أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عبدالله مطلق القحطاني - مَمنوعٌ مِن النشْر فِي الحِوَار المُتمدّن














المزيد.....

مَمنوعٌ مِن النشْر فِي الحِوَار المُتمدّن


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 7509 - 2023 / 2 / 1 - 10:13
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


قد
أقولُ قد
أَتَفَهمُّ ودون محاولة حتى بحث الأسباب العقلانية والمنطقية مع النفس
مَنْع نَشْر مَقالٍ ما يبحث مسألةً عَقائديةً مُعينة

وأيضًا أُحاول أنْ أَتَفَهَمَّ كثيرًا

مَنْع نَشْر مقالٍ ذِي صِبغَةٍ سِياسيةٍ بَحْتَةٍ

لكَاتِبٍ ما يعيش في إحدَى المُسْتَنْقَعَات العربية الآسِنَة

لَكِنَّنِي

لم أَقدرْ فِعلًا
حتى اللحظة على تَفَهُمِّ وتَقْدِير
حَالةَ مَنْعِ مَقَالٍ ذِي صِبغَةٍ اجتماعية صِرْفَة !

مقالٌ يَبْحَثُ مسألةً إِنسانيةً
هي مأساويةٌ بكل ما تَعنِيه الكلمةُ
من وَصْفٍ ومَعنَى !

والكَاتِبُ أو المُعَلِّقُ
في صَحِيفَة الحِوَار المُتَمَدِّن الإلْكْتُرونِيَّة

طَرحها لتَسْلِيط الضَّوْء عليها ليس إلا
وطَلَبًا لِلْمُعَالَجَةِ وطَرْحًا رُبَّمَا لِلْعِلاج !

ووَقْعُ مثل هذا المَنْعِ على الكَاتِب
أو المُعَلِّقِ وَقْعٌ قَاتِلٌ بالفعل
وشُعورٌ يجمع بين الغضب والاحباط ولا أَقْدِرُ أن أزيد....

نعم يقوم الكَاتِبُ بنشرها من خلال منَصَّاتٍ أخرى
وربما هنا من خلال الفيس بوك كما يفعل السادة المُعَلِّقِين هنا

لكنها بالتأكيد
أقصد اضطرار الكَاتِب لنشرها من خلال الفيس بوك
تبقى وَصْمَةَ عَارٍ مُؤلِمَة
وذِكْرَى حَزِينَة
ودَافِعًا لعُزِوفِه عن الكِتَابَة فَترَة....

لست هنا بِصَدَد التَّدَخُّل
أو نَقْد طَريقة سِياسة النشر
من المَنْع

قَدْر ما أَنْقَلُ حَالَةَ احبَاطٍ وشُعورًا مُؤلمًا مِن كُويتِبٍ عَاشَ
ويعيشُ
ولازال يَعِيشُ
قَمْعَ عَالَمِنا التَّعِيسِ الذي يُسَمَّى العَالَم العَربي!
وهو يَكْتُب في صَحِيفَة
ونَشْكُر السماء لم تُؤسَّسْ ولا تقيم هَيئة تَحْرِيرها المُوقَّرَة
في أي مُسْتَنْقَعٍ قَمْعِيٍ عَرَبِيْ؟

ربما مَنْ لم يَعشْ حالة القَمْع
لن يَفْهَمَ ما أقوله عن مسألة الاحباط على وجه الخُصوص!

وربما لن يَتَفَهَمَّ
حالة الألم من شَمَاتة الكثيرين في مجتمع الكَاتِب
عندما يقرأون المقال المَمْنُوع مِن النشر في مَنصات أخرى
أو هنا مِن خلال الفيس بوك...

لن أسْتَرْسِلَ كَثيرًا يا سَادَة
بل في الوَاقِع
أنا صحيح لم أَنْتَهِ بَعْد

لكن سَأتوَقَّف عَن الاسترسال.



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحُكومَة السُعودية والتّمْيِيز في استحقاق السّكَن !
- طَلِّقْ إِسْلامَكَ بِالثَّلَاثَةِ وَاِفْعَلْهَا 🍻
- أسْئلَةٌ مَمْنوعَةٌ فِي صَحِيفَة الحِوَار المُتَمَدِّن ! (2)
- المُتَنَصِّرِوُن الشّيعَة والمَسِيحِيّة والاِرْتِدَاد عنها ب ...
- الحُكومة وعَدَس المُعْتَقل والتستُّر التجاري !
- عِندمَا كُنتُ مُعَلِّقًا مُتَذَبذِبًا لَعَنَنِيِ الِّلهُ  ...
- لن أخْرج خِلسةً من وطني مُهرَّبًا كالمُجرِم !
- عِندمَا كُنتُ مُعَلِّقًا مُتَذَبذِبًا لَعَنَنِيِ الِّلهُ  ...
- أنا ومَوقِع الزّنَادِقَة العَربَ الْفَسَقَة لَعَنَهُم الله&# ...
- أنا والكُفّار المُشرِكون الغرْبِيّون لَعَنَهُم الله ❗ ...
- القدسُ ماخورٌ مقدس مكةُ ماخورٌ مْبَسِّيّ
- قُرَّاء الحِوَار المُتمَدِّن وحِوار السياسَة والمُعْتَقَل! 2
- أنا والكُفَّار المُشرِكون الغَرْبِيُّون لَعَنَهُم الله d ...
- بَراءَةُ الكَاثُولِيك وَعَشْرةُ أَعْوَامٍ فِي الحِوَار المُت ...
- انقطاع مؤقت عن الكتابة ❓❗
- أسْئلَةٌ مَمْنوعَةٌ فِي صَحِيفَة الحِوَار المُتَمَدِّن ! (1)
- العُهْرُ فِي مَكّةْ❕الإنْتِحار فِي بَغْدَاد ❓
- إلى مُدِير الأحَوال المَدَنِيَّة وبِدوُن تَحِيَّة !
- لِلتَّارِيخ يَا سَادَة ⚒️
- رَشِيد صَديقِي القَدِيم عُدْ إلينا مُجَدَّدًا !


المزيد.....




- مصممة على غرار لعبة الأطفال الكلاسيكية.. سيارة تلفت الأنظار ...
- مشهد تاريخي لبحيرات تتشكل وسط كثبان رملية في الإمارات بعد حا ...
- حماس وبايدن وقلب أحمر.. وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار ...
- السيسي يحذر من الآثار الكارثية للعمليات الإسرائيلية في رفح
- الخصاونة: موقف مصر والأردن الرافض لتهجير الفلسطينيين ثابت
- بعد 12 يوما من زواجهما.. إندونيسي يكتشف أن زوجته مزورة!
- منتجات غذائية غير متوقعة تحتوي على الكحول!
- السنغال.. إصابة 11 شخصا إثر انحراف طائرة ركاب عن المدرج قبل ...
- نائب أوكراني: الحكومة الأوكرانية تعاني نقصا حادا في الكوادر ...
- السعودية سمحت باستخدام -القوة المميتة- لإخلاء مناطق لمشروع ن ...


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عبدالله مطلق القحطاني - مَمنوعٌ مِن النشْر فِي الحِوَار المُتمدّن