أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - طلائعيو البورجوازية الوضيعة في الأردن يعلنون اتحاداً شيوعياً !!















المزيد.....

طلائعيو البورجوازية الوضيعة في الأردن يعلنون اتحاداً شيوعياً !!


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 4049 - 2013 / 4 / 1 - 23:47
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    




كلما ثار حديث الوطنية كلما تذكرت حكمة الأديب الإنجليزي الكبير صموئيل جونسون التي تقول " الوطنية هي الملجأ الأخير للأنذال " . كنت أتذكر هذه الحكمة ببعض التحفظ فالوطنية كانت النداء المؤسس للنظام الرأسمالي وقد انطلق نداء الوطنية عالياً من أفواه البورجوازية الدينامية التي بنت أساساً النظام الرأسمالي قبل ثلاثة قرون والذي نقل البشريه نقلة نوعية على مسار إنسانيتها وهي لذلك، أي البورجوازية الدينامية، ليست من الأنذال.
أما أن ينطلق اليوم من أفواه من تخلوا عن مبادئهم الشيوعية وراحوا ينادون إلى تشكيل جبهة شعبية في الأردن تقوم بتحرير سوريا وفلسطين والعراق من الهيمنة الإمبريالية، كما أشاروا، وتطهير الأردن من الفساد وقطع صلاته بالولايات المتحدة والبنك الدولي، جبهة تتمحور بقوة مع المحور الشيعي الإيراني العراقي الأسدي الحزبولاتي، أما أمام مثل هذا الهذيان فإن تحفظي على حكمة صموئيل جونسون يتفتت ويتطاير وكأن لم يكن .

تتابع هؤلاء المرتدون عن الشيوعية في إعلان أسباب اتحادهم في مؤتمرهم التأسيسي قيل يومين، وقام أحدهم يقرأ لماذا هم ارتدوا عن الشيوعية فذكر الدكتاتورية وأدان دكتاتورية البروليتاريا وأدان الشمولية وحكم الحزب الواحد ونادى بالتعددية وإطلاق الحريات الفردية ـ هذا الشخص المرتد عن الشيوعية وعن الماركسية كتب ورقته ليدين الاشتراكية السوفياتية كما فهمها هو بعقليته الليبرالية المهترئة. لقد استقى هذا المرتد كل أفهامه عن الشيوعية اللينينية من منابر البورجوازية الوضيعة التي تشن آخر الحملات الهوجاء المسعورة على النهج الماركسي اللينيني .
بعد أن قرأ هؤلاء المتخلون عن الشيوعية كل أوراقهم الليبرالية الفجة نهض أحد الحضور ليسأل عن مرجعية هؤلاء فيما يخططون وينادون إليه ولاحظ هذا الشيوعي القديم المتداخل ـ ويبدو أنه أكثر الحضور وعياً ـ أنه وبعد كل إصغائه لما قيل على ألسنتهم من المنصة لم يستطع بعد أن يتعرّف على مرجعيتهم التي ينطلقون منها لرسم السياسات المعلنة فكان سؤاله إليهم .. " ما هي مرجعيتكم التي يجب أن تعلنوها قبل كل هذه البيانات ؟ " فكان أن أجاب رئيسهم .. " مرجعيتنا بالطبع هي الشيوعية " !! طبعا الرفيق المتداخل لم يستطع أن يلحظ أن مرجعيتهم هي الشيوعية ـ قالوا الشيوعية وليس الماركسية !!

الحق أن هؤلاء المتخلين عن الشيوعية لم يستطيعوا أن يخرجوا من عباءة الأحزاب الشيوعية العربية في طور التفكك.
بعد انهيار الاتحاد السوفياتي تملك اليأس والإحباط الشديدين الشيوعيين الفقراء في الوعي الماركسي بعد أن قضوا عمرا يعومون على سطح الماركسية التي هي في الواقع محيط بعيد الأعماق. هؤلاء الشيوعيون المحبطون، وقد سُدّت آفاق المستقبل أمامهم نظراً لفقرهم في الوعي الماركسي، أخذوا يلوكون شعارات الوطنية بدل أن يتدارسوا ما تسبب في إحباطهم ويعلنوا إلى شعوبهم بناءً عليه نقداً ذاتياً لخطايا كانوا قد اقترفوها لسطحيتهم في الوعي الماركسي . فأولى خصائص الماركسية بالطبع هي الحصانة من اليأس طالما أن لديها دائماً تفسيراً وافياً لمختلف الأزمات على مسار تقدم الإنسانية. من هنا تجد الأحزاب الشيوعية العربية جمعاء قد تخلت عن الشيوعية وأخذت تلوك شعارات وطنية منها الحرية والديموقراطية ومقتضياتها التعددية وتداول السلطة والعدالة الاجتماعية. هؤلاء القوم مثل المرأة التي " في الصيف ضيعت اللبن ! " فبعد أن انتهت الوطنية في العالم إنقلبوا إلى وطنيين . بين عشية وضحاها انقلبوا إلى وطنيين دون أدنى خجل كيلا يعترفوا بأنهم لم يكونوا شيوعيين ماركسيين حقيقيين قبلئذٍ .

الشيوعيون ليسوا وطنيين، فالوطنية كانت النداء الكاذب الذي أطلقته البورجوازية الدينامية الرأسمالية في معرض بنائها الأسس المادية للنظام الرأسمالي مستهدفة إغلاق حدود الوطن في وجه الرأسماليات المنافسة . التناقض الحاد والعميق في بنية النظام الرأسمالي هو أنه وهو يقوم على أسس قومية لا غنى عنها، لكن إنتاجه يتوجب أن يخرج خارج الحدود وإلا تسبب في الوفاة السريعة لهذا النظام . من مكتشفات ماركس الهامة هو أن النظام الرأسمالي جاء أول نظام عالمي في تاريخ البشرية يحتضن العالم كله ولن تخرج من تحت وصايته أصغر بقعة من العالم . لذلك انطلق نداء ماركس وإنجلز الشيوعي " يا عمال العالم اتحدوا " يخاطب كل عمال العالم وليس عمال أية أمة بعينها طالما أن عدو البشرية بمختلف أجناسها هو نفس العدو، والحرب عليه يجب أن تكون نفس الحرب وبرئاسة أركان واحدة . إن انفصال أية كتائب عن الحرب العمالية العالمية بدواعي وطنية كي تشن حربها الخاصة على عدوها إنما هو خيانة لا تغتفر، خيانة للوطن بذاته. إدعاء أي جهة بالوطنية بعيداً عن الحرب الأممية، حرب عمال العالم ضد الرأسمالية، هو نفاق بعينه وهو كذب مفضوح ولا يمكن تفسيره بغير الخيانة للوطن .
الشيوعيون ليسوا وطيين ولذلك اشترط لينين لدى إشهار الأممية الشيوعية 1919على الأحزاب الشيوعية التي تتشكل في المستعمرات أن تكون أحزاباً وطنية وإلا فلن تقبل أعضاء في الأممية الشيوعية . لو كان الشيوعيون وطنيين لما اضطر لينين أن يشترط عليهم شرط الوطنية. وعندما قررت الأممية الثانية في مؤتمرها العام في بازل 1912 أن تشارك أحزابها الاشتراكية الديموقراطية في الدفاع عن الوطن لدى نشوب الحرب الاستعمارية العالمية الأولى (1914) أدان لينين القرار وإنسحب من الأممية احتجاجا على تشريع يغطي قتل العامل الألماني من قبل العامل الفرنسي أو الانجليزي. ومن هنا أيضاً عارض ستالين سياسة ماوتسي تونغ في فصم التحالف مع تشان كاي تشك وحزب الكومنتانغ وقد كان عضو شرف في الأممية الشيوعية منذ عهد صن يات سن .
الحقيقة الكبرى في المسألة الوطنية جاءت في خطاب لينين إلى زعماء حركة التحرر الوطني في الشرق الإسلامي المؤتمرين في باكو ـ أذربيجان 1921 إذ أكد لهم أنهم لن يحققوا أية نجاحات بغير التعاون مع البلاشفة السوفييت . لقد أثبت التاريخ صحة ما ذهب إليه لينين فلم تنجح أية أقطار في تحقيق استقلالها من التبعية الاستعمارية قبل خروج الاتحاد السوفياتي من الحرب كأقوى قوة في الأرض عام 1945 . فكان أن حققت عشرات الدول استقلالها السياسي تحت المظلة السوفياتية منذ العام 1946 وحتى العام 1972 . إذاً الحقيقة الكبرى في المسألة الوطنية التي أشار إليها لينين هي أنه لن تكون هناك قضية وطنية ذات أهداف حقيقية بغياب ثورة اشتراكية عالمية . بل إن التاريخ عاد ليثبت هذه الحقيقة مرة أخرى، فمع تراجع الثورة الاشتراكية في الستينيات بداية بعهد خروشتشوف انهارت جميع المشاريع الوطنية في مختلف الدول المستقلة حديثاً . كل الإنقلابات العسكرية الرجعية قامت في القارات الثلاث، آسيا وأفريقيا وأميركا اللاتينية، في الستينيات والسبعينيات . وقفز أنور السادات بعد أن تأكد أن المظلة السوفياتية لم تعد تظلله قفز إلى حضن الولايات المتحدة .

ما يستغربه المرء في قيام هذا الاتحاد المزعوم للشيوعيين في الأردن ليس هو تحديد سياسات الاتحاد قبل قيامه مع إدعائهم الكاذب بالديموقراطية شجباً لدكتاتورية البروليتاريا، وليس هو ركوبهم الإنتهازي للمسألة الوطنية وبعد أن لم يكن هناك مسألة وطنية حقيقية بغياب الثورة الاشتراكية، بل ما يشده المرء حقاً هو إلتقاطهم لأدبيات وشعارات حزب البعث في الوحدة والحرية والاشتراكية (الاشتراكية البورجوازية القومية وليست البروليتارية) بعد أن لفظتها الشعوب العربية وقدمت في العراق وسوريا مئات ألوف الضحايا من خيرة شبابها للتخلص من عصابات البعث الدموية. يلتقطون مبادئ حزب البعث بعد أن خلف هذا الحزب في سوريا والعراق كوارث يخجل بها النازيون في ألمانيا، وقد خدم الإمبريالية بما لم يخدمها عملاؤها .
كان لنا أن نتفهم دوافع هؤلاء نحو إقامة اتحاد لمئات أو آلاف الشيوعيين الذين خرجوا من الحزب الشيوعي الأردني لأسباب مختلفة ـ وكنت أولهم ـ لو أن هؤلاء القوم أرادوا أن يضيفوا إلى العمل الشيوعي أية إضافات مهما كانت هامشية . لكن خطاباتهم المتتالية في اجتماع الاشهار العام أشارت إلى العكس من ذلك ونحت إلى الهجوم على المبادئ الشيوعية العامة وإعادة الحياة إلى مبادئ البعثيين بعد أن ألقت بها شعوب سوريا والعراق إلى مزبلة التاريخ .

لدى انتهاء اجتماع هؤلاء الوطنجيين المتأخرين، سألت الأمين العام للحزب الشيوعي الأردني عن أسبابهم في التعاون مع هؤلاء الوطنجيين فأنكر ذلك رغم إعلانهم الشكر للحزب الشيوعي على تعاونه، ثم سألت الأمين العام المساعد للحزب وكان حاضراً أيضاً عن الفرق بين سياساتهم والسياسات التي أعلنها هؤلاء الوطنجيون فأكد أن لا فرق في السياسات، فقلت له إذاك .. لماذا لم تتنازلوا عن المكتب السياسي لحزبكم لتعطوه لهؤلاء فتحافظوا على وحدانية الشيوعيين فأجاب ساخراً سندرس الموضوع.

الحركة الشيوعيية كحركة ملتزمة بنهج البروليتاريا وتحررها تعرضت على الدوام للتخريب فكان التخريب أول الأمر على يد الفوضويين بزعامة ميشيل باكونين مما حدا بكارل ماركس إلى حل الأممية الأولى عام 1873، ثم تعرضت في الأممية الثانية إلى تخريب واسع على يد كاوتسكي وبيرنشتاين وهو ما تصدى له لينين بعبقرية لا مثيل لها بحيث يمكن القول أن معظم النشاط الفكري الخلاق للينين، والذي حدد بصورة قاطعة النهج اللينيني في قراءة وفهم الماركسية، كان مكرساً لمقاومة عصابات المخربين في روسيا وألمانيا ومنهم تروتسكي زعيم " كتلة التصفية " المنشفيكية . ثم تلا ذلك التخريب الواسع والنشط للنهج اللينيني أثناء قيادة ستالين لدولة دكتاتورية البروليتاريا الذي استخدم قوى الدولة في تصفية أعداء النهج اللينيني من تروتسكي إلى بوخارين إلى توخاتشوفسكي. غير أن المخربين من أمثال بيريا ومالنكوف وخروشتشوف استطاعوا الإفلات وتسميم ستالين أخيراً والتخلص من نهجه اللينيني لينحرفوا بالثورة الاشتراكية العالمية نحو دمارها الكامل وهو ما ألقى بالعالم كله في هاوية سحيقة لا قرار لها . وكأن لا يكفي العالم ما تسبب به مخربو الحركة الشيوعية، حركة تحرير البروليتاريا، من دمار وإخراج العالم عن مسار تقدمه القويم حتى يبرز في الأردن، وهو البلد الهامشي في حركة التاريخ، نفر يدّعي الشيوعية وله فهمه الخاص في مبادئها فلا يقر بفهم الماركسية اللينينية للصراع الطبقي حيث في الأردن كما أعلنوا كل الشعب يصارع عصابة مرتبطة بالإمبريالية الأميركية، نفر يعلن أنه الممثل الفعلي للطبقة الوسطى ـ لا ندري حقاً ماذا تبقّى لدى هؤلاء النفر ليعلنوا أنهم ما زالوا شيوعيين !! ما يثير السخرية حقاً، بل ويستحضر الهزؤ أيضاً هو أمل هؤلاء النفر في أن تشكل منظمة البريكس القطب المعادل للولايات المتحدة الأمر الذي يمكن الدول التي لم تستكمل استقلالها بعرفهم لأن تحقق ما كانت قد عجزت عن تحقيقه . مثل هذا الفهم الغبي لأوليّات نظام الإنتاج على الطريقة الرأسمالية يستحضر أول ما يستحضر الهزؤ والسخرية . يفوت على هؤلاء النفر من أدعياء الشيوعية أن فائض الإنتاج في مجموعة دول البريكس يتم استبداله بالدولار المفرغ من كل قيمة رأسمالية، وهي وعلى رأسها الصين تساهم مساهمة أساسية في تعقيد الأزمة القاتلة التي تمسك بخناق العالم اليوم. الصين شريك أساسي للولايات المتحدة في تخريب نظام النقد العالمي .
أنا أستطيع أن أؤكد بكل ملاءتي الماركسية أن مختلف الأحزاب والمنظمات التي تنطلق سياساتها من مقاومة الرأسمالية الإمبريالية الأميركية إنما هي أحزاب ومنظمات من خارج التاريخ وهي بالتالي تساهم في تضليل شعوبها . الرأسمالية الإمبريالية العالمية انهارت قبل أربعين عاما، وقيادة الحزب الشيوعي السوفياتي برئاسة ستالين كانت قد طرحت أمام المؤتمر العام التاسع عشر للحزب في العام 1952 موضوع النهاية الوشيكة للإمبريالية. وما يثسر الدهشة حقاً أنه وبعد 60 عاماً ما زال بعض المفلسين يتخيلون أن الرأسمالية الإمبريالية ما زالت تحكم قبضتها بخناق العالم !!

ما لا يفوت على مخربي ثورة البروليتاريا هو أنة أية حياة إجتماعية وعلاقات إنتاج مستقرة لن تقوم بعد انهيار النظام الرأسمالي بغير الثورة الاشتراكية وتصفية الطبقة البورجوازية بكل أطيافها . ولذلك انتهزت البورجوازية الوضيعة السوفياتية فرصتها الأخيرة وانقضت تدمر النهج اللينيني بدءاً من العام 1953، وداومت هذه الطبقة عينها في العالم الآخر غير الإشتراكي على تخريب النشاطات الشيوعية في شتى أصقاع ال واليوم في الأردن تجر عناصر البورجوازية الوضيعة الخبيثة، تجر قدامى الشيوعيين لينتظموا في منظمة تخريبية حقيقة وليس في منظمة شيوعية كما قُدّمت لهم مزورة .



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشيوعيون القدامى ودورهم
- في العمل غير المنتج (رد على الدكتور حسين علوان حسين)
- الإنتقال - السلمي - إلى الإشتراكية (2/2)
- الإنتقال - السلمي - إلى الإشتراكية 1/2
- تعليقاً على رأسمالية الصين
- الصين وروسيا لن يعودا إلى النظام الرأسمالي
- إلى السموأل راجي والمنظمات المنتدية في تونس
- الإشكال الرئيس في الماركسية (2/2)
- الإشكال الرئيس في الماركسية (1/2)
- كَذَبَ خروشتشوف (Khrushchev Lied)
- دولة دكتاتورية البروليتاريا هي أعظم دولة في تاريخ الإنسانية
- رسالة إلى الرفاق في قيادة الحزب الشيوعي الجديد في بريطانيا ا ...
- فائض القيمة الخاص بحسقيل قوجمان
- الرفيق حقي يرفض رفاقتي
- الأسلحة ليست من البضاعة
- تأكيداً لانهيار النظام الرأسمالي ...
- إنهيار النظام الرأسمالي حقيقة لا تحتمل الشك
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (9)
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (8)
- الممر المحكم الإغلاق إلى المستقبل (7)


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - طلائعيو البورجوازية الوضيعة في الأردن يعلنون اتحاداً شيوعياً !!