أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - في العمل غير المنتج (رد على الدكتور حسين علوان حسين)















المزيد.....

في العمل غير المنتج (رد على الدكتور حسين علوان حسين)


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 4020 - 2013 / 3 / 3 - 14:30
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


قبل أسبوعين تداخل الرفيق الدكتور حسين علوان حسين في نقدي لأطروحة الرفيق الدكتور علي الأسدي حول عودة الرأسمالية في الصين، ولاحظ أنني لا أعود إلى ماركس أو إنجلز أو لينين في تقرير مسائل حدية في تطور علاقات الإنتاج، وهو لذلك سيأتي بنصوص ماركسية تدحض تلك القرارات ويثبت أن (1) توظيف الرأسمال في البورصات يجعله يعمل في الإنتاج الرأسمالي ، وأن (2) أجور العمل المأجور في القطاع الخدمي ينتج فائض قيمة ، و أن (3) الاستغلال الفظيع للعمال هو حجة على أن النظام لأي بلد هو نظام رأسمالي ، و أن (4) النظام الرأسمالي يتحمل تزييف العملة وتبييض الأموال و الإتجار بالمخدرات والرقيق لأن هذه المتاجرة يمكن أن توفر لممارسيها الرأسمال الذي هو قدس الأقداس ، و أن (5) بلوغ فائض الإنتاج في الدولة ربع مجمل الانتاج يعني أن النظام رأسمالي بكل حق و حقيق، و أن (6) أستبدال الدولة إنتاجها بالدولار يساعدها من تدوير عملية الانتاج الرأسمالية ( نقد – بضاعة – نقد ) . في الحقيقة أنني استبشرت خيراً بتلك المداخلة خاصة وأنها أخذت شكل التحدي، فالرفيق الدكتور حسين علوان حسين قامة فارعة في العلوم الماركسية ولا بد أن لديه ما يعيدني إلى ماركس فلعلي ودون أن أدري شتت بعيداً عنه رغم أن أولى أولوياتي هي الإلتصاق بماركس ما استطعت إلى ذلك سبيلا، حيث قناعتي الكليّة هي أن لينين ما كان ليهزم زعماء الأممية الثانية الكبار من أمثال كاوتسكي وبليخانوف شر هزيمة بغير الإلتصاق بماركس كليّ الصحة كما وصفه.

الدكتور حسين علوان حسين أوفى بالتحدي باعتقاده، وكما يلاحظ رفيقنا الدكتور علي الأسدي، ولو أنه لم يجب إلا على مسألة واحدة من ست مسائل، هي فائض القيمة، ولأسفي البالغ، لم يقارب أياً من الأطروحات الخمسة الأخرى أعلاه في مقالته في الحوار العدد 4018 تحت عنوان (قطاع الخدمات في النظام الرأسمالي من وجهة نظر ماركس). كل ما أتى به هو مناقشة كارل ماركس للفيزيوقراطيين والميركانتيليين بحصول فائض القيمة من وجهة نظر الرأسماليين بخصوص العمل بوجهيه المنتج وغير المنتج، وليس التكوين العلمي والموضوعي لفائض القيمة.

لا أدري كيف للدكتور حسين علوان حسين أن يقبل لنفسه القول بأن العمل في إنتاج الخدمات وهو عمل غير منتج للقيمة (Unproductive) ينتج بنفس الوقت فائضاً للقيمة !! ماركس يقول أن الرأسمالي يرى أن العامل المنتج للقيمة هو غير منتج عندما لا ينتج فائضاً للقيمة، وأن عامل الخدمات وهو أصلاً غير منتج للقيمة يعتبره الرأسمالي منتجاً (Productive) إذا ما أنتج له فائضاً للقيمة. الرقاصة التي تحصّل لصاحب المرقص أرباحاً طائلة في ليلة واحدة يعتبرها صاحب المرقص شغيلة منتجة بينما تلويح الذراعين والساقين لا ينتجان حقيقة أدنى قيمة. ومثلها لاعبو كرة القدم الذين لا ينتجون نقيراً بينما يحصّلون أرباحاً طائلة لأصحاب ناديهم بينما لا يتعدى عملهم الجري وراء الكرة. البنك الذي تبلغ أرباحه السنوية 50 مليون ديناراً ولا يستأجر أكثر من 50 موظفاً لا يتعدى مجموع رواتبهم السنوية 500 ألف ديناراً وهو ما يعني بحساب الكتور حسين علوان حسين أن معدل إنتاج الموظف الواحد هو مليون وعشرة آلاف ديناراً يتقاضى أجراً عشرة ألاف ويفيض عن أجره مليون، أي أن فائض القيمة يبلغ مائة ضعف الأجر !! مثل هذا الحساب لا يمت بصلة إلى الحساب الرأسمالي. البنوك لا تعمل في الإنتاج الرأسمالي بل في المراباة والمراباة تعمل في النهاية ضد عملية الإنتاج الرأسمالية. ومثلها أيضاً شركات التأمين التي خلاصة تجارتها هي المراهنة والتي هي أيضاً ليست من الأعمال الرأسمالية. الجيش الذي ينفق في الولايات المتحدة 600 مليار دولاراً في السنة لا ينتج دولاراً واحداً وعديده أكثر من مليون رجلاً مأجوراً. وجهاز الشرطة يقوم بذات الشيء. بل ينحصر عمل الجيش والشرطة بحماية النظام وعلاقات الانتاج القائم عليها وهو ما ينعكس في المحصلة بتأخير تطور عملية الإنتاج.
السؤال المركزي في هذا السياق والذي لم يجب عليه الرفيق حسين علوان حسين، ولن يجيب، هو .. كيف للعمل غير المنتج (Unproductive Labour) أن ينتج ليس القيمة فقط بل وفائضاً للقيمة (Surplus-value)أيضاً ؟
الرأسمالي والدكتور حسين علوان حسين أيضاً يعتبران الرقص ولعب كرة القدم من الأعمال المنتجة فلاعب الكرة الواحد ينتج سنوياً ما يفوق 12 مليوناً من اليوروات بينما العامل البريطاني لا ينتج ما قيمته 12 ألف يورو أي أن كل رقاصة وكل لاعب كرة قدم ينتج ما ينتجه ألف عامل. وبالقياس فلو توقف عمال بريطانيا وعددهم 12 مليوناً عن العمل في الصناعة وعملوا بالرقص ولعب كرة القدم لتضاعف دخل بريطانيا ألف مرة وبدل أن يكون مجمل إنتاجها السنوي 2 ترليون يورو سيصبح 2000 ترليون وهو ما يزيد على إنتاج كل العالم سبعين ضعفاً وبذلك يصبح كل بريطاني قادراً على إنفاق 200 مليون يورو سنوياً !! غير أن النتيجة الفعلية ستكون العكس تماماً وسيموت الشعب الانجليزي جوعاً وهو يرقص ويلعب كرة قدم. ولاحظ الرفيق حسين علوان حسين أنه .." عندما كتب ماركس "رأس المال" في ستينات القرن التاسع عشر ، كان عدد العمال المنتجين في كل أرجاء بريطانيا - و هي أكبر دولة رأسمالية في العالم وقتذاك - بحدود 650 ألف عامل ، مقابل مليون خادمة بيت". لو كانت مثل هذه الأرقام صحيحة ـ وهي بالقطع غير صحيحة ـ لما تقدمت الرأسمالية الإنجليزية قيد أنملة بل كانت ستنهار خلال سنوات قليلة حيث فائض القيمة الذي سينتجه 650 ألف عاملاً إذاك لن يكفي لإعالة مليون خادمة يعملن في أعمال غير منتجة؛ في حين أن الرأسمالية الانجليزية كانت قد حققت أكبر تقدم لها ما بين العام 1860 والعام 1913 قبل الحرب.

الرفيق حسين علوان حسين توعدني بالدحض والنقض وبمرجعية ماركسية، كما تعهد، لست أطروحات كنت طرحتها مؤكداً أن الرأسمالية في الصين وفي روسياً أيضاً لن تولد من جديد ولن تتنفس الهواء، لكن الرفيق حسين علوان حسين نسي تحديه وراح يبحث في موضوع آخر لم يسبق أن تطرقنا إليه وهو تحقق فائض القيمة عن طريق العمل المنتج كما عن طريق العمل غير المنتج كما يرى الرأسمالي. حسناً، يقول ماركس أن صاحب المدرسة يحقق فائض القيمة جراء الاتجار بإنتاج الخدمات مثلما يحقق صاحب مصنع النقانق. لكن المدرسة لا تعمل في الإنتاج الرأسمالي كما هو مصنع النقانق حيث كان هناك مدارس عبر مختلف العصور حين لم يكن رأسمالية. ثم علاقات الإنتاج في المدرسة لا تستبطن التناقضات كما في علاقات الإنتاج الرأسمالية حيث أستاذ التاريخ مثلاً يملك كامل عمله دون أن يكون له أدنى علاقة باستاذ الرياضيات أو بأي أستاذ آخر فالإنتاج في المدرسة يظل ذات طبيعة فردية بورجوازية يحتفظ بالتقسيم الكامل للعمل، بينما العمل في مصنع النقانق شيوعي غير قابل للتقسيم بينما ملكية المصنع والانتاج فردية. إنتاج الخدمات حيثما كان وبمختلف الوسائل يظل إنتاجاً فردياً بورجوازياً بينما الإنتاج في المصانع الرأسمالية الكبيرة هو إنتاج شيوعي يملكه أفراد. من هنا ومن هنا فقط استشرف ماركس الشيوعية وقال أن حل التناقض في علاقات الإنتاج الرأسمالية هو الشيوعية، شيوعية الانتاج وشيوعية الملكية.

نحن هنا معنيون بالطبيعة الرأسمالية للإنتاج وليس بموضوع فائض القيمة الذي راح الرفيق حسين علوان حسين يبحث فيه بغير مناسبة. وكنت سأحسبه موضوعاً منفصلاً عما كان قد وعد به وتوعّد رفيقنا لولا خاتمة مقاله التي خصني بها والتي جاءت منفصلة تماما عما بحث فيه. بحثنا كان عن هوية النظام الرأسمالي وبحث الرفيق حسين علوان حسين اقتصر على نقد ماركس للفيزيوقراطيين والميركانتيليين في موضوع فائض القيمة. ما علاقة خاتمة مقالة الرفيق حسين علوان حسين بموضوع بحثه إذ قال .. " إذن ، عندما نسمع من المفكرين – الماركسيين و غيرهم – الإدعاءات الفارغة بكون النظام الرأسمالي العالمي قد إنهار ، أو أن الطبقة العاملة العالمية قد إضمحلت ، بسبب كون العاملين في قطاع الخدمات قد فاق عدد العاملين منهم في الإنتاج السلعي ، فان مثل هؤلاء هم من أتباع المؤدلج للنظام الرأسمالي آدم سمث ، و ليسوا من أتباع ماركس . إنهم – شاءوا ذلك أم أبوا – مبررون برجوازيون من الطراز الأول (par excellence) ، و ليسوا باحثين ثوريين و لا شيوعيين "، ما علاقة هذا الهجوم بموضوع المقالة ؟ ليس ثمة من علاقة على الإطلاق.
أنا هنا بصورة خاصة أود أن أعبر عن سعادتي الغامرة لأن عراقياً كريماً إسمه حسين علوان حسين يدافع عن الماركسية والشيوعية وذلك ليس بوجه أحدٍ ما بل بوجهي !! ولعلي أغمر رفيقنا الغالي بسعادة مماثلة حين أؤكد له بأنني ما كنت لأقول بانهيار الرأسمالية الامبريالية في سبعينيات القرن الماضي إلا لأنني ماركسي شيوعي عريق منذ العام 1951، وأنا سعيد جداً بذلك وأفاخر به خاصة عندما أتذكر أن الهدف الأول والمباشر لزعيمي الشيوعية التاريخيين، لينين وستالين، كان تفكيك الرأسمالية الامبريالية العالمية وهو ما تحقق في السبعينيات كنتيجة مباشرة للمشروع اللينيني، فمشروع لينين الذي عمّر نصف الأرض لم يكن قبض الريح كما يعتقد للأسف جميع الشيوعيين الفقراء في العلوم الماركسية. وأخيراً فإن من يقول بانهيار الرأسمالية قبل أربعة عقود لا يمكن أن ينسب لآدم سميث حامي حمى الرأسمالية كما اتهمنا باطلاً رفيقنا حسين علوان حسين. ثم كيف نكون بورجوازيين ونحن ننادي بالقضاء على كل إنتاج بورجوازي من مثل إنتاج الخدمات وإنتاج الفلاحين !؟
ما يُستغرب حقاً من ماركسي ضليع مثل الرفيق حسين علوان حسين هو أن يستغرب البحث في تغيّر النظام الاجتماعي في البلدان التي بوصفه .. " تزايد حصة قطاع إنتاج الخدمات بالمقارنة مع حصة إنتاج قطاعات السلع المادية في العديد من الدول الرأسمالية التقليدية ، و خصوصاً في بريطانيا و الولايات المتحدة الأمريكية ، في ظل تمدد و تزايد هيمنة الشركات المتعدية الجنسية بحكم الأفضليات التي تتيحها العولمة الإقتصادية في الإستفادة من ريع الفروقات في التكاليف النسبية للإنتاح بين قارَّة و أخرى ". ما يُفهم من هذا القول هو أن الرأسماليين الذين يستأجرون العمل المنتج رحلوا من مراكز الرأسمالية الكلاسيكية ليحل محلهم الذين يستأجرون العمل غير المنتج، ومع ذلك يشير رفيقنا إلى أن النظام الاجتماعي في هذه المراكز لا يستوجب أي بحث في التغيّر !! هل هذا هو ما علمنا ماركس ؟

كان لي رفيق مدرسة شيوعي درس الطب وهاجر إلى الولايات المتحدة زارني قبل سنوات بعد أن قرأ كتابي " أزمة الاشتراكية وانهيار الرأسمالية "، ومما أكده لي فيما يتعلق بمادة الكتاب هو أن من يقول برأسمالية في أميركا لن يُقابل بغير الضحك والسخرية. لكي يثبت رفيقنا حسين علوان حسين أن صديقي الطبيب الأميركي لم يقل الحقيقة يترتب عليه أن يثبت أن إنتاج الخدمات هو إنتاج رأسمالي مكتمل الشروط، وأن الدولة الرأسمالية الأعظم وإنتاجها القومي السنوي يصل 14 ترليون دولاراً هي مدينة مع ذلك بأكثر من 16 ترليون دولارا وأنها تصدر نقدها القومي مكشوفاً تماماً ففقدت بذلك أول رموز السيادة القومية بل وتذهب بعيداً فتقوم بتزوير عملتها. 80% من قوى العمل الأميركية هي من العمل غير المنتج (Unproductive)فهل كان ماركس يقول برأسمالية تقوم على العمل غير المنتج ؟

نحن عندما نقول بانهيار الرأسمالية في العالم لا نتحدث من فراغ بل من وقائع على الأرض وبأرقام باتت معروفة في العالم أجمع. نحن كماركسيين لا نتوقف عند أدبنا السياسي في خمسينيات القرن الماضي، في الحرب على الإمبريالية. عندما نقول بانهيار الرأسمالية نعود إلى ما سمي بمحادثات المكتبة في وزارة الخارجية الأميركية بين وزراء المال في الدول الرأسمالية الخمسة الكبرى حين فاجأ وزير الخزانة في الولايات المتحدة وزراء بريطانيا وفرنسا وألمانيا بالقول أن النظام الرأسمالي في أميركا ينهار فماذا أنتم فاعلون ؟ فكان أن اتفقوا على إعلان مراسيم جنازة النظام الرأسمالي كما جاءت في إعلان رامبوييه (Rambouillet) الصادر عن قمة الخمسة الكبار (G 5) في نوفمبر 1975. نحن نقول بانهيار الرأسمالية ولا ننسى تدهور قيمة الدولار في الأسواق المالية مع بداية السبعينيات مما أرغم إدارة نيكسون على الإنسحاب في العام 1971 من معاهدة بريتونوود التي تنظم نظام النقد في العالم. ولا ننسى الخفض الرسمي (Devaluation) لقيمة الدولار مرة في العام 1972 ومرتين في العامم 1973 . ولا ننسى بالتالي الهزيمة النكراء للولايات المتحدة حصن الرأسمالية الامبريالية على يد الشعب الفيتنامي الفقير. كيف يجيز لنفسه الماركسي الكبير حسين علوان حسين لأن يرانا نتحدث من فراغ بعد كل هذا !؟ نحن نقول بانهيار الرأسمالية من غير أن نتعسف بالقول (شاء من شاء وأبى من أبى) مع أننا نعتمد على حقائق.
مصيبة العمل الشيوعي اليوم هي أن تحريفات الغبي خروشتشوف ما زالت فاعلة فينا نحن الشيوعيين. فهرطقاته التحريفية ـ وقد تراجع عنها وراء الأبواب المغلقة وتسبب ذلك بالإطاحة به بانقلاب عسكري ـ أيدها عامة الشيوعيين في العالم ولم يعلنوا حتى اليوم تراجعهم عنها، ألقت تلك الهرطقات غشاوة على أبصارهم فلم يعودوا يرون تطور العلاقات الدولية وتغيّر أنماط وعلاقات الإنتاج.

ما زال أمام رفيقنا حسين علوان حسين الذي نفتخر به غاية الإفتخار، ما زال أمامه خمسة أطروحات لينقضها ونحن بالانتظار.



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإنتقال - السلمي - إلى الإشتراكية (2/2)
- الإنتقال - السلمي - إلى الإشتراكية 1/2
- تعليقاً على رأسمالية الصين
- الصين وروسيا لن يعودا إلى النظام الرأسمالي
- إلى السموأل راجي والمنظمات المنتدية في تونس
- الإشكال الرئيس في الماركسية (2/2)
- الإشكال الرئيس في الماركسية (1/2)
- كَذَبَ خروشتشوف (Khrushchev Lied)
- دولة دكتاتورية البروليتاريا هي أعظم دولة في تاريخ الإنسانية
- رسالة إلى الرفاق في قيادة الحزب الشيوعي الجديد في بريطانيا ا ...
- فائض القيمة الخاص بحسقيل قوجمان
- الرفيق حقي يرفض رفاقتي
- الأسلحة ليست من البضاعة
- تأكيداً لانهيار النظام الرأسمالي ...
- إنهيار النظام الرأسمالي حقيقة لا تحتمل الشك
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (9)
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (8)
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (7)
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (6)
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (5)


المزيد.....




- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - في العمل غير المنتج (رد على الدكتور حسين علوان حسين)