معهد -صروح- يحتفي بالشعر واللغة العربية

ادريس الواغيش

الحوار المتمدن-العدد: 8568 - 2025 / 12 / 26 - 20:11
المحور: الادب والفن
    

معهد صروح يحتفي بالشعر واللغة العربية
متابعة: إدريس الواغيش

نظم "معهد صروح للثقافة والإبداع" بتعاون مع "جمعية قدماء ثانوية مولاي إدريس" بفاس أمسية شعرية احتفاء باليوم العالمي للغة العربية والشعر. احتضنت هذه الأمسية الشعرية قاعة المحاضرات بثانوية مولاي ادريس العريقة، مساء يومه الخميس 25 دجنبر 2025م.
أثث فضاء هذه الأمسية الشعرية نخبة من شعراء وشاعرات فاس، إضافة إلى شعراء آخرون جاؤوا من خارج المدينة. كما حضرها كذلك، جمهور نوعي إلى جانب الخبير الإعلامي عبد السلام الزروالي، مدير الثانوية ونائب رئيس قدماء ثانوية مولاي ادريس وفاعلين آخرين في المجال الثقافي والاجتماعي من مثقفي المدينة وكتابها وإعلامييها.
كلمة الافتتاح ألقتها رئيسة "معهد صروح" الشاعرة نبيلة حماني، عكس من خلالها المكانة المتنامية للغة العربية في العالم، وتزايد الاهتمام بثقافتها بين ثقافات أخرى. أما كلمة رئيس جمعية قدماء ثانوية مولاي ادريس، فقد بعث بها نجيب الزروالي الوارثي وقرأها نيابة عنه نائبه الأول في الجمعية إدريس الحاجي. وبعد ذلك، تناوب على المنصة الشعراء والشاعرات: حكيمة حضري، مريم البقالي، نبيلة حماني، أمال برادة، إبراهيم ديب، إدريس الواغيش، عبد الرزاق الفلق، محمد الشنوف، عبد الله الحفياني، وغاب الشاعر عبد الكريم الوزاني لظرف طارىء، ولكن حضر من خلال قصيدة شعرية تم تعميمها على الجمهور الحاضر في القاعة. فقرات الأمسية الشعرية، أدارها الأديب والكاتب أحمد بلخيري.

#ادريس_الواغيش (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل