أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - باسم العوده - التراجع














المزيد.....

التراجع


باسم العوده

الحوار المتمدن-العدد: 2089 - 2007 / 11 / 4 - 09:19
المحور: الادب والفن
    



هنري فاوكهان
1622-95
ترجمة باسم العوده


سعيدة هي تلك الايام المبكرة،
عندما اشرقت،
في ملاك الطفولة،
قبل معرفتي هذا المكان،
حددت وقتا،
لمسيرتي الثانية،
اعلم روحي .. باي هوى؟
لكن نية سماوية بيضاء،
عندما لاازال،
لم امتلك مسيرا فوق الميل،
من حبي الاول،
وانظر خلفي في ذلك المجال القصير،
نظرة خاطفة لارى وجها مشرقا،
او على بعض الغيوم الذهبية او الازهار،
تحقيق روحي،
استطيع البقاء مدة
وفي هذه الهالات الضعيفة،
لمح بعض الظلال السرمدية،
قبل ان علمت لساني الجرح،
ضميري مع الاثم الراسخ،
امتلك مهارة سوداء،
لاقيم العدالة، – لبضع خطايا
لكل احساس،
شعرت خلال كل هذا،
التقويم الدنيوي،
إطلاق ساطع الى اللانهاية.
ـــــــــــــ
كم طول سفري راجعا،
لاطأ مرة ثانية،
ذلك الدرب القديم،
ذلك اكثر من مرة،
ممكن الوصول الى تلك الارض المنبسطة!
عندما غادرت اولا قطار تالقي،
من اين تنوير الارواح يرى،
المدينة الظليلة باشجار التمر،
لكن .. آه ،
مع انتظارها الكبير ،
روحي تجرعت،
وترنحت بالطريق،
باتجاه الحب،
حركة بعض الرجال،
لكن بخطواتي الراجعة،
ممكن التحرك،
عندما هذا الغبار يهوي،
في جرة رماد الموتى،
في تلك الحالة اقفل راجعا.



#باسم_العوده (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اعلام الادب العالمى7
- اعلام الادب العالمى 7
- حلم
- الهائم
- الرؤيا
- حلم جندى
- القصيدة الغنائية
- اغنية من مطبخ الرقيق
- اعلام الدب العالمى 6
- ليلة صيف
- الحب الطائر
- اعلام الادب العالمى 5
- ادب عصر النهضة
- حكاية ذكرى 1
- الجياد
- اعلام الادب العالمى 4
- موت ليل
- اسطورة رابى
- أعلام الأدب العالمي
- كتاب عالميون


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - باسم العوده - التراجع