أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - الصين وروسيا لن يعودا إلى النظام الرأسمالي















المزيد.....

الصين وروسيا لن يعودا إلى النظام الرأسمالي


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 4000 - 2013 / 2 / 11 - 17:30
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    




كنت كتبت في " الحوار المتمدن " العدد 3398 مقالاً تحت عنوان " لن تكون رأسمالية في روسيا " معترضاً على مقالة للرفيق حسقيل قوجمان يقول فيها بعودة الرأسمالية في روسيا. واليوم ها أناذا أكتب معارضا الرفيق علي الأسدي الذي يقول بانتقال الصين إلى النظام الرأسمالي. موضوعة الرفيقين نفسها، وهي العودة إلى النظام الرأسمالي، تشكل مفصلاً أساسياً من مفاصل العمل الشيوعي المعاصر طالما أنها التعبير الكامل عن سوء فهم حركة التاريخ واجتياز تهرؤ النظام الرأسمالي في أرضه بالإضافة إلى سوء إدراك عناصر تركيبة النظام الرأسمالي نفسه؛ هذا من جهة ومن جهة أخرى ففي دعوى عودة الرأسمالية هناك جهل كلي بأسباب انهيار الاشتراكية السوفياتية. لا الرفيق قوجمان ولا الرفيق الأسدي يعترفان بكل فصاحتهما بأن الانهيار إنما كان بسبب الصراع الطبقي المتعاظم مع تطور دولة دكتاتورية البروليتاريا بين طبقتي المجتمع السوفياتي وهما البورجوازية الوضيعة التي تضم العسكر والفلاحين والموظفين من جهة والبروليتاريا من جهة مقابلة. الرفيق قوجمان يقول أن عناصر رأسمالية الهوى بزعامة خروشتشوف استولت على السلطة بعد رحيل ستالين؛ وفي هذا القول إنكار للصراع الطبقي وتصور أن مجموعة من الأشخاص كرهوا الاشتراكية واستهواهم النظام الرأسمالي وعملوا لاستعادته؛ وصدف أن تجمع هؤلاء في قيادة الحزب الشيوعي. ولم يخش رفيقنا قوجمان من الوقوع في شرك المثالية والزعم بأن مجرد ثلة في قيادة الحزب الشيوعي فكرت في استعادة النظام الرأسمالي فكان لها ما أرادت، دون أن تكون هذه الثلة من ولادة الطبقة البورجوازية الوضيعة السوفياتية الواسعة ومن طليعتها وكأنها وفدت من خارج المجتمع!!
ورفيقنا علي الأسدي يقول أن غورباتشوف جاء عميلاً للرأسمالية الدولية فعمل على تقويض الاشتراكية، وكأن رجلاً واحداً أو حتى عصابة من العملاء قادرة على تغيير النظام الاجتماعي في دولة هي أكبر دولة في العالم !! يبدو أن الرفيق الأسدي لا يعلم بأن الثورة المضادة قادتها مجموعة في قيادة الحزب الشيوعي انتصرت لطبقة البورجوازية الوضيعة السوفياتية التي استفادت من العدوان النازي على الاتحاد السوفياتي فيما بعد رحيل ستالين مباشرة وألغت خلافاً للقانون والنظام كافة مقررات المؤتمر العام التاسع عشر للحزب في اجتماع اللجنة المركزية في سبتمبر 1953 وأخصها الخطة الخمسية التي لو اكتملت حتى العام 1956 لحال تطبيقها دون قيام البورجوازية الوضيعة بثورة مضادة والخروج عن مسار الاشتراكية. غورباتشوف جاء ليوائم المسارات الإقتصادية الاشتراكية الموروثة عن الخمسينيات مع المسار السياسي لقوى البورجوازية الوضيعة المتمثلة أساساً بالجيش الذي استولى على القرار الوطني بعد رحيل ستالين مباشرة، وهو أمر مخالف لطبيعة الأشياء. وصل غورباتشوف إلى رأس هرم السلطة بعد أن كانت الأمور غير قابلة للإصلاح. تقول الوثائق أن تخريب المسارات الاشتراكية كان قد بدأ في 6 مارس 53 وهو اليوم التالي لوفاة ستالين حين اجتمع أعضاء البرزيديوم القدماء الأحد عشر وألغوا خلافاً للنظام والقانون عضوية الأعضاء الجدد في البريزيديوم الاثني عشر الذين انتخبهم مؤتمر الحزب العام بناء على توصية من ستالين في نوفمبر 1952.

الرأسمالية وبعد أن تآكلت وتهرّأت في أرضها لا يمكن أن تعود في أرض أخرى. الشروط التي اقتضت تهرّؤ النظام الرأسمالي وانتهاء صلاحيته لم تستبدل بشروط أخرى تسمح بانبعاث فينيق الرأسمالية من جديد. ثمة قوم لا يوافقون على أن الرأسمالية كانت قد تهرّأت في أرضها، بل ما زالوا يناقشون في أن الرأسمالية ازدادت توحشاً في الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا. مثل هذه المناقشة ليست أكثر من كولسات للحفاظ على خطابات سياسية قديمة لم تعد ذات معنى واصحابها عاجزون عن استبدالها وتغييرها. نقول لهؤلاء القوم أن النظام الرأسمالي، الذي أفاض كارل ماركس في تشريحه، يقوم أساساً على تحويل قوى العمل المتجددة يومياً في العمال إلى بضائع وهي أشكال من الثروة المادية الحقيقية التي وحدها تحفز الرأسمالي إلى توظيف أمواله في إنتاج مثل هذه الثروة. عمل الرأسمالي يقوم أولاً وأخيراً على تحويل طاقة العمل البشرية إلى بضائع ونقود إضافية. لكن البلاد المعتبرة قلاعاً للرأسمالية الكلاسيكية هي التي لا تنتج اليوم ما يغطي احتياجات شعوبها وتقع بالتالي تحت ثقل مديونية لا تقوى على حملها، كما تعاني اليوم الولايات المتحدة وتضطر إدارتها إلى استعطاف الكونجرس شهراً بعد آخر ليوافق على رفع سقف الدين حيث بدون المزيد من الاستدانة لن تستطيع الإدارة خدمة ديونها ولن يستلم موظفو الدولة رواتبهم . كل هذا لم يؤثر في معتقدات تكلست قبل نصف قرن ولم تكتشف حقيقة أن الاشتراكية اللينينية وبالرغم مما اعتراها من وهن على يد زمرة خروشتشوف التحريفية قد تمكنت من تفكيك الرأسمالية العالمية في سبعينيات القرن الماضي حتى باتت دولة كبرى مثل الولايات المتحدة القلعة الكلاسيكية للرأسمالية لا تستطيع أن تغطي نقودها وتستعطف الدول الأربعة الغنية الأخرى (G5) المجتمعة في رامبوييه في باريس في نوفمبر 1975 أن تصدر تعهداً شفوياً بتغطية الدولار المتهالك، وهو ما مكن الولايات المتحدة من الإيغال في طباعة أكثر من 600 مليار من الدولارات المكشوفة لا غطاء لها حسب إعلان مجموعة من الخبراء الماليين قبل بضع سنين. بل إن قلعة الرأسمالية الكلاسيكية، الولايات المتحدة الأميركية، باتت اليوم مستعمرة صينية.

وهل ينبعث فينيق الرأسمالية في الصين الشيوعية كما يذهب رفيقنا الدكتور علي الأسدي !؟
عندما نقول أن التاريخ لا يعود إلى الخلف فذلك لا يعني فقط أن غدنا ليس هو أمسنا بل يعني أيضاً أن أحداث التاريخ لا تعود إلا بصورة هزلية. فالرأسمالية التي تطورت عبر مئات السنين في غرب أوروبا وانتهت إلى الموات لا تعود في شرق آسيا إلا بصورة هزلية. فما يأخذ شكل الرأسمالية في الصين بقيادة حزب يسمي نفسه " الحزب الشيوعي " إنما هو مهزلة أو نكتة سمجة.

كان فائض الإنتاج في بريطانيا في العام 1913 قبل الحرب العالمية الأولى لا يزيد عما قيمته 50 مليون دولار من دولارات 1990 وكانت بريطانيا العظمى تجهز الجيوش والأساطيل البحرية لتحتل مستعمرات في العالم تساوي 140 ضعفاً من مساحتها كي تفيض إليها الفائض من إنتاجها وهو بتلك القيمة الهزيلة (50 مليون دولار) وتستبدل معظمه بمواد خام ضرورية لصناعاتها.
فائض الإنتاج في الصين اليوم يناهز 1500 مليار دولار، أي ثلاثين ألف ضعف فائض الانتاج البريطاني في العام 1913، ومع ذلك تصدره الصين إلى الولايات التحدة وسائر أطراف العالم وتستبدل معظمه بمواد خام ضرورية لصناعاتها دون أن يكون لها جندي واحد في أراضي الغير أو مستعمرة صغيرة واحدة. كيف يكون ذلك !؟ لماذا كانت بريطانيا تضطر لاحتلال عشرات الدول من أجل أن تتخلص من فائض إنتاجها بينما الصين تتخلص من فائض إنتاجها اليوم دون أن تحتل بلداً واحداً مع أن فائضها هو 30 ألف ضعف فائض إنتاج بريطانيا قبل مائة عام؟
ليس لدى القائلين ببقاء النظام الرأسمالي من جواب سوى الادعاء بأن النظام الاستعماري القديم لم يعد مقبولا في عصر حقوق الإنسان وحق الشعوب في تقرير مصيرها. حسناً، هذا صحيح لا شك فيه، لكن كيف يموت الاستعمار ويترك خلفه الرأسمالية تزداد قوة ووحشية !؟ هل ثمة جنس آخر للرأسمالية غير ذلك الجنس الذي شرّحه كارل ماركس وأفاض في توصيفه، جنس لا ينتج فائض إنتاج أو فائض قيمة!؟ هل ثمة رأسماليون حمقى يغامرون بأموالهم وبجهودهم لخدمة أعدائهم من العمال والفقراء، علماً بأنه لدى الحزب الشيوعي الصيني فقراء وجوعى أكثر مما في البلدان الأخرى!!؟

ليس من تفكيك لهذا الطلسم المربك للقائلين بانبعاث الرأسمالية في روسيا والصين واستمرارها في البلدان الرأسمالية الكلاسيكية سوى الاعتراف بأن هذا النظام القائم اليوم، الشبيه بالنظام الرأسمالي، ليس نظاماً رأسمالياً على الإطلاق حيث كان النظام الرأسمالي قد ارتحل مع رحيل الإمبريالية ـ لا رأسمالية بدون إمبريالية.
لتفكيك هذا الطلسم نعود دائماً إلى إعلان رامبوييه (Declaration of Rambouillet) الصادر عن رؤساء الدول الرأسمالية الخمسة الأغنى (G5) المجتمعين في قلعة رامبويية في باريس في 16 نوفمبر 1975 للبحث في معالجة الأزمة الخانقة التي كانت قد أمسكت بخناق الولايات المتحدة منذ بداية السبعينيات وبدا أنها تهدد بانهيار النظام الرأسمالي العالمي كما صرح بذلك وزير الخزانة الأميركي آنذاك. بعد يومين من المباحثات لم يجد الخمسة الكبار أي علاج لنظامهم المتهاوي فأعلنوا مراسيم جنازته.
في البند (11) من الإعلان أعلن دهاقنة الرأسمالية أنهم، وإن كان نظامهم الرأسمالي يلفظ أنفاسه الأخيرة، إلا أنهم لا يستطيعون الإقلاع عن اللصوصية وسرقة العالم. ولهذه الغاية فصلوا عملاتهم الصعبة حينذاك عن قيمتها البضاعية وتعهدوا متضامنين شفاهة بثبات قيمتها التبادلية. هذا القرار وحده كاف لتحطيم النظام الرأسمالي بكل تجلياته فالتعهد الشفهي بضمان قيمة عملاتهم لا يعني شيئاً على أرض الواقع حيث النقد البضاعي هو القناة الوحيدة التي يدور فيها الانتاج الرأسمالي. الضمانة الشفوية وفصل النقد عن القيمة الذهبية والبضاعية لا تجعل النقود مكافئاً أو بديلاً للبضاعة. أما وأننا نراها اليوم تستبدل بالبضاعة فذلك أشبه بمن كان يشتري صك الغفران من بابا روما والله وحده هو الكفيل بتنفيذه. الضمانة الشفهية سمحت للدولة المهيمنة في النظام الرأسمالي، الولايات المتحدة، أن تقتفي أثر هتلر في طباعة الأوراق المالية المكشوفة بدون أي غطاء استعداداً لحربه على العالم.
في البند (12) من الإعلان تعهدت الدول الخمس " الغنية " بتغطية عجوزات الميزانية لكافة الدول النامية وخاصة الأكثر فقراً منها سواء عن طريق المساعدات أو القروض الميسرة. وهكذا تضاعفت الديون الدولية كل عام وفق متوالية هندسية إذ كانت في العام 1975 حوالي 70 مليار دولاراً وقفزت في العام 1982 إلى أكثر من 3000 مليار. خلال تلك الفترة عرف العالم المال السهل وهو ما يعني مباشرة فقدان النقود وخاصة الدولار معظم قيمتها.
في دورة الانتاج الرأسمالي في ستينيات القرن الماضي كانت تستبدل البضاعة بقيمتها من النقد، أما في الثمانينات فلا تستبدل بقيمتها الحقيقية من النقد طالما أن النقد مكفول شفاهة وليس حقيقة ويفقد من قيمته سنة بعد أخرى مع تزايد الكتلة النقدية لكل دولة خليك عن طباعة النقود المزورة كما في طباعة الدولار الأميركي.
الصين تبدل كامل فائض الإنتاج السنوي فيها (1200ـ 1500 مليار دولار) بدولارات أميركية ما عدا مستورداتها ولديها اليوم في احتياطها حوالي 4000 مليار دولاراً. الحزب الشيوعي الصيني يعلم تمام العلم أن القيمة الحقيقية لهذا الفيض من الدولارات ليس أكثر من 30% من قيمتها الاسمية، إذ لو أقدمت الحكومة الصينية على استبدال 1000 أو 1200 مليار منها في السوق العالمية لسقط الدولار نهائياً ولبقي لديها بحدود 3000 مليار دولارا بلا أية قيمة على الإطلاق. وهو يعلم أيضاً تمام العلم أن سقوط الدولار الأميركي الكلي يعني مباشرة سقوط الولايات المتحدة الأميركية والصين الشعبية سويّاً في الحال. ومن هنا يمتنع على " الرأسمالية " الصينية أن تستكمل دورة البضاعة الرأسمالية ( نقد ـ بضاعة ـ نقد ) فلا يعود النقد في الطرف الأخير يتحول إلى بضاعة الذي هو سر استمرار النظام الرأسمالي وفيه فقط يتحقق فائض القيمة هدف الانتاج الرأسمالي الوحيد كما يتحقق التوسع الرأسمالي (Expansion) الذي رآه ماركس من خصوصيات النظام الحيوية. استمرار المؤسسات الصينية الشبيهة بالمؤسسات الرأسمالية في الإنتاج ناجم عن توفير حزب دنغ هيساو بنغ، خروشتشوف الصين بوصف ماوتسي تونغ، مكباً للنفاية من الدولارات والتي يتحمل عبئها العمال. هذا ليس رأسمالية، هذا منافٍ للرأسمالية ( Anti-Capitalism).

على كافة المحللين والمتعاملين بالإقتصاد السياسي أن يدركوا أن النظام الرأسمالي قد أفل عصره ولن يبعث من جديد تحت مختلف الظروف

www.fuadnimri.yolasite.com



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى السموأل راجي والمنظمات المنتدية في تونس
- الإشكال الرئيس في الماركسية (2/2)
- الإشكال الرئيس في الماركسية (1/2)
- كَذَبَ خروشتشوف (Khrushchev Lied)
- دولة دكتاتورية البروليتاريا هي أعظم دولة في تاريخ الإنسانية
- رسالة إلى الرفاق في قيادة الحزب الشيوعي الجديد في بريطانيا ا ...
- فائض القيمة الخاص بحسقيل قوجمان
- الرفيق حقي يرفض رفاقتي
- الأسلحة ليست من البضاعة
- تأكيداً لانهيار النظام الرأسمالي ...
- إنهيار النظام الرأسمالي حقيقة لا تحتمل الشك
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (9)
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (8)
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (7)
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (6)
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (5)
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (4)
- حقيقة الوضع في سوريا
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (3)
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (2)


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - الصين وروسيا لن يعودا إلى النظام الرأسمالي