أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - عمار ديوب - قراءة في أزمة حركة ناشطو مناهضة العولمة في سوريا















المزيد.....

قراءة في أزمة حركة ناشطو مناهضة العولمة في سوريا


عمار ديوب

الحوار المتمدن-العدد: 2036 - 2007 / 9 / 12 - 11:00
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


تشكلت حركة ناشطو مناهضة العولمة في سوريا ، في سياق تشكّل حركات المناهضة في كل أنحاء العالم ضد العولمة الامبريالية ، والتي نشأت كشكل اجتماعي ، ثقافي . حيث مارست نشاطات عملية ( ضد الحرب ، ضد دارفوس ، ضد منظمة التجارة العالمية ، ضد الثماني الكبار ، ضد صندوق النقد والبنك الدوليان) وعقدت الملتقيات الدولية . أما الحركة السورية فتم بها توحيد نشاطات الأفراد المتقاربين فكريا . ولكن دون بنية تنظيمية على أساس سياسي . وقد استمر هذا الشكل بين المد والجزر ، طيلة الأعوام السابقة إلى أن اتصف عامها السابق بالجمود والدوران في حيز ضيق ، عنوانه الاستمرارية دون فاعلية. وقد شذّ عن ذلك : إصدار نشرة البديل وتجديد موقع الحركة.
وقد شهدت الحركة منذ نشأتها خلافات جوهرية حول ماهية الحركة ذاتها ، تركزت بداية في : هل الحركة حركة اجتماعية ثقافية أم حركة سياسية بثوب اجتماعي . إلا أن هذه التساؤلات تعمقت في العامين السابقين. وهنا سنعرض لبعض التصورات حولها ونناقشها:
بداية ، وبعد الاجتماع السنوي 2006 أكدت الحركة على وثيقتها الأساسية - كوثيقة جامعة لكل الأطراف - والتي تؤكد على كونها حركة مناهضة للعولمة . وهي حركة اجتماعية ديمقراطية تعددية الخ .
ولكن الحركة ورغم التصويت على الوثائق التي قدّمت لم تستطع العمل بالوثائق ولم تحدد المهمات الملقاة على عاتقها ، فكانت في عامها السابق ، حركة دون برنامج وبدون مهمات محددة . حيث عملت لجانها بشكل مستقل وفوضوي . وهو ما شكل نوع من الانقسام الداخلي إلى عدة مجموعات ولكن دون الإعلان الرسمي عن ذلك.
وإن عدم القدرة على تجسّير الهوّة بين المجموعات والأفراد . هو ما خلق ذلك الشعور العالي بخطر الانقسام. ولكن عدم الانقسام فعلياً واستمرار الوحدة في المجموعة يؤشر إلى أن هناك أزمة عميقة يجب نقاشها. وهو ما أكدته كل الأوراق المقدمة من (سلامة وغياث وسامي ). ونضيف ، لا تعدم الحركة وجود أشخاص لا يعتقدون بوجود الأزمة ، كما كانت قيادات الأحزاب الشيوعية تقول ولا تزال بالمعيقات عن أوضاعها وأوضاع الكتلة السوفيتية وليس بالأزمة حتى الساعة وأما السقوط فهو نتيجة مؤامرة إمبريالية؟!
هذه الأزمة تتجلى عبر عدة أشكال:
- أزمة ماهية الحركة:
يطرح البعض أن الحركة حركة سياسية ، ونسأل إذا كانت كذلك ، ألا يقتضي ذلك إعلان إيديولوجية محددة . وموقف سياسي من نظام الدولة وتحليله والتكوين الطبقي للمجتمع ، وبيان واضح بذلك ، يُعلن على الناس والحركات السياسية والاجتماعية كي يعرف أنصار الحركة ، ما هي هذه الحركة. وبالتالي يكون بمقدورهم تحديد موقفهم منها . مع العلم أن معظم أفراد الحركة سياسيين ولكن الجميع متفقون على عدم العمل السياسي من خلال الحركة ، مع وجود البعض يعتقدون عكس ذلك؟
وقد يعلل البعض رؤيته لسياسية الحركة بأن في الوثيقة الأصلية أو في بعض الكتابات اهتمام بمشكلات سياسية ، ومع إقرارنا بوجود ذلك إلا أنها لا تسمح باعتبار الحركة سياسية ، ففي أية حركة مجتمعية مقدار معين من السياسة ، عدا عن عدم خوضها أي صراع سياسي وعدم تواجد الحركة بين أوساط إجتماعية أو طبقية كي تستحق هذه الصفة.
- ويعتقد البعض أنها حركة إجتماعية : ، وإذا استبعدنا معنى" إجتماعية" من تواجد البشر مع بعضهم البعض عبر المدن والقرى أو غيرها وتبادلهم بعض العلاقات الاقتصادية والاجتماعية ، تقتضي هذه الصفة أن تكون الحركة محددة بقطاع محدد وتمثل شريحة إجتماعية محددة كالطلاب أو المهندسين او الأطباء أو عمال النسيج أو العاطلين عن العمل الخ و هي غير ذلك . بل أنها تشمل في داخلها من كل تلك الفئات . وإن لم تشمل ( الفلاحين بصفة خاصة ). وبالتالي لا يصح القول أنها حركة إجتماعية.
وربما يعتبرها آخرون أنها حركة نوعية متخصصة في مناهضة العولمة: أي أنها حركة تهتم بهدف محدد ككثير من الحركات التي لا تتجاوز في نشاطها هذا المجال . وبالتالي عليها إنتاج معرفة نظرية وتقديم تحليلات ومواقف سياسية والقيام بممارسة النشاطات العملية بما يخص العولمة ومناهضتها؛ باعتبارها إمبريالية موسعة . هذا الفهم للحركة كما هي بأعضائها لا تصح عليها صفة "نوعية" ، لان الحركة تحمل في داخلها المهتمين بمناهضة العولمة ومنتجي المعرفة بها وغير منتجي المعرفة وكذلك " العمليين" وهناك اختلافات عميقة على أساس الموقف من قضايا سياسية كالموقف من المقاومة العربية ذات الطبيعة الطائفية أو من بعض النظم العربية كالنظام اللبناني أو حتى السوري ، وهو ما لا يدخل مباشرة في الحركة كحركة نوعية .
هناك رأي من دخل الحركة بمرحلة المد ولم يدقق في ماهيتها ، فأرادها حركة يسارية وقابلة للتحول إلى حزب سياسي : ينطلق هذا الفهم من موقف محدد من العولمة بصفتها تمثل أسوأ ما في الرأسمالية من احتكارات وخصخصة وإعادة هيكلة لاقتصاديات العالم ونزعة عسكرية إمبريالية تقودها أمريكيا من أجل إعادة تقسيم العالم . وبالتالي لا بد من العمل من أجل إيقاف مشاريعها والوقوف إلى جانب الطبقات الفقيرة والمتضررين من العولمة . وباعتبار الحركة لم تهادن النظام السوري واعتبرته من أنظمة الاستبداد ، وكذلك لم تهادن قوى الليبرالية التي لا تملك مشروع سياسي . فكيف مشروع اقتصادي تنموي ؟ وترهن عملها بضغوط الخارج وإن كانت لا تنسق معه . وقد وجود هذا البعض موقعه السياسي في حركتنا ، التي تتطابق في خياله مع الحزب اليساري فانخرط بها ، ولكن وبمرور الزمن أكتشف وجود خلافا ت حادة .
ظهرت بأشكال متعددة ذكرنا بعضها أعلاه ولا مجال لذكرها بالتفصيل الآن ، ولكن وبظهور " تجمع اليسار الماركسي (تيم)" وبترهل الأحداث العالمية أو العربية التي تنشّط الحركة ، بدء يعتقد هذا البعض أن الحركة فقدت مبرر وجودها وان الحزب اليساري يستوعب وجودها بحضوره . وهو ما تجلى بتساؤلات نذكر منها : ما الذي أنجزته الحركة بالضبط وما الذي فعلته خلال العام السابق وما هي الاحتمالات التي تملكها في المستقبل ، ولماذا الاستمرار بحركة لا حياة فيها ، وتعمها الانقسامات كاحتمالات ممكنة؟ ثم ألا تكفينا السنوات السابقة وجمود العام السابق ، لنكتشف أنها أدت دورها التاريخي بإمتياز الذي هو مواجهة الطوفان العولمي الامبريالي على المنطقة وإيديولوجي الانخراط العشوائي والساذج بها والذين لا يميزون بين الثورة العلمية والانترنيت والاتصالات وبين مصالح الشركات متعددة الجنسيات والنزعة العسكرية الامبريالية وصندوق النقد الدولي وسياساتها الهيكلية الموجهة والمفروض على العالم . وبالتالي ونظراً لهذه الوضعية راح البعض يفترض تأسيس حزب يساري أو تحويل الحركة نفسها إلى حزب يساري. وبتأسيس "التجمع" حلّت المشكلة جزئياً . أما الحركة ، فكما حللنا أعلاه لا يمكن أن تكون حركة سياسية؟
- أزمة ثقة بين الأعضاء:
الاختلاف المعرفي والسياسي والتاريخ النضالي لأفراد المجموعة . والموقف من الأحداث المستجدة على الساحة السورية والعربية أدى إلى ضعف التوصل بين الأعضاء . وأحياناً القطيعة . وكرس ذلك عدم عقد لقاءات أو اجتماعات عامة . أو التغيب عن حضور اجتماعات اللجان لأشهر متواصلة . ورفض عقد اجتماعات ما دام الواقع لا ينتج ظاهرات جديدة . بالإضافة للتذمر النفسي والضيق من الأفراد الآخرين . وكذلك تحميل الأعضاء لبعضهم البعض مواقف وتحليلات لا يحملونها بالأصل . أيضاً سيادة بعض المفاهيم كالقول : ليس من الضرورة وجود تواصل أو ود أو استمرارية بين الأعضاء . هذا القول أثبت أنه ليس صحيح وأنه يعيق عمل المجموعة وأن حركة دون قدر من التواصل حركة تحمل جنين الانقسام كأزمة حقيقية . وإذ كان التواصل ليس هو الهدف وهذا صحيح جزئياً ، فإن تحقيق الهدف يتطلب ذاك التواصل . وهذا لم يتحقق بالتجربة وعبر العام السابق. وبرأيّ الشخصي لا حركة فاعلة دون تواصل حقيقي وثقة وإتساع في الرؤية واجتماعات متلاحقة . طبعاً دون أن يصل الأمر وكأن الهدف تكوين شلة والانغلاق والاسترسال مع الخيال أو خلق أشياء لا وجود لها وهو ما يحصل للفرد أو للجماعة التي تنعزل عصبوياً لسبب أو لأخر.
وهذا التحليل يدفعنا للسؤال عن سبب استمرارية بعض أعضاء الحركة في الحركة طالما هم غير قادرون على التواصل . وتحليلنا أن الأمر يدل على أزمة متفاقمة أولاً. وثانياً على القناعة العميقة بضرورة وجود هكذا حركات ولكن دون الاتفاق على آلية ترضي هؤلاء الأفراد . وبالتالي ثبات في الثقة بالفكر المناهض للعولمة وللامبريالية بكل أشكالها وهذا أمر ايجابي.
أزمة العقل المناهض : سأتناول موضوع الممارسة النظرية والممارسة العملية..
يعتقد قطاع من أفراد الحركة أن الحركة دون نشاط أو ممارسات عملية حركة بلا بركة . وهي إن لم تكن ذات نشاطات ميدانية تصبح فاقدة للاستقطاب . ويحدث عدم التواصل بين أعضائها . وبالتالي لا مبرر للتواصل ولا يوجد مهمات أخرى يمكن مواجهتها . وهي لا تتحرك إلا لمواجهة الظاهرة الفاسدة (حرب دولية كغزو أمريكا للعراق). هذا العقل يعتقد أن الحركات البشرية ومنها حركة مناهضة العولمة حركة بلا عقل متجدد أو معرفة نظرية أو أنه يكفي وجود حد نظري معين تم تحصيله في حقبة غابرة ولا سيما زمن الشباب ، وعبر بعض التجارب السياسية اليسارية . وبالتالي هذا الحد يكفي من أجل الانخراط في أي حركة ذات طبيعة يسارية ( مناهضة العولمة، تجمع اليسار الماركسي ، تيار وطني ديمقراطي الخ ) . هذا دون أدنى شك ، عقل هارب من مواجهة أزمة الحركة طالما أن الحركة أُسست كحركة يسارية ومناهضة ، وهو يتسأل لماذا الاختلاف و لدينا وثيقتنا الأساسية ومن يفكر ، وما دام الأمر كذلك ، فلماذا خلق الأزمات ؟. وبالتالي فلتستمر الحركة كما هي حتى لو لم يبقى منها سوى عنوانها وموقعها وثلة من الأفراد؟؟؟!!!
نرى هنا أن وجود بعض منتجي المعرفة لا يعني عدم وجود الأزمة وكذلك لا يعني القدرة على حلها وهي تستبطن الانقسام . وهو ما أدى إلى إعلان بعض من أهم شخصيات الحركة إيقاف نشاطهم أو اعتزلوا العمل دون إعلان أو ترك البعض النشاط فعلياً .
نضيف هنا أن أية حركة أو مؤسسة أو حزب إن لم تناقش قضاياها بعمق وبوضوح لن تستطيع مواجهة الأزمات بعمق ووضوح كذلك وستتناثر. والأزمة التي تؤجل لا تموت بل تتعفن وتنفث روائحها في الأجواء. وهي سرعان ما تتفجر وقد تتحول إلى أفكار بغيضة واتهامات مجانية توجه من قبل الجميع وضد الجميع . وأخطر الأمور أن تموت دون جنازة ؟!!!
إذاً العقل المناهض يتطلب إعادة صياغة نفسه ككل عقل أمام واقع مثقل بالأزمات ومهمات متراكمة وذلك كي يستطيع الانطلاق دون التباسات أو إرباكات . وأيضاً لأنه غير قادر على نشر وتكريس المعرفة العقلانية والعلمية بمهمات الحركة نفسها ، مهمات مواجهة العولمة الامبريالية وتأثيراتها على النظام الرأسمالي المحلي ودراسة شكل توقعنها في مؤسسات الدولة أو القطاع الخاص وحجم السيطرة عليهما . وعبر هذا الوعي المتقدم يمكن للعقل المناهض تجاوز أزمته ووعي الواقع بكليته وتجاوز أزمته الراهنة والقيام بدوره التاريخي ولذلك نسأل :
1- لماذا لم تستطع الحركة الاحتفاظ بالتمدد المجتمعي الذي حصل على أثر الحرب على العراق مع أن تأثيرات العولمة تزايدت في كل المنطقة العربية.
2- لماذا لم تستطع التمدد من جديد بعد الحرب الأمريكية الإسرائيلية على لبنان وبالمقابل تعمقت الشروح بين أفرادها.
3- لماذا لم تستطع الحركة عقد لقاءات أو حوارية شهرية ولم يتم مناقشة تأزمات الحركة بصورة واضحة.
4- لماذا تنعزل الكوادر الأساسية والبعض يترك.
قضايا لم تعالج:
إن حركة مناهضة العولمة هي بالتحديد حركة ضد الامبريالية العولمية التي انطلقت من نهاية سبعينات القرن العشرين أي ضد سياسات الليبرالية الجديدة والخصخصة وضد البيوت المالية العولمية والشركات متعددة الجنسيات وهي مع قيم العقلانية والعلمانية والمدنية والتعددية والديمقراطية وضد كل شكل من أشكال التمييز بين الأفراد والجماعات ، وتسعى نحو عالم أفضل . يعمه الخير والعدل. وفيه انطلاق لقدرات الأفراد المتمايزة.
أما في سوريا فإن الحركة لم تدرس :
1- المجالات التي دخلتها الشركات المتعددة الجنسيات ، ولم تحدد تلك الشركات من أصله.
2- لم تدرس علاقة المصارف العالمية بالمصارف العربية الجديدة وتأثيرات ذلك على الاقتصاد والسياسة وعلى الفقراء.
3- رغم اشتراك البنك الدولي في الخطة الخمسية العاشرة، لم يُعمل على متابعة الموضوع وتأثيرات ذلك على التوجهات الليبرالية للنظام السوري مع محافظته على شكله المستبد.
4- بقيت دراسة تأثيرات الفقر على المواطنين في حدود البحث العام والكتابة النظرية والجدير ذكره أن الأمم المتحدة قد قدمت دراسة هامة بخصوص الفقر ولم يجرى لها أية قراءة فكرية.
الحلول المقترحة للازمة :
- تحوّل الحركة إلى حركة نوعية ثقافية مهمتها إنتاج المعرفة النظرية بمشكلات العولمة والدعوة لنشاطات عملية حين الضرورة وبما يتفق مع تحولها كما كان يحدث بالضبط سابقاً فالنشاط العملي كان نشاط متلازم مع الحدث وليس قبله ،والابتعاد عن انتخاب لجنة المتابعة وإلغاء بقية اللجان واستبدالها بشكل من الارتباط الفردي.
- حلّ الحركة، وإعطاء الحرية للأعضاء بممارسة اختياراتهم بالالتحاق بأي نشاط نوعي أو سياسي أو اجتماعي معين.
- الحل الذي ليس بحل : استمرار الحركة كما هي ، حيث تعاظم الانقسامات والخلافات.
- حل انقسامي : خروج مجموعة كبيرة من الحركة وبالتالي تحولها إلى حركة باسم كبير وبموقع وقد يكون بنشرة.



#عمار_ديوب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشرط الامبريالي في البنية الاجتماعية المتخلفة
- عام على الحرب الأمريكية على لبنان
- المسألة الوطنية والعولمة
- عصابتان فلسطينيتان ودولة صهيونية عنصرية
- المشروع الأمريكي في ثلاث عواصم عربية
- في نقد الديمقراطية والعلمانية عند برهان غليون
- مشاكل في سلم تصحيح مادة الفلسفة
- المشروع الأمريكي في نهر البارد
- قراءة في كتاب ما بعد الحداثة
- في الدولة العلمانية الديموقراطية
- نقد بيان ووثيقة تجمع اليسار الماركسي في سوريا
- انتخابات تحالف الجبهة والمال والعشيرة
- القرارات الليبرالية قرارات مميتة
- القومية، العلمانية، الديمقراطية
- قراءة في كتاب ما الماركسية، تفكيك العقل الأحادي
- القطري والقومي ومشكلة الهوية السورية
- المرأة في زمن العولمة
- الهيمنة البديلة للهيمنة الامبريالية
- قراءة في كتاب الماركسية والديمقراطية
- قراءة في فن الحب وطبيعته


المزيد.....




- استطلاع يظهر معارضة إسرائيليين لتوجيه ضربة انتقامية ضد إيران ...
- اكتشاف سبب غير متوقع وراء رمشنا كثيرا
- -القيثاريات- ترسل وابلا من الكرات النارية إلى سمائنا مع بداي ...
- اكتشاف -مفتاح محتمل- لإيجاد حياة خارج الأرض
- هل يوجد ارتباط بين الدورة الشهرية والقمر؟
- الرئيس الأمريكي يدعو إلى دراسة زيادة الرسوم الجمركية على الص ...
- بتهمة التشهير.. السجن 6 أشهر لصحفي في تونس
- لماذا أعلنت قطر إعادة -تقييم- وساطتها بين إسرائيل وحماس؟
- ماسك: كان من السهل التنبؤ بهزيمة أوكرانيا
- وسائل إعلام: إسرائيل كانت تدرس شن هجوم واسع على إيران يوم ال ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - عمار ديوب - قراءة في أزمة حركة ناشطو مناهضة العولمة في سوريا