تعليقات الموقع (12)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 822813 - اسقطت الغشاء عن مقلتي
|
2020 / 7 / 13 - 09:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
مدحت محمد بسلاما
|
شكرا لك يا سيد سامي لقد حرّرتني من دين العبودية
إرسال شكوى على هذا التعليق
124
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 822819 - لم تكن على مسافة واحدة
|
2020 / 7 / 13 - 10:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجدة منصور
|
لا أنكر إستفادتي من مقالاتك فهي قد ساهمت في تسليط الضوء على ما كان يعتبر محظورا قبل فترة قصيرة و لكني إبتدأت أنتبه الى أنك لم تقف على مسافة واحدة من إنتقاداتك للأديان بل إنك قد سعيت لكشف ضلالات الدين الإسلامي و نتناسيت أن جذر الدين الإسلامي مشتق من اليهودية أولا و المسيحية ثانيا0 أساس الإرهاب في الدين الإسلامي نجد له أصولا واضحة في الديانتين اليهودية و المسيحية0 و من هنا فقد إبتدأت بالشك في مصداقيتكم....فإما أن ننبذ خرافة الأديان و نعري زيفها كلها كما يفعل الأستاذ سامي لبيب أو أنكم كمن ينظر (بعين عوراء) مع الأسف0 نعم: لقد أثرت في فكر الملايين حول العالم و كان بإمكاني أن أقتنع بك (كنبي عالمي كوني) تجاوز كل الآيديولوجيات الدينية ...لكنني إكتشفت أن جنابك لم تكن على مسافة واحدة من كل الأديان و بناء عليه فإنني لن أرشحك ((لولاية نبوية ثانية)))0 لك إحترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
100
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 822823 - الواضح
|
2020 / 7 / 13 - 11:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
ايدن حسين
|
استاذ سامي اكرر ما قلته لك في تعليق سابق لي و هو ان تهتم بما هو واضح وضوح الشمس .. او .. ما لا يختلف عليه اثنان .. ان كان قصدك التاثير في الناس او اقناعهم عندما تكتب مقالات عن مواضيع مختلف عليها .. اي الخلافية .. لن يفيد ذلك في التاثير على الناس بل ذلك سيجعلهم يتمادون في التشبث بمعتقداتهم اكثر و اكثر هذا رأيي ان كان يهمك فعلا رأي المتابعين لمقالاتك و تقبل احترامي ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
114
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 822827 - استاذنا
|
2020 / 7 / 13 - 11:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابو الحق البكري
|
. استاذنا ومعلمنا .. اننا لانريد ان نجامل او نحاول التقريب لكنها الحقيقه .. انت اعطيتنا معلومات قيمه من خلال تحليلاتك ودراستك .. التنوير يااستاذنا ومعلمنا ياتي بالتدرج وهذا ما علمتنا ..ولم تكن تبخل باية معلومه .. لقد شرحت وشرحت القران بمنهجيه وعلميه عاليه وترجمته بلغات شتى دون ان تطلب اجرا وهذا يحسب لك وتسجل في صفحتك على مر الزمان ... يذهب سامي لكن ماخلفه من علوم ودراسات ستخلد وستستمر الاجيال التي تاتي بعدنا تدرس وتتعلم وترس فيها وعليها .. استمر استاذنا فانت ثروه .. التوقف يعني الموت .. منهجك سليم وان واحد من متابعيك ومحبيك ..ساحول تدوين كل ماكتبت وتكتب وبخاصة على صفحات الحوار المتمدن في ملف .. انا تعبان جدا جدا ماليا ولا اتمكن من شراء نتاجاتك بضمنها التي لم تكتب بالعربيه الا اني ساحاول جهد الامكان الوصول اليك ..ساكتب على صفحتي في الحوار بعض كلمات فيما يخص الانسان سامي الذيب ... شكرا .. شكرا .. شكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 822831 - نبينا الحبيب لماذا لاتعدل وتنتقد المسيحية واليهودي
|
2020 / 7 / 13 - 12:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
مروان سعيد
|
تحية لنبينا الحبيب سامي الذيب وتحيتي للجميع فعلا لنا عتب عليك لماذا لاتعدل وتنتقد على من اوصى بان من نظر للمراءة لكي يشتهيها فقد زنى لها وبين من يشرع نكاح الميتة والبهيمة https://www.youtube.com/watch?v=SRV6H_KJ_w0 ليه يا استاذ هذا ليس عدل يجب ان تنقد احبوا اعدائكم باركوا لاعنيكم واحسنوا الى الذين يسيئون اليكم وبين اذا انسلخ الاشهر الحرم اقتلوا المشركين يعني فعلا انا زعلان منك يا نبينا الحبيب ليه لم تنقد من قال طوبى لصانعي السلام لاانهم اولاد الله يدعون وبين قطع الرقاب والايدي والارجل من خلاف هذا الفيديوا يضع النقيدين شاهدوه للاخر فهو يوضح بين الدين الاسلامي والمسيحية للذي يريد ان يفهم ويعرف ويتطور ويضبط شهواته وغرائزه ومودتي للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق
108
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 822835 - انباء حزينه
|
2020 / 7 / 13 - 14:53 التحكم: الكاتب-ة
|
على سالم
|
استاذ سامى , فى الواقع انا حزين بسبب النفوذ الاسلامى السرطانى فى العالم , هل تعتقد الان ان الفيسبوك اصبح تحت سيطره الاسلامجيه , اليوتوب ايضا اصبح تحت رحمتهم , فى الماضى كان اليوتوب ينشر اى تعليق مهما كانت حدته وشدته بما فيه من كلام مسئ وخارج , الان الوضع اختلف فى اليوتوب , اى تعليق يهاجم الاسلام ومحمد يتم حذفه من قبل اليوتوب الاسلامى وبصرامه , هذه كارثه ومصيبه ولانعرف كيفيه التعامل معها , بل ان الحوار المتمدن نفسه من المؤسف اصبح يسيطر على اداره التعليقات اسلامجيه دواعش
إرسال شكوى على هذا التعليق
109
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 822866 - استمر على نهجك في فضح دين الكراهية
|
2020 / 7 / 14 - 00:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
اطلب من الله الحق إله المحبة ان يفتح عينك.
|
لا تسمع لكلام ناس من امثال ماجدة منصور التي تريدك ان تكون على مسافة واحدة من جميع الاديان ، لا يجب على الانسان الوقوف على الحياد بين الحق.و الباطل ، هذا بالضبط ما يريده الشيطان، انه يخلط الاوراق بقصد التشويش على عقول الناس حتى لا يعرفوا التمييز بين الصالح و الطالح و بين ما ينفع البشرية و ما يضرها بين الخير و الشر بين الاله الحق و بين الاله المزيف ( الشيطان ) ، الشيطان هو الذي يفرح ان تكره الناس الاديان كلها و تبتعد عن الاله الحق، الشيطان يكمن في كل نص مبهم و يتحمل تفسيرات عديدة ، و في كل نص يحرض الانسان على كراهية اخيه الانسان ، الشيطان هو كل نزعة شريرة داخل النفس الانسانية و يجب على كل انسان ان يقاومه و ان لا يدع له ليخرج و يغريه بالشر، ابحث عن الاله الحق و لا تيأس من رحمته ، اطلب من الله الحق ان يفتح عينيك و عقلك لترى الحق و تعرف ان تميزه عن الإله الشر ، مفتاح التمييز بين الاله الحق و المزيف يكمن في المحبة ، كل نص يدعوك لتحب الناس هو من الله الحق و كل نص يزرع الكراهية هو من الشيطان
إرسال شكوى على هذا التعليق
106
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 822876 - للانصاف فقط
|
2020 / 7 / 14 - 08:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
سمير آل طوق البحراني
|
السؤآا موجه للجميع وبالاخص ماجده منصور: اليس من العبث ان يحاور الاطباء اكتشاف دواء جديد لدآء له دواء فعال كـ داء الجدري مثلا؟؟. دعنا نفترض ان كل الاديان بدون استثناء تحوي بين طياتها تعاليم ارهابية ولكن تلك التعاليم اصبحت من الماضي وعدم الاعتراف بها ولا تسبب ضررا لاي احد فما الجدوى من تسقيطها وهي ساقطة فعلا؟؟. لو كان المسلمون الملنزمون بتعاليم الاسلام يؤمنون بان آيأت القتل والسلب والعبودية كانت ضرورة لوقت ما وآيأت التسامع هي الآيا الصاحة لكل زمان ومكان لما كان هناك انتقاذات للدين الاسلامي حتى من معتنقيه المتنورين. ان المصيبة التي حلت على البشرية هي الاعتقاد ان ما جرى قبل 1450 سنة ساري المفعول الى ان يرث الله الارض ومن عليها. فعليه يجب على المنورين والمحبين للانسانية ان يضعوا كل التراث على طاولة البحث والتدقيق لتنبيه الناس ان ما قيل او نقل الينا لا يمكن ان يصدر من قوة عالية لا يضرها ولا ينفعها من آمن او كفر بها والتزم بدين الانسانية وهي ما نصت علي الوصايا العشر وفي مقدمتها ( حب لاخيك كما تحب لنفسك) وهذه هي الركيزة التي يجب ان تنبى عليها مبأدئ الحياة المشتركة بين البشر. فهل يعي المسلمون؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
106
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 822895 - كتاباتك وعدمها سواء
|
2020 / 7 / 14 - 17:15 التحكم: الكاتب-ة
|
muslim aziz
|
الاستاذ سامي الذيب تحبة انا كمسلم وملتزم بل ومتعمق في فهم ديني فأقول لك بصراحة لا مقالاتك ولا مقالات الكتاب الاخرين اثرت في قناعاتي الايمانية وبأن الاسلام هو الدين الصواب وان القران نعم نازل من عند الله وليس كما تزعم حضرتك(أنه لا ينزل من السماء إلا النيازك وبراز الطيور) مهما كتبت ومهما حاولت فلن يكون لك سيطرة فكرية الا على ضعاف العقول، كتاباتك وعدمها سواء. أعجبني · رد · دقيقة واحدة
إرسال شكوى على هذا التعليق
107
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 822898 - شكرا واالشيء بالشيء يذكر
|
2020 / 7 / 14 - 18:10 التحكم: الكاتب-ة
|
سامي الذيب
|
شكرا على صراحتك وإن اردت رأيي مكانك الطبيعي العصفورية فالشيء بالشيء يذكر
إرسال شكوى على هذا التعليق
100
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 822901 - الحمد لله. لقد رجعت حليمة لعادتها القديمة
|
2020 / 7 / 14 - 19:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
سهيل منصور السائح
|
يقول الاخ muslim aziz انه رجل صلب كـ الجبل الشامخ لا تؤئر فيه ضربات الاعمدة وليس كـ الغير الذين هم كـ الاكمات وهذا اعتراف والاعتراف فضيلة بانه مثل الماء المالح الذي لا يمكن تحليته الا بتبخيره. وبهذه المناسبة اذكر الاخ بتعليقي رقم 2 على مقال راوند دلعو المعنون (رسالة مرتد الى اهله) تحت الرابط الآتي: http://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?t=2&aid=663836 عله يستجيب لطلبنا ويترك التنبجح الذي اثبت زيفه.
إرسال شكوى على هذا التعليق
88
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 822904 - الاسلام فى مأزق
|
2020 / 7 / 14 - 20:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
لاشك ان الاسلام فى مأزق ويتخبط ومصداقيته الان على المحك , سمعه الاسلام فى العالم سمعه سلبيه وغير جيده ومكروهه, العنف الاسلامى وكراهيه الغير هى سمه واضحه لهذا الدين البدوى الداعشى
إرسال شكوى على هذا التعليق
112
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 823363 - -
:
|
2020 / 7 / 23 - 10:53 التحكم: الكاتب-ة
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|