أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمرو اسماعيل - الي أقباط مصر .. لا تقبلوا العدل احسانا















المزيد.....

الي أقباط مصر .. لا تقبلوا العدل احسانا


عمرو اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 3245 - 2011 / 1 / 13 - 16:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


‎من‏ ‏المقولات‏ ‏الخاطئة‏ ‏التي‏ ‏يرددها‏ ‏بعض‏ ‏المتأسلمين ربط‏ ‏العدل‏ ‏بالإحسان‏ ‫..‬ ‏وأن‏ اليهود و‏النصاري‏ ‏‫(‬ الاسم الذي يطلقونه علي المسيحيين‏‫)‬ ‏نعموا‏ ‏بحال‏ ‏جيد‏ ‏في‏ ‏ظلال‏ ‏الإسلام‏ ‏لهذا‏ ‏السبب‏ ‫..‬ هذه‏ ‏مقولة‏ ‏خاطئة‏ ‏ادعو اي انسان حر الا يقبلها لسبب‏ ‏واحد‏ ‏أن‏ ‏العدل‏ ‏والمساواة‏ ‏ليسا‏ ‏منة‏ ‏أو‏ ‏إحسان‏ ‏ولكنهما‏ ‏حق‏ ‏إنساني‏ ..

‎‏حق‏ ‏للمسلم‏ ‏مثلما‏ ‏هو‏ ‏حق‏ ‏للمسيحي‏ ‏أو‏ ‏أتباع‏ ‏أي‏ ‏دين‏ ‏آخر‏ .. ‏وهذا‏ ‏هو‏ ‏القول ‏الحق‏ ‏وليس‏ ‏أقوال‏ ‏بعض‏ ‏المسلمين‏ ‏الذين‏ ‏يعتبرون‏ ‏العدل‏ ‏والمساواة‏ ‏منة‏ ‏وإحسانا‏ ‏نمنحهما‏ ‏لغير‏ ‏المسلمين‏.‏

‎العدل‏ ‏والمساواة‏ ‏هما‏ ‏حق‏ ‏المواطن‏ ‏في‏ ‏أية‏ ‏دولة‏ ‏يحمل‏ ‏جنسيتها‏ ‏وليس‏ ‏منة‏ ‏أو‏ ‏إحسانا‏ ‏من‏ ‏أغلبية‏ ‏أو‏ ‏أقلية‏, ‏سواء‏ ‏كانت‏ ‏دينية‏ ‏أو‏ ‏عرقية‏ .. ‏هو‏ ‏حق‏ ‏دافع‏ ‏عنه‏ ‏مارتن‏ ‏لوثر‏ ‏كينج‏ ‏سلميا‏ ‏في‏ ‏أمريكا‏ ‏ودفع‏ ‏حياته‏ ‏ثمنا‏ ‏لذلك‏, ‏ولكن‏ ‏حلمه‏ ‏أصبح‏ ‏حقيقة‏ ‏قانونية‏ ‏ودستورية‏ ‏رغما‏ ‏عن‏ ‏تصرفات‏ ‏بعض‏ ‏الأفراد‏ ‏الذين‏ ‏مازالوا‏ ‏يحملون‏ ‏بذور‏ ‏التعصب‏ ‏هناك‏ .. ‏ولعل‏ ‏أوباما‏ ‏وقبله‏ ‏كوندوليزا‏ ‏رايس‏ هما المكافأة التي حصل عليها لانه لم يقبل العدل احسانا
‎‏
‎وأنا‏ ‏من‏ ‏هذا‏ ‏المنطلق‏ ‏أدعو‏ ‏الأقباط‏ ‏والمرأة‏ ‏بالمشاركة‏ ‏السياسية‏ ‏والترشح‏ ‏لجميع‏ ‏المناصب‏, ‏وأحث‏ ‏أي‏ ‏إنسان‏ ‏شعر‏ ‏بالغبن‏ ‏أو‏ ‏أنه‏ ‏ظلم‏ ‏نتيجة‏ ‏ديانته‏ ‏أو‏ ‏طائفته‏ ‏أو‏ ‏جنسه‏ ‏سواء‏ ‏كان‏ ‏مسلما‏ ‏سنيا‏ ‏أو‏ ‏شيعيا‏ ‏أو‏ ‏مسيحيا‏ ‏من‏ ‏أية‏ ‏طائفة‏ .. ‏أن‏ ‏يرفع‏ ‏قضيته‏ ‏إلي‏ ‏القضاء‏ ‏والإعلام‏ ‏وقوي‏ ‏المجتمع‏ ‏المدني‏ ‏داخليا‏ ‏وخارجيا وأن يتظاهر سلميا ليحصل علي حقه فهي الطريقة الوحيدة لايصال رسالته الي العالم اجمع ‫..‬ وهو مايجب ان يفعله اقباط مصر الآن ان أرادوا حقوق المواطنة كاملة في بلدهم مصر ‫..‬دون منة او احسان من احد .. لا من رئيس الجمهورية ولا من شركائهم في الوطن فما اراه في الاعلام الآن من شعارات عن وحدة الهلال والصليب دون اي قوانين فعلية تؤكد المواطنة وتمنع التمييز علي اساس ديني وتؤكد علي حرية العقيدة والعبادة لن يأتي بحقوق بل يعمق التقسيم الطائفي في مصر .. الهلال والصليب لا يتعانقان .. مكانهما المساجد والكنائس .. اما في الشارع والعمل فالجميع يجب ان يكونوا مصريين لهم نفس الحقوق وعليهم نفس الواجبات .. من حق الترشح الي والتعيين في اكبر مركز في مصر الي واجب احترام اشارة المرور .. بطرس غالي الذي اصبح الامين العام للمتحدة لم يكن في مصر وزيرا للخارجية بل وزير دولة علي اعتبار انها وزارة سيادية من حق مسلمي مصر وهو بقبوله بذلك ساهم في أن تصل الامور الي ماهي عليه الآن .. الوزراء في مصر يرشحهم رئيس الجمهورية .. فلماذا لم يرشح حسني مبارك الذي يكرر جملة الدين لله والوطن للجميع قبطيا نابها وما اكثرهم لوزارة الداخلية او الدفاع او الخارجية أو رئيسا للوزراء ،، الحقيقة تقول ان المحيطين به من بقايا السادات والمخترقين من الاخوان يخيفونه نفاقا ان هذا قد يثير حفيظة المتأسلمين و الاصوليين ..‬ لو كان شجاعا وفعل ما يقول ‫..‬ لما اصبح في مصر فتنة طائفية ولاصبح شعار الدين لله والوطن للجميع حقيقة وليس مجرد شعار أجوف ‫..‬‏.
‎‏
‎هذه‏ ‏هي‏ ‏الطريقة‏ ‏للوصول‏ ‏إلي‏ ‏مجتمع‏ ‏المساواة‏ ‏والعدل‏ ‏سلميا‏, ‏وأي‏ ‏قوة‏ ‏في‏ ‏المجتمع‏ ‏تري‏ ‏أن‏ ‏لها‏ ‏حقوقا‏ ‏يجب‏ ‏أن‏ ‏تكون‏ ‏قوة‏ ‏انتخابية‏ ‏ضاغطة‏ ‏وعندها‏ ‏سيسعي‏ ‏الجميع‏ ‏لإرضائها‏ ‏وهو‏ ‏ما‏ ‏فهمته‏ ‏جماعة‏ ‏الإخوان‏ ‏ولهذا‏ ‏هي‏ ‏تستغل‏ ‏الديموقراطية‏ ‏التي‏ ‏لا‏ ‏تؤمن‏ ‏بها‏.
‎‏
‎وأنا‏ ‏والكثيرون‏ ‏لا‏ ‏يوافقون‏ ‏أن‏ ‏الدين‏ ‏والوطن‏ ‏لله‏ ‏كما‏ ‏يدعي‏ ‏بعض‏ ‏الإسلاميين‏ ‏بل‏ ‏إن‏ ‏الدين‏ ‏لله‏ ‏والوطن‏ ‏للجميع‏ ‏وهو مايقوله ‏رئيس‏ ‏جمهوريتنا‏ رغم تخاذله في تحويل هذا الشعار الي حقيقة عملية ‫..‬ الوطن للجميع ‏لسبب‏ ‏وحيد‏ ‏أن‏ ‏الوطن‏ ‏به‏ ‏غير‏ ‏المسلمين‏ ‏بالملايين‏ ‏وغير‏ ‏السنة‏ ‏بالآلاف‏, ‏ويجب‏ ‏أن‏ ‏يسعهم‏ ‏الوطن‏ ‏جميعا‏ ‏لأن‏ ‏هذا‏ ‏حق‏ ‏لهم‏ ‏وليس‏ ‏منة‏ او احسان ‏من‏ ‏أحد‏.‏
‎أنا‏ ‏لا‏ ‏أقبل‏ ‏العدل‏ ‏إحسانا‏ ‏من‏ ‏غير‏ ‏مسلم‏ ‏أو‏ ‏مخالف‏ ‏لي‏ ‏في‏ ‏الملة‏, ‏ومن‏ ‏حقه‏ ‏أيضا‏ ‏نفس‏ ‏الشيء‏ ..‏هذا‏ ‏الوطن‏ ‏هو‏ ‏ملكه‏ ‏تماما‏ ‏مثلما‏ ‏هو‏ ‏ملكي‏ ‏حتي‏ ‏لو‏ ‏كان‏ ‏إلهنا‏ ‏مختلفا‏ .. ‏العدل‏ ‏هو‏ ‏طريق‏ ‏ذو‏ ‏اتجاهين‏ ‏وهو‏ ‏حق‏ ‏وليس‏ ‏‏إحسان‏ .. ‏هو‏ ‏حق‏ ‏إنساني‏ ‏وليس‏ ‏ديني‏
‎‏
‎ومن‏ ‏هذا‏ ‏المنطلق‏ ‏أنا‏ ‏لا‏ ‏أخفي‏ ‏معارضتي‏ ‏للإخوان‏ ‏لأنهم‏ ‏يعتبرون‏ ‏أن‏ ‏المساواة‏ ‏إحسان‏ ‏من‏ ‏المسلم‏ ‏لغير‏ ‏المسلم‏, ‏وأنه‏ ‏يعيش‏ ‏في‏ ‏كنف‏ ‏المسلم‏, ‏رغم‏ أن ‏الحقيقة‏ ‏التي‏ ‏لا‏ ‏تحتاج‏ ‏إلي‏ ‏أي‏ ‏إثبات‏ ‏هي‏ ‏أن‏ ‏مصر‏ ‏وطن‏ ‏الآباء‏ ‏والأجداد‏ ‏للجميع‏ ‏للقبطي‏ ‏مثل‏ ‏المسلم‏ ‏تماما‏, ‏وأن‏ ‏الجميع‏ ‏لهم‏ ‏فيها‏ ‏حقوقا‏ ‏متساوية‏ ‏بالتاريخ‏ ‏والدم‏, ‏وهذه‏ ‏الحقوق‏ ‏يترتب‏ ‏عليهم‏ ‏نفس‏ ‏الواجبات‏,
‎‏هم يقولون‏ ‏الإسلام‏ ‏هو‏ ‏الحل‏ ‏وأنا‏ ‏أقول‏ ‏‏‏الدولة‏ ‏المدنية‏ ‏التي‏ ‏تستمد‏ ‏شرعيتها‏ ‏من‏ ‏الشعب‏ ‏وليس‏ ‏الله‏ ‏كما‏ ‏يدعون‏ ‏هي‏ ‏الحل‏ .. ‏الدولة‏ ‏التي‏ ‏تحترم‏ ‏كل‏ ‏الأديان‏ ‏وتعتبر‏ ‏أن‏ ‏الدين‏ ‏لله‏ ‏والوطن‏ ‏للجميع‏ ‏هي‏ ‏الحل‏.
‎‏
‎هذه‏ ‏هي‏ ‏الديموقراطية‏, ‏وليست‏ ‏كما‏ ‏يعتقد‏ ‏الإخوان‏ ‏بشعارهم‏ ‏السياسي‏ . ‏لسنا‏ ‏ضد‏ ‏الإسلام‏ ‏ولكننا‏ ‏ضد‏ ‏استغلاله‏ ‏سياسيا‏ ‏ووضعه‏ ‏في‏ ‏مواجهة‏ ‏أفكار‏ ‏سياسية‏ ‏وضعية‏ ‏وتعريضه‏ ‏للانتقاد‏ .. ‏إنهم‏ ‏أكثر‏ ‏من‏ ‏يسيئون‏ ‏للإسلام‏ ‏بفعلهم‏ ‏هذا‏ ‏لو‏ ‏كانوا‏ ‏يعلمون‏ ..‏
‎الإسلام‏ ‏السياسي‏ ‏لم‏ ‏يكن‏ ‏أبدا‏ ‏حلا‏, ‏بل‏ ‏كان‏ ‏المشكلة‏ ‏طوال‏ ‏تاريخنا‏ ‏الممتد‏ ‏أربعة‏ ‏عشر‏ ‏قرنا‏ ‏واللعب‏ ‏به‏ ‏كورقة‏ ‏سياسية‏ ‏كان‏ ‏السبب‏ ‏في‏ ‏إراقة‏ ‏دماء‏ ‏الملايين‏ ‏ولا‏ ‏يزال‏ ‏
‎هذه‏ ‏هي‏ ‏الديموقراطية‏, ‏والإخوان‏ ‏يحاولون‏ ‏استغلالها‏ ‏فليتحملوا‏ ‏تبعة‏ ‏عملهم‏ ‏هذا‏ .. من يقول ان الاسلام دين وسياسة ‫..‬دين ودنيا ‏فليتحمل ‏نقد‏ ‏الإسلام‏‏ ‏وكشف‏ ‏الحقائق‏ ‏التاريخية‏ ‏التي‏ ‏لا يمكن انكارها‫..‬
‎ ‏
‎الديموقراطية‏ ‏تعني‏ ‏الدولة‏ ‏المدنية‏ ‏وآلياتها‏ ‏من‏ ‏فصل‏ ‏الدين‏ ‏عن‏ ‏الدولة‏ ‏وحقوق‏ ‏المواطنة‏ ‏للجميع‏ ‏بصرف‏ ‏النظر‏ ‏عن‏ ‏الدين‏ ‏أو‏ ‏الجنس‏ ‏أو‏ ‏اللون‏ ‏والتداول‏ ‏السلمي‏ ‏والدوري‏ ‏للسلطة‏ ‏وحكم‏ ‏القانون‏ ‏المستمد‏ ‏من‏ ‏قيم‏ ‏العدل‏ ‏والمساواة‏ ‏بين‏ ‏البشر‏, ‏واحترام‏ ‏حقوق‏ ‏الإنسان‏ ‏وأولها‏ ‏وأهمها‏ ‏حرية‏ ‏العقيدة‏ ‏والدين‏ ‏وحرية‏ ‏التعبير‏ ‏وعدم‏ ‏التحريض‏ ‏علي‏ ‏العنف‏ ‏وليس‏ ‏فقط‏ ‏ممارسته‏.‏
‎العدل‏ ‏والمساواة‏ ‏ليسا‏ ‏منة‏ ‏أو‏ ‏إحسان‏ ‏من‏ ‏دين‏ ‏لأتباع‏ ‏الأديان‏ ‏الأخري‏, ‏ولكنه‏ ‏حق‏ ‏إنساني‏ ‏لأي‏ ‏مواطن‏ ‫..‬
‎وأنا‏ ‏أعلنها‏ ‏صريحة‏ ‏وعالية‏ .. ‏أنني‏ ‏أرفص‏ ‏العدل‏ ‏من‏ ‏أي‏ ‏مخالف‏ ‏لي‏ ‏في‏ ‏الدين‏ ‏أو‏ ‏اللون‏ ‏إن‏ ‏كان‏ ‏منة‏ ‏أو‏ ‏إحسانا‏, ‏ولكني‏ ‏أعتبره‏ ‏حقا‏ ‏لي‏ ‏مثلما‏ ‏هو‏ ‏حقا‏ ‏لغيري‏ .. ‏حقا‏ ‏أستحقه‏ ‏كمواطن‏ ‏وأنتزعه‏ ‏بهذه‏ ‏الصفة‏ ‏ولن‏ ‏أنتظر‏ ‏أن‏ ‏يحسن‏ ‏علي‏ ‏به ‏أحد‏ ‫..‬ لا رئيس الدولة ولا منافقيه ‫..‬ ‏وأدعو‏ ‏كل‏ ‏مواطني‏ ‏مصر‏ ‏بصرف‏ ‏النظر‏ ‏عن‏ ‏ديانتهم‏ ‏أو‏ ‏جنسهم‏ .. ‏نساءا‏ ‏كانوا‏ ‏أو‏ ‏رجالا‏ .. ‏إلي‏ ‏نفس‏ ‏الشيء‏ .. ‏إنه‏ ‏عصر‏ ‏المساواة‏ ‏وليس‏ ‏الإحسان‏ .. ‏العدل‏ ‏حق‏ ‏للجميع‏ ‏فلا‏ ‏تقبلوه‏ ‏إحسانا‏.‏




#عمرو_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سؤال افتراضي ساخر.. ماذا لو انقلبت الادوار أو كنا في قوة أمر ...
- إلحأ (بالعامية المصرية) .. مؤامرة صهيونية امريكية!!!
- اذا انتفت العلة .. انتفي الحكم !!!
- قبل الهجوم علي الدكتور النجار .. فلتجدوا حلا لهذه النصوص
- المسئول الحقيقي عن تفجير كنيسة القديسين
- لماذا لا نقبل استقالة الله من ادارة شئون الدنيا؟
- زهقنا سيدي الرئيس .. فلتحيي السنة وتخلصنا
- لماذا ؟ هل هناك اجابة ؟؟
- الشعب المصري بين حزب الرئيس و حزب الله
- -نعم إنهم تركوا رسولهم ميتاً واختلفوا حول السلطة-
- الدين و الواقع الافتراضي
- ألم نكتفي من ارهاب الاسلام السياسي
- الله في القرن الواحد و العشرين
- متي تنتهي منظومة اقتصاد النهب الحر في مصر؟
- متي تنفجر مرارة الشعب المصري‬؟
- نساء غيرن التاريخ .. هلوسات
- انه عصر الهندوس والبوذيين
- تخاريف .. هو بالعافية!!!!
- للرئيس مبارك .. ان كنت صادقا فيما قلته .. فهناك أمل لمصر
- لا يهمني ان كنت تعبد الها او بقرة .. هذه هي العلمانية


المزيد.....




- ترامب: جامعة كولومبيا ارتكبت -خطأ فادحا- بإلغاء حضور الفصول ...
- عقوبات أميركية جديدة على إيران تستهدف منفذي هجمات سيبرانية
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...
- رئيس الوزراء الفلسطيني يعلن حزمة إصلاحات جديدة
- الاحتلال يقتحم مناطق بالضفة ويشتبك مع فلسطينيين بالخليل
- تصاعد الاحتجاجات بجامعات أميركية للمطالبة بوقف العدوان على غ ...
- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمرو اسماعيل - الي أقباط مصر .. لا تقبلوا العدل احسانا