أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شهد أحمد الرفاعى - و.. أوطانى منورة بحكامها















المزيد.....

و.. أوطانى منورة بحكامها


شهد أحمد الرفاعى

الحوار المتمدن-العدد: 1637 - 2006 / 8 / 9 - 06:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا أحد ينكر أنه ومنذ عاصفة الصحراء وتدَخل القوة العسكرية الأمريكية فى منطقة الشرق الأوسط ..بات شىء رسمى وواقعى بل ومعروف للصغير قبل الكبير..أن هناك إنتحارسياسى في المنطقة وإنهيار حدودى سيتبعه ترسيم جديد بمعاهدات جديدة..وما كانت عاصفة الصحراء الكويتية الأمريكية العراقية إلا بداية لعدة عواصف أمريكية مدروسة ومخططا لها جيداً بسيناريو ُطبع عليه مع سبق الإصرار والترصد..فكانت تباشير العواصف ..عاصفة العراق.. والتى أطاحت بالحاكم صدام حسين الذى هو رهن المحاكمة حتى الآن ..فكان ذلك مفتاح الولوج للبطش الأمريكى فى منطقة الشرق الأوسط..(وبارك الله فى حكام وطننا العربى ! ).. بل كان بركان ألقى بحممه على كل المنطقة وإن كانت أمريكا لها نصيب الأسد من هذه الحمم البركانية.. وان كانت الإدارة الأمريكية العسكرية لا تأبه ولا تهتم كثيراً بخسائرها البشرية التى باتت مسمارا يدق فى نعش الديمقراطية الأمريكية المزعومة لدى المواطن الأمريكى..قدر أهتمامها بتنفيذ السيناريو المعد لشرق أوسط جديد..
ولكن وبعد بركان العراق المدمر والمشتعل كانت سورية هى العاصفة المتوقعة بعد عاصفة العراق..ولكن خاب ظن الجميع والسياسة لها دهاليزها الماكرة .. برغم ما كان يعد من تقارير تدوى حروفها وتقرع طبول الحرب المرتقبة على سورية بما تحمله من تقارير تسلل للإرهاب عبر الحدود السورية وأنها تحوى بؤرا للخلايا الإرهابية..وقد جاء تقرير ديتليف ميليس الألماني رئيس لجنة التحقيق الدولية بمقتل رئيس الحكومة اللبنانية السابق رفيق الحريري، ليؤكد تباشير عاصفة وشيكة قادمة على المنطقة وتستهدف هذه المرة سورية.. بعدما أشار التقرير بتورط ماهر الأسد شقيق الرئيس السورى بشارالأسد وصهره آصف شوكت وغيرهم من النظام السورى.ثم أتبع ذلك تقرير أشد وطأة لمنظمة الشفافيةالدولية لمكافحة الفساد 2005م يؤكد أن سورية تحتل المرتبة 70 بالفساد بين العالم..
ولا يخفى على أحد ما يجرى داخل سورية من قمع وإعتقالات وفساد ونهب وفى طليعة المشتبه بهم آصف شوكت .. وماهر الأسد..ورفعت الأسد الهارب خارج سورية محملاً بأموال الشعب المنهوبة والمصنف بقائمة ملياديرات العالم الآن وعبد الحليم خدام نائب رئيس الجمهورية سابقاً..وووو..غيرهم الكثير الكثير..( وسلاماً على حكام أوطاننا الشرفاء النبلاء!)
فبات واضحا للعين المجردة بعد ماسبق أن الهدف هو تصفية كل المنظمات وخلايا المقاومة الموجودة فى داخل سورية وتمكين المبشر والداعى للسلام السيد بوش من تحقيق الديمقراطية والعدالة وقيم السلام بمنطقة الشرق الأوسط وإن كان يخفى وراء ذلك مخططا أكثر دهاء .. الشرق الأوسط الكبير.
ولكن لم يلتفت إلا المحنك سياسياً.. إلى أن العاصفة القادمة ستكون على لبنان..وما سورية ولبنان إلا ضربة واحدة ..(ولكنهم لا يعلمون).. وبمباركة دولية غربية و عربية.. والمشتركون فقط باللعبة القذرة والمتواجدون خلف الكواليس السياسى أعلم ببواطن الأمور عن غيرهم..
فالفساد السورى وتزاوجه بالفساد اللبنانى.. ورسم أبجديات الشأن اللبنانى بخطوط سورية..كان دافع قوى لبدء عاصفة لبنان.. وأتبع هذا الدافع دافع أقوى.. عززه تقرير آخر يطرح لترسيم الحدود السورية اللبنانية..وهو تقرير " تيري رود لارسون" حول تطبيق قرار مجلس الأمن 1559، وتقريره أيضاً بشأن رد الفعل اللبنانى تجاه نزع سلاح حزب الله وإنسحاب الجيش السورى من أراضى لبنان.. فكانت مشكلة الحدود وطرحها ما هو إلا أول الطريق المؤدى لنزع سلاح حزب الله.وخاصة بعد أن طفت على السطح مشكلة مزارع شبعا ..كما جا في التقرير..
وبالتالى لا مبرر لوجود حزب الله وتمسكه بسلاحه ولا مبرر لوجوده للدفاع عن وجود لبنانى.. وما أتبع ذلك أيضاً من تصريحات لوزيرة الخارجية الأمريكية كونداليزا رايس ..بتقديم كل العون من الجانب الأمريكى للجانب اللبنانى لتأمين جبهته الداخلية بعد الأنسحاب السورى من آراضيه.. كان كارت أصفر ..يعنى التدخل الغربى الأمريكى بشئون لبنان وبمباركة غربية وخاصة من الجانب الفرنسى علََََه يلحق بما تبقى من القليل من الكعكة السياسية ....يتبعه كارت أحمر ..للمنظمات المسلحة الموجودة على الأراضى اللبنانية.. والمعنى الوحيد من ذلك حزب الله ..ولكن كل هذه الأسباب لم تكن لها من القوة ما يجعل العدوان على لبنان أمر بحيز التنفيذ..فجاءت عملية أسر الإسرائيليين..بعد أسر الجندى الإسرائيلى بغزة .. بمثابة ضوء أخضر قوى يعلن بدء عاصفة لبنان..فجاء الرد العسكرى من الجانب الإسرائيلى على حزب الله.. يفوق التوقع على عملية مخابراتية فى المقام الأول.

فبينما كانت عملية أسرالجندى الصهيونى الفلسطينية مجرد مواربة باب لهبوب العاصفة .. جاءت عملية حزب الله فأطاحت بالأبواب والنوافذ وإكفهر الجو لينذر بالعاصفة..
ولكن ومع دخان الحرائق الذى خنق الأنفاس..كان هناك خنق من نوع فريد للكلمة ولحرية التعبير بالشارع العربى..
ففــي قاهرة المعز لدين الله تـُخنق المظاهرات وتـُقمع بل وتـُضرب النساء المثقفات والناشطات السياسيات بالشوارع وتـُمنع المظاهرات السلمية من الخروج من الأزهر لا لشىء سوى لأنها تنادى بالوقوف فى وجه إسرائيل وتـُعلن تضامنها مع المقاومة اللبنانية والفلسطينية..ولكن برغم ذلك لم تتوقف المسيرات الشعبية والتى تجوب كل محافظات مصر منددة بالعدوان الصهيونى على الشعب اللبنانى والفلسطينى.. مع صمت دبلوماسى رهيب و حكومى وإن كان بدأ التحرك مؤخراً لحفظ ماء الوجه.

وبالأردن يحدث نفس الشىء. ويـُعتقل العشرات من المتظاهرين.وتقوم قوات الأمن الأردنية بتطويق مجمع النقابات المهنية بحجة إجهاض أى تعاط للشأن السياسى.. فتواجدت بالهراوات ومنعت الوصول إلى المجمع وقطعت كل الطرق المؤدية له.. ولكن مع ذلك كان هناك دور لا ينكر فى المساعدات الإنسانية لشعب لبنان وذلك بعيداً عن الموقف السياسى.

و في السعودية مهد الرسول الكريم وقفوا ضد المقاومة اللبنانية بفتاوى مجهولة النسب..وإن كانت معروفة الهدف..وأيضا جاء تصريح سعودى عن القصر الملكى مفاده:( إن المملكة إذ تستعرض بقلق بالغ الأحداث المؤلمة الدامية التي تدور الآن في فلسطين ولبنان تود أن تعلن بوضوح أنه لا بد من التفرقة بين المقاومة الشرعية وبين المغامرات غير المحسوبة التي تقوم بها عناصر داخل الدولة ومن ورائها دون رجوع إلى السلطة الشرعية في دولتها ودون تشاور أو تنسيق مع الدول العربية فتوجد بذلك وضعاً بالغ الخطورة يعرض جميع الدول العربية ومنجزاتها للدمار دون أن يكون لهذه الدول أي رأي أو قول..إن المملكة ترى أن الوقت قد حان لأن تتحمل هذه العناصر وحدها المسئولية الكاملة عن هذه التصرفات غير المسئولة وأن يقع عليها وحدها عبئ إنهاء الأزمة التي أوجدتها). وبجانب ذلك تعتقل بعض من شاركوا من المواطنين الشرفاء والذين خرجوا فى مظاهرات سلمية تندد بالموقف المتخاذل للحكام العرب وتنادى بالوقوف لجانب لينان وفلسطين..ولكن هذا لم يجد ترحيب من أجهزة الأمن السعودية فكان الاعتقال من نصيبهم..ومنورين يا حكامنا الآشاوس..!!!!

وباليمن يتراجع السيد علي عبد الله صالح عن إعلانه لمبادرة عقد قمة عربية ..ولسان حاله يقول مثل ما قال جحا ما دام الشر بعيد عن بيتى فلا أبالى.. ولكن يا ..حتماً سيكون الدور عليك يا عم جحا ..

وفى قطر كان الموقف مزدوج وغيرمفهوم الملامح مثله مثل بقية المواقف العربية الباهتة المعالم ..

وتسقط ورقة التوت عن الجميع..ولكن يأتى من يستر عوراتهم .. ولكن ليسوا بعرب ولا بمسلمين .. ولكن بشر يعرفون معنى الإنسانية والكرامة والرحمة. فى وقت سقطت فيه هذه المسميات من حكام وطنى المبجلين.

الرئيس الفنزويلى هوجو شافيز..يضع ورقة توت مستوردة صناعة غير محلية ويعلنها صراحة ودون خوف..أن ما يشنه العدو الصهيونى من حرب على لبنان وما يفعله من مجازر تماثل ما فعله النازى هتلر ضد اليهود إبان الحرب العالمية الثانية. بل وزاد بسحب سفير بلاده لدى إسرائيل.. وزاد بعرضه سلاح النفط كعامل مؤثر بالحرب الحالية..
فأين منه الحكام العرب..حكام أوطانى الأمراء النبلاء؟؟؟
وأيضاً..تنتشر المظاهرات في عـُقر دار إسرائيل ..إسرائيلييون يرفعون اللافتات منددين بالبطش الصهيونى فى لبنان.. ويطالبونهم بوقف إطلاق النار الفورى والغير مشروط..

ومظاهرات تعم العالم الغربى..وبألسنة غربية ولكنها تقول الحق تقول إرفعوا أيديكم عن لبنان وفلسطين..ألسنة تعبت من كثرة الشجب والكلام وهو ما لديهم ليقدموه فى الوقت الذى أصاب حكام أوطانى الصمم والبكم وربما كف بصرهم ..(لو كانوا يبصرون) ولكنهم لو كانوا يبصرون ما حولهم من دمار وقتل ومذابح للأطفال..لتكلموا.

وهذا الخنوع الغريب لحكام أمة اللا مسلمين ليس بجديد فله قاعدة تاريخية نذكر منها..ما جاء على لسان عبد المتعال الجبرى (بكتابه الجبرى وحوار مع الشيعة )وفى عهد معاوية وايام ولايته على الشام وعندما شغل بالحروب مع الإمام على( رضى الله عنه) ..وإستئثاره بكرسى الخلافة يذكر لنا..أن معاوية قام بتوقيع معاهدة خنوع مع الروم تقضى بأن يدفع لهم 100 ألف دينار سنوياً مقابل إمتناعهم عن غزو الشام.( تاريخ الطبرى)
هذا الوضع الغريب الشاذ والصمت المطبق وموقف يتسم بالخنوع من حكام يحرصون على الكرسى والتاج أكثر من حرصهم على شعوبهم.. نجده ليس بجديد ولكنه بالوقت الراهن زاد وغطى على كل ما سبق فى التاريخ من مواقف عربية مخزية

وما سبق من التاريخ يحذر ويقول للحكام الكرماء أنه لا يمكن أن يستمر هذا الوضع المخزى وإن كان سيكون فهي فترة واهية ..فقمع الشعوب لا يستمر ..فلابد من صحوة للمارد يوماً ما..

وفي التاريخ الحديث الإتحاد السوفيتى خير دليل.. وما أعقب قوته من إنهيار بسبب الخلل الداخلى للحكام..وأصبح لا حول ولا قوة له الآن.. وكما قال الله تعالى: ( وإن تتولوا يستبدل قوماً غيركم ).

يجب أن نعى أن المنطقة بآسرها إلى زوال وستكون هناك خريطة جديدة وستكون هناك عاصفة جديدة قادمة ولكن بعد توقيع معاهدة مع لبنان تضمن البقاء للكيان الصهيونى فى وضع آمن بالمنطقة..
وهكذا تكون مصر والأردن ولبنان والبقية تأتى..وكما قال الشاعر محمد حمدان( أكاد أبشـّر نفسى بأن إنقراضى قريب)
حكام وطنى لا تجبنوا ..ولا تخيفكم الغولة الأمريكية..فقد ثبت ضعفها هى وربيبتها إسرائيل.فلتقفوا لها .. ولا تكونوا ضعاف الإيمان ..وقولوا بقلب قوى( يا غولة عينك حمرا..)..فهى لا تخيف من كان إيمانه قويا.. وموقفه قويا..
وبنبذ خلافاتنا الإقليمية وغيرها و إتحادنا على كلمة سواء ستكون لنا القوة والغلبة إن شاء الله ووقتها نستطيع فرض مطالبنا على طاولة المفاوضات وبقلب قوى وموقف أقوى موقف المنتصر ذو الثقل الدولى ..
نحن لا ننادى بالحرب وجر المنطقة إلى دمار شامل بل ننادى إلى إعمال العقل لتحقيق النصر السلامى..ولكن من منطلق القوة..وليس الضعف..ولنا فى حرب السادس من أكتوبر المصرية الإسوة الحسنة.. وما تبعها من إسترداد لكامل الأراضى المحتلة المصرية بمفاوضات السلام.ولكن السلام من منطلق القوة..
نحن أمة تمتلك الكثير من المؤثرات ..فلدينا الكم العددى ( مليار ونصف مسلم تقريباً )..ولدينا موارد وثروات إقتصادية نفطية وغيرها من خيرات تعج بها الأرض..ولكن ينقصنا الَكَيف المؤثر والذى يوظف ما لدينا من إمكانيات وموارد..وهذا لن يتم من الشعوب وحدها دون مساندة من الأنظمة ..
والدعوة قائمة الآن لكل الحكام العرب بالعمل على إحتواء ووقف العدوان الصهيونى الدموى تجاه لبنان وفلسطين.. وإحياء إرساء سلام عادل ودائم يجنب المنطقة ويلات الحروب القادمة والمخططة لشرق أوسط جديد..وليعلم حكامنا رضى الله عنهم ..وأرضاهم ..أنهم إلى زوال يوماً ما.. وستكون نهايتهم على يد الشعوب الثائرة الآن إن لم يفيقوا من سباتهم الذى طال ..وطال معه كرامة أمة تسحق وتمحى من الوجود ولكن خطوة خطوة..
[email protected]



#شهد_أحمد_الرفاعى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حمام النار..و..ساحة الدم
- العذاب..إمرأة مطلقة
- فلتقربوها ..إنها حلال
- الذااابح..و المذبوح
- الخرس العاطفى
- كل..على..ليلاه..يرقص
- حاجز الموت والحياة ( 11 )
- حاجز الموت والحياة ( قصة ) الجزء العاشر
- حاجز الموت والحياة ( قصة ) الجزء التااااسع
- طبق الشوربة
- فتاااااوى..مجهولة..النسب
- حاجز الموت والحياة ( قصة ) الجزء الثااامن
- حاجز الموت والحياة ( قصة ) الجزء السابع
- إنتبهوا المستقبل يضيع ما بين الخصر وال 2
- لماااااااااااااااااااذاااااااا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- حاجز الموت والحياة ( قصة ) الجزء الساااادس
- حاجز الموت والحياة ( قصة ) الجزء الخاامس
- حاجز الموت والحياة ( قصة ) //الجزء الرابع
- حاجز الموت والحياة ( قصة ) //الجزء الثالث
- حاجز الموت والحياة ( قصة ) //الجزء الثانى


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شهد أحمد الرفاعى - و.. أوطانى منورة بحكامها