أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عباس علي العلي - إسماعيل في التوراة















المزيد.....

إسماعيل في التوراة


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 4555 - 2014 / 8 / 26 - 16:05
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


إسماعيل في التوراة

تستمر الكذبة التي ألفها المؤرخ العبري وصدقها بعدما ألبسها ثوبها المقدس لأنه وحده الذي سمعها من الرب الذي لا يعلم شيء تقول (التوراة) المكتوبة وليست المنزلة,في وثيقة تمليك إلهية عنصرية تشم منها رائحة الكراهية والحقد الذي تأصل بالكاتب منذ أن من الله على إسرائيل بأثني عشر ولد أغلبهم للحق كارهون,((بعد النصر ظهر الربّ لأبرام، وقدّم له التشجيع، ووعده بأن يكون له ولنسله جميع الأرض الواقعة بين نهر النِّيل غرباً ونهر الفُرات شرقاً " فِي ذلِكَ الْيَوْمِ قَطَعَ الرَّبُّ مَعَ أَبْرَامَ مِيثَاقًا قَائِلاً: لِنَسْلِكَ أُعْطِي هذِهِ الأَرْضَ، مِنْ نَهْرِ مِصْرَ إِلَى النَّهْرِ الْكَبِيرِ،نَهْرِ الْفُرَاتِ الْقِينِيِّينَ وَالْقَنِزِّيِّينَ وَالْقَدْمُونِيِّينَ وَالْحِثِّيِّينَ وَالْفَرِزِّيِّينَ وَالرَّفَائِيِّينَ وَالأَمُورِيِّينَ وَالْكَنْعَانِيِّينَ وَالْجِرْجَاشِيِّينَ وَالْيَبُوسِيِّينَ ")) .
من هذه الرواية أستمد اليهود حقهم في الأرض الممتدة من الفرات إلى النيل باعتبارهم ورثة يعقوب ويعقوب هو من ورث إبراهيم ولا وارث له سواه! ليس لأنه لا يرغب بأن يكون كذلك ولا يعقوب أراد هذا الأمر ولا هناك نص منح التوريث لولد دون ولد قد يحتج أحد بدليل قدسي من كتاب الله وهو {يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيّاً }مريم 6 ,نعم هذا حق لا غبار عليه لأن المتكلم أصلا من أل يعقوب وهو زكريا وليس إبراهيم ولا يعقوب والوراثة يالأل وليس بالتخصيص وهذا دين إبراهيم وملة يعقوب عليهم السلام .
لا الوقائع تقول أن إبراهيم خص يعقوب ولا نص ديني يعاضد الرواية بل أن النصوص القرآنية التي بين أيدينا لا تفرق بين أسحق وإسماعيل بل تقرنهم في كل شيء إلا ما خص يعقوب وبنيه من المدح مرة والذم مرة,وهناك نص أخر ينكر قصة التوريث أصلا كونها وصية بعد أن فقدنا الدليل على الإرث وهذا النص لا حاجة معه للتأويل أو التفسير {وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ}البقرة 132.
هنا التأكيد على الوصية كانت لأبناء إبراهيم جميعا وبعقوب باعتباره الأبن الذي سيكون في صلبه النبوة والحكمة وفحوى الوصية لا تتعلق لا بملك ولا بسلطة على شيء بل مجراها الحفاظ على منهج الإيمان وتزكية النفس من شرورها والدعوة إلى الإسلام إلى الموت وهذه الوصية لم يلتزم بها أكثر بني إسرائيل من بعد والذين وصفهم القرآن الكريم بالمكذبين رسله وقاتلي أنبياءه {وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ }الصف 6.
في الفكر اليهودي التوراتي هناك سلسلة متصلة من الحلقات تبنى الثانية على الأولى والثالثة على الثانية ليصل بك المنطق أنك تسلم بالنتيجة الأخيرة لأنها بنيت على وقائع مترابطة ومن أصل واحد ,فمثلا قضية الوصية بنيت على إرادة سارة وتنفيذ الرب لهذه الإرادة وبالتالي فأصل حرمان إسماعيل وذريته مرتبط لهذه النتيجة,الثالثة هنا طالما أن ذرية إسماعيل ليسوا من أل إبراهيم وخارج إرادة الله فهم ليسوا بمستوى بني أسحق ويعقوب ولا حظ لهم بأي شيء مجرد أميون لا كرامة لهم فهم أبناء سراري.
هؤلاء لا يصلح أن تكون فيه نبوة وبالتالي نبوءة أخر الأنبياء كان المطمع الإسرائيلي أن يكون فيهم ,لذا كان التكذيب معدا من قبل ومبنيا على أول الكذبة أن لا نبوة في نسل إسماعيل , هكذا تترابط الصور وتتشابك ليأتوك من أخر السلسلة لتؤمن بها كاملة دون فحص أو حتى تدقيق.
حتى في الكذب على الله وعلى إبراهيم وسارة لم يستطع التأريخي العبري أن يتجاوز ما يسطره ليقنع القارئ أن الله جعل الإرث في نسل أسحق لأن الأمر للأمر أساسا لا يتوافق مع سيرورة الرواية ولا من نص توراتي إلا ما بصوره هو, كانت سارة قد اتخذت قراراً بأن يكون ابنها هو الوريث الوحيد لإبراهيم، ويبدو أن إبراهيم كان كثير الحيوية والنشاط، وذات يوم شاهدته سارة يمزح، فطلبت من إبراهيم طرد الجارية هاجر وابنها، كي لا يرث مع إسحاق، وصعب الأمر على إبراهيم، لكن سرعان ما تدخّل (الله) في القضية، وكان إلى جانب سارة؛ إذ أمر إبراهيمَ بتنفيذ طلب سارة، " لأَنَّهُ بِإِسْحَاقَ يُدْعَى لَكَ نَسْلٌ. وَابْنُ الْجَارِيَةِ أَيْضًا سَأَجْعَلُهُ أُمَّةً لأَنَّهُ نَسْلُكَ " . ونلاحظ هنا حرص الراوي التوراتي على أن يكون إسحاق (ابن الحرّة) هو الوريث للنبي إبراهيم، أما إسماعيل (ابن الجارية) فلا نصيب له في إرث إبراهيم، وكان ذلك بقرار إلهي، وسنجد أن هذا القرار قد تمّ توظيفه خلال القرون اللاحقة على جميع المستويات الدينية والدنيوية، وبما يخدم نسل إسحاق طبعاً، وضد نسل إسماعيل.
من يكذب رسل الله ويحرف الكلم عن مواضعه كما في هذه الآية المنسوبة من كتابهم والتي يؤكدها النص القرآني ولكن ليس بالصورة التي يطرحها الكاتب اليهودي العبراني على أنها امتياز ووعد الله لهم باستعباد الناس كأسلوب مضى في حياتهم منذ أمهم سارة عليها السلام التي كانت أرفع وأطهر مما سوقته أقلامهم المريضة((وجاء الفرج على يدي ساراي، فبعد عشر سنوات من عودة أبرام بأسرته من مصر، أهدت ساراي إليه جاريتها المصرية هاجَر، وسمح له بالزواج منها، ولمّا حَبِلت هاجر صارت تفتخر وتستعلي على سيّدتها ساراي، فغضبت ساراي، وعاتبت أبرام، فردّ أبرام لها جاريتها هاجر لتفعل بها ما تشاء، فأذلّتها ساراي، ولم تر هاجَر بدّاً من الهرب جنوباً نحو شمالي صحراء سِيناء.)).
سارة السيدة المباركة أم الأنبياء والتي وصفها القرآن الكريم بنص {قَالُواْ أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ رَحْمَتُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ }هود73, هذا النص وإن جاء لآل إبراهيم ولكن الخطاب كان موجها للسيدة سارة عليها السلام الصابرة المباركة المبشرة من الله {فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ {29} قَالُوا كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكِ إِنَّهُ هُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ{30}الذاريات, فهل هذه الأفاعيل التي لا تصدر إلا من النفوس الشريرة المتعالية الحاقدة حاشاها أن تكون كذلك ولكن الهدف منها كان تبرير اليهود لأنفسهم استحقار الناس وأعتبار أن الأمر رباني منصوص عليه من الله ولم يعترض عليه بل هو أمره للناس {وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ .. بِأَنَّهُمْ قَالُواْ لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ }آل عمران75.
الله الذي يعلم ما في السماء وما في الأرض ويعلم ما تكنون وما تظهرون في التوراة يكون اعمى لا يرى ولا يبصر طالما الأمر متعلق بهاجر وبإسماعيل لأنهم من أعداءهم الذين ليس عليهم من سبيل ,هنا تورد التوراة ما يثبت ذلك ((لكن الربّ لم يترك هاجَر وحيدة،فأرسل أحد ملائكته للبحث عنها،وعلى عين ماء، في طريق شُور (غربي ووسط سيناء)، وجدها مَلاك الرب هاجر، وطلب منها أن تعود إلى سيّدتها ساراي، وتقبل بالخضوع لها)) ,كم هو غير عادل ومنصف هذا الرب أو أن هذا الكلام لم ينزله الرب بل أنتحل الكاتب الكاذب العبراني الذي يردد دوما مقولة أن نسل يعقوب هم الناس والباقي مجرد وحوش بدو أذلة يد أل يعقوب وبنيه عليهم وأنهم لا يفقهون شيئا وأن ((وتنبّأ لها بأنها ستلد ذكراً يكون اسمه (إسماعيل)، باعتبار أن الله سمع مَذَلَّتها، وسيكون إسماعيل بدوياً، " وَإِنَّهُ يَكُونُ إِنْسَانًا وَحْشِيًّا، يَدُهُ عَلَى كُلِّ وَاحِدٍ، وَيَدُ كُلِّ وَاحِدٍ عَلَيْهِ، وَأَمَامَ جَمِيعِ إِخْوَتِهِ يَسْكُنُ "، ويكون كثير النسل.)) .
حينما يكذب المؤرخ عامدا متعمدا لا بد أن تفضحه الوقائع ولا يمكن سترها حينئذ ولكن هذا العيب أقل غرابة من العيب الذي يؤمن بالكذبة ويصارع على تثبيتها بالرغم من أن زيفها أوضح من عين الشمس ,وفي روايات التوراة المكتوبة المحرفة ما يتلق بإبراهم الكذب من أول الحكاية حتى أنتهاء فصولها ,مثلا قصة هاجر التي خرجت من دار زوجها لتذهب إلى جبال فاران لتموت مع وليدها في مكان قفر حيث يورد كاتب التوراة القصة كما يلي((وفي الصباح بكّر إبراهيم، وزوّد هاجر بخبز وقِربة ماء، وأمرها بالانصراف مع الولد، ولم يعطها دابة للركوب)) هذا النبي الذي منحه الله الحكمة والنبوة والإمامة الذي تصفه التوراة بالكاذب المخادع الديوث الذي لا يستحي ان يقدم زوجته لفرعون مصر مرة ولملك جرارة مرة أخرى طمعا بالأموال وليس غير الأموال هدفه ,يطرد زوجته أم ولده دون وازع من ضمير أو أخلاق أو دين لتمضي التوراة بسرد الرواية الزائفة.
((فسارت هاجر مع ابنها إسماعيل وتاهت في برية (بئر سَبْع) الواقعة جنوبي فلسطين الحالية، على التخوم الشمالية من صحراء سِيناء، وفرغت القربة من الماء، فوضعت إسماعيل تحت شجرة، وجلست على مسافة منه، كي لا تشاهده وهو يعاني آلام الموت عطشاً، وهناك بكت رافعة صوتها, وسمع الله صوت الغلام، فأرسل أحد ملائكته لإنقاذ هاجر والغلام، وطلب الملاك منها أن تتشجّع ولا تخاف، وأن تحمل الغلام وتمضي في البرية، وطمأنها بأن ابنها لن يموت، بل سيكون جداً ((لأمة عظيمة)) ونفّذت هاجر نصيحة الملاك، وأبصرت بئر ماء، فملأت القِربة، وسقت الغلام، ومع الأيام كبر إسماعيل، وبرع في الرماية بالقوس، وسكن في بريّة فاران وزوّجته أمه فتاةً من أرض مصر)).
النص القرآني الذي حفظ لإبراهيم كرامته ودينه وأخلاقه يورد النص كما هو{رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ الصَّلاَةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ }إبراهيم37, كانت العلة هنا ليست حقد سارة على هاجر ولا رغبة الله بالإستجابة لأمنيات شريرة ولكن الهدف كان حفظ كلمة الله الباقية في عقبه أي في عقب إسماعيل من شرور الظالمين الذين استثناهم النص القرآني الوارد في دعوة إبراهيم والذين لم يتوانوا بقتل الأنبياء لمجرد الرغبة,فيكون من السهل عليهم قتل أولاد أسماعيل لمعرفتهم أن الأمة العظيمة التي ستخرج من صلب إسماعيل كما ورد في النص أعلاه {فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ وَكُفْرِهِم بَآيَاتِ اللّهِ وَقَتْلِهِمُ الأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقًّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ اللّهُ عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً }النساء155.



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العنف الديني والتطرف متلازمة اجتماعية أقتصادية ح4
- العنف الديني والتطرف متلازمة اجتماعية أقتصادية ح3
- العنف الديني والتطرف متلازمة اجتماعية أقتصادية ح2
- العنف الديني والتطرف متلازمة اجتماعية أقتصادية ح1
- لو أني كنت رئيسا للعراق
- مكة وإسماعيل العربي ح1
- مكة وإسماعيل العربي ح2
- العبرانيون وإبراهيم والعرب ح1
- العبرانيون وإبراهيم والعرب ح2
- التاريخ بين القراءة الدينية والمنهج العلمي ج2
- التاريخ بين القراءة الدينية والمنهج العلمي ج1
- البقرة الصفراء _ قصة قصيرةج1
- البقرة الصفراء _ قصة قصيرةج2
- عراقية أنا والتاريخ ثوبي
- العراق وشروط تكوين الأمة
- بين مائدة عبد الجبار الفياض ومائدة السلطان
- الحرية موقف من الحياة
- أستعمار الذاكرة
- صياغة مفهوم الحرية
- صياغة مفهوم الحرية ح2


المزيد.....




- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...
- كندا تخصص أكثر من مليوني دولار لصناعة المسيرات الأوكرانية
- مجلس جامعة كولومبيا الأمريكية يدعو للتحقيق مع الإدارة بعد اس ...
- عاجل | خليل الحية: تسلمنا في حركة حماس رد الاحتلال على موقف ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيّرة أمي ...
- بعد الإعلان التركي عن تأجيلها.. البيت الأبيض يعلق على -زيارة ...
- ما الذي يحمله الوفد المصري إلى إسرائيل؟


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عباس علي العلي - إسماعيل في التوراة