مكارم المختار
                                        
                                            
                                                
                                        
                    
                   
                 
                
                
                
                
                 
                
              
                                        
                                        
                                      
                                        
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 8516 - 2025 / 11 / 4 - 02:52
                                        
                                        
                                        المحور:
                                            الادب والفن
                                        
                                        
                                            
                                        
                                        
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                        
                                        
                                
                                
                                   
                                        
                                            
                                              نًمطية...
في فضاء النص، تتنقل حرية اللغة،
 تنسل بين الكلمات لتجديد نفسها سيدة متن،
 مقتنصة برشاقة الصائد المحترف طرائد اللحظة... 
تغدو درر قلادة منتظمة بخيط الإبداع..
إبداع ينسج ببراعة الصائغ؛
 بوحا شفيها كروح عاشق، 
وإضطرام حاد متمرد على كل شيء،
عيش حياة بلا نمطية مملة،
لا تُمسك إنثيالاتها التي تشي بغنى الذاكرة، 
ذاكرة تشبه حبات مطر متعاقبة،
 تنظر و تراقب حركة و إيقاع الحياة من شباك يغمره مطر مدرار،
في فضاء النص تنسل الكلمات سيدة متن،
 حرة التنقل..
هكذا هي حياتنا،
حكايا، قصص و روايات،
بوحا شفيها متمرد نمطية الحياة..
تمسك إنثيالاتها؛
 واشية بغنى ذاكرة تراقب حركة إيقاع الحياة، 
نزاحم الألم بالجمال
في بلاد الألم يعيش كلنا وحيدا...؛
 في الأوقات القَبيحة، يكون الإحتجاج هو الجمال.!
هناك.....
 هناك من لا يتحمل قلبه الضعيف الفرحة..،
 فيتوقف من الفرح
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                    
      
    
  
                                        
                         #مكارم_المختار (هاشتاغ) 
                           
                         
                            
                         
                        
                           
                         
                         
                
                                        
  
                                            
                                            
                                             
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                            
                                            
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع.
 
  
                                                               
      
    
			
         
                                         
                                        
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
   
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                        
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟