الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
| الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - وشهد السيستاني من اهلها | |||||||||||||||||||||||
|
وشهد السيستاني من اهلها
| نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
| حفظ |
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
شدوّا راسكم ياقرعان.. العامري وزيرا للنقل
- من سايلو البصرة الى شلتاغ ابن عبود - دعاء مسلم في ايام اعياد الميلاد - ايهما نصدق المالكي ام عادل امام؟ - حفيدتي رومانسية.. ياللمصيبة - ايها الازواج ضعوا العصي في فراش الزوجية - من ورا التنور - فضائية الحوار المتمدن مغامرة رائعة ولكن - الحمار الايراني - 7 مليون عراقي يقيمون دعوى ضد موسى فرج - طبخة جديدة في البصرة - الزعاطيط ؟؟ ايهم فهم كثر - آخ واويلاخ على بيت المال - كيف تموت الملائكة... فيلم هندي اصلي - أي هراء تقولون وتفعلون ايها السادة - خمس بطات وخروف العيد - كمال سانجا يؤكد: شاي الوزة حلال - الله ليس ضابط مخابرات عراقي - آه ديكي..مكياج حلال - قتال الديكة وكشف السر الغامض المزيد..... - مصطفى محمد غريب: هواجس معبأة بالأسى - -أعيدوا النظر في تلك المقبرة-.. رحلة شعرية بين سراديب الموت ... - 7 تشرين الثاني عيداً للمقام العراقي.. حسين الأعظمي: تراث بغد ... - غزة التي لا تعرفونها.. مدينة الحضارة والثقافة وقصور المماليك ... - رغم الحرب والدمار.. رسائل أمل في ختام مهرجان غزة السينمائي ل ... - سمية الألفي: من -رحلة المليون- إلى ذاكرة الشاشة، وفاة الفنان ... - جنازة الفنانة المصرية سمية الألفي.. حضور فني وإعلامي ورسائل ... - من بينها السعودية ومصر.. فيلم -صوت هند رجب- يُعرض في عدة دول ... - وفاة الفنان وليد العلايلي.. لبنان يفقد أحد أبرز وجوهه الدرام ... - وفاق الممثلة سمية الألفي عن عمر ناهز 72 عاما المزيد..... - لو كانت الكرافات حمراء / د. خالد زغريت - سهرة على كأس متة مع المهاتما غاندي وعنزته / د. خالد زغريت - رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت - صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت - حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
| الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - وشهد السيستاني من اهلها | |||||||||||||||||||||||