أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلورنس غزلان - كيف نفهم لغة الحوار في بلاد العرب والإسلام؟!















المزيد.....

كيف نفهم لغة الحوار في بلاد العرب والإسلام؟!


فلورنس غزلان

الحوار المتمدن-العدد: 1697 - 2006 / 10 / 8 - 11:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يكفي المرء منا أن يتصفح الأخبار اليومية بأمواجها المتلاطمة في محيطنا العربي والإسلامي، ليتعرف على نوعية الحوار وطرائقه، وباعتقادي أنها من نوع يثير ليس الاستغراب فحسب ، بل يستحق الدراسة، ويستحق أن يكون مثالا عالمياً نقدمه للأجيال كي تحتذي به ويكون لها منارا ...!!
فخذوا على سبيل المثال، نوعية الحوار الجاري في فلسطين بين حماس وفتح، وكم من قتيل سقط حوارياً بالكلاشنكوف.. ونحن هنا لا نتطرق أبداً لحوار إسرائيلي فلسطيني ، بل فلسطيني ــ فلسطيني، وكل طرف من الأطراف المتحمسة للحلول ، بطرق حضارية يخرج فيها المواطن المجوع والذي لا يكفيه ذل الاحتلال، وفقره وعوزه ، يخرج من بيته لتدفنه رصاصة حوارية تصب في مصلحة السيادة الوطنية، مصلحة الرواتب التي لم ير الموظفون والعمال لون أوراقها منذ حل الحوار بين الأطراف المتناحرة على سلطة لدولة لم تولد بعد ، وحكومة في ظل احتلال قائم ودائم!!.
وأما المثل العراقي فحواره أكثر رقيا وطرافة ، ونموذجه أكثر صدقا مع الطروحات الحوارية ، الصادرة تارة بثوب شيعي وأخرى بثوب سني، وثالثة بثوب كردي، بل طروحات قاعدية وأخرى مهدية وثالثة صدرية ، أو بدرية...ومعها سيستانية ، أو طالبانية وبرزانية، وكلها ألوان حوارية عراقية بثوبها الأحمر القاني ورؤوسها المقطوعة في صناديق الموز المعلبة ، فربما أعدت خصيصا لمتاحف الحضارة والحوار الحضاري!!.
وميزتها أنها تصدر عن أفواه تتمنطق الإسلام دينا ومذهباً، وتحمله فكرا وتشريعا لدولة مقسمة على أرض الواقع لنفوذ ميليشيات وأتباع لهذا الصدر وذاك الرأس، وجلها يصب في مصلحة غير عراقية ومنافع أبعد من أنف وعقل المتطوعين للموت في سبيل غايات لا شأن ولا اعتبار فيها لعراق يموت لينتج عراقات كل منها يتبع أسيادا تحلم بابتلاع العراق وجيرانه والمنطقة بأسرها، ويستخدمون هذه الأيدي المتطوعة للحوار الدموي، والموت الرخيص ، وحتى الولايات المتحدة، التي كان لها الفضل الأول في الحوار مع العراق!، من أجل نشر الديمقراطية، فقد قدمت بغباء بوش الحواري المريض هدية ونصرا لإيران ، لم تكن تحلم به من قبل ، رغم حربها لثماني سنوات متتالية، لكن السيد بوش وضع العراق بين يدي إيران وعلى طبق من فضة وذهب أسود.. ومنحها الدور الرئيس لتصبح سيدة المنطقة بجدارة وتتفوق على أمريكا وتتمرد على كل القوانين الدولية، وتغدو بين ليلة وضحاها دولة نووية يحسب لها الحساب، بل شريكا في النقاش بكل قضايا المنطقة، من القضية الفلسطينية حتى اللبنانية والسورية ، وهانحن مقبلون على عصر فارسي الجوهر وإسلامي المظهر ، وحتى تركيا الصديقة الوفية زمنا للولايات المتحدة، يهمش دورها اليوم، وتوضع مصالحها الأوربية والمناطقية على الرف، بحجة النفوذ الإيراني في العراق وفي لبنان وسورية!!..
الحوار الأكثر صدقا يأتينا من دارفور ، خاصة برفض (الملا بشير) لإشراف هيئة الأمم، باعتبارها ستطلع على نوعية الحوار ونخشى أن تخطف منا المبادرة والسبق ، وتسحب بساط الحوار السوداني ــ السوداني من تحت البشيرية أو القرنقية...ويبدو أن حضارتنا العريقة في الحوار الصادق وحامليها من السياسيين الأشاوس، لديهم بعض التخوف من اكتشاف ضحايا الحوار الإنساني وما صدر عنه من مجازر حوارية ، نعترف بأنها حملت بعض النزق، لكن الحوار السكاكيني في قطع دابر المخالفين لأصول الحوار.. ساهم بعض الشيء في اهتزاز الأسلوب وارتفاع النبرة الحوارية لدرجة ...توقفه لأجل يسمح بالتقاط بعض الأرواح!!.
هذا كله يعود لاحترامنا ومحافظتنا على التراث العريق والتاريخ المجيد لأصول الحوار وصولاته وجولاته في ميادين النقاش السيوفي واللطمي، ميادين الحفاظ على القديم ورفض الجديد، بل الإبقاء على القديم وتغليفه بقماش زاهٍ لامع براق، إسلامي القدسية عربي الأصل والمنبت، جذري الصفة وعميقها، خال من الزيف والشوائب العرقية ــ ماعدا الإسلامية منها بالطبع ــ فعندما يحاور المسلم أخاه المسيحي، ينطلق من مبدأ أن كل ما يحمله في رأسه وتراثه لا يقبل النقد ولا يرتضي النقاش، فما له مقدس وما لغيره كفر وبهتان ويجوز إصدار الأحكام التكفيرية والقتلية بحقه ، انطلاقا من مبدأ ( حاورهم بالتي هي أحسن) ، والأحسن هنا التنديد بكل ما يسمح للآخر رفع صوته بوجه أي شخص يحاول أن يقرأ بطريقة مختلفة رؤياه لحديث شريف أو قول حكيم لحكمائنا وهم " أكثر من الهم على القلب "، رغم أن هذا الآخر ينتقد ماله وعليه ويوجه حراب نقده لكل ما يريده ، انطلاقا من حرية الرأي والتعبير، الممنوعة والمحاصرة والمقيدة والمبجلة في دفاتر الحوار الإسلامي والعربي، وكي ننشط ذاكرتكم الحوارية، نسألكم عما حل بسليمان رشدي ، وما آلت إليه حاله، وكأن نقده سوف يقيض الإسلام ويمحيه عن الأرض ، ناهيك عن سعارنا في الشوارع ووسائل الإعلام كرد حواري من نوع التظاهر الحر والديمقراطي ( فقط في هذا المجال!! )، كرد على الرسومات الكاريكاتورية الدانماركية.
علما أن هذا الآخر أخرج أكثر من مرة أفلاما سينمائية توجه نقدا لاذعا للكنيسة وتقلب قصص التراث المسيحي والايماني لدى أتباع هذا الدين بمختلف مذاهبهم، وآخرها كان ( شفرة دانتي )، وما نعرفه ونقرأه يوميا في الصحف والمسارح ، وفي التلفزيون ، وما يوجه للبابا السابق والحالي، وكل رجال الكنيسة من سخرية لاذعة وبأسلوب ضاحك يطال شخصياتهم وسلوكهم ويشكك بنزاهتهم ...الخ..ونزيد نحن عليها من باب حوار الحضارات والأديان!!... فنكتب احترامنا وتبجيلنا لأهل الكتاب ، ويكفي لكم أن تدخلوا لأي موقع اسلامي ، حتى المتطور منها...وتتعرفون على مدى سعة صدرنا الحوارية الأخوية!! والاحترام الحواري لمذاهب الناس وأديانهم وقناعاتهم...تكفيكم قراءة بعض الفتاوي ، التي يصدرها مجموعة من شيوخنا الأفاضل...وباعتقادي أنها وحدها تفي وتزيد لتمنحنا الثقة بالنفس والقدرة على الحوار الساخن حتى الاشتعال وانتشار الحرائق بصورها الحربية والجهنمية والمأساوية على شعوب الأرض قاطبة ...لكنها جميعها تنطلق من مبدأ الحوار الأخوي بلسان لادني وزرقاوي .. أو اخوانهما!!

في لبنان اليوم يجري حوار قصفي بين الأطراف السياسية المُشَكِلة للحكومة، والتي إن استمرت بحوارها اللاهب المتحمس حواريا، فإنها ستقلب لبنان رأسا على عقب وتذروه شيعا وطوائف، وتعيده لنقطة الصفر ، التي لا يخرج منها سليما معافى، بل يعود لقبضة الأمن السورية والمصالح الإيرانية، أو لقبضة التفتت والحرب الأهلية، وهل نملك هنا إلا أن نصيح ونصرخ بألم ...ليكن فيكم عقلاء ...ليكن فيكم حكماء ...داووا جراحكم النازفة واتركوا حكومتكم ترتب البيت بهدوء وصبر ، وانظروا لمصلحة لبنان الوطن ، الذي يضمكم جميعا ، لا مصلحة الطائفة الضيقة...أما حواركم الأخوي مع سورية!!...فاتركوا حياله الباب مواربا ولا تغلقوا دونه منافذ الممكن ، والذي يصب في مصلحة المنطقة ككل والبلدين بشكل خاص.. لا تدخلوا في مهاترات النظام السوري وتقعوا في شباك مساعيه، وأما من يحاول بينكم إضعاف الوحدة الوطنية وحرف مسيرتها عن مصلحة لبنان ومستقبل أبنائه وسلامتهم، فاتركوا الواقع يعري غاياتهم ..وابتعدوا عن التصعيد ، خاصة من يتخذ صورا طائفية بغيضة، فأنه المقتل والتشقق شاقوليا وأفقيا ...
أجمل الحوارات وأحلاها بريقا ، ما يأتي من وطني السوري، وهو الأسهل تطبيقا ، لكنه الأصعب فهما، يكفي المواطن أن يضع رأسه بين ركبتيه، يعيش جسدا يأكل ويشرب ، ويتقن صورة القرود الثلاثة في الحكمة الصينية الشهيرة ( لا يرى، لا يسمع، لا ينطق ) ، وبهذا تسلم رأسه من الأوجاع وحوار الصراع...لأن الحوار عندنا بأبهى صوره يتم في الأقبية ومراكز المخابرات، بين المواطن (المشبوه ) ورجل الأمن( القاضي )، ويقوم على أساس الاحترام الخوفي والرعبي، والتهديد والوعيد الأخوي من باب أن السلطة أدرى وأعلم بمصلحة المواطن وما يجلبه فكره المُخاطر والشاذ عن قاعدة الحزب الواحد وعن الخطوط الحمراء ، التي يتجاوزها سهوا أو قصدا، وهنا يتطلب الأمر بحثا دقيقا ومراقبة حثيثة لقدمي المواطن وقلمه وأحاديثه الغير مسؤولة، والتي يمكن أن تجعل سهام كلماته الناقدة تطير وتطيش عن هدفها وتصب في معادة الوطن !! فيصبح بالتالي عدوا لنظام الوطن( أي الوطن!) وما يحاك حوله من مؤامرات يمكنها أن تودي بالنظام الوطني التقدمي !!، وهذا ما تسعى وتعمل عليه إسرائيل من جهة وبدعم أمريكي، لكن المواطن البسيط الساذج، والذي بطبعه إرهابيا!! وشهد ويشهد عليه زعيم البلاد وسيده لا يمكن تحجيم وحصر مساعيه الإرهابية والتفريقية التكفيرية، إلا بحوار مغلق بين جدران لا يسمعها العدو ولا يدري بها الصديق، لكنها تنتج في النهاية مواطنا مطواعا، سلس القيادة والتقيد بمراسيم سلطته وقانون طوارئه، وما أن يخرج من دائرة الحوار هذه ، إلا ويسارع إلى حضن مشفى الأمراض العقلية، أو العيادات الطبية ويلتحق بطوابير المرضى في القلب والعقل وكل ما يتعلق بهما، ومن يشذ عن القاعدة ، يسجل في خانات الخائنين ويستحق حوارا ساخنا من نوع الكرسي الألماني أو الكهربائي أو عجل السيارة، بصفتها الأسرع والأنجع في الإقناع، ولهذا فباعتقادي أن أساليب الحوار السلطوي عندنا يمكنها أن تصبح نموذجا عربيا تستحق عليه كل الأوسمة العظيمة ، مما يشبه أوسمة البطل التاريخي في الحوار الدفاعي السوري ، السيد مصطفى طلاس، ولم يتفوق عليه في الأوسمة الحوارية إلا صدام حسين،ــ ولا ضيرــ كلاهما تخرج من مدارس المدفعية الحوارية البعثية، والتي يشهد تاريخها الحديث بما أنتجت وخرجت من كوادر أضافت للوطن أروع صفحاته الحوارية وأعظم طرقه وأشدها ردحا وتشنيعا، خذوها كمثال برلمان الشعب ‘عفوا مجلس الشعب بحواراته المتلفزة المتحضرة والتي تفوق بآلاف المرات حوارات البرلمان الفرنسي وديمقراطيته...خاصة في جلسته الشهيرة ، حين نددت بانشقاق خدام على المدرسة والأساتذة والتاريخ!!...
لن أحدثكم طويلا عن الحوار الجزائري المغربي ، بما يخص الصحراء وسكانها وأهلها...ولا بحوار ابن علي مع معارضيه، وهو يستمد طاقته الحوارية بنسخة فوتوكوبي عن أسرتنا الحاكمة في سورية، والآمثلة لا تعد ولا تحصى..في مصر العربية ( مصر البهية وأم الدنيا) وعلاقة الأقباط بأخوتهم المسلمين، وحكايا القتل بالاسكندرية ما زالت لم تجف دماءها بعد،ألسنا خير أمة أخرجت للناس؟ ألا نحاور بالحسنى ؟ خذوا الحوار والحكمة من أفواه مجانينكم!!...


إن استمرت خلطتنا الحوارية المعدة في مطابخ الوطن العربي للسياسة والاقتصاد وللثقافة والمعرفة على هذا المنوال، فاستبشروا خيرا قادما كصاروخ ( فجر أو رعد ) يطيح بأحلامكم ويقيض مشاريعكم...وحتى أقنعكم بما أقول .
وكي تعرفوا أن الحوار بطرقنا العربية هو السائد، انظروا لنهاية التنقيط بعد كل مقال ، لتشهدوا على الحوار المخابراتي ، الذي يلاحقنا حتى في المواقع الأليكترونية، ويتمنى بأعماقه لو خسف الأرض تحت أقلامنا..لكننا سنستمر بالكتابة، وأقول لكل الحاقدين أن علامات ترقيمهم هي تاج وفخر أعلقه فوق كل كلمة صادقة يسيل حبرها وتخرج مفرداتها ناطقة بلغة لا يفهمها إلا العطشى للحرية.



#فلورنس_غزلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليس لي...............وليس لكم
- صرخة في وادي النوم السوري من أجل معتقلي الرأي
- الطوفان يغرقنا ونحن لا نجيد العوم ولا استخدام المجداف
- - النصر الإلهي بدون طيور أبابيل
- أتعود الإنسانية إلى حروب الأديان وعصور الظلام؟
- نبز العالم أجمع بسلطات من نوع منقرض
- مثل شباط مافي على حكيه رباط- مثل شعبي سوري-
- الحادي عشر من سبتمبر زلزال من صنع البشر لا من الطبيعة
- ماهو دور الشباب في صناعة المستقبل؟
- عالم الأشباح والكوابيس السورية
- المرأة السورية والحجاب
- صارت كبيرة بحجم بيروت
- ما الذي ينتظر المنطقة بعد حرب ال 33 يوماً...حزب الله...سورية ...
- هل يحق لإيران امتلاك السلاح النووي، وعلى من يشكل خطراً؟
- دور المواطن الفرد في دولة الاستبداد والفساد
- الشرق الأوسط الجديد بين نفوذين، الإيراني من جهة والإسرائيلي ...
- بين الشد الإيراني والجذب العربي، يغلي مرجل المنطقة
- هل ستتمكن الحكومة اللبنانية من بسط سيادتها على كل الأرض اللب ...
- لن تخرج سورية من الشرنقة، طالما أن نظامها حريص على إضاعة الف ...
- رسالة حب للبنان...حين ينبت الزهر من جديد فوق الرز


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلورنس غزلان - كيف نفهم لغة الحوار في بلاد العرب والإسلام؟!