أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - أزمة النظام الرأسمالي















المزيد.....

أزمة النظام الرأسمالي


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 4474 - 2014 / 6 / 6 - 06:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مثلما نعرف ...فأن جوهر الماركسية هو قوانينها الأساسية ، وهو المفهوم المادي للتأريخ ، ونظرية فائض القيمة ، ومن خلال أكتشاف ماركس ، والذي ولأول مرة في التأريخ ...يخبرنا هذا المفكر العظيم عن سر الأستغلال الرأسمالي للشغيلة ، من خلال ملكية الأخيرة لوسائل الأنتاج ، ولجوء الرأسمالي لشراء قوة عمل الأجراء ، المعروضة كسلعة في سوق العمل ، والتي يشتريها الرأسمالي من الشغيلة لأنتاج بضاعته ، ومن خلال هذا البيع من قبل الشغيلة ...يسدوا حاجاتهم المادية ، مقابل بيعهم لقوة عملهم .
أن صراع الطبقات الأجتماعية ...المتصارعة والمتعادية ، في سبيل السيطرة على الأنتاج ، والذي هو محرك التأريخ في أطار النظام الرأسمالي .
قبل الدخول في أسباب ومسببات أزمة النظام الرأسمالي ، حري بنا أن نمر على المقصود ببعض المصطلحات الأقتصادية ، والتي ربما سترد لاحقا في سياق الموضوع ، وللتعريف بها وبشكل مختصر .
فائض القيمة ...ما هو المقصود بفائض القيمة ، أو القيمة الزائدة ، أو يطلق عليه الرأسمالي (الربح) ...في المفهوم الماركسي تعني ( الفارق بين ما تم دفعه للشغيلة من أجور ، وبين القيمة الحقيقية التي يخلقها هؤلاء الشغيلة في العملية الأنتاجية ) بمعنى أن القيمة الزائدة ...أو ما أطلق عليه صاحب العمل بالربح ......هو بالحقيقة هو قيمة العمل الغير مدفوع ، والذي أستحوذ عليه رب العمل ، وهنا يكمن الغش والسرقة التي يمارسها الرأسمالي تجاه الشغيلة .
وسائل الأنتاج
المقصود بوسائل الأنتاج .....هو المعدات والمكائن والأرض والخامات ...وهي يطلق عليها ( رأس المال الثابت ).
أما الأجور ...فهي تسمى الرأسمال المتغير .
سألت سيدة أنجليزية الفيلسوف الأرلندي جورج برنادشو ...ما هي الرأسمالية ؟..فأجابها هي مثل (لحيتي ...والذي كان عنده لحية كثيفة ) ...وصلعتي ...حيث كانت له صلعة تغطي رأسه شبه كامل ...غزارة في الأنتاج وسوء في التوزيع .
أن القضاء على العبودية وبشكل نسبي ، قد خفف من معانات الشغيلة ولكنه أبقاهم في دائرة الأستغلال البشع ، فطبقة الأقطاعيين ...أسياد الأرض ، لم يكونوا ارحم من أسياد العبيد ، وأذا كان الأقطاعي لا يستطيع بيع الفلاحين في أقطاعيته ، فأنهم كانوا ينتقلون الى الأقطاعي الجديد في حال بيعه للأرض ولا يستطيعون مغادرتها ....وألا تعرضوا للعقاب ، كما أن الأقطاعيون كانوا أسياد الأرض وأسياد الطبقات الأجتماعية الأخرى من متوسطي وصغار المالكين والذين كانوا والذين كانوا عرضة لنهب الدولة وتسلط المالكين الكبار .
ونشأ النظام الرأسمالي على أنقاض النظام الأقطاعي ، ونموطبقة الصناع والحرفيين الذين كانوا يعملون في الورشات والمشاغل الخاصة بهم ، فقد انتعشت أوضاعهم في المرحلة الأخيرة من العصور الوسطى وتبلور منهم الطبقة الوسطى ( البرجوازية ) من تجار وصناع ومهنيين ، وظهور المانفاكتورة كقوة انتاجية جديدة والتي تعتبر ثورة والذي هيألظهور الأنتاج الألي والنول ..وأكتشاف الماكنة البخارية من قبل جيمس واط ، والمخترعات التي حولت الحرف والورش الصغيرة الى الأنتاج الصناعي ، النظام الذي تمكن من توظيف المال الراكد في صميم العملية الأنتاجية ، خالقا به القيمة المضافة ، ومستخدما بفضله ،من قوى عمالة الأجراء فائض قيمة ...والتي أسموها ( الربح) ، تلك التي تزداد كلما تقل الأجور عن قيمتها الحقيقية المتمثلة في الجهد المبذول لعملية الأنتاج المتزايد ، وهنا يكمن جوهر النظام الرأسمالي ...غزارة في الأنتاج وسوء في التوزيع .
ان ما فصله المفكرون الأقتصاديون ، أمثال أدم سمث ...وريكاردوا ...وكارل ماركس صاحب الكتاب الأشهر ( رأس المال ) ، من كشف ثورية وجدارة الرأسمالية في بداياتها ، ومن خلال أمور كثيرة ..منها مضاعفة الأنتاج العالمي ، وبتحريرها المال من ركوده ، وتحريرها الأقنان ( عبيد الأرض) من السخرة ( العمل الأجباري من دون مقابل ) ، وتحريرها الطاقات البشرية من الكسل الموروث من الأنظمة السالفة ، وتطور قوى الأنتاج وظهو البروليتارية كقوة جبارة ومحركة لقاطرة الحياة ، وتناميها في العدد وفي الوعي والمعرفة .
ولكنه بالوقت نفسه ...كشف ماركس الوجه الأخر للرأسمالية وأخطرها ، تناقضاتها الأقتصادية الداخلية والتي أسماها بنظرية ( فيض الأنتاج ) ، وخلاصتها أن الرأسماليين ...حين يوظفون أموالهم بتحويلها الى رأسمال ثابت ومتغير ، هنا تكمن الطبيعة الأستغلالية والجشع الرأسمالي ، ومن خلال الأرباح المتراكمة والتي يجنوها من شرائهم لقوة عمل الشغيلة ، وتراكم هذه الأرباح تتحول الى رأسمال ثابت ومتغير ، وشراء قوة عمل أضافية لتوسيع أنتاجهم للخيرات .
أن الرأسمالية مرت في مراحل عدة ، منها مرحلة الرأسمالية المرنتيلية ( التجارية ) وتم تحقيق تراكم رأسمالي كبير في اعقاب الأكتشافات الجغرافية ...وخاصة أمريكا ، خيث نشطت التجارة مع هذه المستعمرات ، مما أدى الى تراكم رأس مال كبير ، وهنا برز التراكم بما سمي ( بقاعدة الذهب ) حيث ان وحدة النقد تتكون من وزن ثابت من الذهب ، وهكذا يكون سعر الذهب بالنظر الى العملة القومية ثابتا ، وهناك حرية كاملة في بيع وشراء الذهب وحتى تصديره .
مرحلة الكساد الكبير والتي حدثت في 29/10/1929م، او ما سمي بألخميس الأسود ، وكان تأثير الأزمة مدمرا على الدول الغنية والفقيرة على حد سواء ، حيث أنخفضت التجارة والسندات الى النصف ...وأحيانا الى الثلثين ، مع أنخفاض دخول الأفراد وعائدات الضرائب والأسعار والأرباح ، فتأثرت المدن الصناعية على وجه الخصوص والمزارعين بهبوط اسعار المحاصيل الى أكثر من النصف من قيمتها الحقيقية ، مما ادى الى نقص المواد الأساسية ، وغياب فرص العمل البديلة ، مما أضطر الرئيس الأمريكي بأصدار مشروع أنقاذ ...سمي ( بالعهد الجديد ) ، بوضع حلول للأزمة المصرفية واعادة فتح البنوك السليمة ، ومنع البنوك من التعامل بالأسهم والسندات ، وأنشاء مؤسسات لرعاية ضحايا الأزمة من العاطلين ، وأصدار قوانين تحقق الأستقرار في قطاعات الزراعة والصناعة ، ولتوفير السيولة المالية ولتحريك السوق ، ثم سحب الودائع الأمريكية من المصارف العالمية وخاصة الأوربية ، مما أسهم في أنفراج الأوضاع ...وتشغيل أكبر عدد من العاطلين ، من خلال أنشاء مكاتب التوظيف ...وغير ذلك من الأجرائات الترقيعية .
ولكن الأزمة تركت أثارها في الأنظمة الرأسمالية ، فقد تحول هذا النظام الأقتصادي الحر ، الى أقتصاد موجه !..وخضعت بعض القطاعات الحيوية ، مثل شركة أنتاج الفحم الأنجليزية وشركة المترو الفرنسية لنظام التأميم ، كما تدخلت الدولة لتوجيه الصناعيين والمزارعين والمستثمرين وتوعيتهم ، ومن جانب ساهمت الأزمة في وصول بعض الأنطمة الدكتاتورية من الوصول الى السلطة ، بسبب المشاكل الأقتصادية العاصفة ، وغياب الأجواء الديمقراطية ، مثل هتلر في ألمانيا وموسوليني في ايطاليا ، وتم أغلاق الكثير من الأسواق الوطنية بوجه التجارة العالمية ، وتم أتباع سياسة الأكتفاء الذاتي ، وعودة سياسة سباق التسلح الى الواجهة ، بعيد الأزمة العاصفة وما خلفته من كوارث وحروب أودت بحياة أكثر من 60 مليون من البشر ...وملايين من المعوقين والجرحى والمفقودين ، وغيرهم من الأرامل والثكالا والايتام ، وتفشي الأمراض في كثير من بقاع المعمورة .
وتوهم منظروا الرأسمالية المتوحشة من أن ريح الأزمات أصبح شئ في ذمة التأريخ ،فبدأت مرحلة جديدة من الهيمنة الرأسمالية ودخولها مرحلة الأمبريالية ( أعلى مراحل التطور الرأسمالي ) كما أطلق عليها لينين ...وفيها توسع أمتداد رأس المال المالي الأحتكاري وعولمته وحرية حركته .
وأهم ما يميز الأمبريالية كمرحلة متقدمة في التشكيلة الأقتصادية ...الأجتماعية للرأسمالية ؟..هي نزعتها العدوانية المتمثلة بالنزعة العسكرية ....يقول لينين ( ان الأمبريالية تمتاز بسبب من خصائصها الاقتصادية الأساسية بالحد الأدنى من السلام وحب الحرية ، وبالحد الأقصى والأعم من تطور العسكرية ، كذلك من خصائصها الأساسية هي أشتداد وتفاقم حدة الصراعات داخل المعسكر الأمبريالي من جهة وبقية الشعوب من جهة أخرى )، وليقسم العالم فيما بينهم ، والأستحواذ على ثرواته وموارده الطبيعية ، والهيمنة على الأسواق الخارجية من أجل تصريف الفائض من الأنتاج ، ومن أجل ذلك يستخدمون كل الأساليب اللاشرعية ، وفي مقدمتها العسكرية للوصول لأهدافهم وتصريف أزماتهم الأقتصادية ....يقول لينين ( أن النزعة العسكرية المعاصرة هي نتاج الرأسمالية ...وسلاح لقمع البروليتاريا ) .
اليوم يتناما الأنفاق العسكري الأمبريالي وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية ، فقد وصل هذا الأنفاق الى أكثر من 527 مليار دولار في السنة الواحدة ، وبلغ الأنفاق العسكري العالمي أكثر من 1200 مليار دولار في عام 2006م ، وهذا له أثار مدمرة على مختلف الأصعدة ...على البشر والضرع والزرع ، وعلى البيئة والطبيعة بشكل عام .
أن هذا النظام قد أستنفذ دوره التأريخي التقدمي من وجهة نظر لينين ، وأصبح معرقلا لطريق التطور والتقدم والأستقرار ...السياسي والأجتماعي والأقتصادي ، وقد فشل في أيجاد الحلول الجذرية لحل تناقضاته ومشاكله التي تعصف به بين فترة وأخرى ، أن أساليبه في أشعال الحروب غير العادلة ، وتحت مبررات وذرائع واهية لتصدير أزماته ، سوف لن تخلصه من مصيره النهائي ، وذلك من خلال نضال الشغيلة ، في سعيها لبناء نظام العدل والمساوات والخالي من الجشع والأستغلال والهيمنة .
أن أسباب أزمة النظام الرأس مالي كثيرة ....ومنها الأختلال في الأنتاج السلعي ، ونشاط المصارف والنقود ، بمعنى ...يجب أن يتوازن نشاط هذين القطاعين ، ليسود الأستقرار والتطور الأقتصادي الوطني ، ولاكن الرأسمالية الطفيلية تسعى ومن خلال المضاربة ، لتحقيق الأرباح السريعة ، من خلال سوق المضاربات المالية ...بعيدا عن القطاعات الأنتاجية المادية ...وخاصة الزراعية والصناعية .
أن الأزمة التي حدثت في عام 2008م ، والتي أنهارت فيها كبريات البنوك والشركات والمصارف في أمريكا ، وتعرض العالم والسوق العالمية الى زلزال عاصف ، مثل شركات التأمين الأمريكية ، والتي تحمل المرتبة 35 من بين الشركات العالمية ، ولديها 116 ألف عامل في أرجاء العالم ، ومن نتائج الأزمة أن أثرت على الشغيلة الصانعة للخيرات المادية ، وأنحطاط المستوى المعاشي للغالبية ، وستواجه البلدان الرأسمالية ...الركود الأقتصادي وأنخفاض الأنتاج ، وتنامي معدلات البطالة ، وركود التجارة وأنخفاض الأسعار ، وأنخفاض الطلب على الطاقة ، ولا يمكن تجاوز هذه الأزمة ألا بتدخل الدولة في تنظيم الحياة الأقتصادية والأجتماعية والسياسية ، وربما سوف يأدي الى تسريح ملاين الشغيلة ، وستدفع ميزانية الدولة الفاتورة ، وسيكون الثمن باهضا ، وبسبب هذه الأزمة وغيرها فقدت أمريكا قدرتها على التحكم بمصائر العالم .
أن دافعي فاتورة هذه الأزمات هم فقراء وكادحي الشعوب ، ولا سبيل لحل الأزمة في ظل هيمنة النظام المسبب لها ، في ظل هيمنة الرأسمالية المالية المضاربة والطفيلية ، لأن الجوهر الرئيسي لهذه الأزمة يكمن في بنية النظام نفسه ، وخاصة في المرحلة الأمبريالية الحالية ، وسوف تتعمق مستقبلا ...لتشمل كل مفاصل النظام الرأس مالي الأمبريالي ، وستلحق أفدح الأضرار بشعوب العالم بشكل مباشر وغير مباشر .
تأكد هذه الأزمة منذ حدوثها الى فشل فلسفة ما يسمى حرية أقتصاد السوق ، الذي لاتحكمه ضوابط ولا حدود ، وقد أدى الى تفاوت كبير بين الدول الغنية والفقيرة ، وقد زاد الفقر بين الشعوب ، وأنتشرت الأمراض والأوبئة ...وأرتفعت أثمان الأدوية وبشكل ملحوظ ، وفي أحيان كثيرة عدم توفر هذه الأدوية وخاصة في العالم النامي ، وفشل العولمة المتوحشة واللاأنسانية ، وما يسمى ( صراع الحضارات ) !!!!!، وفشل ما يسمى بقانون العرض والطلب في تنظيم وأدارة السوق الحرة ، وفكرة هيمنة القطب الأوحد ( أمريكا ) والتي ستكون في ذمة التأريخ ، من خلال بروز قوى عالمية ..كقوة أقتصادية وسياسية وعسكرية تنازع الولايات المتحدة في هيمنتها على العالم ...مثل روسيا والصين والهند ومجموعة البريك ، والذي سيأدي حتما الى تعدد الأقطاب والمحاور .
أن الغطرسة الأمبريالية مازالت هي سيدة السياسة العدوانية الأمريكية وحليفاتها ، والشواهد على هذه الحقيقة ما شهدناه خلال الربع قرن الماضي وما زال ، فلن تتورع الولايات المتحدة من ارتكاب حماقاتها العدوانية وأنتهاك للقانون الدولي والتدخل السافر بشؤون الدول واسقاط الأنظمة من خلال الحروب مثلما حدث في يوغسلافيا ..وافغانستان والعراق وليبيا والتدخل الفاضخ في اليمن وفي أفريقا وزعزعة الأاااااااااااستقرار في أمريكا اللاتينية ، وأخيرا التدخل السافر في أوكراينا ، ودعم القوى الأرهابية على الساحة السوريا وأعاقة أيجاد حل سلمي وعادل ومشرف للدمار الذي يجري على الساحة السورية ، لترتفع الأصوات للجم قوى الارهاب وهزيمتها من خلال ، الجلوس لكل الأطراف السوريا ..من النظام والمعارضة للتوصل لقيام نظام مدني ديمقراطي يمثل أرادة الشعب السوري بكل أطيافه ومكوناته ، وهومصلحة وطنية وقومية ودولية .
أن شعبنا في العراق يعيش رعبا يوميا منذ ما يزيد على العشرة سنوات ، والمسؤول عن كل هذه الكوارث هي الولايات المتحدة وحليفاتها ، وعلى قوى شعبنا ان تعي حقيقة واحدة ...ألا وهي ..أن مصالح العراق العليا ومصالح شعبه ، لن يأمنها أحد غير أبنائه ، ولا توجد قوة حريصة على أمنه وسلامته وأستقراره وأزدهاره غير النجباء من شعبنا ، والمسؤولية التأريخية ..والضمير والشرف يناديكم ، وهو واجب شرعي واخلاقي ..يحتم عليكم الأنصياع الى منطق العقل والضمير والوجدان لأنتشال الوطن من الهوة السحيقة التي هو فيها اليوم ، وسوف لن يرحمكم شعبنا ولن يسامحكم أذا تخليتم عن واجبكم اليوم قبل الغد .
صادق محمد عبد الكريم الدبش
6/6/2014م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا تجربوا المجرب
- تساؤلات مشروعة حول الحزب الشيوعي العراقي
- تعليق حول ما جاء به الرفيق حميد مجيد موسى
- الارهاب يطال ارواح المناضلون
- لتتوجه جماهير شعبنا للتصويت للتحالف المدني الديمقراطي
- بيدكم التغيير
- رد على سؤال لأحد الأصدقاء
- متى تغاث محافظة ديالى
- حول الجريمة النكراء التي حدثت في ناحية بهرز
- تحية للذكرى الثمانون لميلاد حزب الشيوعيين العراقيين
- المجد لشهداء بهرز المنكوبة
- لا تدعوا الفاشيون يعبثون في بلدنا وبامن المواطنون
- ليتوقف الرقص على دماء الضحايا والأبرياء
- الا فليسقط التأريخ ...والنصر للطائفية والطائفيين !؟
- عاجل ....عاجل ...أستغاثة لأنقاذ ارواح الأبرياء في ناحية بهرز
- ماذا يجري في مدينتنا الجميلة بهرز ؟
- نداء أستغاثة ....لأنقاذ بهرز وأهلها من الأرهاب والأرهابيين
- رسالة مفتوحة الى السيد المالكي
- تعليق على ما جاءت به احدى الرفيقات
- الى اين يسير العراق


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - أزمة النظام الرأسمالي