: الاسلام الطائفي. لقد واجه الحزب صراعا دمويا اكبر من قوة قواعده بكثير. لكن..! رغم رأسهم الذي بقى عالياً مرفوعا بشرف النزاهة ونظافة أياديهم. لكنه بقدر ما، كان عالقاً بعملية سياسية تحكمها، نوايا ساسة الدهاليز المظلمة الخبيثة الشريرة.
والسؤال الصعب بعد خراب البصرة.! : هل هناك مِنْ بديل آخر للنضال والحفاظ على وجودهم وكيانهم السياسي..؟
وبقى نجاح رهانهم السياسي على"الديمقراطية الجديدة"، معلقاً ومرهونا بمدى تقبل ثقافة ثلاثي اضواء المسرح السياسي ا "شيعة، سنة، أكراد" وإيمانهم بمباديء الديمقراطية..! وما هي معاييرها الدستورية.. وابعادها التنفيذية على الشارع والواقع.؟
5 - في انتخابات2005 دخل الشيوعيون كغيرهم من العلمانيين في تحالف مع اياد علاوي. وكانوا محقين بهذا الاختيار. فما يميز تحالفهم، هو برنامج سياسي واضح مبني على اساس توجه وطني علماني واضح. مقابل مناهج غيلان إسلام سياسي طائفي، استأثرت بالشارع بدعم من اجندة خارجية متعددة مشبوهة..
قبل اسبوع من ائتلاف الشيوعيين مع حركة الوفاق. ظهر زعيمها الدكتور علاوي على شاشة فضائية ما- لا اتذكرها-. وعن سؤال : لماذا انتميت لحزب البعث؟ . وبزهو واعتداد الماضي البعيد..!. أجاب دون تحفظ: كرهاً للشيوعية..!. يا لنكبة الحلفاء..! وعندما جوبه وحوجج الرفيق ابو داوود بهذه المعلومة وسبب تحالفه معه. . أجاب: ان علاوي كان يتكلم عن زمن ماضٍ لِما قبل اربعين سنة..!.
رغم موضوعية السيد حميد موسى وانصافه. لكن هنا تبرز المفارقة بين الاثنين بالرؤية وطريقة الطرح وتوقيته. فقد تجاوز ابو داوود - بموضوعية ومن جانب واحد- ماضٍ لاربع عقود خلت بتحولاتها ومتغيراتها الفكرية والسياسية. برأيي وللانصاف الموضوعي، هو محق. فبحكم ثقافتهم الوطنية، اختاروا التآلف مع برنامج علماني لا يشوهه شخص. ضد برنامج ونهج طائفي واضح المعالم بارز الأنياب. فلا غبار على ذلك قط، فقد آزرهم وتآلف معهم رجال دين لبراليون بافكار متفتحة. وكانو كالشيوعيين، متفهمين لاهمية المرحلة والوقوف ضد غيلان مشروع "الطائفية السياسية" الذين دمروا الوطن.
بقدر كرهي لما قدمه ويقدمه الشيوعيون خلال نضالهم من خسائر وتضحيات وتنازلات وانحناءات. وبقدر كرهي لما يعانوه من تهميش في أصعب مرحلة حرجة من تاريخ العراق يحتاجهم الوطن فيها. لكني ابقى احترم مواقفهم الشجاعة واكره الشماتة فيهم . احترم آلامهم بخسائرها وأنينها وأحلامهم بمطامحها وآمالهم وطموح نضالهم المرير وهم يخوضون عُزّل في مستنقع مدجج بالسلاح، دموي نتن آسن. يطوفون فيه ناصعي البياض دون بلل دون شائبة أو لوثة او لطخة دم بريء واحد، ولا حتى دم آثم حاقد..هل هناك ثمة شبهة على شيوعي واحد في بحر دم المغدورين المراق ؟؟ بقوا وما زالوا قرابين الوطن وضحاياه وآخر المستفيدين. محشورين مع فقراءه والمهمشين وسط صراع مصالح فاسد وإرهاب دموي
قاتل بلا رحمة... انهم فقط يبادرون لخير الوطن ويراهنون على وجوه قاتمة،قاسية ينتظرون نقطة ضوء أو مسحة حياء في جباه ساستنا المصلين الطاهرين..!
والسؤال : في ثقافة سياسيي الاستحواذ والفساد القياسي، هل سيفرحنا ونسمع من ساستنا يوماً، ثمة بادرة شُجاعة تتصف بمُثـُل ونزاهة ومآثر ونبل الشيوعيين الوطنية..؟..تجربة ملهاة صراع الكراسي، أكدت واثبتت عكس ذلك، وأجابت بسخرية: لا أعتقد..!

(*) –رؤية دكتورنا الفاضل كاظم حبيب (العراق الى اين؟):
(9 . عدم المشاركة بالسلطة في الفترة الراهنة من أجل توجيه الجهود لصالح العمل السياسي المعارض بهدف توجيه النقد الإيجابي البناء وبلورة السلبيات في العمل الحكومي بصورة فعالة ومحركة للمجتمع وتعبئة السكان صوب أهدافها ومصالحها.)

هولندا= سعد سامي نادر



#سعد_سامي_نادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يتعلم ساستنا من شيوعيي العراق، تجاوزهم الماضي..!؟
- المجلس الوطني للسياسات والاستراتيجيات.. ولد ميتاً
- تسريبات وتساؤلات حول تشكيل الحكومة العراقية..!
- الرئيس -مام جلال- بين -بشاشة- الوجه وقباحة المشهد..!
- السيد أحمد القبانجي : كارل ماركس اقرب الى الله من ابن سينا.. ...
- السيد القبانجي :دفاع عن الثقافة والموسيقى والفنون..!
- العراق بحاجة الى أية حلول،، وليس تشنجات مكابِرة..!
- الحياء.. نقطة..! لو جرة..؟
- يا ترى.! من أي مرجعية وطنية..! أتى الفرج الطائفي..؟
- بدأت الأوراق الأمريكية الضاغطة بالظهور..!
- السيد علي الاسدي والاستحقاق السياسي..!
- رسالة الى صديق: الثعلب الوديع فلاح حسن
- - السيد علي الدباغ.. حامي هدف الرياضة.؟ أم الطائفية..؟-
- - صمت الحملان و خرس البرلمان -
- قراء ة-2- كرة القدم في الشمس والظل... -
- قراء ة-1- كرة القدم في الشمس والظل -
- السيد القبانجي يعلن: دين الأحرار.. مقابل دين العبيد..!
- الإسلاميون، حلمهم: مربعهم الدامي الاول..!!
- خبر مزعج.. السعودية منعت الفتاوي..!!
- - 2.555 ألف طُز بالوطن.. بالديمقراطية. . بالدستور..!-


المزيد.....




- شاهد حيلة الشرطة للقبض على لص يقود جرافة عملاقة على طريق سري ...
- جنوب إفريقيا.. مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من على جسر
- هل إسرائيل قادرة على شن حرب ضد حزب الله اللبناني عقب اجتياح ...
- تغير المناخ يؤثر على سرعة دوران الأرض وقد يؤدي إلى تغير ضبط ...
- العدل الدولية: على إسرائيل -ضمان مساعدة إنسانية عاجلة- لغزة ...
- زلزال بقوة 3.2 درجة شمالي الضفة الغربية
- بودولياك يؤكد في اعتراف مبطن ضلوع نظام كييف بالهجوم الإرهابي ...
- إعلام إسرائيلي: بعد 100 يوم من القتال في قطاع غزة لواء غولان ...
- صورة تظهر إغلاق مدخل مستوطنة كريات شمونة في شمال إسرائيل بال ...
- محكمة العدل الدولية: على إسرائيل -ضمان توفير مساعدة إنسانية ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعد سامي نادر - هل يتعلم ساستنا من شيوعيي العراق، تجاوزهم الماضي.؟!-2-