مضيعة الايام

كلمات تحمل الحزن والالم , واياما ضائعات ,نعم كل يوم ينحر, تعودنا منذ كنا صغارا, أن لاياتي بعده افضل .وتلك حالة لازمتنا منذ تأريخ اباؤنا
لكن اليوم , واليوم بالذات , أشاعت في نفسي رائحة الطلع وورق العنب والريحان والنبك , روح الطفولة التي لاتعرف القنوط والتراجع .عسى أن يكن هاجسي وانتفاخ رئتي بروائح, كان يحبها جدي وأبي, ميلاد يوم جديد ,يحكي قصة النحر والميلاد .
شكرا لحضورك ...أستاذ البهرزي

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

العزيز ابو رهام
المعذرة لأن الحمام الزاجل الذي حمل تعليقي الأول ، سقط قتيلاً بسهم طائش ، والمعذرة لموقع الحوار أيضاً ، كوني لم أكن أدري بأن الكتابة في تقييم شعراءنا وكتابنا - قبل موتهم ، أطال العلم في أعمارهم - من محرمات وممنوعات الموقع
كذلك لم أكن أدري بأن حكمة ( الرجل غير المناسب في المكان المناسب ) تُطبق بدقة في بعض المواقع !!! المعذرة لجهلنا ، ففي الشرق دائماً : الحاكم فاهم ، والمواطن مُهادن
وعَيبُ بعضنا إنه تشبع بسموم الغرب ... تباً له ولنا ، فالمعرفة فسق
على كل حال صديقي البهرزي ، كل ما أردتُ قوله في تعليقي المُغتال كان إنني وبرأيي المتواضع أعتقد بأنك ( شاعر الشعب ) وحنجرتهم ، والمعبر عن ضميرهم وأصالتهم
ومعذرة مرة أخرى لأن الموقع نسب تعليقي إلى باب ( الخريط ) العراقي ، الذي لا يستطيع الدخول من خرم الأبرة إلى الأبراج العاجية ....... الزجاجية
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أى كنز ضاع يا أستاذ إبراهيم ؟ هل هو كنز أعمارنا التى سرقت وسحقت فى صراعات لا ذنب لنا فيها!! أم هو كنز ماضينا النظيف وتاريخنا المشرف ؟ أم لا هذا ولا ذاك وإنما مستقبلنا الذى لم نملك تخيل بعض خطوطه من عمق اليأس الذى أغرقنا فيه!!! عزيزى الأستاذ الشاعر الرائع إبراهيم ( برهو ) البهرزى.. أظن أن كلماتك .. تنكأ جميع الجروح الشرقية، وتحفر بأظافر صلبة خرائط من الألم على أجساد أوطاننا .. تذكرنا بعبث ماضينا وهراء مستقبلنا .. أبكى حين أقرأ كلماتك ولا أستطيع أن أقاطعها .. فصفعاتك رغم إيلامها .. توقظ أموات الروح منا .. أتمنى لك الحياة

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز ابو برهو
رفقاً يابن بهرز التي عشقتها من اول شجرة رمان رايتها في بساتين بهرز الكثيفة في (بقجة آل جبارة ) ما هذا الالم الكبير الذي في داخلك الذي فجر بركان الروائع كما قال الحكيم انت شاعر الشعب , ولكن اي شعب !! انت شاعر المظلومين والفقراء والمسحوقين , اكتب يابن البساتين فان رمان بهرز سيشفيك ويحميك
انا وصديقي برهو سنردد السورة الاخيرة من هذه الاسطورة سنكتب النكت التي تحدش الحياء وسنركل الطراطير على مؤخراتهم وسنحتفل انا وصديقي برهو بالايام الجميلة القادمة
ساصلي اليوم الى كل الاله السومرية وسانذر كل النذور لتطيل عمري قليلا حتى اراك واشرب بيك عرك معك واقبل جبينك الناصع البياض يكفي بهرز ان تفاخر العالم بانك ابنها
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كفى بؤسا ولعقا للجراح وتذكر ابدا العظيم ناظم حكمت حين يقول
أجملُ البحار
هو البحرُ الذي لم نذهبْ إليه بعد
وأجملُ الأطفال
هم الذينَ لم يكبروا بعد
وأجملُ الأيام
هي تلكَ التي في انتظارنا
وأجملُ القصائد
هي تلك التي لم أكتبها لك بعد
هذا قول من قضى اكثر من ثلث عمره في السجن وكان يحب ويكتب ويبتسم ويتغزل بنافذة السجن الصغيره مالي اراك تدفن وجهك في الجدار
ما احوج وطننا لناظم حكمت عراقي يكتب ويغني الامل ويقتل فينا اليأس والقنوط

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة فعلا نضحك من أنفسنا ونحن نحاول أن نقلص مساحة الألم لحساب مساحة الأمل....ولكن يكون الألم (أحيانا) الهاما لتصحيح مسيرة الأنسان في حياته....ويكون الأمل ملتمسا للخلاص مع الود

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نحن أمام شاعر ٍ ومفكر ٍ فذ

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قرأتـُها ثانية

نعم

إزاءنا شاعرٌ ومفكرٌ فذ

بكل تأكيد

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم
بكل تأكيد

إزاءنا شاعرٌ ومفكر عراقيّ ٌ فذ

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مااعند حياتنا وما اشقاها لكنناام نفقد الامل تحية لك ابو رهام ودمت شاعرا وكاتبا للعراق والعراقيين البؤساء
ام نبراس

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---