أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - عمار ديوب - نقد بيان ووثيقة تجمع اليسار الماركسي في سوريا















المزيد.....

نقد بيان ووثيقة تجمع اليسار الماركسي في سوريا


عمار ديوب

الحوار المتمدن-العدد: 1914 - 2007 / 5 / 13 - 14:58
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


إن تطورات الواقع السوري تستدعي ولا شك ظهور تيارات وحركات وتجمعات يسارية وماركسية أو تجمعات يسارية ماركسية ، وقد جاء الإعلان عن تجمع اليسار الماركسي ليثُلج الصدر ويعبر عن هذا النقص في الحياة السياسية السورية وخاصة بعد اشتداد ثلاث أزمات داخلية ، الأولى: أزمة الاقتصاد الوطني وتعملق آليات النهب والفساد وتجارية الفئات البرجوازية وخدماتية الاستثمارات الخارجية .الثانية : أزمة الديمقراطية وتصاعد العقل السياسي الطائفي والعائلي والعشائري ونشوء صدامات ذات طبيعة طائفية أو قومية أو عشائرية في أكثر من منطقة في سوريا ( القامشلي، السويداء ، مصياف ) أو كما جرى في الانتخابات الأخيرة حيث حجم المقاطعة الكبيرة والذي يؤشر لازمة سياسية وبروز تحالف السلطة (الجبهة) والتجار والعشائر والصدامات ذات الطبيعة العشائرية في أكثر من منطقة في سوريا ولا سيما في مدينة الرقة . الثالثة :تفكك العلاقات الاجتماعية المدنية الحديثة وتصاعد القيم المحافظة والشللية الاجتماعية ذات الطبيعة الدينية ، القيم الأنانية كأخلاق عامة.
أهمية هذا الإعلان هي في تصديه لهذه الأزمات وغيرها وتقديم تفسيرات ذات طبيعة عقلانية وعلمانية وديمقراطية وعلى أرضية المنهجية النقدية ، وخلق وعي متقدم وحراك اجتماعي يقطع الطريق على أشكال الوعي ما قبل الوطني ويقطع مع شكل التفكير الماركسي الستاليني ، المتميز بالعقل العامي والتسطيحي والنقلي ، وعدم ملامسة المشكلات الواقعية للبشر الواقعيين بالفعل .
وإذا كان لا يكفي الحوار بين الماركسيين ، رغم ضرورته ، فإن الانطلاق نحو عمل مشترك ومنظم هو المطلوب ، وهو ضروري بشكل خاص بسبب خطورة المشاريع الامبريالية العولمية ولا سيما الأمريكية منها على المنطقة . وبسبب تزامن ظهور شكل ديني للمقاومة ضد هذه المشاريع وبالتالي ظهور قوى يسارية مقاومة هو ضروري وذلك من اجل تشكيل مقاومة علمانية وطنية ضد تلك المشاريع وربما يكون لهذا التجمع دور ما في هذه المقاومة التي هي رد فعل طبيعي لأي مجتمع محتل فكيف إذا ما كان الاحتلال الأمريكي في العراق وإسرائيل في أرض فلسطين التاريخية..
بيان التجمع يلفت الانتباه لضرورة تشكيل إطار (التجمع) على أسس نهضوية جديدة وبما يعيد للطبقة العاملة دورها القيادي في التصدي للمسألة الوطنية والقومية والديمقراطية من اجل النهوض العربي وهذا أمر هام..
أهمية الربط هي في إعادة العمل من اجل المطابقة بين أسس النهضة العربية والتي كان الحزب الشيوعي واعياً لها قبل سيادة الستالينية عليه ، وبين دور العمل الماركسي الآن ، وإن استئناف ذلك هو لمصلحة سورية والمنطقة العربية . وبالتالي العودة للواقع والانحياز له واستخراج عقله وربط صيرورة النهضة المستأنفة مع صيرورة تشكل التجمع . والابتعاد عن كل الأخطاء والتأزمات التي أدخلت الحركة الشيوعية نفسها بها وتحديد دور هامشي لنفسها أو دور السند للطبقات البرجوازية والاحتفاظ بكل ما هو إيجابي وقادر على تحفيز العمل الماركسي النقدي..
قضية تمسك التجمع بالهوية الماركسية قضية هامة لجهة إعادة الاهتمام الكافي بفكر ومنهجية طالها الكثير الكثير من العسف والخلط والدمج بينها وبين التجارب الاشتراكية المحققة وكأن هذه تلك وتلك هذه وبدون إعطاء واقع تلك التجارب أي دور في فهم تلك التجارب نفسها أو فهم الفكر الماركسي الستاليني بناءً على ضوء تلك التجارب ...
وبالتالي العودة إلى الهوية الماركسية أمر هام خاصة وأن الماركسية لدى هذا التجمع وآمل ذلك لا تخرج عن كونها منهجية فكرية وأداة تحليل وقابليتها لتفسير الظواهر الاجتماعية والفكرية وإظهار أخطائها وإيجابياتها وهي لا تستثني نفسها من ذلك التفسير ..


نقد الوثيقة:
في مقدمة الوثيقة يرد تعبير خاطئ" إن الرأسمالية تعمل لتكييف نفسها وفق معطيات وظروف القرن العشرين إثر زوال عدوها الطبقي وإثر تسارع الثورة العلمية التقنية "
كان من الأصح أن تقول أن الرأسمالية تكيف العالم والثورة التقنية وفقاً لمصالحها وعلى حساب الطبقات العمالية في أمريكا وأوربا وكذلك على حساب الشعوب المهمشة عبر أنظمتها التابعة.
ثم يرد في المقدمة العبارة التالية" في هذا الظرف الدولي المضطرب بتغيراته العاصفة " والسؤال هل يعقل أن لا يحدد هذا الظرف والذي يتحكم بالهيمنة الأمريكية على العالم وسيطرة الليبرالية الجديدة من خلال البنك الدولي والصندوق الدولي ومنظمة التجارة العالمية والشركات متعدية الجنسيات.
والأمر الغريب هنا ألا يتم التطرق لظاهرة الليبرالية الجديدة أو العولمة والتي لها دور هام في هذا الظرف الدولي العاصف؟
المفارقة أن كثير من دول العلم والباحثين وصّف هذه الظاهرة وكثير من كتاب وممثلي الفصائل الموقعة على هذه الوثيقة كتبوا في هذا الموضوع فلماذا غابت هذه المفاهيم المفاتيح لفهم واقع العالم وهل يعقل ألا تتفق أطراف التجمع على هذه القضايا..
ثم تؤكد الوثيقة أنه بسبب "فشل الأحزاب القومية والاشتراكية والديمقراطية" إذا كان مفهوماً هذا الفشل في الاحزاب القومية والاشتراكية ؛ فما هو الفشل الذي أحاق بالديمقراطية منها وما هي هذه الأحزاب الفاشلة بالضبط وهل من الصحيح تسميتها بالديمقراطية ، أليس من الأفضل تسميتها بالليبرالية أو البرجوازية . وذلك لان مفهوم الديمقراطية الملصق بالحزب هو مفهوم سياسي وأما مفهوم ليبرالية أو برجوازية فهو مفهوم نظري والليبرالية كسياسة هي مشروع متكامل أما الديمقراطية فصفة محددة ويمكن لحزب شيوعي أن يكون ديمقراطي أو حزب قومي الخ..
في الفقرة الثانية من المقدمة يتم وصف الوضع الداخلي " بالهشاشة وضعف التماسك الداخلي " أليس من الضروري أن يتم تحليل هذه الهشاشة ولو على شكل أفكار أساسية كالقول بتصاعد الشعور الطائفي ، أو تفكك العلاقات الاجتماعية الحديثة ، انقلاب القيم ، الظاهرات الأصولية تدني مستوى التعليم ، ارتفاع أعداد البطالة الخ ....
وفي الفقرة الرابعة في المستوى النظري : ترى الوثيقة أن نضالها على الصعيد المرحلي " يندرج في سياق استكمال مهام المرحلة الوطنية الديمقراطية " أعتقد أن هذه المرحلة يجب تحديدها بدقة وتحديد ما تم بنائه في المرحلة السابقة وما هو ممكن بنائه في المرحلة القادمة وهل يمكن بنائها في ظل سيطرة البرجوازية الصغيرة أم يجب أن تتصدى الطبقة العاملة مع تحالفاتها لقيادة هذه المرحلة ، وكيف يمكن أن يتم هذا الأمر إذا افترضناه أمراً صحيحاً...
أما في المستوى العالمي : فيؤكد أن التجمع " يرفض المشاريع الامبريالية " كان يجب إضافة أنه يرفض المشاريع الامبريالية العولمية خاصةً وان مصطلح العولمة صار مرتبط بدور الشركات متعدية الجنسيات والليبرالية الجديدة .
أما في الفقرة الثانية والمتعلقة ب" حل الخلافات الدولية عن طريق الحوار وشرعة الأمم المتحدة وتعزيز بروزها وتخليصها من هيمنة الامبريالية الأمريكية "
السؤال هل يعقل الكلام عن حوار لحل الخلافات الدولية ، وهل هناك حوار بين أطراف متساوية بين دول المركز أو دول الأطراف أو بين شركات متعدية الجنسيات وشركات محلية ، ثم ألا تطيح الفكرة السابقة بكل التراث الماركسي في هذه القضية والقائم على أساس وجود مستوى سياسي للرأسمالية العالمية الذي هو تعبير عن قوة الطبقات الاجتماعية وإذا كانت الامبريالية هي الأقوى ، فهل تستخدم الحوار لحل مشكلاتها مع العالم أم أن هناك العقوبات والحصار والاحتلال والمحاكم الدولية وكلها من اجل تحقيق مصالحها ، وهنا لا يجب أن ننسى حصار كوبا لخمسين عاماً ويزيد وغزو يوغسلافيا وأفغانستان والعراق وعدم تنفيذ قرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بخصوص فلسطين وحماية الدول الديكتاتورية المؤيدة للمشروع الامبريالي العولمي ، وهنا مثال السعودية فاضح وكذلك الأردن ومصر وديكتاتورية صدام حسين زمن قتاله ضد إيران أو حماية إيران قبل 1979 وغيرها الكثير الكثير ....
ولذلك لا أعتقد أن التجمع موفق في هذه الفقرة وكان الأفضل أن يتريث في تحديدها بهذه الصورة..
أما في مستوى منطقة الشرق الأوسط والعالم العربي: ألم تسمع أطراف التجمع بالاتفاقيات بين الدول العربية وبين إسرائيل ، ولماذا لم يتم إعلان موقف أو تصور معين عن مستقبل فلسطين ، وهل المسألة مطروحة بدولتين أم دولة واحدة وإلى أين سيعاد اللاجئين وكيف سيعودون ومن سيسمح لهم بالعودة ، وكيف بالفعل سيعودون ، أعتقد أن على التجمع إصدار وثيقة واضحة عن وضع إسرائيل لجهة كونها استطالة إمبريالية ومشروع عنصري للصهيونية العالمية ..
أما في فقرة الصعيد السياسي وتحديداً في البند السادس فإن نقاط عمل التجمع لا تختلف عن نقاط عمل أي حزب أخر ليبرالي أو ديمقراطي في إطار الحديث عن ضرورة تحقق الديمقراطية والحريات العامة ولكن وثيقة التجمع تعود – وهو الأمر الهام - لتميز نفسها في الفقرة الثامنة عبر تحديد موقفها من شتى القوى والطروحات السياسية بثلاث قضايا:
- المسألة الديمقراطية .
- المسألة الوطنية .
- قضية المصالح الاقتصادية والمعيشية والطبقات الشعبية .
وبرأينا أن هذه الفقرة كان يجب وضعها في إطار فقرة مستقلة والتوسع في عرضها ، وليس إلحاقها في فقرة فرعية وكأنها فكرة ليست أساسية أو أنها هامشية . ولذلك أتى مفهوم الوثيقة عن الديمقراطية وكأنها هي بذاتها الأصل وغيرها تفريعات لاحقة بها. أي أن مفهوم التجمع في هذه القضية ملتبس ويشبه موقف القوى الليبرالية ، والكلام هنا في إطار وثيقة تأسيسية وليس في إطار بيان أو موقف تحليلي لقضية ما .وهو ما يوجب إعادة النظر بهذه القضية لأنها بنظري أهم ما يميز هذا النص كنص ماركسي في هذه القضية..
أما بخصوص تفعيل العمل في إطار "هيكلة التجمع وتنظيم عمله " فأعتقد أن على التجمع أن يعمل على تفعيل دوره وإيجاد طرق تستقطب الماركسيين أو المثقفين أو السياسيين والشباب والحركات النسائية أو الحقوقية وغيرها المتوافقين مع هذه الرؤية أو يتقاطعون معها في بعض القضايا.
وهنا من الضرورة العمل على إصدار الجريدة السياسية أو المجلة الفكرية أو حتى المجلة الداخلية وإتاحة الفرص كاملة لعرض وجهات النظر التي تستنهض بالفعل تجمع لليسار الماركسي بما يؤدي لمطابقة الاسم مع المسمى..
- نقدنا السابق لبعض أوجه القصور في هذه الوثيقة ووقوعها في بعض الالتباسات بما يؤدي لبعض التحليلات المتقاطعة مع التفكير الليبرالي ، لا يعني عدم أهميتها ، بل هي ضرورية وفقاً لاعتبارات كثيرة ذكرت في الوثيقة ، وهي ضرورية بالفعل من اجل :
- إعادة تنشيط العمل الماركسي السوري على اختلاف تياراته ومثقفيه والابتعاد بشكل مطلق عن منطق العصمة المقدسة أو التكفير أو التخوين أو بقية المفرادت القاتلة في الممارسة العملية لتطور أي عمل سياسي فاعل ..
- مواجهة النزوعات العشائرية والطائفية والأصولية والمناطقية التي تهدد مستقبل سوريا بالتفكك.
- مواجهة التيارات الليبرالية وإعادة تصويب كثير من الأفكار بما يؤدي لمستقبل ديمقراطي علماني يحقق مصلحة الطبقات الفقيرة ..
- نقد النظام السوري على مختلف المستويات ورصد مشكلاته الفعلية وتقديم رؤى تحليلية تساعد السوريين على الاحتفاظ بتكوين مواطنة حقيقية ، فيها جميع المواطنين على قدم المساواة أمام القانون ..
- مواجهة المشاريع الأمريكية والعولمة الامبريالية والصهيونية ورفض كل أشكال الاحتلال أو اتفاقيات الاستسلام التي تفرض على العرب عبر أنظمتهم التابعة..



#عمار_ديوب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتخابات تحالف الجبهة والمال والعشيرة
- القرارات الليبرالية قرارات مميتة
- القومية، العلمانية، الديمقراطية
- قراءة في كتاب ما الماركسية، تفكيك العقل الأحادي
- القطري والقومي ومشكلة الهوية السورية
- المرأة في زمن العولمة
- الهيمنة البديلة للهيمنة الامبريالية
- قراءة في كتاب الماركسية والديمقراطية
- قراءة في فن الحب وطبيعته
- قراءة في التنمية المستدامة
- إستراتيجية الحرب وإستراتيجية التقدم
- ديمقراطية ممكنة ، وديمقراطيات بدون ديمقراطية
- أمريكا وصدام والاقتتال الطائفي
- الشرط الامبريالي وتشكّل الدولة اللبنانية
- بعض مشكلات سوريا في رأس السنة الجديدة
- الأزمة الهيكلية للرأسمالية وبدايات صعود الليبرالية الجديدة
- اليسار الإصلاحي ، المقاومة المعرِقلة ، اليسار الثوري ، هزيمة ...
- الحركات الاجتماعية وعلاقتها بإشكالية الديمقراطية
- دولتين ام دولة ديمقراطية علمانية واحدة
- العولمة والامبريالية


المزيد.....




- اعتقال الشرطة الأمريكية متظاهرين في جامعة كولومبيا يؤجج الاح ...
- الحزب الشيوعي العراقي: معا لتمكين الطبقة العاملة من أداء دو ...
- -إكس- تعلّق حساب حفيد مانديلا بعد تصريحات مؤيدة لأسطول الحري ...
- انتشار التعبئة الطلابية ضد الإبادة الجماعية الإسرائيلية
- بيلوسي للطلبة المتظاهرين: انتقدوا إسرائيل كما شئتم لكن لا تن ...
- فرنسا: القضاء يوجه اتهامات لسبعة أكراد للاشتباه بتمويلهم حزب ...
- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - عمار ديوب - نقد بيان ووثيقة تجمع اليسار الماركسي في سوريا