أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - المادية الديالكتيكية والدولة الخدماتية















المزيد.....

المادية الديالكتيكية والدولة الخدماتية


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 4181 - 2013 / 8 / 11 - 21:43
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


طلب إلي الرفيق (أديب) أن أشرح نفاذ قانون المادية الديالكتيكية في مجتمع الخدمات حيث يصل إنتاج الخدمات إلى نسبة 80% من مجمل الإنتاج القومي كما في الولايات المتحدة الأميركية . هذه المسألة الهامة جداً التي طرحها الرفيق أديب للبحث تستوجب مني أن أشير إلى بعض الحقائق في هذا الموضوع الخطير والذي يتساءل بكل بساطة عن أثر القانون الكوني المتجسد بديالكتيك الطبيعة في السياسات العامة للدولة الخدماتية، بعض الحقائق التي هي على صلة وثيقة بالموضوع وتساعد على فك رموزه .

في العام 1952 رأى ستالين، وهو القائد الأعلى للثورة الإشتراكية ولجبهة البروليتاريا العالمية، أن النظام الرأسمالي الإمبريالي العالمي سينهار في وقت قريب . ليست الإيديولوجيا هي ما جعلته يرى ذلك، بل ثورة التحرر الوطني التي إنطلقت تتعالى امتداداً لانتصارات الاتحاد السوفياتي، مركز الثورة الاشتراكية العالمية، في الحرب الكونية وخروجه منها كأقوى قوة في الأرض . رأى ذلك بعد أن كانت قد استقلت الهند والصين وسكانهما يشكلون خمس سكان المعمورة، كما استقلت سوريا ولبنان والأردن وبدأت صيحات الاستقلال تتعالى في مصر، لكل ذلك طرح ستالين على المؤتمر العام التاسع عشر للحزب الشيوعي المنعقد في أكتوبر 1952 موضوعاً رئيسياً للبحث هو انهيار النظام الرأسمالي الإمبريالي العالمي في وقت قريب، نعم في وقت قريب للعام 1952 أي قبل أكثر من ستين عاماً .
ما حدث فعلاً هو أن الانهيار الذي توقعه ستالين في وقت قريب لم يقع إلا بعد عشرين عاماً أي في العام 1972 بعد أن بدأ الدولار الأميركي يعاني من انخفاض حاد في قيمته في أسواق العملات العالمية وهو ما يشير إلى انهيار النظام الرأسمالي في حصن الرأسمالية الحصين وهو الولايات المتحدة . تأخر انهيار النظام الرأسمالي العالمي لعشر سنوات أو أكثر عما توقع ستالين بسبب الثورة المضادة التي قامت بها البورجوازية الوضيعة السوفياتية في العام 1953 بقيادة خروشتشوف مأجوراً من قبل العسكر الذين اكتسبوا قوة استثنائية ما كانوا ليكسبوها بغير العدوان الهتلري الذي استمر خمس سنوات صعبة اقتضت توقف تطور الثورة الاشتراكية ووقف الصراع الطبقي واضطرت الاتحاد السوفياتي تالياً إلى تجنيد 16 مليوناً من خيرة رجاله . الكارثة التاريخية الكبرى التي تسببت بها تلك الثورة المضادة والتي لأغرب الغرائب ما زالت موضع تجاهل ليس فقط من قبل مجندي البورجوازية الوضيعة فقط بل أيضاً من قبل عامة الشيوعيين ذوي الأصول البورجوازية، الكارثة الكبرى ليست هي بداية تصدع النظام الاشتراكي في مواطنه فقط أو في تأخير انهيار النظام الرأسمالي عشر سنوات أو أكثر، بل إضافة إلى كل ذلك كان انهيار النظام الرأسمالي في العالم ليس لصالح البروليتاريا طبقاً للمسار الطبيعي للتاريخ، وكان قد أنزلت بها البورجوازية الوضيعة السوفياتية ضربات صاعقة أفقدتها رشدها وكل زمام للمبادرة، بل انهار لصالح البورجوازية الوضيعة في مراكز الرأسمالية الكلاسيكية على الرغم من كل ضعفها على امتداد تاريخ النظام الرأسمالي وهو النظام الذي لا يسمح كما هو معروف بنمو طبقة طفيلية أخرى على حسابه هي الطبقة البورجوازية الوضيعة .

مشروع لينين في الثورة الاشتراكية العالمية قد أنجز فعلاً تفكيك النظام الرأسمالي العالمي، وهو من أول اشتراطاته، لكن ليس قبل أن يبدأ بفقدان قواه الثورية الدافعة بفعل الإنقلاب الرجعي واستيلاء البورجوازية الوضيعة على السلطة حال رحيل ستالين في العام 1953 والذي أعلن عن نفسه في المؤتمر العام، لما ظل يسمى بالحزب الشيوعي، الثاني والعشرين في العام 1961 حين أعلن الأمين العام للحزب نيكيتا خروشتشوف بكل وقاحة الوقحاء حل دولة دكتاتورية البروليتاريا واستبدالها بما يسمى في العالم البورجوازي بدولة الشعب كله . وهكذا أصبح العالمان الأول والثاني، الرأسمالي والاشتراكي فيما مضى محكومين حكماً دكتاتورياً مطلقا من قبل البورجوازية الوضيعة . لم يعدة العالم ةالاشتراكي اشتراكياً منذى سبتمبر ايلول 1953 حين قررت القيادة السوفياتية إلغاء مقررات المؤتمر العام التاسع عشر المنعقد في أكتوبر 1952 وهو ما اقتضى ابعاد مالنكوف عن قيادة الحزب لصالح خروشتشوف المتعاون مع العسكر ؛ كما لم يعد العالم الرأسمالي رأسالياً منذ العام 1972 حين أعلنت الأمم المتحدة رسياً انتهاء الاستعمار من العالم وتم تفكيك سائر المحيطات عن مراكز الرأسمالية وبدأت إدارة نيكسون تزيف الدولارات وهو الخيانة العظمى للنظام الرأسمالي طالما أن النقد هو الصنم الوحيد في هيكله المقدس .

الإنهيار المتزامن للطبقة الرأسمالية في العالم الرأسمالي وللطبقة البروليتارية في العالم الاشتراكي وفقدان الطبقتين لكل ذخورهما بنفس الوقت، كل ذلك قيّض الفرصة للطبقة البورجوازية الوضيعة لأن تقفز إلى سدة السلطة رغم أنها معدومة الوسائل لامتلاك السلطة، حيث أن إنتاجها من الخدمات لا يسوى نقيراً إن لم تحمله السلعة في جوفها إلى السوق . الإنتاج الخدمي لا ينتج ثروة على الإطلاق . في علم السياسة عبر التاريخ ثمة قانون أساسي يقول من يمتلك أدوات السلطة هو فقط من لديه وسائل إنتاج أسباب الحياة للمجتمع . البورجوازية الوضيعة لا تأتي ىبسبب واحد من أسباب الحياة للمجتمع فكيف لها أن تستولي على السلطة وتكون الطبقة الحاكمة في المجتمع !؟ هذا كسر للتاريخ ولقانون السياسة الأساسي وما كان هذا ليكون لولا انهيار طبقة البروليتاريا السوفياتية وقد بدأ في الخمسينيات . كسرت البورجوازية الوضيعة التاريخ وشكلت دولتها المميزة خلافاً للقانون الأساسي في تشكيل الدول بمختلف أصنافها، شكلت " دولة الرفاه " (Welfare State) وليس دولة القمع مثل كل الدول عبر التاريخ . دولة تعلن أن وظيفتها هي توفير الرفاه لسائر الطبقات، وهي تعني ما تعلن وليس هناك من دولة أخرى تستطيع أن تعلن مثل هذا الإعلان الغريب ولا حتى الدولة الإشتراكية ؛ والسبب في ذلك هو أن الرفاهية الموعودة ليست ولن تكون على حساب البورجوازية الوضيعة صاحبة هذه الدولة ولو بجزء ضئيل منها، بل على حساب البروليتاريا التي وحدها تخلق مختلف أسباب الحياة وهي الأساس المادي للرفاهية .
حقيقة دولة الرفاه هي العكس تماماً من اسمها ومما تعلن، حقيقتها هي أنها تهدم الأسس المادية للرفاهية ؛ فهي تقمع طبقة البروليتاريا وطبقة الرأسماليين اللتين وحدهما تخلقان كل الأسس المادية للحياة وللرفاه بالتالي . الدماء التي تدور في جسد البورجوازية الوضيعة إنما هي مستلبة جميعها من جسد البروليتاريا وجسد فلول الطبقة الرأسمالية . ولذلك بتنا نرى الضمور المتزايد في حجوم طبقة البروليتاريا في البلدان مراكز الرأسمالية سابقاً والتي قامت فيها دولة الرفاه مثل الولايات المتحدة وسائر دول أوروبا الغربية. وما تجدر الإشارة إليه في هذا السياق هو أن (الحرمنة) الشرعية التي أعلنتها دولة البورجوازية الوضيعة في مراكز الرأسمالية الكلاسيكية باسم دولة الرفاه، قام مقابلها في الدول الاشتراكية سابقاً حرمنة غير شرعية ؛ إذ مقابل دولة الرفاه التي قامت في مراكز الرأسمالية قام في مراكز الاشتراكية دولة (علي بابا والأربعين حرامياً) التي سمحت لمدراء مؤسسات الإنتاج باختلاس مجموع أصول هذه المؤسسات في نقلة فانتازية نحو الرأسمالية، وبذلك تحول مدير المؤسسة السوفياتية الاشتراكية من شخص بالكاد يحصل على أسباب حياة متوسطة وإذ به في اليوم التالي يمتلك عشرات بل مئات المليارات من الدولارات في البنوك الأجنبية وليس الروسية . الثروة التي كدح في خلقها العمال السوفيات لخير ورفاه الشعوب السوفياتية غدت بين عشية وضحاها ملك شعوب أخرى في إنكلترا وسويسرا وقبرص . الرفاه المؤقت التي تنعمت به شعوب دولة الرفاه في الغرب قابله جوع وحرمان فظيعان في شعوب دولة علي بابا والأربعين حرامياً في الدول الاشتراكية سابقاً .

الاستعراض الحي لكل هذه التغييرات الدراماتيكية التي حدثت في العالم، والتي لم يكن سببها غير خيانة خروشتشوف وجنرالاب الجيش الأحمر للثورة الاشتنراكية العالمية بقيادة حزب البلاشفة الروس، تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن مجمل هذه التغييرات قد دفعت بالعالم، كل العالم، إلى خارج التاريخ حيث هناك خارج التاريخ تقوم دول تحكمها البورجوازية الوضيعة، دول ما كانت لتقوم إلا خارج التاريخ .
كارل ماركس وهو المؤسس لعلم التاريخ لم يكن بوسعه أن يتحدث أو يتنبأ بما هو خارج التاريخ . ماركس تحدث في التاريخ أما الحديث خارج التاريخ فهو حديث المنجمين وعلامي الغيوب . في أكتوبر 2009 طلب إلي أحد الرفاق أن أتحدث عن راهنية البيان الشيوعي (المانيفيستو 1848) فقلت .. "لم يعد للبيان الشيوعي أية راهنية في العقود الثلاثة الأخيرة، لم يعد له أية راهنية ولن تعود، ليس لأن المانيفستو خرج على قدميه من مسار التاريخ كما يظهر للبعض، بل لأن العالم، كل العالم، جنح مدفوعاً خارج مسار التاريخ " . الرفيق السائل لم يتفهم مثل هذا القول، وكنت حذرته من ذلك رغم ماركسيته النافذة وقاطعني وأنا شديد الأسف لذلك . أرادني هذا الرفيق أن أؤكد راهنية المانيفيستو حتى حينما يكون العالم خارج التاريخ وهو ما يعني مباشرة الطعن بصدقية ماركس . ماركس كتب المانيفيستو يحاكي التاريخ المستقبلي للعالم وليس ليحاكي ما هو خارج التاريخ . أمانة ماركس وصدقيته يمنعانه عن أي حديث عما هو خارج التاريخ . لو كان المانيفيستو فاعلاً خارج التاريخ لما كان فاعلاً في التاريخ . الرفيق الماركسي حقاً لم يتفهم ذلك مني وقاطعني لأسفي البالغ .

مرة أخرى أخشى أن يكون الرفيق أديب مثل الرفيق ]عبد الرحمان[ فيقاطعني لأنني سأقول له أن قانون وحدة التناقض وهو القانون الأساس في الديالكتيك لم يعد يعمل في النظام الماثل اليوم، نظام البورجوازية الوضيعة، المعتمد أساساً على إنتاج الخدمات . الرفيق أديب يطلب إلي أن أبحث عن قانون الحياة في سلخانة البورجوازية الوضيعة حيث تنعدم الحياة بإعدام مختلف وسائل الإنتاج حتى وسيلة البورجوازية الوضيعة نفسها، فالخدمات لا قيمة لها عندما لا تخدم الانتاج المادي وتتخفى في جوف السلعة . ويطلب إلي أن أبحث عن وحدة التناقض بينما الإنتاج العام اليوم في مجتعات دولة الرفاه. يتجسد في الخدمات التي يتم إنتاجها بصورة فردية لا تنطوي على تناقض رئيسي كما هو حال الإنتاج الجمعي الرأسمالي الذي يجمع النقيضين العمال بالرأساليين في صراع لا يهدأ مما يدفع بنظام الإنتاج الرأسمالي إلى التطور . بل إن إنتاج الخدمات لا ينطوي على أي فائض للقيمة حتى لو تم عن طريق العمل المأجور حيث أن الخدمات لا تخلق أية قيمة يمكن مبادلتها في السوق فكيف بها تنتج فائض قيمة !؟ والخدمات بالإجمال لا تصل إلى السوق ولذلك تجري مبادلتها بصورة تعسفية إذ أن قيمتها الحقيقية تظل دائماً مجهولة طالما أن القيمة التبادلية وهي الأقرب إلى القيمة الحقيقية الرأسمالية تتحدد في السوق فقط . أما إذا وصلت بعض الخدمات للسوق فهي تصل متخفية في جوف السلعة وبدون أدنى قيمة استعمالية وبلا أي دور في تحديد صنمية السلعة وتجري مبادلة السلعة بعد الإهمال الكلي لكم ونوع الخدمات في جوفها .
البورجوازية الوضيعه لا تملك مشروعا إجتماعياً قادراً على تلبية احتياجات المجتع؛ بل تبدأ ثروات المجتمع بالتراجع منذ اليوم الأول لسيادة البورجوازية الوضيعة على المجتمع . دولة الرفاه في عالم الرأسمالية سابقاً هي ذات الدولة في عالم الإشتراكية سابقاً ؛ الفرق الوحيد بينهما هو اللصوص الديموقراطيون في الأولى وغير الديموقراطيين في الثانية . المسروقات في الأولى تتوزع بشيء من العدالة على مجموع الطبقة البورجوازية الوضيعة بينما في الثانية يستولي علي بابا والأربعون حرامياً على الجزء الأعظم منها . ينحط الجتمع في كلتا الدولتين وتنبري علاقات الإنتاج في كلتيهما ليحل محلها إحتراف اللصوصية . العنوان العريض لانحطاط المجتمع في ظل دولة البورجوازية الوضيعة هو أن الدولة الرأسمالية العظمى، الولايات المتحدة الأميركية، باتت تعيش على الدين والدولة الإشتراكية العظمى، الإتحاد الروسي بات يعيش على تصدير المواد الخام . صراع النقائض في المجتمع هو المحرك الوحيد لتطور المجتمع لكننا نحن اليوم نواجه انحطاطاً عاماً ساحقاً على كافة الستويات المادية والمعنوية .

ما هي أسباب الإنحطاط الإجتماعي العام ؟
لما كان صراع النقائض هو وحده القوى الدافعة للتطور وللتقدم فالإنحطاط لن يكون سببه غير غياب صراع النقائض هذا . طبقة البورجوازية الوضيعة السائدة اليوم في مختلف المجتمعات ليست هي النقيض النوعي للبروليتاريا . البروليتاريا تقوم بعملية الإنتاج دون أدنى علاقة بالبورجوازية الوضيعة . إنها عدو قاتل للبروليتاريا لكن من خارج عملية الإنتاج . ليس هناك وحدة النقائض في إنتاج الخدمات والتي هي شرط الصراع والقوة الوحيدة للتطور . عالم اليوم بمختلف مجتمعاته، عالم إقتصاد المعرفة (!!)، يهوي متسارعاً إلى الكارثة الكونية . هل كان الإقتصاد الرأسمالي أم الإقتصاد الإشتراكي بلا معرفة !!!؟ ولئن كانت المعرفة حداً أعظم من حدود الإقتصاد فلماذا يغرق العالم اليوم في مديونية هائلة وفي أزمة روحية وثقافية لم تر البشرية لها نظيرا ؟؟



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الماركسية ليست بحاجة لشهود
- إشتراكيون لا يدركون ماهيّة الإشتراكية
- الرفيق وليد مهدي يراجع الماركسية
- معوقات العمل الشيوعي
- ماذا عن يسار أميركا اللاتينية ؟
- تلكم هي الشيوعية فليخرس أعداؤها
- لماذا البطالة في العالم العربي وغير العالم العربي !؟
- ما زالوا يجادلون في انهيار النظام الرأسمالي !!
- المؤتمر الأخير للشيوعيين
- مجرد تعليق محجوب
- ما بين اتحاد الشيوعيين ووحدة اليسار
- طلائعيو البورجوازية الوضيعة في الأردن يعلنون اتحاداً شيوعياً ...
- الشيوعيون القدامى ودورهم
- في العمل غير المنتج (رد على الدكتور حسين علوان حسين)
- الإنتقال - السلمي - إلى الإشتراكية (2/2)
- الإنتقال - السلمي - إلى الإشتراكية 1/2
- تعليقاً على رأسمالية الصين
- الصين وروسيا لن يعودا إلى النظام الرأسمالي
- إلى السموأل راجي والمنظمات المنتدية في تونس
- الإشكال الرئيس في الماركسية (2/2)


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - المادية الديالكتيكية والدولة الخدماتية