أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احسان جواد كاظم - عن الوضع التغريبي في النهج التشتيتي !














المزيد.....

عن الوضع التغريبي في النهج التشتيتي !


احسان جواد كاظم
(Ihsan Jawad Kadhim)


الحوار المتمدن-العدد: 8521 - 2025 / 11 / 9 - 10:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الإطار التنسيقي التمزيقي يبحث عن مخرج تلزيقي للدخول في منافسات البرلمان التلفيقي لمواجهة الخطر الداهم من التيار التعجيزي التتويهي بموقفه التعليقي المتكرر لبعض ممثليه في التمثيل المدرائي, ومقاطعة الانتخابات بشكل انتقائي, جعل اللعاب الاُطارائي يسيل من جديد بانتفاء حاجته إلى انتظار استجدائي لمزاج القائد المقتدائي.

وبعد عقدين ونيف من الموقف التهريجي باستدعاء ما هو ظُلمائي عُلمائي، لا عُقلائي، طُوائفي و استعلائي، مردفة بنصائح الشيخ العجائبي بموقف تغليسي للكُظمائي، عما تراه عيناه وتسمعه آذانه من تخريجات والا فالعقاب صُلمائي استئصالي من منطلق استعدائي بمسيرات انقضاضية.

كان كل همهم إشاعة النَفس التيئيس التشاؤمي التدينّي اللُطمائي السودائي لدى العراقي وفرض الموقف الاستجدائي الاستعطافي عليه، وجعله يقع في حمأة المستنقع التمجيدي التصفيقي التسبيحي.

وفي مسعىً استقصائي لأسباب التراجع الاقتصادي الاستعصائي، تبين أن وراءه تآمر اسرائيلائي _ امريكائي عوائقي، لا تريد لحكمهم الفُضلائي الولائي قضاء الحاجة الإلحاحي للأغلبية الفُقرائية.

بينما موقفهم الاستعراضي الانفعالي العنترئائي وخطابهم المُلائي في معاداة ما هو استكباري يجري ترجمته عكسياً، في وضع انغماسي من خلال تحادث توافقي تحت طاولائي، بدعوى التكتيك البراغماتي التعارفي الاستقرائي ومن ثم الاستنباطي لمكنونات الغريم الأمريكائي للوصول إلى حل تنفيسي للخطاب التهديدي للرئيس الخُليائي الترامبوليني ( البهلوان الذي يقفز على جهاز القفز الترامبولين )، بحل الحشد الميليشيائي.

المواطن العُراقائي المفعم موقفه الاستذكائي التهكمائي الاستهزائي بما يحيق به من مواقف استعباطية وسقطات روزخونية من قبيل الولاية الباذنجانية أو التصنيفات البيولوجية الحشرية للأرانب الحقلية. أو تفلات السيد العلاجية وكذلك أبوال الجمال الجرباء الدوائية. يقف رافضاً بحسه الثقفائي الوطنائي.

ورغم الزعيق التبجحي بالعنفوان الكربلائي فإن المزاج التأويلي الاسترضائي الاستنجائي لا يستبعد موقف الالتحاق التفاهمي مع زمرة سموتريتش ونتنياهو من ذوي الفكر الغوائطي ورفيقهم إيتمار بن غفير التورائي لأجل " يسرائيل هاشلما " إسرائيل الكبرى، والشرق الأوسط الجديد بعد الموقف التغليسي عما كان يحدث على الواقع الغزاوي من سيدهم الأعلى.

ولأن المواطن الاستقرائي تأكد بأن مستقبلهم معقود بنظرات الخزر الاستعدائي لنور زهير السارق 12 مليار دولار سخيفة من وراء قضبان فردوسه السجنائي وتوعده لتنكرهم لدوره الخدمائي وكرمه المليارائي، ومن ثمة تنظيمهم ميلودرامائهم المسرحائية لاسترجاع المليارات بحسن نوايائي منه الذي لم ينطل على كل عُقلائي.

وبعد الإفلاس المكونائي والتنابز الطوائفي والفشل البنائي على الطراز الخامنائي، كان الانفضاض الجمائعي عنهم. هذا دفعهم إلى التوسل الاستبعاثي للميت الصدامائي لدور استنجادائي، فضحته المؤسسات الاجتثائية.

تبع كل مصائبهم بحق كل ما هو أُصلائي، مجيء مايك سافائي بعد صولته التحريرية لأليزا التسوركوفائي لترتيب ترامبوليني بهدف استيلائي على ذهبنا السودائي الذي نجهل الطريق النفعائي لاستغلاله.

ما من بديل لكل هذا الوضع الهُزلائي المأساوي سوى الانتخاب العقلائي لقائمة المواطنية البُدلائي بولائها العُراقائي.



#احسان_جواد_كاظم (هاشتاغ)       Ihsan_Jawad_Kadhim#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعبع البعث… المُدجن !
- تحسباً للقدر الشمشوني المندلق من السماء أو المنبثق من الأرض ...
- يالبؤس مروجي دعايتهم الانتخابية !!!
- المختَطفة تسوركوف وسلق الانتصارات الوهمية على قفاها !
- حجر في مستنقع راكد !
- ( أنا ) المحافظ المتضخمة !
- تفرّج على المحرقة من على شرفته !!!
- على هامش فاجعة حريق الكوت - استغلال سياسي دنيْ !
- رواتب موظفي الاقليم، رواتب الحشد الشعبي… حلول
- الألزهايمر المجتمعي وصفة للتخلف !!!
- نور زهير قادم !
- التأرجح بين ماما إيران وبابا أمريكا… والبقية تأتي !
- سمو شباب تشرين… مهانة أعدائهم !
- الصفحات المطوية من وقائع الحرب العالمية الثانية - انتفاضات ب ...
- عبد المحسن السعدون… محمد شياع السوداني - تناقض المواقف !
- انشقاقات لأغراض انتخابية !
- إيران بين خيارين - الحرب الطاحنة أو الإذعان المهين !
- حرب كريهة مدمرة, لا نتمناها لأحد !
- بالربيع التركي خسروا مرتين !!!
- عقوبات ترامب ولا حساب الشعب !!!


المزيد.....




- غضب عارم في المكسيك بعد مقتل رئيس بلدية مناهض للجريمة
- سلحفاة بحرية تصبح نجمة محلية وتعود إلى المحيط بعد رحلة إنقاذ ...
- روايات فظيعة لناجين من اعتداء جنسي لرجال دين.. البابا لاون ي ...
- الداخلية السعودية تنشر فيديو أين خبأ مقيمان كيسا من مخدر -ال ...
- ما هي أبرز الجماعات المسلحة المعارضة لحماس في غزة؟
- أوكرانيا: قتلى وجرحى في قصف روسي بمسيرات وصواريخ استهدف منشآ ...
- خبير أمني إسرائيلي يحذر: نحن نفقد الشباب الأميركي إلى الأبد ...
- لوفيغارو: هذه أسباب غياب مأساة السودان عن الاهتمام الدولي وا ...
- 290 مفقودا في غرق قارب مهاجرين قرب الحدود بين ماليزيا وتايلن ...
- قطر الخيرية تعقد شراكات دولية خلال القمة العالمية للتنمية ال ...


المزيد.....

- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احسان جواد كاظم - عن الوضع التغريبي في النهج التشتيتي !