أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - تأكيداً لانهيار النظام الرأسمالي ...















المزيد.....

تأكيداً لانهيار النظام الرأسمالي ...


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 3929 - 2012 / 12 / 2 - 14:37
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


تأكيداً لانهيار النظام الرأسمالي ...
كان للرفيقة العزيزة مكارم ابراهيم السبق في التنبه إلى أهمية الموضوع الذي طرحته في مقالتي الأخيرة وهو انهيار النظام الرأسمالي باعتباره الموضوع الذي يفرز العمل الشيوعي من غير الشيوعي بل الرجعي الأمر الذي دفع بها رغم ما تعانيه من آثار مرضها لأن تكرس وقتاً لمناقشة المقالة بصورة تدعو إلى الإحترام والتقدير. ولعل مناقشتها هي ما دعت الرفيق سنان حقي لأن يكتب في نفس الموضوع معارضاً، مثل الرفيقة مكارم، ما ذهبتُ إليه وهو انهيار النظام الرأسمالي. وهنا علي أن أشير إلى مسألة قد تعتبر جانبية لكنها جديرة بالذكر والإيضاح وهي أنني كنت قد اعتبرت أن الذين ما زالوا يرفضون التفكير بانهيار النظام الرأسمالي إنما يفعلون ذلك لأنه الحيلة الوحيدة التي تؤكد ماركسيتهم. ما زلت عند هذا الاعتبار غير أن الرفاق الذين جهدوا في مناقشة كل الأفكار التي تضمنتها مقالتي كالرفيقين مكارم وسنان ليسوا من هؤلاء فهم يناقشون من أجل أن نصل جميعاً للحقيقة وهي حقيقة قاطعة الدلالة والتي تدل على من هو الماركسي الشيوعي ومن هو المستنكف عن الماركسية وعن العمل الشيوعي.

تُستوجب مني هذه الشهادة بالرغم من أن الرفيق سنان يعلن بكل وضوح تخليه عن الماركسية إذ يبدأ مقالته تحت عنوان " النمري ومكارم ابراهيم والرأسمالية " في الحوار المتمدن عدد 3927 بالقول .. " لا نستطيع أن نستمربالنظر إلى نمط الإنتاج الرأسمالي وبالتالي إلى النظام الرأسمالي العالمي بنفس النظرة التي كان ماركس ينظر بها ولا من تبعه من الأوائل " ـ كما أن الرفيقة مكارم قالت بمثل هذا القول. وهكذا يعترف الرفيقان، ومعهم عدد من الذين تداخلوا معترضين على مقالتي، أن النظام الرأسمالي الذي كرّس كارل ماركس معظم أعماله لنقده وتحليله لم يعد موجوداً وهذا وحده كاف لتأكيد كل ما ذهبت إليه؛ غير أن الرفيق سنان فاجأنا بادعاء ينسف الماركسية من جذورها إذ يقول .. " لا سيما وأن الماركسيّة أقحمت نفسها (!!- عجبي) في تصوّرات بعيدة المدى جدا لم تتوفّر لها المدخلات والمعطيات الكافية لتصويرها بتلك الدقّة أو التحديد " وهو ما يعني، حسب الرفيق سنان، أن ماركس في نقده للنظام الرأسمالي كان قد قدم مجرد تصورات غير دقيقة !! وعزز قوله هذا بالزعم أنه... " نرى اليوم تقدّما هائلا في علوم الأحياء والرياضيات وعلوم التكونولوجيا الحديثة والحاسوب وبروز علم النفس كعلم يكتسب رسوخا وأهميّة يوما بعد يوم وبروز علم الإحصاء وتفرعاته وعلوم الفضاء المختلفة وملحقاتها كل هذه وغيرها فضلا عن ما حصل في الأبنية الفوقيّة من فنون وآداب وقواعد تشريعيّة متنوّعة ، هذا كلّهُ وسواه لا بدّ أن يكون له أثرٌ في نصوص النظريّة الماركسيّة وأن ما قاله ماركس ورفقاؤه ليس نصّاً إلاهيّا ". الرفيق سنان ـ وقد أصبح خصماً لا رفيقاً ـ يدعونا للتخلي عن ماركس فنصوصه بالية وليست إلهية !! عجيب أمر هذا الرفيق فحين أخذ العالم كله يكتشف عبقرية ماركس في نقد النظام الرأسمالي، عبقرية يضطر حتى بابا روما إلى الإعتراف بها، ويقبل الناس على شراء كتاب " رأس المال " في مختلف عواصم العالم يتطوع السيد سنان أحمد حقي لينصح العالم بالقول أن النصوص الماركسية إنما هي مجرد تصورات غير دقيقة بالإضافة إلى أن التقادم قد اعتراها وهي ليست نصوصاً إلهية !! يقول كل هذا دون أن يبيّن ولو جرحاً سطحياً واحداً جرحته العلوم والمكتشفات الحديثة التي عددها رفيقنا سنان أحمد حقّي النصوص غير الإلهية لماركس.

الرفيق سنان، الذي لم يترك علماً حديثاً إلا وأخذ منه قسطه، يؤكد أن الرأسمالية لا تموت كما تصور كارل ماركس الذي لم يعلم أن لدى الرأسمالية ألف وسيلة ووسيلة لتجاوز أزماتها والاحتفاظ بالحياة ـ أين أنت يا ماركس وقد فاتتك علوم كثيرة !! الرفيق العالم سنان أكد أن رأسماليته التي لا تموت ليست مثل رأسمالية ماركس التي انقشعت تصوراتها الماركسية ولم تعد موجودة. لكن رفيقنا سنان لم يقل لنا ما الذي رسمل رأسماليته !! ما قاله في هذا الصدد هو أن الرأسمالية الأمريكية عالجت أزمتها وتحاشت الانهيار بالتحول إلى رأسمالية مالية توظف أموالها في شرق آسيا . نحن هنا لا نتحدث عن معالجة الرأسمالية بل عن الرأسمالية نفسها فأن ينتقل الإنتاج الرأسمالي من أميركا إلى شرق آسيا فذلك يعني بالتأكيد انهيار النظام الرأسمالي العالمي فدول شرق آسيا ليست مؤهلة لتكون دولاً مركزية ذات مستعمرات ونقد ملك يحل محل الدولار. لكن بعيداً عن هذا، يبدو أن رفيقنا العالم تفوته معلومات هامة كثيرة؛ فأميركا اليوم هي أهم سوق للأموال الشرق أسيوية، وهي تعجز عن خدمة ديونها بغير مزيد من الإستدانة. حكومة الولايات المتحدة يتوجب عليها أن تدفع سنوياً فوائد فقط على ديونها ما يزيد على 100 مليار دولار. للصين وحدها سندات على الخزانة الأميركية بقيمة 1200 مليار دولار قد تصل فوائدها السنوية إلى 50 مليار دولار، كما أنها توظف في السوق الأميركية أكثر من 700 مليار دولار. الحزب "الشيوعي" الصيني يمتص سنوياً من دماء العمال الأمريكان ما قيمته حوالي 70 مليار دولار، بغض النظر عن القيمة الفعلية للدولار.
ويسوق رفيقنا سنان حجة أخرى ليثبت أن النظام الرأسمالي ما زال حيّاً ينهب ثروات الشعوب، حجة لو كان سنان ماركسياً حقيقياً لرآها برهاناً على غياب الرأسمالية واندثارها، وهي إنتاج الأسلحة التي بالإضافة إلى ما تجلبه من ريوع مالية طائلة، كما برأي سنان، فإن الدولة الرأسمالية تستخدمها في الاستيلاء على ثروات دول أخرى . أفيد الرفيق سنان بأن إنتاج الأسلحة هو دائماً ضد نظام الانتاج القائم الذي ينتجها، إن كان رأسمالياً أم اشتراكياً. الرأسماليون ينتجون الأسلحة كي يحولوا فائض الإنتاج المتحقق لديهم ولا يتمكنون من تصديره خارج الحدود إلى سلاح كي يستوفوا أثمانه من العمال ومنهم أنفسهم جزئياً. صحيح أن الرأسماليين يلجؤون إلى إنتاج الأسلحة كي يعبروا أزمة في دورة الإنتاج الرأسمالي لكن ذلك يمثل أيضاً نفقات الاستشفاء للعليل ـ انهار النظام الاشتراكي لأن إنتاج الأسلحة كان السم القاتل الذي جرعه جنرالات الجيش " الأحمر " للاشتراكية السوفياتية وهو ما كان بيت القصيد في انقلاب اللجنة المركزية في سبتمبر 1953 . الأسلحة ليست بضاعة تقيم علاقات تبادلية مع سائر البضائع الأخرى ولا تدور دورة الإنتاج الرأسمالي وبالتالي فإن إنتاجها لا يحقق فائض القيمة الذي هو الهدف الوحيد للرأسمالي. إنتاج الأسلحة هو بمثابة كلفة الاستشفاء للرأسمالية المريضة، وهو أيضاً السم القاتل للإشتراكية السليمة.
الرفيق سنان يتعرّف على النظام الرأسمالي من خلال النهب، نهب مراكز الرأسمالية الكلاسيكية للبلدان في محيطاتها. لو كان الأمر كذلك لكانت روما القديمة قد وصلت قمة الرأسمالية فلم تنهب مثلها أي دولة أخرى . في الحقيقة أن النهب بمعناه الخالص هو العلامة المميزة لانهيار الرأسمالية. تقوم اليوم الولايات المتحدة بنهب العالم إذ تبيع أوراقاً خضراء لا قيمة لها بقيمتها الإسمية على العالم حتى أفقرته؛ ولو لم ينهر نظامها الرأسمالي لما لجأت لهذه الطريقة الخسيسة اللصوصية المعادية وغير الرأسمالية بنهب العالم. الرأسمالية وحتى في طورها الإمبريالي تحرّم خرق قانون القيمة الرأسمالي حيث أن هذا القانون هو قدس أقداس الرأسماليين؛ فهم ما كانوا ليكونوا رأسماليين بغير نفاذ هذا القانون في سائر المعاملات، وما التعامل بالدولار المزبف وغير المغطى إلا خرق فاضح لهذا القانون وهو القانون المؤسس للنظام الرأسمالي. بل إن قانون القيمة الرأسمالي ينفذ حتى إلى الإقتصاد الإشتراكي، فعندما طالب فريق من قادة الحزب الشيوعي السوفياتي إبطال كل أثر لقانون القيمة الرأسمالي في الإقتصاد الإشتركي في العام 1950 عارض الرفيق ستالين بقوة هذا الطلب مؤكدا على أنه لا يمكن تخطيط الإقتصاد الإشتراكي وتعيين طرق تنميته بدون الاستعانة بقانون القيمة الرأسمالي، وأكد أنه لا يمكن الاستغناء عن هذا القانون بصورة تامة قبل عبور عتبة الشيوعية.

ما يجدر النظر فيه في هذا المقام هو أن الرفاق المعنيين بالعلم الماركسي لا يتحملون وزر قصورهم الذي يتبدّى فظيعاً في غالب الأحيان كما في حالتنا. كان لينين قد اشترط لدى إعلان تشكيل الأممية الثالثة في مارس 1919على الأحزاب الشيوعية التي ستتشكل في المستعمرات والبلدان التابعة أن تناضل ظهيراً للبورجوازية الثائرة من أجل التحرر والاستقلال وإلا فلن تقبل عضوا في الكومنتيرن؛ وفات لينين للأسف أن يشترط عليها أيضاً أن تبذل جهداً أعظم في تعلُّم وتعليم الماركسية بلغتها الأصلية. عامة الشيوعيين في محيطات مراكز الرأسمالية، لا بل وفي المراكز نفسها أيضاً، لم يتعلموا الماركسية كما جاءت في أناجيلها. ومن هنا تحديدا ينادي هؤلاء بتطوير الماركسية وتحديثها كلما أحسّوا بالعجز في الفحص الإكلينكي لبعض الحالات الصعبة، كما ينادي رفيقنا سنان هنا بادعاء أن ثمة شروطاً مستجدة في الحياة لا تجيب عليها الماركسية. الماركسية أيها الرفيق سنان كلية الصحة بتعبير لينين، وهي تجيب على مختلف الشروط المستجدة والمتقادمة سواء بسواء والعجز في الفحص هو فيمن يفحص وليس في منهج الفحص الماركسي. الإشكال الأكبر في العمل الشيوعي اليوم كما في الأمس هو في فقر التعليم والعلم بالماركسية. ليس ثمة من شك في أن انهيار المشروع اللينيني كان بصورة رئيسية بسبب فقر رفاق ستالين في قيادة الحزب في العلوم الماركسية وليس بسبب الخيانة كما قد تنسب لبعضهم.

نظراً للأهمية الاستثنائية الخاصة لقضية انهيار النظام الرأسمالي في السبعينيات بحيث تشكل حداً فاصلاً ما بين الشيوعي وغير الشيوعي، ما بين التقدمي والرجعي، لذلك قمت في نهاية مقالتي الأخيرة عن انهيار النظام الرأسمالي بتحديد سبعة حدود تحد النظام الرأسمالي لا تمكن أحدهم من إنكار انهيار النظام الرأسمالي قبل أن يتمكن من تجاوز حدين على الأقل من هذه الحدود.
الرفيق سنان ناقش مقالتي من خارجها ولم يقترب من أي حدٍّ من هذه الحدود السبعة لتجاوزه. ومع ذلك أنكر انهيار النظام الرأسمالي بحجة أن النظام قادر على توظيف كبار العلماء والمفكرين ليحولوا دون انهياره، وغاب عن السيد سنان أنه لو اجتمع كل نوابغ وعباقرة العالم لما استطاعوا تأخير غياب الشمس دقيقة واحدة. لقد غابت شمس الرأسمالية قبل أربعين عاما. لم يقترب الرفيق سنان من أي من الحدود السبعة وراح يتلهى عوضاً عن ذلك بتعبير كنت قد استخدمته لما لم أجد له بديلاً وهو " أرباب الإنتاج " إذ قلت .. " السلطة هي دائماً من حق أرباب الإنتاج والبورجوازية الوضيعة ليست من هؤلاء على الإطلاق ". كان بإمكاني أن أقول " مالكي أدوات الإنتاج " بدل " أرباب الإنتاج " كيلا يعترض الرفيق سنان، لكنني فضلت الأخير لتحفظي على ملكية البروليتاريا لآدوات الإنتاج في ظل دولة دكتاتورية البروليتاريا. ملكية أدوات الإنتاج ليست الصفة المشتركة بي الرأسماليين والبروليتاريا. لعلهم يتشاركون أكثر في عنوان " أرباب الإنتاج ".

بعد إزجاء التحية الخالصة للرفيق سنان أحمد حقي وشكره على تجشم عناء الكتابة في موضوع وعر، أسمح لنفسي هنا أن أعبر عن تمنياتي القلبية الحارة بشفاء الرفيقة العزيزة مكارم ابراهيم العاجل، وأطمئنها إلى أن مقالتها الاعتراضية كانت أقوى اعتراض على دعواي بانتهاء الرأسمالية، ولذلك فإن نصيحة أطبائها لها بدوام الكتابة كانت نصيحة صائبة تماماً وأنا أثني بدوري على هذه النصيحة وأرقب منها مقالاً آخر. كنت سأعلق بهذا المعنى على مقالها الأخير لكن للأسف سبقني وقف التعليقات وأنا لا أحسن استخدام الفيسبوك.

ملحوظة .. أعتذر مقدماً للمعلقين على هذه المقالة ومقالاتي الأخرى لأنني لا أحسن استخدام الفيسبوك للرد على تعليقاتهم التي تهمني كثيراً وتوسع مداركي.

www.fuadnimri.yolasite.com



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إنهيار النظام الرأسمالي حقيقة لا تحتمل الشك
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (9)
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (8)
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (7)
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (6)
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (5)
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (4)
- حقيقة الوضع في سوريا
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (3)
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (2)
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل
- أنصاف الماركسيين ومتثاقفو البورجوازية الوضيعة .. !
- الصهيونية نبتة جذورها الخيانة
- بطلان العمل السياسي
- عَالَمية الثورة الإشتراكية وعِلم الثورة
- لا حرية مع العمل المأجور - بشرى الحرية لنساء العالم -
- الشيوعيون المرتدون
- ونستون تشيرتشل يفضح مجندي البورجوازية الوضيعة
- الأميّة في السياسة
- المتغيرات في تركيبة الطبقة العاملة ودورها


المزيد.....




- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...
- بيان تضامن مع نقابة العاملين بأندية قناة السويس


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - تأكيداً لانهيار النظام الرأسمالي ...