أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين عجيب - 7 حالة عابرة














المزيد.....

7 حالة عابرة


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 2625 - 2009 / 4 / 23 - 08:54
المحور: الادب والفن
    



أمدد قدمي في الماء المالح,برودة منعشة.
صوت البحر وحركة الموج,طيف المهد,الأزرق بلا نهاية.....أسترخي وأهدأ.
الأصل في الماء
أوروبا إلى الشمال
الغرب أمريكا والبقية في العالم البعيد
صحراء إلى الجنوب والشرق......صحراء,وريح تصفر بين الجدران.
كأنني غفوت. كأنني أحلم
.
.
الأزرق الكبير. الجبل الزرق. الصحراء الزرقاء
اهدأ
في قرارة نفسك
ريح
تذروها ريح........
*
كوابيس تتداخل تتشابك,كوابيس لا تنتهي
كيف تعيش فريدة السعيدة........ماذا يمكنني أن أفعل!
ابتعد الصباح ووصلت إلى الظهيرة العادلة
تصرّف أيها الزوج السيئ افعل شيئا أيها الزوج الخائن
كوابيس لا تنتهي
*
نيسان الماضي
صار لنا بيتا في بسنادا. موظفين ونتقاضى رواتب جيدة بالمقياس السوري
كانت فريدة راضية بحياتها وحياتنا
وكنت أحلم....
بركوب الطائرة
بتعلم لغة ثانية واللقاء ببشر مختلفين
ما أزال في حالة اكتئاب مزمنة
فريدة السعيدة تركب الطائرة وتسافر بمفردها
.
.
لو أن الزمن يستعاد
لطلبت الأمس بقية حياتي
.
.
كيف يكون الغد أكثر سوءا..........
هذا ما كررته طيلة حياتي
وكل يوم أجد الأسوأ بانتظارنا
.
.
ما أريده كل ما أريد
عودة فريدة السعيدة بسلام



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صورة اليوم ورماده........
- ديماغوجيا_أمريكوسورية
- كيف يبتدأ الحب
- تعبت يا صاحبي
- نرجسية كاتب
- صباح غائم.........صباح الخير
- ...هو الآخر
- رخيص دمك في بلادك.....
- كي نقوى على الغفران يوما....
- أيام من.....
- الفأر في المصيدة أنا
- عشت لأروي....
- حالة حوار
- اللغز السوري
- الاحترام.............نبض الحياة
- يائس............وحزين/كشف حساب
- سوف تلاحقكم لعنتي إلى الأبد
- 6 حالة عابرة
- خط الحاجة.....خط القهر
- 5_حالة عابرة


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين عجيب - 7 حالة عابرة